الآن المخابرات الاردنية تحبط مخطط يهدف المساس بالامن الوطني

لانهم بسهولة يستطيعون وقتها تشكيل خلايا سرية الحقيقة سابقا قلتها هنا لهم مجتمع خاص لدرجة كثير تتفاجىء بشخص انه يقف معهم ويدعي انه مو اخواني
أظن هذا مستحيل؛ الإخوان مُختَرَقين للنخاع من المخابرات، أيضََا لن يكون لهم حاضنة شعبية لو فكروا ان يفعلوا هذا الأمر.
 
القضية المشؤومة سلاح موجه للدول العربية


يا رجل يحمدون ربهم انه تم القبض عليهم في دولة ملكية مثل الاردن لو بدول ثانية كان تقطعو حرفيا هذه الاحزاب ما تقدر تعيش مرتاحة اذا شافت دولة مستقرة امنها قوي
 
أظن هذا مستحيل؛ الإخوان مُختَرَقين للنخاع من المخابرات، أيضََا لن يكون لهم حاضنة شعبية لو فكروا ان يفعلوا هذا الأمر.
ياخي اتفهم مثلا انشاء ومعارضة حكومة بدولة تستخدم القمع معهم لكن الاردن ادخلتهم النواب ومعاملة الامن الاردني ممتازه وهناك حرية تعبير كبيرة وش يبون يوصلون له
 
هل صحيح انه الزرقاوي في شبابه كان حق خمور ومراقص
كان من أصحاب السوابق، وكثير من أمثاله عندنا تكون توبتهم نهائية و يكون إلتزامهم شديداً . و يتوجهون للفكر السلفي خصوصاً ومعظمهم يصبحوا عناصر مفيدة للمجتمع والأقلية تكون متطرفة مثل الزرقاوي.
 
ياخي اتفهم مثلا انشاء ومعارضة حكومة بدولة تستخدم القمع معهم لكن الاردن ادخلتهم النواب ومعاملة الامن الاردني ممتازه وهناك حرية تعبير كبيرة وش يبون يوصلون له
ما في فايدة فيهم ،هدفهم في جميع الدول قلب نظام الحكم وحكم المجتمع بدكتاتورية.لكن لا أدري متى يصبر نظامنا عليهم.
 
سيد قطب لا يختلف كثيرََا عن زعماء التنظيمات الإرهابية في القرن ال 21 أمثال الزرقاوي والبغدادي وبن لادن وأستغرب كيف يعد الوصول لمؤلفاته متاحََا.
استغرب كيف تمنع مولفاته او غيره اي شخص لديه آيفون يستطيع تحميل ما يشاء pdf لسنا في ١٩٦٠
 
رأي شخصي


مثل هذه الأفعال لن تختفي

المشكلة ليست الإخوان المسلمين فحسب

المشكلة في جوهرها أن هناك من يرى ان الحكومة/الدولة مقصرة في خدمة فلسطين

يرى أنها تتعامل بشكل ضعيف مع إسرائيل

فهو يريد أن يأخذ قرار بيده


يوجد المئات أو ربما أكثر في الأردن و مصر يؤمنون بهذه الفكرة

و أنظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي

يوجد هجوم على الحكومة الأردنية و دعم لما قامت به هذه المجموعة

كثير من هؤلاء ليسوا من الإخوان المسلمين أصلاً
بل بعضهم ضد الإخوان

لكنه مؤمن بأن الأردن يحكمه ملك يصدر الطماطم للصهاينة و يمنع السلاح عن الضفة الغربية و أبوه خائن للقضية وهو حفيد البريطانية إلخ

فيه أعضاء في المنتدى يكرهون الإخوان المسلمين لكنهم مؤمنين بأن الملك حسين بالفعل تعاون مع إسرائيل

كلام و تهم قديمة و الإخوة في الأردن يعرفون هذه الشائعات
لكنها لا تزال منتشر عنهم

هذا بدون الحديث عن الفشل الإعلامي الأردني
 
كان من أصحاب السوابق، وكثير من أمثاله عندنا تكون توبتهم نهائية و يكون إلتزامهم شديداً . و يتوجهون للفكر السلفي خصوصاً ومعظمهم يصبحوا عناصر مفيدة للمجتمع والأقلية تكون متطرفة مثل الزرقاوي.
الناس تخلط بين الفكر السلفي ومذهب الخوارج
 
IMG_1395.jpeg


🤣
 
عملياتهم المفترضة كانت موجهه لإسرائيل فعلاً؟

لو افترضنا انها فعلياً موجهه لإسرائيل

مواجهة اسرائيل عبر الاراضي الاردنيه هو قرار من الملك ينفذه الجيش الاردني وليست عبر اشخاص او احزاب ولا صارت الدعوه فوضى وتستغلها اسرائيل كالعاده مثل ماهو حاصل في غزه
 
رأي شخصي


مثل هذه الأفعال لن تختفي

المشكلة ليست الإخوان المسلمين فحسب

المشكلة في جوهرها أن هناك من يرى ان الحكومة/الدولة مقصرة في خدمة فلسطين

يرى أنها تتعامل بشكل ضعيف مع إسرائيل

فهو يريد أن يأخذ قرار بيده


يوجد المئات أو ربما أكثر في الأردن و مصر يؤمنون بهذه الفكرة

و أنظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي

يوجد هجوم على الحكومة الأردنية و دعم لما قامت به هذه المجموعة

كثير من هؤلاء ليسوا من الإخوان المسلمين أصلاً
بل بعضهم ضد الإخوان

لكنه مؤمن بأن الأردن يحكمه ملك يصدر الطماطم للصهاينة و يمنع السلاح عن الضفة الغربية و أبوه خائن للقضية وهو حفيد البريطانية إلخ

فيه أعضاء في المنتدى يكرهون الإخوان المسلمين لكنهم مؤمنين بأن الملك حسين بالفعل تعاون مع إسرائيل

كلام و تهم قديمة و الإخوة في الأردن يعرفون هذه الشائعات
لكنها لا تزال منتشر عنهم

هذا بدون الحديث عن الفشل الإعلامي الأردني
يا رجل الموضوع ليس تحرير فلسطين،الموضوع هو أنهم ضد الأردن مبدئيا ، عندما كان المد القومي بأوجه كانوا مؤيدين لعبدالناصر لأنه كان معادياَ للأردن وكانت الضفة الغربية وسكانها معادية للحكم الأردني قبل النكسة ،ثم أصبحو يؤيدون الفصائل القومية واليسارية من فتح و وغيرها لأنهم يعادون الدولة الأردنية والجميع يعلم ماذا حدث في ايلول عام سبعين،وللمفارقة كانت جماعة الإخوان مؤيدة لنظام الحكم عندها، بعدها متذ التسعينات أصبحوا يؤيدون الإخوان لأنها تحولت للعمل ضد الدولة سياسياً. يعني الأغلبية منهم ضد الأردن والأردنيين إلا من رحم ربي. هذا الوضع يسير ببطء إلى لحظة صدام شديدة ولمنعها يجب وضع النقاط على الحروف وحسم موضوع عدم الولاء للأردن و الولاء لأي شخص أو جماعة أو دولة للأردن.
 
رأي شخصي


مثل هذه الأفعال لن تختفي

المشكلة ليست الإخوان المسلمين فحسب

المشكلة في جوهرها أن هناك من يرى ان الحكومة/الدولة مقصرة في خدمة فلسطين

يرى أنها تتعامل بشكل ضعيف مع إسرائيل

فهو يريد أن يأخذ قرار بيده


يوجد المئات أو ربما أكثر في الأردن و مصر يؤمنون بهذه الفكرة

و أنظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي

يوجد هجوم على الحكومة الأردنية و دعم لما قامت به هذه المجموعة

كثير من هؤلاء ليسوا من الإخوان المسلمين أصلاً
بل بعضهم ضد الإخوان

لكنه مؤمن بأن الأردن يحكمه ملك يصدر الطماطم للصهاينة و يمنع السلاح عن الضفة الغربية و أبوه خائن للقضية وهو حفيد البريطانية إلخ

فيه أعضاء في المنتدى يكرهون الإخوان المسلمين لكنهم مؤمنين بأن الملك حسين بالفعل تعاون مع إسرائيل

كلام و تهم قديمة و الإخوة في الأردن يعرفون هذه الشائعات
لكنها لا تزال منتشر عنهم

هذا بدون الحديث عن الفشل الإعلامي الأردني
أنت أشرت لنقطة مهمة وهي سوء الإعلام الأردني والأداء الكارثي الذي ظهر به، الهجمات الإعلامية قد تسبب بلبلة داخلية إذا بقيت دون رد من الطرف المستهدف، من غير المعقول ان يتم مهاجمتنا من وسائل إعلام قطر والإخوان المسلمين إعلامنا مشغول بسبات شتوي وهذا أمر ليس جديد، لو راجعت ما كان يحصل في الفترة ما بين 1950s-1980s ستجد أن إعلام القوميين أمثال عبدالناصر والبعثين السوري والعراقي يشنون هجمة إعلامية مكثفة ويومية ضد الأردن وكنا على ما يبدو مهملين هذا الجانب آنذاك فأدى هذا لتكون شعبية لخصوم الأردن على الأراضي الاردنية.

أنا ما زلت أرى أن إنشاء لوبي إعلامي أردني على غرار ما هو موجود في قطر والسعودية يقوم بدحض أي رواية مثيرة للفتنة في الأردن وينشر ما يريده الأردن إعلاميََا هو حاجة ماسة لنا.

أيضََا أين هو الناطق الرسمي باسم الحكومة عن كل ما يقال ضد الأردن والملك والأجهزة الأمنية؟
من المفترض أن يرد مباشرة على اي رواية خبيثة ويدحضها.
 
رأي شخصي


مثل هذه الأفعال لن تختفي

المشكلة ليست الإخوان المسلمين فحسب

المشكلة في جوهرها أن هناك من يرى ان الحكومة/الدولة مقصرة في خدمة فلسطين

يرى أنها تتعامل بشكل ضعيف مع إسرائيل

فهو يريد أن يأخذ قرار بيده


يوجد المئات أو ربما أكثر في الأردن و مصر يؤمنون بهذه الفكرة

و أنظر إلى مواقع التواصل الاجتماعي

يوجد هجوم على الحكومة الأردنية و دعم لما قامت به هذه المجموعة

كثير من هؤلاء ليسوا من الإخوان المسلمين أصلاً
بل بعضهم ضد الإخوان

لكنه مؤمن بأن الأردن يحكمه ملك يصدر الطماطم للصهاينة و يمنع السلاح عن الضفة الغربية و أبوه خائن للقضية وهو حفيد البريطانية إلخ

فيه أعضاء في المنتدى يكرهون الإخوان المسلمين لكنهم مؤمنين بأن الملك حسين بالفعل تعاون مع إسرائيل

كلام و تهم قديمة و الإخوة في الأردن يعرفون هذه الشائعات
لكنها لا تزال منتشر عنهم

هذا بدون الحديث عن الفشل الإعلامي الأردني

المشكلة الحقيقة

أن الفلسطينيون لا يؤمنون بوجود الأردن ويرون الضفة الشرقية جزء من وطنهم المزعوم

والأردن كذلك لا يؤمن بوطن اسمه فلسطين وأن قيام هذا الوطن المزعوم سيهدد وجود الأردن لذلك منع قيام هذه الوطن المزعوم في 1948 وضم الضفة الغربية لأراضيه

هذا اساس المشكلة
 
عودة
أعلى