عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 86 35.7%
  • لا

    الأصوات: 155 64.3%

  • مجموع المصوتين
    241

لا وبعد متجمعين حول الطائرة
ونسوا انه فيه اسير بقمرة القيادة


مشاهدة المرفق 795197
تعرف لمن تضرب بريك قوي ينفلت جوالك تحت الكرسي تدور علبة الكلينكس تتاكد الكافي ما نكب
اتوقع هو جالس يدور علبة النشاف مع بكت الدخان او الفيب وين راح
 
الجزيرة

Work From Home Sleeping GIF
 
اعتداء ايراني على قطر ،،لا حول ولا قوه الا بالله ،،كل الخدمات التي تقدمها قطر لإيران ولا قدرو ده
 
متفق معاك
بس خلى بالك الى لمح او صرح باحتماليه ان الايرلنين نقلوا هذه المواد الى اماكن اخرى هم الصهاينه نفسهم والامريكان ولست انا
ولو كاتوا يعلمون مكانها لقصفوها واعلنوا انهم دمروا هذه الاماكن التى تم نقل المواد اليها .. بالعكس هذا نصر اكبر ولكنه لم يتحقق ببساطه لانهم الى الان لا يعلمون اين ... لانه على قولتك عشرات السنين اكيد فيه اماكن اخرى غير المعلنه تم بناءها على مدار عشرات السنوات

... لدرجه ان وزير الخارجيه الامريكي بنفسه صرح اليوم ان ايران لديها مواد مخصبه تكفى لصناعه قنابل نوويه اكثر من عشره .. السؤال اين الموساد عنها بما انه مشغول في سروال المرشد .. ببساطه لان الموساد فعلا خرق وفضح وعرى ايران على المسرح العالمى ولكنه الى اللان لم يكتشفوا ولم يتوصلوا الى ا مكان المواد المخصبه ولم يدمروا كل اماكن التخزين من صواريخ ومسيرات

نقل اليورانيوم المخصب ليس مجرد عملية لوجستية بسيطة؛ بل يتطلب تجهيزات دقيقة واحتياطات أمنية هائلة بسبب خطورة المادة وحساسيتها، إضافة إلى الحاجة لتخزينها في بيئة محكمة وآمنة، وهذا لا يتوفر في أي "مستودع مؤقت". فالمعدات والمنشآت النووية، مثل أجهزة الطرد المركزي، ضخمة ومعقدة للغاية، وبناؤها استغرق سنوات طويلة، ولا يمكن تفكيكها ونقلها أو إعادة تركيبها بسرعة أو بسهولة. مجرد نقل المواد لا يعوض عن فقدان البنية التحتية المتخصصة التي تعرضت للتدمير أو الضرر.

البرنامج النووي الإيراني يخضع لمراقبة شديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إضافة إلى المراقبة الاستخباراتية الأميركية والإسرائيلية، والتي ترصد التحركات غير الاعتيادية وتعلن عنها أحياناً بشكل علني. أي محاولة نقل أو إخفاء كميات كبيرة من اليورانيوم أو المعدات ستُكتشف غالباً، كما حدث مراراً في السابق. وهناك سوابق لتسريب صور وتحركات منشآت نووية إيرانية من قبل الأميركيين والإسرائيليين، مما يجعل أي عملية نقل محفوفة بخطر الاستهداف أو الكشف السريع. فحتى لو تم نقل جزء من اليورانيوم، فإن تدمير المنشآت يوجه ضربة قاصمة للقدرة على استئناف التخصيب بسرعة، إذ يتطلب الأمر إعادة بناء منشآت معقدة وباهظة الثمن وتحتاج سنوات لإعادة التشغيل. فالمعدات النووية ليست مجرد "بضاعة" يمكن تخزينها مؤقتاً، بل هي منظومات متكاملة تتطلب بيئة تشغيل محددة للغاية يصعب توفيرها خارج المنشآت الأصلية.

تصريحات النظام الإيراني حول "إخفاء" المواد أو تحدي إسرائيل غالباً ما تأتي في سياق دعائي يهدف إلى الحفاظ على صورة القوة، وليس بالضرورة تعبيراً عن واقع عملياتي فعلي. فلو كان النظام صادقاً في قدرته على إخفاء كل شيء، لما أعلن عن ذلك أصلاً، لأن جوهر العمل السري هو الكتمان وليس الاستعراض الإعلامي.

 
عودة
أعلى