Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اوصخ الشعوب التي خلقها اللهوين الملايين .. الشعب العربي وين
ما اشوفهم في هذا الموضوع ممكن عندهم مغص من نجاح الدبلوماسية السعوديه![]()
جهود جبارة للمملكة العربية السعودية
نسأل الله ان يباركها.
لا تطبيع... بعد اليوم...
استدارت المائدة... بتضحيات الفلسطينين.
يجب طرح تعديل على المبادرة العربية بقيادة السعودية.... المعطيات تغيرت لصالح الطرح العربي...
و من طبع قبلا فقد خان.
مرة اخرى.. كل التحية على المجهودات و العمل الدبلوماسي السعودي.
ضربة استباقية لنتنياهو في حال قرر اللعب بخباثة واعادة احياء حماس لهدم مشروع الدولة الفلسطينية
ملاحظة: الكيبوردي والمتعاطف مع الاخونج لن يفهم فحوى كلامي وسيسخر منه
مثل الأتحاد الأوربي يعتبرون جمله المفترض لهم قرار واحد ويتبعون فرنسا لأنها معزبتهم الجديده ورح يكونون تحت مظلتها النوويه حسب التقارير الأخيره .. اوكنا يخطط له ...
نعم، بريطانيا وفرنسا مخطئتان. مخطئتان تمامًا. ضُلِّلتا بمستشارين سيئين، وحركتهما أصوات الناخبين، وتنمرتا على إسرائيل بينما بصقتا على أم رضيع اختُطف في السابع من أكتوبر. مكافأة الخاطف. منح حماس دولة فلسطينية بعد مذبحة السابع من أكتوبر وحرب غزة ليس خطأً، بل جريمة. ومكافأة السلطة الفلسطينية، الغارقة في الفساد، والتي يقودها أولئك الذين يرعون الإرهاب ويرفضون إدانة حماس أو حزب الله، ليست دبلوماسية، بل انتحار تاريخي.لا تزال كتب السلطة الفلسطينية تُعلّم الأطفال كراهية اليهود، وليس الإسرائيليين فقط. ومع ذلك، تتحدثون عن منحهم دولة؟ الدولة تحتاج إلى حالة ذهنية. أولًا، ربّوا جيلًا يتعلم العيش مع جيرانه، لا قتلهم. ثم تحدثوا عن الاعتراف. لأنكم الآن، حتى وأنتم تُسارعون للاعتراف بهذه الدولة، لا تعرفون حدودها. لا تعرفون رئيسها. تبدون يائسين، أو أسوأ من ذلك، مُرهَقين.ربما سنعرف السبب يومًا ما. لكن سواءً شئنا أم أبينا، فهذا خطأ فادح، حتى لو احتفل به العالم أجمع.
ايرانتتوقع أن تدعم عصابة حماس هذه الجهود؟
وما نتائج الجهود الجزائرية لتوحيد العصابات الفلسطينية؟