والله لو كنت في عصره او انه موجود الان لما تجرأت على هذا الإنتقاد ولأصابك الرعب والخوف
راح اجيب المتنبي يدافع عني
وَإِنَّما الناسُ بِالمُلوكِ وَما
تُفلِحُ عُربٌ مُلوكُها عَجَمُ
لا أَدَبٌ عِندَهُم وَلا حَسَبٌ
وَلا عُهودٌ لَهُم وَلا ذِمَمُ
بِكُلِّ أَرضٍ وَطِئتُها أُمَمٌ
تُرعى لِعَبدٍ كَأَنَّها غَنَمُ
يَستَخشِنُ الخَزَّ حينَ يَلمُسُهُ
وَكانَ يُبرى بِظُفرِهِ القَلَمُ
إِنّي وَإِن لُمتُ حاسِدِيَّ فَما
أُنكِرُ أَنّي عُقوبَةٌ لَهُمُ
وهل تعتقد الصراخ يهم كم من شخص نبح وانتهى به المطاف في مزبلة التاريخ قومنجين بعثين شيوعين اشتراكين وغيرهم الكثير سفينة امتنا تمضي ولا تهتم بماء يقوله الغوغائين