عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 132 83.5%
  • لا

    الأصوات: 26 16.5%

  • مجموع المصوتين
    158
  • الاستطلاع مغلق .
Gt42VeNXQAAHyNL
سيارات وكالة
 
سقوط عدد من الصواريخ الايرانية الان على غوش دان وسط اسرائيل و ميناء حيفا ووقوع اصابات كثيرة حسب القناة 12
 

هل تركيا هي الهدف القادم لإسرائيل؟​


تشهد العلاقات التركية الإسرائيلية تصعيدًا كلاميًا غير مسبوق، وسط تحليلات تتوقع تفاقم التوتر بين الجانبين إلى مستويات خطيرة. فقد وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”هتلر”، في تصريح أثار ردود فعل غاضبة داخل إسرائيل، ودفع وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى إصدار بيان رسمي يتهم أردوغان بـ”التحريض ونشر الأكاذيب”.

في المقابل، ردّت وزارة الخارجية التركية معتبرة أن انزعاج إسرائيل من تصريحات أردوغان دليل على صحة ما جاء فيها، مؤكدة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي “ارتكب جرائم إبادة جماعية ويجب أن يُحاكم دوليًا”.

هذا التراشق الكلامي يأتي على خلفية الموقف التركي الرافض للهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران، والتي وصفتها أنقرة بأنها تمثل “تهديدًا مباشرًا للأمن القومي التركي”. كما شددت الحكومة التركية على “حق إيران المشروع في الدفاع عن نفسها”، وشرعت في تحركات دبلوماسية مكثفة شملت اتصالات مع طهران وواشنطن، بالإضافة إلى عقد اجتماعات أمنية لمتابعة تطورات الموقف.




وأعادت هذه الأحداث تسليط الضوء على ما يعتبره مراقبون نوايا إسرائيلية لمحاصرة تركيا سياسيًا وأمنيًا، في ظل التصعيد المتزايد مع قوى إقليمية. وأشارت تقارير إلى أن أنقرة تأخذ هذه التهديدات على محمل الجد، وتؤكد جاهزيتها للتعامل مع كافة السيناريوهات، بما في ذلك مواجهة عسكرية، مستندة إلى قدراتها الدفاعية المتطورة في المجالات الجوية والبرية والبحرية.

أنقرة تسرّع إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى​

في خضم التوتر المتصاعد مع إسرائيل، وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعليمات واضحة لتسريع وتيرة إنتاج الصواريخ متوسطة وبعيدة المدى، في خطوة اعتُبرت بمثابة تحصين مبكر لتركيا أمام أي احتمالات لمواجهة إقليمية مباشرة.

ويأتي هذا القرار بعد تصاعد الحرب الكلامية بين الجانبين، حيث شن أردوغان هجومًا لاذعًا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا إياه بـ”هتلر العصر”، الأمر الذي استدعى ردود فعل غاضبة من تل أبيب، واتهامات مباشرة من وزارة الخارجية الإسرائيلية للرئيس التركي.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده تعمل على تعزيز قدراتها الدفاعية من خلال رفع مخزونها من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى “يشكّل قوة ردع فعالة”، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.


وجاءت تصريحات أردوغان في خطاب متلفز ألقاه مساء الإثنين الماضي، عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي في العاصمة أنقرة، حيث شدد على أن البيئة الأمنية العالمية لم تعد تسمح بالتراخي أو الاعتماد على أطراف خارجية في تأمين الدفاع الوطني.

وتطرق الرئيس التركي إلى استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي قال إنها “أنهكت الطرفين”، وكذلك تصاعد التوتر بين الهند وباكستان، مضيفاً أن “المنطقة تشهد موجة اضطرابات غير مسبوقة، من العدوان على غزة إلى السياسات الإسرائيلية الطائشة في سوريا ولبنان”.

وفي إشارة إلى الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، قال أردوغان: “ها هي إسرائيل نفسها تشن عدواناً مباشراً على جارتنا إيران، بحجة استهداف منشآت نووية. لكن ما يتضح يوماً بعد يوم أن لهذا الهجوم أبعادًا خبيثة تتجاوز بكثير المزاعم المُعلنة”.

وأكد أردوغان في ختام حديثه أن تركيا “ستواصل اتخاذ كل ما يلزم لضمان أمنها القومي، وتطوير قدراتها الدفاعية بأسس محلية ووطنية”.




وفي السياق ذاته، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن “تركيا ستصل خلال فترة قصيرة إلى مستوى من القدرات الدفاعية يجعل أي طرف يتردد قبل أن يتجرأ على التطاول عليها”.

وأضاف أردوغان: “في ضوء التطورات الأخيرة، نضع خططاً لزيادة مخزوننا من الصواريخ المتوسطة والطويلة المدى إلى مستوى الردع الشامل”.

وأشار إلى أن تركيا وصلت إلى مرحلة تصنيع منتجاتها الدفاعية محلياً، مما يعزز قدرتها على الردع والاعتماد على الذات في مجال الأمن القومي.

واختتم بقوله: “سنبقي بلادنا، بإذن الله، بعيدة عن الآثار السلبية للأزمات المتتالية في المنطقة”.

وأكدت مصادر تركية مطلعة أن أنقرة لا تتعامل مع هذه التصريحات بوصفها أزمة كلامية عابرة، بل ترى فيها مؤشرات على نية إسرائيل توسيع دائرة المواجهة في المنطقة، خصوصًا بعد ضرباتها الأخيرة لإيران، والتي اعتبرتها تركيا تهديدًا صريحًا لأمنها القومي.

ويُعد تسريع برنامج تطوير الصواريخ جزءًا من سياسة تركية أشمل تهدف إلى تعزيز الاكتفاء الدفاعي الذاتي، لا سيما في ظل ما تعتبره أنقرة “ازدواجية غربية” في التعامل مع التوازنات الإقليمية، وتقييد تطور الجيوش الإسلامية.

وتُنتج تركيا حاليًا منظومات صاروخية مثل “حصار” و”سونغور” و”تايفون”، وتسعى لتوسيع مداها وزيادة دقتها، مع التركيز على الردع بعيد المدى والاعتماد على التصنيع المحلي بنسبة تفوق 80% في بعض المشاريع الدفاعية.


ويرى مراقبون أن تركيا، رغم نفيها نية التصعيد، تبعث برسائل واضحة بأنها لن تتردد في الدفاع عن سيادتها ومصالحها، وأن سياساتها الدفاعية تسير الآن بسرعة أكبر، مدفوعة بالتحولات الجيوسياسية في المنطقة وتصاعد التهديدات الأمنية.

لازم مصر تستغل حالة الاضطراب ف المنطقة وتسارع الدول في بناء سلاح صواريخ يمثل سلاح ردع بانها تنشئ سلاح مخصص للصواريخ علناً
بحجة انه يكون سلاح ردع مثل ما تقوم به دول المنطقة مثل ايران والسعودية واسرائيل وتركيا وباكستان ...الخ

الاول كان سيتم اتهام مصر بان المستهدف سيكون اسرائيل لكن الان كل شئ تغيير
 


تكتيك انهاك دفاعات الجوية يبدو انه بدأ ينجح في وقت سابق كانت قبة حديدة تصل الى اطلاق 7 صواريخ لاعتراض صاروخ واحد قيادة حالية من قادة ميدانيين اذكى من قيادة سابقة الغبية من صف اول وثاني .
 
ضربة ضخمة وعدد قتلى كبير واستهداف شريان اقتصادي اهانة كبيرة لاسرائيل اعتقد سيتم استهداف الباسيج والحرس الثوري والنظام اليوم ودنا تهدى الامور بس الظاهر شي صعب
 
🔷الحرس الثوري الإيراني: انطلاق الموجة السابعة عشرة من عملية {الوعد الصادق 3} خلال عملية مركبة صاروخية - مسيرة





-الحرس الثوري: القصف تم بصواريخ بعيدة المدى وثقيلة جداً
 
ضربة ضخمة وعدد قتلى كبير واستهداف شريان اقتصادي اهانة كبيرة لاسرائيل اعتقد سيتم استهداف الباسيج والحرس الثوري والنظام اليوم ودنا تهدى الامور بس الظاهر شي صعب
اظن دول تم استهدافهم قبل كده كذه مره
 
عودة
أعلى