متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 89 35.5%
  • لا

    الأصوات: 162 64.5%

  • مجموع المصوتين
    251
على العموم هذه الحرب لن تتوقف إلا بدمار ايران وبرنامجها النووي والصاروخي
+
قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وسقوط اليمين الاسرائيلي
 
نبي احد يتبرع بموضوع يذكر لنا الاسلحه الصهيونية والايرانية المستخدمة في الحرب

 
هُزمت إيران
غُلبت وهُزمت
وقتلها التردد الذي قتل حسن نصر الله، وعجزت عن الرد عليهم بما هددتهم به، ولم تُغلق المضيق ولم تُدمر مصافي الغاز في إسرائيل، وحافظت على عدم تجاوز خطوط إسرائيل الحمراء ، وفي المقابل تخطت أمريكا وإسرائيل كل خطوطهم الحمراء ودمروا لنظام الملالي كل ما أنفقوا أموال الإيرانيين عليه
قلت بالأمس
هذه الحرب لا تقبل الحلول الوسط
لأن إسرائيل لن تسمح بجرح عدوها وتركه حتى يلتئم جرحه، ولن تترك له الوقت ليعود وينتقم، بل ستُجهز وتقضي عليه، وهذا ما فعلته إسرائيل ببرنامج إيران النووي، دمرته، وأفرغته من مضمونه، وقضت على أحلام الإيرانيين في عدة أيام، وهي حقيقة لاتدري ماذا ستفعل إيران، لأن ما أحدثته الضربات الإسرائيلية في هيكلية النظام وآلية إتخاذ القرر، جعل نظام المرشد غير متماسك، وجعل المئات من القادة في إيران يشعرون أن طائرات اليهود قادرة على الدخول عليهم حتى غرف نومهم وتفجيرها بهم، وهذا ما حدث لبعضهم، وهذه قدرات استخباراتية ومعلوماتية عالية تُربك أي نظام وتجعله في حالة تردد بشكل دائم
والسؤال الآن
متى ينفذ صبر إيران
متى ترد على من لم يتركوا لها خطًا أحمر إلا وتخطوه وداسوا عليه ونظروا إليهم وقالوا لهم: هذا هو خطكم الأحمر وها نحن قد تجاوزناه ، فماذا أنتم فاعلون
وترد إيران عليهم بصواريخ تقول: ونحن قادرون على الوصول إلى أي مكان في كيانكم ،وإنا على تدميره لقادرون
طوال هذه الحرب لم تخرج رسائل إيران خارج دائرة التأكيد على أنها تقدر أن تفعل كذا وكذا ، وتدمر كذا وكذا ، وأثبتت إيران بالفعل أنها تملك ما تُدمر به كل مقومات الحياة لدى اليهود، ونسف بنيتهم التحتية، وجعلهم يندمون على ما أقدموا عليه، ولكنها لم تفعل، أما هم فقد فعلوا وفعلوا وفعلوا ومازالوا يفعلون
فعلت إسرائيل الصغيرة بإيران الكبيرة كل ما قالت إيران أنها ستُدمر إسرائيل إن أقدمت عليه، ولم ترد إيران بالردود التي هددت بها ولا بنصفها ولا بربعها، والعالم ينتظر الان كيف سترد إيران وكيف سترضي شعبها، وجمهورها المؤيد لبرنامجها النووي ومشروعها التوسعي في المنطقة، وكيف سيتجاوز المرشد كل هذه الخسائر والهزائم دون أن يستسلم للغرب ويوقع لهم على ما يريدون
المراقب
لما يحدث لإيران
سيرى أنها منذ أشهر وهي تفقد كل أوراقها ورقة ورقة، وكل من سلحتهم وأعدتهم وجهزتهم ودربتهم للدفاع عنها من أمريكا وإسرائيل في حالة الهجوم عليها ، ضاعوا جميعًا من بين يديها، بداية من انهيار الحزب ومقتل حسن نصر الله، وخروجهم المُهين والسريع من الساحة السورية، ودخولهم في حرب مع إسرائيل لامساحة فيها للحلول الوسط، ولا رجوع فيها للوراء، فإما أن تفعل كل ما هددتهم به، أو تستسلم وتخضع
إسرائيل
لم تدمر ثروة إيران النفطية
ولم تُغضب الدول التي تعتمد على النفط الإيراني كالصين وغيرها، وكذلك إيران لم تُقدم على فعل ذلك في إسرائيل، ولكن ما فعلته إسرائيل بإيران حتى الآن، كفيل بزعزعة إستقرار إيران لسنوات قادمة، ولا شك أن شعبية المرشد وشعبية نظامه ستُصاب بالهبوط الحاد، وسترتفع شعبية المعارضين له، وخاصة الذين رفضوا إنفاق أموال الإيرانيين على مليشيات تحتل بلاد العرب ومشروع نووي لم يرى الإيرانيين منه سوى العقوبات والتضييقات وجعلهم دولة منبوذة ومغضوب عليها، و لها عداوات مع الجميع، حتى العرب لم يسلموا من دمويتها في تنفيذ مشروعها التوسعي في بلادهم
نظام المرشد
لم يعد يستطيع فعل شئ يغير من نتيجة هذه الحرب
وما من شئ يستطيع فعله من شأنه الحاق الضرر بإسرائيل، إلا ولدى إسرائيل ما ترد بهعليه و بشكل مضاعف، وكل ضربة إيرانية ستليها ضربة إسرائيلية، ولن تجد إيران الآن من يدعمها بشكل فعلي ومؤثر، وفي المقابل ستجد إسرائيل العالم المنافق كله يدعمها رغبة ورهبة، وستمتلئ مخازن إسرائيل بالسلاح كل يوم، بينما الصاروخ الذي ستطلقه إيران لن يعود
أمريكا دخلت الحرب بضربة قالت أنها لم تخطط لغيرها، ولكنها مستعدة للعودة وضرب أهداف أخرى، هذا إذا قامت إيران بالرد عليهم بضرب القواعد الأمريكية في المنطقة، أو إغلاق مضيق هرمز ووقف حركة التجارة العالمية، وحتى الآن لم يتضح كيف سيكون شكل وحجم الرد الإيراني على الضربة التي نسفت ودمرت لهم البرنامج الذي قام النظام على أساس وجوده، وسمح لنفسه بإلتهام أموال الإيرانيين وإنفاقها عليه، مع تأكيد النظام للشعب أن العالم يخشاهم ويخشى صواريخهم، ولا توجد قوة تستطيع الاقتراب منهم
صواريخ الإيرانيين كثيرة ومدمرة
ولكنها الآن في مكان أفضل
ولا أحد يعلم أين هي
ولا من بيده تحريكها والرد بها
ولا مدى قدرة إيران على إستخدام المزيد منها
وأكثر ما يُدمر أي دولة وقت الحرب، هو عجزها عن توفير أدوات اتصال سريعة وآمنة ومحمية من الاختراق، ولا يمكن تسديد ضربة صاروخية إيرانية تكون قوية ومدمرة بالشكل الذي يجعل اليهود يخسرون مثل ما خسر الإيرانيون، إلا إذا كانت إيران الآن متماسكة ولديها جيش قوي وقادة قادرون على وضع الخطط وسبل التواصل بينهم سريعة و آمنة، وإلا فلن يتجاوز ردهم رد حسن نصر الله عندما قرر نتنياهو إخراج الحزب من اللعبة ومن الساحة ومن المعادلة وجعله يرى دمار مرجعيته ولا يحرك ساكنًا، وكأنها ليست إيران التي أسست الحزب قبل عقود، حتى أصبح أكبر حزب مسلح على مستوى العالم
الشعب الإيراني
والمنطقة العربية والعالم الإسلامي
واليهود وأمريكا وأوروبا ، جميعهم ينتظرون الرد الإيراني الذي هددت به لسنوات متتالية، ولم يبقى سوى أن يُرينا المرشد ماذا يمكن أن يفعله الحرس الثوري لاستعادة الهيبة المطعونة، ورد الكرامة المفقودة، والانتقام من اليهود الذين انتهكوا عرض إيران العسكري، وتحرشوا بشرفها الوطني، وضربوها في مناطقها الحساسة
المرشد الآن
يعيش لحظات تشبه اللحظات التي عاشها جمال عبد الناصر بعدما ضربته إسرائيل في 1967، ضربة قوية دمرت جيشه وقوته الجوية، واحتلت القدس وغزة والجولان وكامل سيناء في أقل من أسبوع، ثم قالت لعبد الناصر ها قد فعلنا بك كل ما هددناك به وأكثر ، هيا افعل بنا ما هددتنا به إن كنت تقدر على فعل شئ
ولم يكن عبد الناصر في ذلك الوقت يملك ما يرد به، ولا يملك ما يستعيد به سيناء، ودخل عبد الناصر في معارك سياسية داخلية جعلته يتخلص فيها من أقرب المقربين منه، وجاء بأخريين ليحكموا معه البلاد بعد الهزيمة المهينة
سلسلة الأقدار
التي قدرها الله للمرشد، وقادة جيشه، وعشرات الملايين من شعبه المؤيدين لمشروعه النووي والدموي، وكيف فقدوا كل شئ، شئ بعد شئ، ولم يبقى لهم من أحلامهم غير مرشد بلا أنياب، وجيش بلا قادة، وشعب منقسم على بعضه، وبرنامج مُدمر لا قيمة له بعد الآن
لك أن تتخيل
لو أن المرشد رد بعد الضربة الأولى بألف صاروخ باليستي وفعل بإسرائيل في ساعة واحدة أكبر من كل ما فعله بها حتى الآن، لك أن تتخيل أن المرشد قال "عليا وعلى أعدائي" وقرر إغلاق المضيق، وشل حركة أهم تجارة في العالم، هل كانوا سيفعلون ما فعلوه به الآن؟؟ ، أم أن التردد في تضخيم حجم الرد على اليهود هو ما قتل برنامج إيران ودمر جيشها ، وجعلهم اليوم يبكون على كل شئ، لأنهم فقدوا كل شئ.
والله على كل شئ قدير .
main-qimg-229997737e62e7ed3d72eab786a5f9a2


القول بأن إيران "هُزمت" وعجزت عن الرد، وأن إسرائيل وأمريكا دمّرت كل ما أنفق عليه النظام الإيراني، يحتاج إلى قراءة أكثر توازناً للوقائع العسكرية والسياسية الأخيرة بين الطرفين.

1. هل هُزمت إيران فعلاً؟

  • بالفعل، تلقت إيران ضربات موجعة استهدفت منشآتها النووية والصاروخية وألحقت أضراراً جسيمة، ويقدّر الجانب الإسرائيلي أن البرنامج النووي الإيراني "تراجع سنوات إلى الوراء" وأن منشآت كبرى مثل فوردو وأصفهان "غير قابلة للإصلاح في المدى القريب".
  • رغم ذلك، لم تسكت إيران. أطلقت موجات من الصواريخ على أهداف إسرائيلية حتى اللحظة الأخيرة قبل دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. كما استهدفت مواقع عسكرية واستخباراتية وسكنية في إسرائيل بصواريخ باليستية ومسيرات ضمن عملية "الوعد الصادق 3. وهذا يؤكد أن إيران ردّت عسكرياً ولم تكتفِ بالتهديدات.

2. لماذا لم ترد إيران بشكل أكبر؟

  • إيران، رغم امتلاكها قدرات صاروخية كبيرة، تدرك أن أي تصعيد أكبر (كإغلاق مضيق هرمز أو ضرب منشآت الغاز الإسرائيلية) سيؤدي إلى رد فعل دولي هائل قد يهدد وجود النظام نفسه، خاصة مع غياب دعم دولي فعّال لها، مقابل دعم غربي واسع لإسرائيل.
  • إيران تعاني من استنزاف اقتصادي وعسكري منذ سنوات، وحلفاؤها (حزب الله، الفصائل الفلسطينية) تعرضوا لضربات قاسية، أبرزها اغتيال حسن نصر الله، ما أضعف قدرة إيران على الرد عبر الوكلاء.
  • سياسة إيران ليست "ترددًا" فقط، بل محاولة لتجنب حرب شاملة قد تفقدها كل أوراقها دفعة واحدة، مع استمرارها في توجيه ضربات محسوبة لإسرائيل، وإبقاء التهديد قائماً دون الوصول إلى نقطة اللاعودة.

3. من المنتصر فعلاً؟

  • إسرائيل حققت إنجازات عسكرية كبيرة حيث أضعفت البرنامج النووي الإيراني ووجهت ضربات موجعة لوكلاء إيران في المنطقة.
  • إيران لم تُسحق ولم تنهزم بالكامل: لا تزال تحتفظ بقدرة صاروخية وبنية عسكرية، وأظهرت أنها قادرة على ضرب العمق الإسرائيلي متى أرادت، وأجبرت إسرائيل على البقاء في حالة تأهب دائم.
  • رغم وقف إطلاق النار، فإن الطرفين في حالة ترقب، وكل طرف يعلن أنه مستعد لجولة جديدة إذا استدعى الأمر.
  • كل طرف يضخم إنجازاته ويهوّل من خسائر خصمه. إيران أعلنت أن وقف إطلاق النار "فُرض على العدو" بعد ردها العسكري، بينما إسرائيل تقول إنها حققت أهدافها بالكامل.
  • من الطبيعي أن تتراجع شعبية النظام بعد هذه الضربات، لكن لم تظهر حتى الآن مؤشرات على انهيار النظام أو استسلامه للغرب.
 
الهدف من الهدنة.. إعادة تجهيز منضومات الدفاع .. ثم جمع معلومات أكثر لبداية لسلسلة الإغتيالات الثانية .. الهدنة لن تصمد فهو تكتيكي قديم اسرائيلي تكرر في فترات متعددة...
 
التلفزيون الإيراني: ينفي أنباء عن اطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل بعد وقف النار



بعد أوامر وزير الدفاع الإسرائيلي خاف الحرس الثوري وبدأ ينفي اطلاق الصواريخ


جاكم الويل يا جبناء
 
على العموم هذه الحرب لن تتوقف إلا بدمار ايران وبرنامجها النووي والصاروخي
+
قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وسقوط اليمين الاسرائيلي
لا يستوي الامران معا
انتصار اليمين الاسرائيلي لن يقبل حتي بالابقاء علي حدود الدوله الحاليه بل سيتوسع اقليميا وامريكا واضح من بعد الضربه المحدوده للمنشأت الايرانيه كانت تريد الاكتفاء بذلك لكن اليمين الاسرائيلي مازال يسعي لمعادله صفريه
 
التلفزيون الإيراني: ينفي أنباء عن اطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل بعد وقف النار



بعد أوامر وزير الدفاع الإسرائيلي خاف الحرس الثوري وبدأ ينفي اطلاق الصواريخ


جاكم الويل يا جبناء


النفي الإيراني بجيح جدا وغير واقعي
خصوصا أنه تم مشاهدة الصواريخ تعبر عمّان والأجواء الأردنية
مصدر الصواريخ من الشرق وكان باتجاه حيفا ... ولا يوجد في الشرق سوى إيران



 
اهم شي انو انتصار إيراني
خسرت برنامحً نووي بقيمه ٥٠٠ مليون دولار
تدمير معظم مراكز تصنيع الصواريخ والمسيرات
تدمير حقول غاز
تدمير معظم المقار الرئيسيه للحرث الثوري
اسرائيل اثبت أنها تعرف معلومات عن ايران اكثر من المرشد نفسه ويقولك خبو اليوارنيوم على أساس اليوارنيوم هو شوال بطاطا
عدم اغتيال المرشد ذكاء اسرائيلي سيساهم المرشد بقيادته الغبيه والضعيفه بمزيد من الضعف والذل لايران
اثبت ان المحور باكمله مجرد ظاهره صوتيه تماما كالمتحدث باسم الحوثي كلام صريخ وكذب عالفاضي
حماس قتلت وادّت اليهود اكثر من المحور مجتمع بيوم واحد
اثبت ان الصواريخ سلاح عاجلا أم اجلاً سيصبح من الماضي فأنت لتوصل ١ طن من المتفجرات تحتاج ل ١٠ صواريخ على الأقل ورئينا دفاع جوي متوسط كالقطري اسقط ٩٩ بالميه
بعد التحديثات على نظام الصهاينه سوف لن يصل اي صاروخ حرفيا بالحرب القادمه معً تطوير الليزر وغيره ستصبح التكلفه زهيده
ايضاً لن تتمكن اي قوه صاروخيه من تحقيق مكاسب حقيقيه او تدمير أهداف تحت ارضيه او حتى تحيد المطارات
اثبت الشبحيه f35 أنها ملكه الأجراء وان العرب بحاجتها فورا

في النهايه هذه الخرب ككل الحروب السابقه اثبت ان السلاح الغربي متفوق بمراحل عن اي سلاح ثاني وان المتغطي بالأمريكان كسبان وربحان
خامنئي الافضل انه يعتزل و يختفي في اي جبل و يمسك حد من جيل جديد يكون واعي و يحل المشاكل الي عملها البهايم الي قبله لو حتى واحد زي احمدي نجاد ممكن يكون كويس


السلاح الغربي يعتبر مكنش بيحارب جيش محترم ده مليشيا زي الحوثي كانت بتدافع افضل من إيران طبعا لا انكر قوه السلاح الغربي

اهم سلاح في رائي هي المخابرات ثم القوات الجوية ثم الدفاع
 
من أطلق الصواريخ هو الموساد
مستحيل ، ده صاروخ باليستى.
غالبا هناك طرف اما ناقم من الاتفاق او لا يعلم ان فيه وقف اطلاق نار اساسا وبالتالى احنا امام مثال واضح عن الجزر المنعزلة، القيادة السياسية فى مكان والعسكرية فى مكان آخر.
 
اذا الايرانيين نفوا اطلاق الصواربخ .. اتوقع ترامب سيتدخل لكبح الصهاينه عن مهاجمه ايران والمحافظه على تماسك الهدنه


قد تكون حركه من نتنياهو لفك الحرج عن الضغوط الشعبيه التي تريد الهدنه في اسرائيل

..ولسان حاله : سويت هدنه وقصفونا



يسويها ابن الصهيونيه


الايرانيين اليوم كانوا بيسوون مسيره في طهران للاحتفال .. ماعتقد الهجمه الاخيره اتت من القيادة الايرانية ..
 
مستحيل ، ده صاروخ باليستى.
غالبا هناك طرف اما ناقم من الاتفاق او لا يعلم ان فيه وقف اطلاق نار اساسا وبالتالى احنا امام مثال واضح عن الجزر المنعزلة، القيادة السياسية فى مكان والعسكرية فى مكان آخر.
كلها منصة واضرب ي عمي الموساد اقوى مما نتخيل
 
هذه الحرب كانت مفيدة للعرب بكل تفاصيلها
كشفت لهم نقاط قوة وضعف اعدائهم وماذا ينقص البلدان العربية

هزيمة ايران كانت واضحة وساحقة

  1. خسرت فيها برنامجها النووي
  2. وصفها الاول من القيادات العسكرية ومايسمى العلماء او المهندسين
  3. تدمير مخازن الصواريخ البالستية ومصانعها وورش تركيبها و كذلك المسيرات
  4. تدمير مقرات حرسها الثوري والمعسكرات
  5. تدمير اجزاء من المنشاءات النفطية ومشتقاتها
  6. تدمير اغلب الدفاعات الجوية الابرانية كالرادارات والانظمة الدفاعية
بينما في اسرائيل الخسائر كانت محدودة
بنيات سكنية وبعض المقرات الثانوية
 
عودة
أعلى