عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

اي اقتصاد جبار واي امتصاص صدمات... لو القت عليهم ربع العقوبات التي على ايران وهدد الغرب اي دولة ترسل الصادرات نحو السعودية فستنهار
الدولة ... على ماذا ستعتمد ان كانت صادراتها من النفط معطلة؟ حتى الغذاء معظمه مستورد وهذا طبيعي نتيجة طبيعة الارض وقلة الاراض الصالحة لزراعة

العكس هو الصحيح الاقتصاد السعودي اقتصاد اتكالي على الطاقة وتطويقه بالعقوبات سينهيه...وهذا ينطبق عموما على كل دول المنطقة... الدولة الوحيدة الذي تستطيع النجاة هي ايران وبدرجة اقل تركيا... اي دولة اخرى ستودع الملاعب مع اول سنة عقوبات بالذات الدول التي كبرت اجيالها الحالية في نوع من الرفاه كدول الخليج... لا النظام سيستحمل ولا الشعب​

هذا النوع من الكُتاب لا يناقش من منطلق المعرفة بل من عقدة مستمرة تجاه كل ما يُذكر فيه اسم السعودية
في موقع القوة أو القرار , فهو فاقد للبصيرة الاستراتيجية ويرى العالم من زاوية ضيقة ويظن أن التهديد
بالعقوبات يمكن أن يُسقط الدول , بينما لا يدرك أن المملكة تم تأسيسها بالصمود لا الخضوع.

من المؤسف أن بعض التحليلات تنطلق من رؤية ضيقة تغلب عليها الأُمنيات الشخصية أكثر من استيعاب
الواقع السياسي والاقتصادي الحقيقي , المملكة العربية السعودية ليست دولة ناشئة أو عابرة
بل تُعد واحدة من الركائز الأساسية في استقرار النظام الدولي

ولا يمكن اختزالها في جملة مبسطة عن العقوبات أو واردات الغذاء فالتصور بأن السعودية ستنهار
تحت ضغوط خارجية يعكس جهلا بموازين القوى ومحدودية في فهم طبيعة النفوذ السعودي الكبير
الاقتصاد السعودي ليس "اتكاليًا" كما يحاول أن يصور البعض

بل هو اقتصاد مرتكز على ثروات طبيعية ضخمة تديرها دولة ذات سيادة مالية عالية واحتياطات نقدية
تفوق ما تملكه كثير من دول العالم مجتمعة إلى جانب استثمارات دولية كبرى وتنويع اقتصادي جارٍ
بوتيرة متسارعة ضمن رؤية واضحة لا تشبه أي نموذج إقليمي آخر.
:)

أما تكرار الخطاب الممل عن الغذاء المستورد فهذه قراءة بدائية لاقتصاد عالمي متداخل تتبادل فيه حتى الدول الزراعية
الصادرات والواردات الواقع أن الأمن الغذائي للمملكة محمي بتحالفات وشراكات توريد عالمية ومشاريع إنتاج محلية
متطورة تستخدم أحدث تقنيات الأمن الغذائي وتدار بعقلية لا تعرف الارتجال استطاعت كسر الحواجز والتحديات.


وفي الوقت الذي تصارع فيه دول تحت العقوبات للتشبث ببقاء النظام تستمر المملكة في النمو
وفي تعزيز تحالفاتها الأمنية والسياسية مع قوى الشرق والغرب على حد سواء

لذلك الحديث عن أن إيران الوحيدة القادرة على النجاة يفتقر لأدنى درجات المصداقية
فإيران اليوم تعيش عزلة منهكة وانكماشًا اقتصاديًا وتخبطًا داخليًا متصاعدًا.

السعودية لا تهدد لكنها لا تُهدد ومن يتصور أن فرض عزلة أو حصار عليها أمر قابل للتحقق
يجهل ببساطة أن زعزعة استقرار المملكة تعني زعزعة استقرار العالم بأسره ووأقتصاده
وهذا ما تدركه العواصم الكبرى قبل أن تتفوه به بعض الأصوات المتوترة هنا وهناك.




نهاية قولي :

المملكة تتخذ قراراتها السيادية بناءً على مصالحها الوطنية وأمنها القومي ولن تستأذن أحدًا في ذلك
لا امريكا ولا غيرها والتاريخ يذكر كيف قام السعوديين بتأمين مصالحهم رغماً عن أنف الجميع

ومن يحاول اختبار صبر المملكة أو التقليل من قدرتها سيكتشف أن القوة الحقيقية لا تُقاس بالشعارات
بل بالقدرة على الفعل وهي قدرة أثبتتها المملكة مرارًا دون الحاجة لأستعراض.
 
انها ليست غزة وليست الغوطة او حلب او تعز

انما هي طهران

Gtk7hGQWQAA5EB7
 
لم يتراجع الرئيس دونالد ترامب أبدا عن موقفه القائل بأنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي - وهو التعهد الذي قطعه مرارا وتكرارا، سواء أثناء توليه منصبه أو أثناء حملته الانتخابية.

 

هذا النوع من الكُتاب لا يناقش من منطلق المعرفة بل من عقدة مستمرة تجاه كل ما يُذكر فيه اسم السعودية
في موقع القوة أو القرار , فهو فاقد للبصيرة الاستراتيجية ويرى العالم من زاوية ضيقة ويظن أن التهديد
بالعقوبات يمكن أن يُسقط الدول , بينما لا يدرك أن المملكة تم تأسيسها بالصمود لا الخضوع.

من المؤسف أن بعض التحليلات تنطلق من رؤية ضيقة تغلب عليها الأُمنيات الشخصية أكثر من استيعاب
الواقع السياسي والاقتصادي الحقيقي , المملكة العربية السعودية ليست دولة ناشئة أو عابرة
بل تُعد واحدة من الركائز الأساسية في استقرار النظام الدولي

ولا يمكن اختزالها في جملة مبسطة عن العقوبات أو واردات الغذاء فالتصور بأن السعودية ستنهار
تحت ضغوط خارجية يعكس جهلا بموازين القوى ومحدودية في فهم طبيعة النفوذ السعودي الكبير
الاقتصاد السعودي ليس "اتكاليًا" كما يحاول أن يصور البعض

بل هو اقتصاد مرتكز على ثروات طبيعية ضخمة تديرها دولة ذات سيادة مالية عالية واحتياطات نقدية
تفوق ما تملكه كثير من دول العالم مجتمعة إلى جانب استثمارات دولية كبرى وتنويع اقتصادي جارٍ
بوتيرة متسارعة ضمن رؤية واضحة لا تشبه أي نموذج إقليمي آخر.
:)

أما تكرار الخطاب الممل عن الغذاء المستورد فهذه قراءة بدائية لاقتصاد عالمي متداخل تتبادل فيه حتى الدول الزراعية
الصادرات والواردات الواقع أن الأمن الغذائي للمملكة محمي بتحالفات وشراكات توريد عالمية ومشاريع إنتاج محلية
متطورة تستخدم أحدث تقنيات الأمن الغذائي وتدار بعقلية لا تعرف الارتجال استطاعت كسر الحواجز والتحديات.


وفي الوقت الذي تصارع فيه دول تحت العقوبات للتشبث ببقاء النظام تستمر المملكة في النمو
وفي تعزيز تحالفاتها الأمنية والسياسية مع قوى الشرق والغرب على حد سواء

لذلك الحديث عن أن إيران الوحيدة القادرة على النجاة يفتقر لأدنى درجات المصداقية
فإيران اليوم تعيش عزلة منهكة وانكماشًا اقتصاديًا وتخبطًا داخليًا متصاعدًا.

السعودية لا تهدد لكنها لا تُهدد ومن يتصور أن فرض عزلة أو حصار عليها أمر قابل للتحقق
يجهل ببساطة أن زعزعة استقرار المملكة تعني زعزعة استقرار العالم بأسره ووأقتصاده
وهذا ما تدركه العواصم الكبرى قبل أن تتفوه به بعض الأصوات المتوترة هنا وهناك.




نهاية قولي :

المملكة تتخذ قراراتها السيادية بناءً على مصالحها الوطنية وأمنها القومي ولن تستأذن أحدًا في ذلك
لا امريكا ولا غيرها والتاريخ يذكر كيف قام السعوديين بتأمين مصالحهم رغماً عن أنف الجميع

ومن يحاول اختبار صبر المملكة أو التقليل من قدرتها سيكتشف أن القوة الحقيقية لا تُقاس بالشعارات
بل بالقدرة على الفعل وهي قدرة أثبتتها المملكة مرارًا دون الحاجة لأستعراض.


كنت اود الرد عليك لكن واضح انك شخص حساس وترى من يخالف القول انه كاره ومتأمر وو o_O
 

هذا النوع من الكُتاب لا يناقش من منطلق المعرفة بل من عقدة مستمرة تجاه كل ما يُذكر فيه اسم السعودية
في موقع القوة أو القرار , فهو فاقد للبصيرة الاستراتيجية ويرى العالم من زاوية ضيقة ويظن أن التهديد
بالعقوبات يمكن أن يُسقط الدول , بينما لا يدرك أن المملكة تم تأسيسها بالصمود لا الخضوع.

من المؤسف أن بعض التحليلات تنطلق من رؤية ضيقة تغلب عليها الأُمنيات الشخصية أكثر من استيعاب
الواقع السياسي والاقتصادي الحقيقي , المملكة العربية السعودية ليست دولة ناشئة أو عابرة
بل تُعد واحدة من الركائز الأساسية في استقرار النظام الدولي

ولا يمكن اختزالها في جملة مبسطة عن العقوبات أو واردات الغذاء فالتصور بأن السعودية ستنهار
تحت ضغوط خارجية يعكس جهلا بموازين القوى ومحدودية في فهم طبيعة النفوذ السعودي الكبير
الاقتصاد السعودي ليس "اتكاليًا" كما يحاول أن يصور البعض

بل هو اقتصاد مرتكز على ثروات طبيعية ضخمة تديرها دولة ذات سيادة مالية عالية واحتياطات نقدية
تفوق ما تملكه كثير من دول العالم مجتمعة إلى جانب استثمارات دولية كبرى وتنويع اقتصادي جارٍ
بوتيرة متسارعة ضمن رؤية واضحة لا تشبه أي نموذج إقليمي آخر.
:)

أما تكرار الخطاب الممل عن الغذاء المستورد فهذه قراءة بدائية لاقتصاد عالمي متداخل تتبادل فيه حتى الدول الزراعية
الصادرات والواردات الواقع أن الأمن الغذائي للمملكة محمي بتحالفات وشراكات توريد عالمية ومشاريع إنتاج محلية
متطورة تستخدم أحدث تقنيات الأمن الغذائي وتدار بعقلية لا تعرف الارتجال استطاعت كسر الحواجز والتحديات.


وفي الوقت الذي تصارع فيه دول تحت العقوبات للتشبث ببقاء النظام تستمر المملكة في النمو
وفي تعزيز تحالفاتها الأمنية والسياسية مع قوى الشرق والغرب على حد سواء

لذلك الحديث عن أن إيران الوحيدة القادرة على النجاة يفتقر لأدنى درجات المصداقية
فإيران اليوم تعيش عزلة منهكة وانكماشًا اقتصاديًا وتخبطًا داخليًا متصاعدًا.

السعودية لا تهدد لكنها لا تُهدد ومن يتصور أن فرض عزلة أو حصار عليها أمر قابل للتحقق
يجهل ببساطة أن زعزعة استقرار المملكة تعني زعزعة استقرار العالم بأسره ووأقتصاده
وهذا ما تدركه العواصم الكبرى قبل أن تتفوه به بعض الأصوات المتوترة هنا وهناك.




نهاية قولي :

المملكة تتخذ قراراتها السيادية بناءً على مصالحها الوطنية وأمنها القومي ولن تستأذن أحدًا في ذلك
لا امريكا ولا غيرها والتاريخ يذكر كيف قام السعوديين بتأمين مصالحهم رغماً عن أنف الجميع

ومن يحاول اختبار صبر المملكة أو التقليل من قدرتها سيكتشف أن القوة الحقيقية لا تُقاس بالشعارات
بل بالقدرة على الفعل وهي قدرة أثبتتها المملكة مرارًا دون الحاجة لأستعراض.

اتفق معك هؤلاء عندهم بلاهة فالنظرة وغير واقعية ..العقوبات على السعودية عقوبات على العالم وانتحار للجميع لان السعودية لايمكن عزلها بسبب النفط ولا رح يكون ارتفاع جنوني لاسعار النفط فالعالم ..والعودة للعصر الحجري
 
عودة
أعلى