الآن الأزمة الهندية الباكستانية ٢٠٢٥

اخبار تروج عن اسر باكستان قائدة احد الطائرات التي اسقطتها في وقت سابق اضافة الى اخبار من هنود عن طلب ترامب عدم بث مثل هذا الخبر من اجل عقد صفقة هدنة بين البلدين و الله اعلم حول صحة هذه الاخبار
 
https://www.facebook.com/?__cft__[0...-mZPp0gSGZAr28qgUonjMAiXN8&__tn__=,O,P-R#?dfk


https://www.facebook.com/#
Peut être une image de avion

باكستان ترفع راية الأمة… وتسقط أسطورة السلاح الغربي
في ساعات معدودة، تحولت سماء كشمير إلى مقبرة مفتوحة لأغلى المقاتلات الغربية والروسية… والمُنفذ؟ سلاح صيني!
الهند الآن في حالة صدمة عسكرية غير مسبوقة، بعد أن تلقت واحدة من أقسى الضربات الجوية في تاريخها الحديث.
5 مقاتلات سقطت، بينها طائرات رافال الفرنسية، وسوخوي وميغ الروسية، وطائرة مسيّرة إسرائيلية… والفاعل: باكستان، باستخدام تكنولوجيا صينية خالصة، دون أي دعم أمريكي أو روسي.
لكن ما الذي حدث؟ ولماذا يُعدّ ما وقع فجر اليوم نقطة تحوّل في ميزان القوى ليس فقط في جنوب آسيا، بل في الشرق الأوسط كله؟
خذ رشفة من قهوتك، واجلس بهدوء، لأن ما ستقرأه الآن قد يُغيّر نظرتك إلى توازن القوى العالمي…

بداية المواجهة: عملية “سِندور”
فجر اليوم، وفي تمام الساعة 1 صباحًا، أطلقت الهند عملية عسكرية جوية واسعة النطاق تحت اسم “سِندور”، استهدفت فيها ما قالت إنها معسكرات لجماعات مسلحة داخل الأراضي الباكستانية، وتحديدًا في مناطق قرب “مظفر آباد” في كشمير.
المقاتلات المستخدمة:
• رافال الفرنسية (تُعد فخر الصناعات الغربية).
• ميغ-29 وسوخوي-30 الروسيتان.
• درونات “هيرون” الإسرائيلية.
• وصواريخ SCALP الأوروبية بعيدة المدى.
نتائج الهجوم:
الهجوم أسفر عن 26 قتيلاً في الجانب الباكستاني، بينهم طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات، بالإضافة إلى أكثر من 40 جريحًا، وفقًا لتقارير CNN.
لكن، المفاجأة الصادمة لم تكن فيما فعلته الهند، بل فيما حدث بعد دقائق فقط من الهجوم…

الضربة المرتدة: 5 مقاتلات لا تعود
أعلنت باكستان عن إسقاط:
• 3 طائرات رافال.
• طائرة ميغ-29.
• طائرة سوخوي-30.
• وحتى طائرة “هيرون” الإسرائيلية المسيّرة.
أي أن الهجوم الهندي انتهى بخسارة كل طائرة شاركت فيه تقريبًا، في أول معركة مباشرة تشهد سقوط طائرات “رافال” على الإطلاق.
ولكن الأهم من الطائرات التي سقطت، هو السلاح الذي أسقطها.

الحدث الذي قلب الموازين: السلاح الصيني يتفوّق
للمرة الأولى، استخدمت باكستان سلاحًا صينيًا خالصًا في المواجهة:
1. مقاتلات JF-17 Thunder وJ-10C من شركة Chengdu الصينية.
2. صواريخ PL-15 بعيدة المدى (أكثر من 200 كم).
3. منظومات دفاع جوي صينية مثل:
• HQ-9B.
• HQ-16.
• LY-80.
النتيجة؟
• لم تُسقط أي طائرة باكستانية.
• لم تُدمّر أي منظومة دفاع جوي صينية.
• وتم تدمير القوة الضاربة الهندية بالكامل من مسافة آمنة، دون أي اشتباك مباشر.

صدمة الأسواق العالمية: الغرب يخسر… الصين تربح
ما إن نُشرت هذه الأخبار، حتى اهتزّت أسواق السلاح العالمية:
• أسهم شركة Dassault Aviation الفرنسية (صانعة الرافال) انخفضت بنسبة 1.6% في بورصة باريس.
• في المقابل، أسهم شركة Chengdu Aircraft الصينية قفزت بنسبة 18% خلال ساعات، في أعلى قفزة يومية لها منذ شهور.
لماذا؟
لأن المعركة لم تكن فقط بين طائرات، بل بين فلسفتين عسكريتين:
الغرب بسلاحه المكلف والمعتمد على الهيمنة، مقابل الصين بسلاحها الفعّال والرخيص والقابل للتصدير.


خلاصة المشهد:
ما حدث بين الهند وباكستان ليس مجرد اشتباك حدودي…
بل هو إعلان غير رسمي بانتهاء عصر السلاح الغربي كخيار وحيد، وبداية مرحلة جديدة تقودها الصين نحو عالم متعدد الأقطاب عسكريًا.
ومن هنا، لم تعد الصين مجرد “مصنع العالم”، بل أصبحت قوة قتالية قادرة على تغيير موازين القوى، حتى في سماء الشرق الأوسط.

إذا وصلت إلى هنا، فأنت تدرك أن ما حدث ليس مجرد حادث عابر…
بل هو عنوان لمرحلة جديدة تُكتب الآن… فهل أنت مستعد لقراءة الفصل التالي من اللعبة الجيوسياسية؟
 
لازالت الأجواء الباكستانيه لغايه هذه الحضه مغلقه أمام الطيران والاكتضاض كبير للطيران من الخليج العربي إلى آسيا قادما من اوربا والغرب من والى
IMG_2350.jpeg
 
نضباط لدى طياري القوات الجوية الباكستانية لا يسمح لهم بالرقص على المدرج. قال أحد الطيارين إنه عندما يهبطون بعد معركة جوية، يرى طاقم الأرض أن صواريخ جو-جو مفقودة من الطائرة، وهذا يعني أن الصواريخ أُطلقت على هدف ما. يبتسمون، لكن لا يُسمح لهم بالتحدث عن ذلك. يتصرفون وكأن شيئًا لم يحدث. القوات الجوية الباكستانية صارمة جدًا فيما يتعلق بالانضباط.
 
الرافال حطمت خطط الهند في ضرب قواعد باكستان.

خطط الهندي و لكنه لا بعلم أن الرافال لن تحقق المرجو منها
اذا اردت ضرب خلف خطوط العدو عليك بــــF15 بخبرة طيار سعودي
 
اللي اعرفه ان العسكري لما يتخلف عن اداء الواجب في وقت السلم فهو يتعرض لمحاكمه عسكريه .. فلماذا الدويله اذا كان هارب بنظرك لم يتعرض لمحاكمة عسكرية !!!
لان الكويت طيبين وكان اخر همهم الدويلة فالدولة تكاد تنتهي وليسوا بحاجة يشغلون انفسهم بتافه وكثير بلاوي سووها جبناء وقت الغزو بعد التحرير تناستها الحكومة الكويتية فرحا بالتحرير ولا مثله تنزع نزع عنه البدلة
 
اذا اردت ضرب خلف خطوط العدو عليك بــــF15 بخبرة طيار سعودي


كنت أظن أخطر شيء في العسكرية أن تكون في سلاح الدروع أمام الدرونات و مضادات الدروع

لكن هذه الحرب غيرت رأيي وصار أخطر شيء تكون طيار رافال ... نسبة النجاة أقرب لصفر
 

تستهزء انت يعني
انا سعودي وادافع عن الكويت لان حكومتنا علمتنا ان الكوييت جزء لا يتجزء من السعودية حكومة وشعب

والله لو فيه احد يقول الحق لما عاب حر شريف الكويت واستهزاء بهم
فالخيانة تكسر قلوب الشجعان قبل شهب العسم
8 سنوات والكويت تدفع الاموال وتجيب السلاح وتهرب المعلومات للعراقيين
8 سنوات كانت الكويت تقصف بالصواريخ والطائرات لانها تساعد صدام
8 سنوات والاعلام الكويتي اللي كان اقوى اعلام عربي موجه ساعد صدام ووصل صوته و صورته الى ابعد الافاق

بعد هذا كله غزاهم صدام غدرا وخبثا ورقص على هذا الغزو اشباه الرجال في الوطن العربي المختطف عقليا وفكريا
.
.
.
شكرا عادل الجبير

مشاهدة المرفق 781334
فين الاستهزاء
مجرد تحليل لسبب عدم قتال القوات الكويتية البرية
التحليل من اجل عدم تكرار الاخطاء
 
يا جماعة اعقلو الكلمة
انتو كنتو تمدحو الجيش المصري انه نجح يعقد صفقة الرافال
والامارات وقطر اللي مش بيعجبهم العجب واللي بيشترو أفضل الاسلحة اشتروها

معقول كلهم غلط

وكنتو بتقولو السلاح الصيني خردة

عشان الهنود قلبتو كل آراءكم في ثانية

بلاش الانحراف الفكري دا

بدون كثر كلام وهذر زايد

العمليات العسكريه عباره عن جزئين
عتاد و مشغل

المعادله كالتالي
عتاد سيء + مشغل متمرس وفاهم = ستربح المعارك الاولى و ستخسر الحرب اذا كانت طويله
عتاد ممتاز + مشغل غير متمرس و اهبل = ستخسر المعارك الاولى و ستخسر الحرب اذا كانت قصيره
عتاد سيء + مشغل غير متمرس واهبل = هيتمسح فيك البلاط و ترفع العلم الابيض مع اول كفين
عتاد ممتاز + مشغل مشغل متمرس وفاهم = هتمسح فيهم البلاط و تنتصر مع اول كفين

الرافال لا يمكن الحكم عليها بهذه الحرب لانها مع مشغل غير متمرس و اهبل
متى ما تم تشغيلها من ناس متمرسه وفاهمه يبقى نعرف نحكم عليها و نفصل بالكلام

 
هاجمت الهند مساجدنا وقتلت الأبرياء من الشعب – خطاب رئيس وزراء باكستان.
 
عودة
أعلى