صورة نشرها سلاح جو العدو يمكن تعطي صورة عن مدى هشاشة إيران و ضعف قدرتها على السيطرة على أجواءها.
بالصورة مقاتلة F-16 C Barak-1 أحادية المقعد استلمت اسرائيل منها 81 مقاتلة عام 1986، أساسها النسخة Block-32 الأمريكية، بعد التعديل الاسرائيلي أصبح اسما باراك-1.
مافي مقاتلة إف16 أساسية عند إسرائيل، كل الطائرات معدلة بأنظمة أفيونوكس (إلكترونيات طيران) صناعة شركة IAI و Elbit الإسرائيليتين حتى تعديلات عالهيكل لزيادة كمية الوقود.
النسخة باراك حصلت على أجهزة حرب الكترونية من شركة Elisar و إلكترونيات طيران و Elbit من عام 1986 حتى 1992.
بشهر حزيران عام 2024 تم إخراج جميع المقاتلات من نسخة Barak-1 خارج الخدمة حسب إعلان رسمي من صفحة سلاح الجو الإسرائيلي عتويتر.
ذاتها F-16C Block-32 أحادية المقعد، يوجد نسخة D ثنائية المقعد أطلقو عليها Barak-2 هي ما تنسقت عدلوها لتحمل نظام التهديف و توجيه الأسلحة بالليزر LANTIRN و صواريخ AIM-120 أمرام جو-جو.
حالياً ظهرت هي المقاتلة القديمة، قديمة لدرجة أنها غير قادرة إلا على حمل صواريخ جو-جو AIM-7 سبارو التي يزيد عمرها عن 50 سنة و سايدويندر حراري قصير المدى واضحة زعانفه على طرف الجناح، ولا حتى بودات توجيه أسلحة.
بالصور مسلحة بقنبلتين BLU-109 الخارقة للتحصينات من فئة Mk-84 بوزن 925 كغ، و على طرف كل جناح صاروخ جو-جو قصير المدى موجه بالأشعة تحت الحمراء من نوع AIM-9.
مزودة بثلاث خزانات وقود Drop Tank قابلة للرمي، تحت الهيكل خزان بسعة 1135 لتر و تحت كل جناح خزان بسعة 1564 لتر.
المقاتلة تابعة للسرب 101 الملقب بالسرب المقاتل الأول، أول سرب بيتأسس بتاريخ اسرائيل أسس عام 1948 و طائراته تعمل من قاعدة رامات ديفيد، كان مقره قاعدة حتزور قبل عام 2021.
السرب مكون من تسع مقاتلات F-16C أحادية المقعد.
القصد من المنشور أنهم متطمنين لدرجة الاستعانة بمقاتلات كانت خارج الخدمة و تعتبر صف ثاني و بتقنيات أقل بكثير من مقاتلات الصف الأول.
نقلاً عن الحرب الإلكترونية
هذا ماكنت أقوله كمائن للميغ 29 او أف 14 أو ف4 ممكن بسهولة تسقط هكذا طائرات
بعض المقاتلات الاسرائيلية لاتحمل صواريخ جوجو أصلاً
لن تنتصر بحرب على اسرائيل مالم توجعها في طائراتها ومطاراتها