أصاب صاروخ باليستي مسجدًا في حيفا، إسرائيل، مدمرًا مدرسة مسيحية قريبة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. استُخدم نفس النوع من الصواريخ سابقًا في سوريا والعراق. نفس السلاح. نفس الصمت. هذا يُخبركم بكل شيء. جميعنا ندافع عن السلام، دائمًا. لكننا جميعًا نقف بحزم ضد كل جريمة، أينما كان مرتكبها أو من ارتكبها. أعتقد أن النشطاء في جميع أنحاء لندن وجامعات نيويورك سيثورون للاحتجاج على هذا.
امجد طه هو الشخصية التي تريدكم اسرائيل ان تكونو نسخة منها