كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الضربة الجوية التي شنتها إسرائيل على
منشآت في إيران كلّفت الحكومة ما يقرب من 1.5 مليار دولار، في وقت تعاني فيه البلاد من ضغوط مالية متزايدة وأزمة في ميزانية الدفاع.
وأوضحت التقارير أن الزيادة الكبيرة في المصاريف الدفاعية أثقلت كاهل الميزانية العامة، ما دفع الحكومة الإسرائيلية إلى اختراق إطار الميزانية المحدد لعام 2025، وذلك بعد أن تم اختراقه أربع مرات خلال عام 2024، وهو ما يعكس هشاشة الاستقرار المالي في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة
تنويه
هذا اليوم الاول كلف
الكيان الصهيوني١.٥ مليار دولار
من القصف الجوي فقط غير الخمس الأيام الأخرى وحسبتها التي تزيد او تنقص