عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

عجيب كيف ان إيران لا تسقط اي طائرة من طراز F-16 أو F-15

يركزون فقط على طائرات F-35 😂
انا قولت نفس الكلام
ولكن قد يكون بسبب ان f16 و f15 لا تختوق الاجواء و لكن f35 بما انها شبحيه ف مركز عملياتها في داخل ايران
او قد يكون الامر نفسي بحت
 
خلال هذه الاحداث ، هناك من سيراقب بصمت
بينما ايران لم تكن تختبر SLV الا عند التوتر لانها طريق نحو صاروخ عابر للقارات.
هناك من هو ايضا كان يتفادى اختبار الMIRVs حية و مجمد مشروع SLV تصل للGEO ...
لن يقع في نفس الغلط لانه تهديد وجودي مضمون

مشاهدة المرفق 792598
المشكلة ليست في SLV او MIRVs, القضيه انها سلاح تصنعه و تدعو الله ان لا تستخدمه. لا يوجد هامش تكتيكي تخش دغري على الاستراتيجي.

ما فائده ايلام عدوك اذا كانت المحصله انك بتتأذى اكثر؟ و كما علمتنا التجربة من رواد المجال هذه القدرات لا تربح صراع. فيه النهايه يسقطون من تلقاء نفسهم.

اذا فيه درس من التجربة الايرانيه فهو تجنب العبط الثوري حتى لا تستعدي الكوكب و تضرب كالبس المحشور في زاويه.
 
اتوقع هذا سبب قلة المسيرات الايرانية
وحتى صواريخ الكروز اتوقع لحقها ضربات كبيرة

صواريخ كروز شبه منعدمة

يبدو ان حتى الانتاج الايراني مركز على الباليستي مما يفسر قلة ارقام الكروز
 
عجيب كيف ان إيران لا تسقط اي طائرة من طراز F-16 أو F-15

يركزون فقط على طائرات F-35 😂
1750097677288.jpeg
 
اتوقع هذا سبب قلة المسيرات الايرانية
وحتى صواريخ الكروز اتوقع لحقها ضربات كبيرة
فكره تدمير نص المخزون اظنها مبالغه غبيه جدا ممكن حصل ضرر لكن مش بالنسبه دي

الله اعلم ممكن ايران مستنيه انها تستنذف الدفاعات الاسرائيلية الي فعلا أثر الموضوع بدا و بعد الاستنذاف هتبدا هجوم حقيقي و شامل بالمسيرات و الصواريخ و كل شيء (عن نفسي اتمنى ده لان زهقت من المباره الي من طرف واحد بس)
 
main-qimg-404467693633a5c75fb7e7fb802ab61e

خفايا المناورات العسكرية والدبلوماسية في الخليج: أرسال حاملات الطائرات لمضيق هرمز كأدوات لإعادة تشكيل التوازن الإقليمي وحماية امدادات النفط ؟

اعداد وتحليل وتقديم صباح البغدادي

في عالم السياسة والدبلوماسية، حيث المصالح المادية والاقتصادية تطغى على العلاقات، لا مكان للصداقات أو العداوات الدائمة. السيطرة على مصادر الطاقة، شريان الحياة للاقتصاد العالمي، هي الهدف الأسمى الذي يحرك الدول الكبرى والإقليمية على مسرح الصراعات. في هذا السياق، يبرز إرسال خلال الساعات الماضية وبسرعة عاجلة وحتى بدون موافقات الكونغرس ولا مجلس الشيوخ ارسلت على وجه السرعة حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز” إلى مياه الخليج العربي وبحر العرب، للانضمام إلى حاملة “يو إس إس كارل فينسون”، كمناورة استراتيجية دقيقة تهدف إلى تأمين مضيق هرمز، أحد أهم الممرات النفطية في العالم، وسط تهديدات إيرانية بإغلاقه. هذا المقال يكشف عن خفايا هذه التحركات، مستندًا إلى تحليل معمق للأهداف الاقتصادية والجيوسياسية، ويستعرض كيف تُستخدم سياسة “العصا والجزرة” لإجبار إيران على العودة إلى طاولة المفاوضات وضمن السياق وفي هذا المقام سوف نحاول قدر الامكان أن نلقي الضوء على خفايا وارسرار هذا الحدث المهم الذي سوف لن تجده منشورآ في وسائل الاعلام العربية وبالاخص الخليجية وحتى بعض الاعلام الغربي وكنظرة إستباقية للحدث من قبل سوف نحاول تخليصها بمحاور ونقاط :

المحور الأول: حاملات الطائرات كرمز للقوة والضغط الاستراتيجي:

1. طلب خليجي عاجل

إرسال حاملة الطائرات “نيميتز” لم يكن قرارًا أمريكيًا منفردًا، بل جاء بناءً على طلب عاجل من السعودية وقطر والإمارات، الدول التي ترى في إغلاق مضيق هرمز تهديدًا وجوديًا لاقتصاداتها المعتمدة على تصدير النفط. هذا الطلب لم يأتِ من فراغ، بل كان مدعومًا بالاستثمارات الخليجية الضخمة التي بلغت 5.1 تريليون دولار، والتي لم تكن مجرد مساعدات اقتصادية، بل صفقة استراتيجية تضمن حماية أمريكية فورية في حالة التصعيد العسكري.

2. الاستعداد لحرب شاملة

وجود حاملتي طائرات في المنطقة، مدعومتين بقوات بحرية وجوية متطورة، يعكس استعدادًا أمريكيًا لمواجهة عسكرية محتملة مع إيران. مضيق هرمز، الذي يمر عبره حوالي 20% من إمدادات النفط العالمية، يُعد النقطة الأكثر حساسية في الصراع. تهديدات إيران بإغلاقه، التي ألمح إليها قادة الحرس الثوري خلال الساعات الماضية، دفعت الولايات المتحدة وحلفاءها الخليجيين إلى رفع مستوى التأهب لضمان استمرار تدفق النفط.

3. الرسالة الاستراتيجية

حاملات الطائرات ليست مجرد أدوات عسكرية، بل رمز للقوة السياسية. إرسال “نيميتز” يحمل رسالة واضحة لطهران: أي محاولة لإغلاق مضيق هرمز ستواجه برد أمريكي ساحق. في الوقت نفسه، يُطمئن هذا التحرك دول الخليج بأن استثماراتها التريليونية قد أثمرت، وأن الولايات المتحدة ملتزمة بحماية مصالحها.

المحور الثاني: سياسة العصا والجزرة في مواجهة إيران

1. العصا: الضغط العسكري والسياسي

  • الضغط العسكري: وجود حاملتي طائرات، إلى جانب أنظمة دفاع جوي وبحري متقدمة، يُشكل تهديدًا مباشرًا لإيران، التي تعاني من ضعف اقتصادي وعسكري مقارنة بالقوة الأمريكية. هذا الضغط يهدف إلى إجبار إيران على قبول شروط وقف إطلاق النار، خاصة بعد الضربات الإسرائيلية المفترضة التي استهدفت منشآتها النووية والعسكرية.
  • الضغط السياسي: العقوبات الاقتصادية المشددة، التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، تضعف قدرة إيران على تحمل حرب طويلة الأمد. هذه العقوبات تستهدف قطاعات النفط والبنوك، مما يزيد من الضغط الداخلي على النظام الإيراني.
2. الجزرة: غض الطرف عن النفط الإيراني

في مقابل الضغط، تقدم الولايات المتحدة “جزرة” دبلوماسية تتمثل في تخفيف العقوبات بشكل غير معلن، خاصة فيما يتعلق بتصدير النفط الإيراني. هذا التخفيف قد يُسمح به بشكل مؤقت لتخفيف الضغط الاقتصادي على طهران، بهدف دفعها نحو مفاوضات جديدة حول برنامجها النووي. هذه الاستراتيجية تُعد جزءًا من محاولة أمريكية لدمج إيران تدريجيًا في النظام الاقتصادي الدولي، ولكن بشروط تضمن الحد من طموحاتها النووية والإقليمية.

3. خفايا المناورة

سياسة “العصا والجزرة” ليست جديدة، لكن توقيتها الحالي يعكس حسابات دقيقة. الولايات المتحدة تدرك أن إيران، بعد خسائرها العسكرية والاقتصادية، في موقف ضعف يجعلها أكثر استعدادًا للتفاوض. في الوقت نفسه، ترغب واشنطن في تجنب حرب شاملة قد تُعطل إمدادات النفط العالمية وتُؤثر سلبًا على الاقتصاد العالمي.

المحور الثالث: الاستثمارات الخليجية كمحرك للقرار الأمريكي

1. صفقة الـ5.1 تريليون دولار

الاستثمارات الخليجية، التي أُبرمت خلال زيارة الرئيس الأمريكي للسعودية وقطر والإمارات، لم تكن مجرد دعم اقتصادي، بل كانت بمثابة “تأمين” استراتيجي. هذه الأموال، التي استهدفت إنعاش الصناعات الأمريكية (خاصة صناعة الأسلحة والقطاعات الخدمية)، جاءت مقابل ضمان حماية مصالح الخليج في مواجهة إيران. إرسال “نيميتز” هو تجسيد لهذا الالتزام.

2. السيطرة على مصادر الطاقة

الخليج العربي يُنتج حوالي 30% من النفط العالمي، ومضيق هرمز هو الشريان الرئيسي لتصديره. أي تهديد لهذا المضيق يُشكل خطرًا على الاقتصاد العالمي، وبالتالي فإن الاستثمارات الخليجية كانت موجهة لضمان استمرار السيطرة الغربية على هذا الممر الحيوي. هذا يُفسر لماذا استجابت الولايات المتحدة بسرعة لطلب الخليج بإرسال قواتها.

3. سر غير معلن: التنسيق الخليجي-الأمريكي

وراء الكواليس، هناك تنسيق دبلوماسي وعسكري وثيق بين الخليج والولايات المتحدة، يشمل تبادل معلومات استخباراتية حول التحركات الإيرانية. هذا التنسيق يُعد جزءًا من استراتيجية أوسع لإضعاف إيران وتأمين هيمنة الخليج على سوق الطاقة.

المحور الرابع: إيران بين المقاومة والتفاوض

1. التهديدات الإيرانية: تكتيك أم استراتيجية؟

تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز قد يكون تكتيكًا لتحسين موقفها التفاوضي، وليس نية حقيقية للتصعيد. إغلاق المضيق سيضر بإيران نفسها، التي تعتمد على تصدير النفط لتمويل اقتصادها المتعثر. ومع ذلك، هذه التهديدات تُظهر رغبة طهران في إثبات أنها لا تزال لاعبًا إقليميًا لا يُمكن تجاهله.

2. ضعف الموقف الإيراني

بعد الضربات الإسرائيلية المفترضة، والعقوبات الاقتصادية المشددة، تواجه إيران ضغوطًا داخلية وخارجية تجعلها أقل قدرة على تحمل حرب طويلة الأمد. التضخم الذي يتجاوز 40%، وانخفاض قيمة الريال الإيراني، ونقص السلع الأساسية، كلها عوامل تُضعف النظام وتدفعه نحو التفاوض.

3. العودة إلى المفاوضات

الجزرة الأمريكية، المتمثلة في تخفيف العقوبات وغض الطرف عن تصدير النفط، قد تكون كافية لإقناع إيران بالعودة إلى طاولة المفاوضات. هذه المفاوضات قد تُركز على حل شامل للبرنامج النووي، يشمل تفتيشًا دوليًا مشددًا مقابل رفع تدريجي للعقوبات. هذا السيناريو يُعد انتصارًا دبلوماسيًا للولايات المتحدة وحلفائها الخليجيين.

المحور الخامس: تداعيات المناورة على التوازن الإقليمي

1. تعزيز النفوذ الخليجي

نجاح الولايات المتحدة في تأمين مضيق هرمز سيُعزز ثقة دول الخليج في الشراكة مع واشنطن، مما يُعمق نفوذها الإقليمي. السعودية، على وجه الخصوص، ستسعى لتكريس دورها كقائدة للعالم السني، مع تعزيز التعاون مع إسرائيل بشكل غير معلن.

2. تراجع إيران

إذا قبلت إيران شروط وقف إطلاق النار، فإن نفوذها الإقليمي سيتراجع بشكل كبير. حلفاؤها في “محور المقاومة” (مثل حزب الله والحوثيين) سيواجهون نقصًا في التمويل والسلاح، مما يُضعف قدرتهم على التدخل في الصراعات الإقليمية.

3. خفايا جيوسياسية: دور الصين وروسيا

  • الصين: كأكبر مشترٍ للنفط الإيراني، قد تدفع الصين نحو تسوية دبلوماسية لتجنب اضطراب إمدادات الطاقة. لكنها ستتردد في مواجهة الولايات المتحدة مباشرة خوفًا من العقوبات.
  • روسيا: قد تحاول دعم إيران عسكريًا أو دبلوماسيًا، لكن انشغالها في أوكرانيا يحد من قدرتها على التدخل
المحور السادس: السيناريوهات المستقبلية

  1. سيناريو التسوية الدبلوماسية: إذا قبلت إيران شروط وقف إطلاق النار وتخفيف العقوبات، فقد تبدأ مفاوضات جديدة حول برنامجها النووي، مما يُعيد دمجها تدريجيًا في النظام الدولي.
  2. سيناريو التصعيد العسكري: إذا حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، فقد تُواجه ضربات أمريكية وإسرائيلية مدمرة، مما يُطيل الصراع ويُعمق أزمتها الاقتصادية.
  3. سيناريو الفوضى الإقليمية: إذا فشلت التسوية وتصاعد الصراع، فقد تُشعل إيران حربًا غير تقليدية (مثل هجمات بالوكالة على منشآت نفطية خليجية)، مما يُعطل إمدادات الطاقة ويُؤثر على الاقتصاد العالمي.
إرسال حاملة الطائرات “نيميتز” إلى الخليج ليس مجرد تحرك عسكري، بل مناورة استراتيجية تُجسد فن السياسة والدبلوماسية، حيث تتقاطع المصالح الخليجية والأمريكية لتأمين مضيق هرمز والسيطرة على مصادر الطاقة. سياسة “العصا والجزرة”، التي تُمارسها الولايات المتحدة، تهدف إلى إجبار إيران على التفاوض، بينما تُؤكد دول الخليج نفوذها عبر استثماراتها التريليونية. في النهاية، يُثبت هذا الصراع أن الطاقة هي قلب الاقتصاد العالمي، والسيطرة عليها هي مفتاح الهيمنة الإقليمية والدولية. المشهد الإقليمي يقف على مفترق طرق، حيث ستحدد المناورات القادمة شكل التوازن الجيوسياسي لعقود قادمة.
 
فكره تدمير نص المخزون اظنها مبالغه غبيه جدا ممكن حصل ضرر لكن مش بالنسبه دي

الله اعلم ممكن ايران مستنيه انها تستنذف الدفاعات الاسرائيلية الي فعلا أثر الموضوع بدا و بعد الاستنذاف هتبدا هجوم حقيقي و شامل بالمسيرات و الصواريخ و كل شيء (عن نفسي اتمنى ده لان زهقت من المباره الي من طرف واحد بس)
اغلب اعتراض المسيرات يتم عبر طائرات الاحتلال

كان بأمكانهم اطلاق كمية ضخمة بداية الاحداث لاشغال سلاح الجوي الاسرائيلي وامتصاص الصدمة
 
اغلب اعتراض المسيرات يتم عبر طائرات الاحتلال

كان بأمكانهم اطلاق كمية ضخمة بداية الاحداث لاشغال سلاح الجوي الاسرائيلي وامتصاص الصدمة
الله اعلم بقى خلينا نصبر و نشوف هيحصل ايه و يا رب يولعوا في بعض
 
خطاب نتنياهو يذكر فيه بقتلى الأمريكيين من هجمات ايران ويريد تصوير ايران كخطر على امريكا ويقول انها ستطور اسلحة تصل لأمريكا


----------

نتنياهو بإختصار يقول للأمريكيين تدخلو نحن عاجزين
 
 
عودة
أعلى