العباسيين هم الدولة الي وضعو العرب كقوة اتقصادية وعملية وتجارية كبيرة وتحول العرب الى مركز الحضارة
ماهو هو هذا السبب الي خلا العباسيين يحكمون العالم لقرنين او 3 قرون ويحكمون المسلمين ل5 قرون
العباسيين اعطو الحكم للامازيغ والفرس والاتراك واشركوهم فيه عكس الاموييناي قبلية يابن الحلال
وما القرابة بيني وبين بين أمية ، ولو شئتها بالقرابة ، فهم أقرب للرسول صلى الله عليه وسلم ، فإن كانت حمية فهي حمية لقرابتهم من المصطفى خير لي من التركي.
عصبية قبلية
في أول أمرها كانت مصدرا للحضارة ، عندما كانت الرشيد أو المأمون يزن الكتاب بالذهب ، فتم نقل تراث الحضارات الفارسية والهندية والاغريقية والرومية إلى العربية ، أما بعد سيطرة أحبائك الترك ، فقد لجت الدولة في دوامة الفساد والقتل والعهر والعربدة.
ماهو هذا الاول استمر ل350 سنة تقريبا موش شوية يعني واساسا بعد العباسيين لم يحكم العالم قوة كقوتهم وبنفس مدتهم
السبب هو مسمى "خليفة" ، فكل دولة ذات أصول غير عربية لم تستطع أن تحكم إلا تحت أسم خليفة عربي ضعيف ، لهذا ابقوا خلافة بني العباس حتى أتى كافر مشرك لا يؤمن بالخلافة وقتله وانهى تلك الدولة الضعيفة ، ولا دخل للأعراق في المسألة ، بل أن وجود تلك الأعراق وعلى رأسهم الترك ، هم من أفسد الدولة وأضعفها ، والموضوع متشعب ، ولكن هذا اختصاره.
لو تشوف ان العباسيين حاكمين خمس قرون في ذي مصيبه نعم حكم جميل تحكم لحدود الهند ومن جهة الغرب لحدود اسبانيا لكن ما تقدر تتصرف وتتحكم الا في بغداد ومرات حتى من بغداد يعزلونك ويحطون غيرك
ذكرت السبب في رد سابق
من اغبى الاشياء التي قراتها في حياتياصلا هو مايعتبر علي ابن ابيطالب من ضمنهم
اقراء عدل
استمرت قوة الدولة العباسية الفعلية في العصر العباسي الأول، الذي يُعتبر عصرها الذهبي، حيث حافظ الخلفاء على سيطرتهم المباشرة على الحكم وازدهرت الدولة سياسيًا واقتصاديًا وعلميًا. إليك تفصيل ذلك:
في هذا اتفق فيه معاك لانو القوة كانت عند الدولة السلجوقية وكانو جيش الخليفة وهم المتحكم فيه
أنا أذكر فسادهم واثرهم في هدم الدولة والاطاحة بها ، وأنت تشيد بقوتهم!!.
رحم الله امير المؤمنين يزيد بن معاوية ابي خالد
طبعا رحمة لله عليه وغفر ذنبه وانشاء لله يكون من اهل الجنة
والله أنت اللي على نياتك ، يقولون لك سو لطمية على وجهك وقفاك وتتطهر بالطين والحس اصابع الإيرانيين وأنت طاير من الفرح.للحين ماشفت شي
شكلك على نياتك
اخاف اخذ حظر جان فضحتهم
و من كتبهم
