- إنضم
- 8 يونيو 2015
- المشاركات
- 23,398
- التفاعل
- الدولة
تبريز
هجوم على مقر الحرس الثوري الإيراني
هجوم على مقر الحرس الثوري الإيراني
عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران
- بادئ الموضوع yassine105
- تاريخ البدء
- إنضم
- 1 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
قنابل إسرائيل عاجزه
- إنضم
- 4 يونيو 2024
- المشاركات
- 463
- التفاعل
- الدولة
مشاركة غير مفهومة إطلاقا لان الدول العربية تستضيف قواعد أمريكية ، من ضمن مهامها تامين وحماية إسرائيل وامدادها بالسلاح والذخائر
- إنضم
- 1 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 14,934
- التفاعل
الاخونجية والروافض همهم الوحيد الضرب وسب الدول العربية فقط هذا اولى اهتمامهم الاحظ حسابات اسرائيل تقصف ايران التي قتلت كثير من العرب يقولك العرب في حالة خنوع
- إنضم
- 23 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,755
- التفاعل
- الدولة
هل يوجد تنسيق بين الصين و باكستان لان تصريح باكستان غريب بهذا الوقت
الله يكفينا شرهم وشر مكرهم
- إنضم
- 8 يونيو 2015
- المشاركات
- 23,398
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 53,900
- التفاعل
- الدولة
الصهينه
- إنضم
- 14 فبراير 2012
- المشاركات
- 12,849
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 3,816
- التفاعل
- الدولة
إسرائيل لم تخترع استهداف المدنيين، لكنها جعلته سياسة ممنهجة في حروبها، وهذا ما يدينه العالم. أما نحن فكرامتنا في تمسكنا بالقيم، لا في تقليد الجريمة بالجريمة. الصراع مع الاحتلال وعدوانه، وليس مع دين أو شعب بأكمله.
- إنضم
- 27 أكتوبر 2020
- المشاركات
- 1,593
- التفاعل
- الدولة
فصائل ولاية الفقيه: جبن وخيانة: في العراق، كشف مصدر مسؤول مطلع عن هروب مذل لقادة الفصائل الولائية الموالية لإيران، مثل كتائب سيد الشهداء، عصائب أهل الحق، وحركة النجباء، إلى النجف وكربلاء، حيث تحصنوا كالأرانب الخائفة داخل حرم الإمام الحسين وأخيه العباس، وبعضهم في الصحن العلوي. هؤلاء القادة، بمن فيهم قيس الخزعلي وأبو آلاء الولائي، دخلوا متخفين بأغطية رأس وعقالات، مُتظاهرين بأنهم زوار عاديون، بينما حماياتهم المموهة تخفي أسلحة شخصية تحت ملابسها الواسعة، في مسرحية هزلية تُخفي ذعرهم من ضربة إسرائيلية مرتقبة. هذا الجبن المقيت يكشف زيف شعاراتهم عن "الجهاد" و"نصرة المذهب"، التي طالما روّجتها ولاية الفقيه لتجيش الشارع الشيعي العربي كحائط صد بشري لحماية برنامجها النووي المتهاوي. هؤلاء القادة، الذين هددوا بـ"عمليات استشهادية"، يُضحون اليوم بالشعب العراقي الفقير، مُعرضين الأضرحة المقدسة لخطر الاستهداف، في خيانة فاضحة تُدنس قدسية النجف وكربلاء.
ولاية الفقيه: استغلال الشباب وسرقة الأحلام: إيران، التي باعت أوهام "المقاومة" و"تحرير القدس" لعقود، أغرقت الشباب الشيعي العربي في العراق ولبنان وسوريا بشعارات "المظلومية" و"المهدي المنتظر"، مُحولة أحلامهم إلى وقود لحرب عبثية. هؤلاء الشباب، الذين غُسلت عقولهم ليكونوا دروعاً بشرية لبرنامج إيران النووي، يواجهون اليوم مصيراً مظلماً بينما قادتهم يفرون مذعورين. إيران، التي روّجت لنفسها كحامية "شيعة الإمام علي"، تُظهر اليوم عجزها المخزي، حيث تبث شاشات الأخبار العالمية صور استباحتها من الجو والأرض، دون أن تملك حتى القدرة على صياغة رد فعل. هذا التعنت الأحمق، الذي رفض مقترح ترامب لاتفاق نووي كان سيُعيد إيران إلى المجتمع الدولي، كلف المنطقة دماء شبابها ودمار بنيتها التحتية، بينما طهران تتخبط في حيرة وذل.
شبكات الموساد وتلاعب الأكراد: التسريبات تكشف أن شبكات الموساد، المتخفية كسائقي تاكسي، متسولين، أو موظفين حكوميين، تُراقب تحركات قادة الفصائل حتى داخل الأضرحة المقدسة، باستخدام تقنيات مثل بيغاسوس وطائرات مسيرة صغيرة. شركات أمنية خاصة، تعمل كواجهة للموساد في بغداد وأربيل، تُسهل هذا الاختراق، مُستغلة الفوضى الأمنية العراقية. وفي تطور غامض، تشير المصادر إلى تنسيق محتمل مع جهاز الاستخبارات الكردي التابع لعائلة البرزاني، بقيادة نيجيرفان بارزاني وتأثير مسعود بارزاني، الذي يعمل كخلية نحل في المنطقة الخضراء، مُمررًا معلومات حساسة إلى إسرائيل، مُعززًا مقولة أن إسرائيل هي "الولاية الواحدة والخمسون" لأمريكا.
رعب الساعات القادمة: اليوم، يعيش العراق حالة من الرعب والارتباك، حيث يخشى المواطنون العاديون، خاصة في النجف وكربلاء، من الساعات القادمة. ضربات إسرائيلية محتملة، قد يُعلن عنها أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، قد تستهدف مقرات الفصائل، مُحولة الأضرحة المقدسة إلى أنقاض، كما حدث في الضاحية الجنوبية ببيروت. إيران، التي عجزت عن حماية نفسها، تُضحي بشباب العراق، تاركةً شعبها تحت رحمة حرب بالوكالة. فأين "محور المقاومة" الذي وعد بتلقين إسرائيل درسًا؟ ولماذا يُترك الشعب العراقي ليكون حطباً لنار ولاية الفقيه؟
صرخة للاستيقاظ: التاريخ يحمل عبراً واضحة: هزيمة مصر عام 1967، والعراق في الثمانينيات، تُعيدان نفسيهما في إيران 2025. لكن لا حياة لمن تنادي. الشعب العراقي، الذي سئم شعارات "مشينه للحرب"، يستحق دولة تحمي كرامته، لا أن تُضحي به على مذبح أجندات إيران وأطماع إسرائيل. هل ستستيقظ الحكومة العراقية لتفكيك هذه الفصائل الخائنة، وتطهير البلاد من شبكات الموساد وشركات الأمن الخاصة؟ أم ستبقى أرض الرافدين رهينة لهذا الجحيم، بينما شبابها يُذبحون بدم بارد؟
ولاية الفقيه: استغلال الشباب وسرقة الأحلام: إيران، التي باعت أوهام "المقاومة" و"تحرير القدس" لعقود، أغرقت الشباب الشيعي العربي في العراق ولبنان وسوريا بشعارات "المظلومية" و"المهدي المنتظر"، مُحولة أحلامهم إلى وقود لحرب عبثية. هؤلاء الشباب، الذين غُسلت عقولهم ليكونوا دروعاً بشرية لبرنامج إيران النووي، يواجهون اليوم مصيراً مظلماً بينما قادتهم يفرون مذعورين. إيران، التي روّجت لنفسها كحامية "شيعة الإمام علي"، تُظهر اليوم عجزها المخزي، حيث تبث شاشات الأخبار العالمية صور استباحتها من الجو والأرض، دون أن تملك حتى القدرة على صياغة رد فعل. هذا التعنت الأحمق، الذي رفض مقترح ترامب لاتفاق نووي كان سيُعيد إيران إلى المجتمع الدولي، كلف المنطقة دماء شبابها ودمار بنيتها التحتية، بينما طهران تتخبط في حيرة وذل.
شبكات الموساد وتلاعب الأكراد: التسريبات تكشف أن شبكات الموساد، المتخفية كسائقي تاكسي، متسولين، أو موظفين حكوميين، تُراقب تحركات قادة الفصائل حتى داخل الأضرحة المقدسة، باستخدام تقنيات مثل بيغاسوس وطائرات مسيرة صغيرة. شركات أمنية خاصة، تعمل كواجهة للموساد في بغداد وأربيل، تُسهل هذا الاختراق، مُستغلة الفوضى الأمنية العراقية. وفي تطور غامض، تشير المصادر إلى تنسيق محتمل مع جهاز الاستخبارات الكردي التابع لعائلة البرزاني، بقيادة نيجيرفان بارزاني وتأثير مسعود بارزاني، الذي يعمل كخلية نحل في المنطقة الخضراء، مُمررًا معلومات حساسة إلى إسرائيل، مُعززًا مقولة أن إسرائيل هي "الولاية الواحدة والخمسون" لأمريكا.
رعب الساعات القادمة: اليوم، يعيش العراق حالة من الرعب والارتباك، حيث يخشى المواطنون العاديون، خاصة في النجف وكربلاء، من الساعات القادمة. ضربات إسرائيلية محتملة، قد يُعلن عنها أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، قد تستهدف مقرات الفصائل، مُحولة الأضرحة المقدسة إلى أنقاض، كما حدث في الضاحية الجنوبية ببيروت. إيران، التي عجزت عن حماية نفسها، تُضحي بشباب العراق، تاركةً شعبها تحت رحمة حرب بالوكالة. فأين "محور المقاومة" الذي وعد بتلقين إسرائيل درسًا؟ ولماذا يُترك الشعب العراقي ليكون حطباً لنار ولاية الفقيه؟
صرخة للاستيقاظ: التاريخ يحمل عبراً واضحة: هزيمة مصر عام 1967، والعراق في الثمانينيات، تُعيدان نفسيهما في إيران 2025. لكن لا حياة لمن تنادي. الشعب العراقي، الذي سئم شعارات "مشينه للحرب"، يستحق دولة تحمي كرامته، لا أن تُضحي به على مذبح أجندات إيران وأطماع إسرائيل. هل ستستيقظ الحكومة العراقية لتفكيك هذه الفصائل الخائنة، وتطهير البلاد من شبكات الموساد وشركات الأمن الخاصة؟ أم ستبقى أرض الرافدين رهينة لهذا الجحيم، بينما شبابها يُذبحون بدم بارد؟
- إنضم
- 30 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 14,286
- التفاعل
- الدولة
والله استغرب من هؤلاء الدجالين الا يستحون على انفسهم الا يوجد في وجوههم دم
كذب مركب وقصص خيالية
ضحكو كثيرا على الشعوب الغبيه واتمنى اننا في 2025 فاقت هذه الشعوب وتحررت من دجلهم
- إنضم
- 24 ديسمبر 2017
- المشاركات
- 2,008
- التفاعل
- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 4,308
- التفاعل
- الدولة
لا بد من ذلك لدوله لم تستطع ان تفعل شئ امام العربده الصهيونيه في الجو والارض وتريد اشباع عاطفة الشعب والأذناب العرب معا
- إنضم
- 15 مايو 2021
- المشاركات
- 11,030
- التفاعل
- الدولة
الشعب السوري قاعد بأركل وبرقص وبيستمتع بمشاهدت ايران وهي تسحق بعد ان كانت تقتله بحجة المقاومة
المواضيع المشابهة
