عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 55 31.4%
  • لا

    الأصوات: 120 68.6%

  • مجموع المصوتين
    175
صحيح من غير المنطقي اخراجها من اكثر موقع محصن في ايران
لكن اعتقد حركة الشاحنات كانت لدفن المداخل كما توضح الصور
لربما خوفًا من عمليات انزال وتفخيخ من الداخل
او احتمالية دخول الصواريخ مع المداخل
والتصريحات الايرانية كانت موجهه للكذب على مواطنيهم

1- قبل الردم

مشاهدة المرفق 794877


2- اثناء الردم وتظهر الشاحنات ويظهر عدم دفن المداخل بالكامل

مشاهدة المرفق 794878

3- بعد عملية القصف ويظهر ردم المداخل بالكامل


مشاهدة المرفق 794881

الضربة اتت من مكان اخر

 
تحمل الضربة تلو الاخري حتى مع دخول امريكا للحرب يقول اننا امام منظومة كانت تتوقع كل السيناريوهات المطروحة حتى الآن باقتدار مبهر..

بل يفوق الأمر أن ايران عسكريا وسياسيا واجتماعيا لازالت صامدة وبقوة..
 
مايثير الضحك حقيقة 😅


جماعة التعايش مع الصدمة واللي يحاولون الان تقليل حجم الضربة بأن المنشآت تم اخلاءها مسبقا..

وانا اتعجب، من يعلم ماهي ماركة سائل غسيل سراويل المرشد

يعوق عليه معرفة اين نقلت المواد والاجهزة عن طريق اسطول من الشاحنات ❗❗
 
يا جماعة الا تلاحظون بالرغم من اختلافي التام مع ايران و لكن الجماعة كبروها كثير.
اعتقد هذه الحرب راح تكون عظيمة بين الشرق و الغرب. الموضوع لعبه استراتيجية، واضح جدا ان الصين و روسيا يريدون انهاك امريكا
 
والله مسألة محشومين أم غير محشومين هاته لا تخصني، لست بإماراتي و لست في موضع ذم أو مدح لها، أنا فقط أعطي رأي بناءا على ما أرى.
ثانيا جيش الحفاظات الذي تتحدث عنه طحن تقريبا كل الشرق الأوسط و سيطحن أي دولة في الشرق الأوسط تخرج عن السطر.
ثالثا لا أفهم منطق الإخوة في الخليج الذين يطبلون الآن لطحن اليهود للفرس لكن يظنون أن ذالك ببعيد عنهم، يعني أريد أن أفهم لماذا تظنون أن ذالك عنكم ببعيد، لتاريخك المدوي في الحروب؟ أو لصناعتكم العسكرية المبهرة؟ أو لإقتصادكم الصناعي الفذ ؟
انت واضح مشخصنها ,, ثانيا : اسرائيل لم تواجه جيش نظامي مدرب ولا مسح بها البلاط
ثالثا : سبق وحاول سلاح الجو الاسرائيلي اختراق الاجواء السعودية وانتهى الامر باسر طائرتين اف 16 اسرائيلية !
رابعا : يبدو انك من اللحيسة لليهود الذين يؤيدون صفقات الاسلحة المغاربية مع اسرائيل لذلك لا تثريب عليك
 
عودة
أعلى