في 9 أبريل، تولّت البحرية المصرية قيادة قوة الواجب البحرية الدولية 153 التابعة للقوات البحرية المشتركة من البحرية الملكية الأسترالية خلال مراسم أقيمت في مملكة البحرين. وتسلّم العميد البحري المصري محمد رسمي القيادة من القبطان خورخي ماكي، الذي تولّى قيادة القوة منذ أكتوبر/تشرين الأول.
وخلال فترة قيادة ماكي، تعاونت قوة قوة الواجب البحرية الدولية 153 ، التي تضم ضباطاً من 13 دولة، مع شركاء بحريين متعدّدين لتعزيز الأمن في البحر الأحمر و خليج عدن. وأشاد نائب الأدميرال في البحرية الأمريكية جورج ويكوف، قائد القوات البحرية المشتركة، بمساهمات أستراليا، ورحّب بالقيادة المصرية، مشيراً إلى التزام مصر القوي تجاه القوات البحرية المشتركة.
وفي كلمته، قدّم العميد رسمي لمحة عن مستقبل الأمن البحري تحت قيادته لقوة الواجب البحرية الدولية 153 ، قائلاً:
"أهمية البحر واحدة لجميع الدول، بغض النظر عن حجم بحريتها. السمات متعددة الأبعاد الجديدة للأمن البحري تتطلب نهجاً شاملاً وتعاونياً جديداً. يجب تعزيز ثقافة تبادل المعلومات بين جميع الشركاء البحريين باعتبارها حجر الأساس لتكامل جهودنا المشتركة مع مجال الشحن البحري."
تأسست قوة الواجب البحرية الدولية 153 في عام 2022، وهي واحدة من خمس قوى مهام تابعة للقوات البحرية المشتركة، وتركّز على مواجهة التهديدات غير الحكومية في المناطق البحرية الاستراتيجية.
وتشمل القوى الأخرى: قوة الواجب البحرية الدولية 150 ، التي تعمل على ردع الجهات غير الحكومية عن تهريب الأسلحة والمخدرات وغيرها من المواد غير المشروعة عبر الممرات المائية الرئيسية مثل المحيط الهندي، والبحر العربي، وخليج عُمان؛ قوة الواجب البحرية الدولية 151، التي تقود الجهود الإقليمية لمكافحة القرصنة؛ قوة الواجب البحرية الدولية 152، المكرّسة للأمن البحري في الخليج العربي؛ قوة الواجب البحرية الدولية 154، التي تم إنشاؤها في مايو 2023 لتعزيز التدريب الأمني البحري في جميع أنحاء المنطقة.
تعد القوات البحرية المشتركة شراكة بحرية متعددة الجنسيات تضم 46 دولة، وتتخذ من البحرين مقراً لها، وتهدف إلى الحفاظ على الاستقرار وحماية ممرات الشحن العالمية عبر مساحة بحرية تبلغ 3.2 مليون ميل مربع.
https://x.com/centcomarabic/status/1911790112658047026?s=12&t=i9m2rfrDuYylZgcKIHGZcA
وخلال فترة قيادة ماكي، تعاونت قوة قوة الواجب البحرية الدولية 153 ، التي تضم ضباطاً من 13 دولة، مع شركاء بحريين متعدّدين لتعزيز الأمن في البحر الأحمر و خليج عدن. وأشاد نائب الأدميرال في البحرية الأمريكية جورج ويكوف، قائد القوات البحرية المشتركة، بمساهمات أستراليا، ورحّب بالقيادة المصرية، مشيراً إلى التزام مصر القوي تجاه القوات البحرية المشتركة.
وفي كلمته، قدّم العميد رسمي لمحة عن مستقبل الأمن البحري تحت قيادته لقوة الواجب البحرية الدولية 153 ، قائلاً:
"أهمية البحر واحدة لجميع الدول، بغض النظر عن حجم بحريتها. السمات متعددة الأبعاد الجديدة للأمن البحري تتطلب نهجاً شاملاً وتعاونياً جديداً. يجب تعزيز ثقافة تبادل المعلومات بين جميع الشركاء البحريين باعتبارها حجر الأساس لتكامل جهودنا المشتركة مع مجال الشحن البحري."
تأسست قوة الواجب البحرية الدولية 153 في عام 2022، وهي واحدة من خمس قوى مهام تابعة للقوات البحرية المشتركة، وتركّز على مواجهة التهديدات غير الحكومية في المناطق البحرية الاستراتيجية.
وتشمل القوى الأخرى: قوة الواجب البحرية الدولية 150 ، التي تعمل على ردع الجهات غير الحكومية عن تهريب الأسلحة والمخدرات وغيرها من المواد غير المشروعة عبر الممرات المائية الرئيسية مثل المحيط الهندي، والبحر العربي، وخليج عُمان؛ قوة الواجب البحرية الدولية 151، التي تقود الجهود الإقليمية لمكافحة القرصنة؛ قوة الواجب البحرية الدولية 152، المكرّسة للأمن البحري في الخليج العربي؛ قوة الواجب البحرية الدولية 154، التي تم إنشاؤها في مايو 2023 لتعزيز التدريب الأمني البحري في جميع أنحاء المنطقة.
تعد القوات البحرية المشتركة شراكة بحرية متعددة الجنسيات تضم 46 دولة، وتتخذ من البحرين مقراً لها، وتهدف إلى الحفاظ على الاستقرار وحماية ممرات الشحن العالمية عبر مساحة بحرية تبلغ 3.2 مليون ميل مربع.
https://x.com/centcomarabic/status/1911790112658047026?s=12&t=i9m2rfrDuYylZgcKIHGZcA