Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الان رصد صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل
و الله حرام f14
انتا جايب تعليقات الخونة والعملاء مفيش انسان شريف مهما كان يكره النظام أن يفرح بقصف بلده وشعبه وجيشهتغريدات الشعب الايراني " المواطنين " :
- لقد عملوا وادخروا لساعات وأشهر وسنوات، وأنفقوا كل ذرة من حياتهم حتى يتمكنوا من شراء أو استئجار الأثاث لبنة لبنة في المنزل الذي يتركونه وراءهم.
- من المحزن جدًا رؤية الناس يحملون حقائبهم في جميع أنحاء المدينة.
- لسنوات، قرأنا في الكتب الجامعية أن تدمير المؤسسات الاجتماعية والجماعات المرجعية/المؤثرة سيعيق التواصل مع الناس وإيصال المعلومات إليهم، وخاصةً في أوقات الأزمات. أما الآن، فلم يبقَ أي منفذ إعلامي قادر على تقديم معلومات شفافة وتعزيز الصمود في خضم الحرب. لقد تُركنا.
- لا جديد. فقط ظلام وعزلة. تصاعد الدخان من بعض الأماكن. بعض الأماكن مهجورة لدرجة أن أحدًا لم يزرها من قبل. صمت وظلام. أتمنى أن ينتهي هذا قريبًا وأن تمتلئ المدينة بالضجيج والنور. حزن عميق يسكن المرء.
- يائسًا من زحمة المرور المتواصلة، وقلقًا بشأن مصباح الغاز المضاء، ودخان أسود يعلو رأسي ورائحة حرق تحرق أنفي، أضطر للتنقل بين شبكات VPN مختلفة حتى يتصل أحدها. يتصل لأتمكن من إخبار الناس أنني على قيد الحياة ولأُعلمهم أنهم على قيد الحياة. تخلصوا من هذا التصفية اللعين.
- إذا كنت تعتقد أن الحرب ستُحوّلك إلى العراق، فاقرأ تاريخ ألمانيا واليابان. لم نختر الحرب، هذه حرب خامنئي، لكن بإمكاننا اختيار أن نكون اليابان أو العراق بعد الحرب.
** ميمز الشعب الايراني بعنوان : كيف بدأت دولة خامنئي وكيف ستنتهي .
![]()
تحياتي![]()
حرام ايه يا عم دي كانت بتقع لما بيشغلوها
و الله حرام f14
الله اعلم حتي لو كانت موجوده كنا هنشوف فضائح بردونفسى افهم دوله زى ايران بحكم علاقتها بروسيا والصين وعندها المال ليه ماتشغلش كام سرب مقاتلات محترم من السوخوى 35 او جيان 10 بدل الاعتماد الكلى على انظمه الدفاع الجوى اللى لما اتحيدت بقت النتيجه الاغتصاب اللى شايفينه ده
اه سلاح الصواريخ مهم جدا وعامل رعب نفسى للصهاينه بس ايه المشكله لما اكمل المنظومه بسلاح جو محترم يصعب المهمه على اى هجوم جوى بدل اللى بيحصل ده
المقوله دي صحيحه في رائيكان الرئيس الراحل السادات يثق فى الجيش الإيراني وإنه قادر على السيطرة على اوضاع الثورة التى اطاحت بشاه إيران ... ولكن الجمسى رحمه الله كان له رأى مختلف فى هذا الجيش ذكره فى مذكراته وقال ( لقد قمت بزيارة إيران زيارة رسمية زرت فيها القوات الإيرانية من جيش وطيران وبحرية وعدت من الزيارة بانطباع أن هذه القوات مظهرها خادع للقوة الحقيقية والكفاءة القتالية التى تفتقدها ووصلت إلى هذه النتيجة بعد زيارات تخصصية واسئلة تكتيكية وفنية لبعض القادة والجنود لمعرفة مهاراتهم القتالية الحقيقية . لقد كانت القوات الإيرانية تمتلك الأسلحة المتطورة والحديثة ولكن الأفراد غير مؤهلين وغير قادرين على استخدامها الاستخدام الصحيح فى الحرب...)
يبدو أن وجهه نظره رحمه الله لسه مظبوطه