عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ممكن العراق تعمل كده و لا مستحيل
its can be qualified as air dominance ,or air interdiction they are doing rounds of strike in case Iraq decide to close the airspace they will lose this advantage , i feel iraqi authority will press and close than logistically it will be extremely hard for IAF to keep the grip
 
نازحين عرب واكراد وتركمان بالجمله هاربين باتجاه الحدود العراقيه

ما ادري ليش تذكرت سالفة صدام حسين رحمة الله يوم يربط الطيار الايراني بصاروخ و يرجعها لأهله ::rolf::

لكن يالله مدنيين مساكين مغلوب على امرهم
لكن ياليت يكون من شروط اللجوء انه يتسجل على كل واحد فيهم مقطع فيديو وهو يشتم خرامنائي بالصوت و الصوره
 
نعم، محمد علي جناح، قائد أعظم ومؤسس باكستان، وُلد في عائلة تنتمي إلى الطائفة الشيعية الإسماعيلية النزارية.
لكن انظر الآن إلى الحزب الذي كان يقوده محمد علي جناح، وإلى القادة الآخرين في تلك الفترة. لياقت علي خان، أول رئيس وزراء لباكستان، لم يكن شيعيًا. أول قائد للجيش لم يكن حتى مسلمًا. أول وزير للتعليم لم يكن مسلمًا أيضًا. أما الشاعر والفيلسوف محمد إقبال، الذي يُعتبر صاحب فكرة إنشاء باكستان، فكان مسلمًا سنيًا.


رئيس حزب الرابطة الإسلامية آنذاك، شوكت خليق الزمان، كان مسلمًا سنيًا. وأبو القاسم فضل الحق، أحد كبار قادة حركة الاستقلال، كان سنيًا كذلك.


كما قلت، منذ الأربعينيات وحتى اليوم، لم يصوّت الشعب الباكستاني أو يمتنع عن التصويت بسبب الانتماء المذهبي. القضية دائمًا كانت سياسية، وليست طائفية.

الشيعة والسنة والهندوس والمسيحيون، الرجال والنساء، جميعهم كانوا يقودون حزب الرابطة الإسلامية في باكستان في أربعينيات القرن الماضي.

مشاهدة المرفق 791446
باكستان نموذج يحتاج لدراسه و فهم معمقين.
 
IMG_9803.jpeg


سقطت غالبية الافاعي وتبقى هذا الدجال

ان شاء الله الدور عليه
 
بالفعل قوة التدمير للرووس الحربيه تختلف هذه المره عن جميع العمليات السابقه ... وحتى من الجانب الاسرائيلي، يبدو ان قواعد الاشتباك لم تعد موجوده كالسابق ونتنياهو قال بخطابه لشعبه بما معناه استعدوا لقبول بعض الخسائر ... التصعيد مستمر بين الطرفين مالم يصلوا لحل بطريقة ما.
كاتس قال يسحرقون طهران قريبا ماذا ترى فب ذلك ؟
ثانيا اخر هجوم صاروخي ايراني كان ب 400 صاروخ نرى الان نقص كبيير في العدد
 
انظر للضربات الاسرائيلية @Adel emam مواقع عسكرية بحثة او اغتيالات دقيقة منصات دفاع جوي و قاذفات صواريخ
ما مالمقابل 14 صاروخ من مئات سقطو اين و قتلو من ؟ مدنيين عزل
عزَّلْ و مدنيين أيضا 😄😀😄😄😁
 
بدون تدخل بالطيران أو الدفاع الجوي فهذا مجرد تصريح لا قيمة له مثله مثل تعزيه حزب الله لإيران اثناء القصف الإسرائيلي
ايران عندها ماهو افضل مايوجد عند باكستان
دعم باكستان قد يكون في تفجير النووي فقط وهذا استحالة
 
هل هذا التصريح حقيقي؟ مشاهدة المرفق 791499
إليك الترجمة الكاملة للبيان الصحفي الرسمي للحكومة الباكستانية






خواجة آصف يدعو لعقد جلسة طارئة لمنظمة التعاون الإسلامي لوضع استراتيجية مشتركة ضد إسرائيل
السبت، 14 يونيو 2025، الساعة 1:58 مساءً



إسلام آباد، 14 يونيو (وكالة الأنباء الباكستانية – APP):
دعا وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، يوم السبت، منظمة التعاون الإسلامي (OIC) لعقد اجتماع طارئ بهدف تطوير استراتيجية مشتركة لمواجهة عدوان إسرائيل المستمر.


وفي كلمته أمام الجمعية الوطنية، أدان الوزير الأفعال الوحشية لإسرائيل، خاصة عدوانها العسكري على إيران، واعتبره تهديدًا خطيرًا للسلام الإقليمي والعالمي. وقال:
"أطفال فلسطين يُقتلون، ومع ذلك نرى احتجاجات أكثر في الدول غير المسلمة مقارنة بالدول الإسلامية"، معبرًا عن أسفه.


وأشار إلى أن إيران ليست مجرد دولة جارة، بل بلد شقيق تربطه علاقات عميقة الجذور مع باكستان.
وحذر من أنه إذا لم يتحرك العالم الإسلامي بشكل جماعي، فإن كل دولة ستصبح هدفًا في النهاية.
وأضاف: "الطريقة التي استهدفت بها إسرائيل اليمن وإيران وفلسطين تُظهر وجود خطة أكبر. معظم الدول الإسلامية تواجه بالفعل مخاطر أمنية. نحن بحاجة الآن إلى قيادة قوية".


وقال خواجة آصف:
"إسرائيل تلطخت أيديها بدماء الأبرياء، وباكستان تقف بثبات إلى جانب إيران وستواصل دعمها في المحافل الدولية."


وأشار الوزير إلى العدوان الأخير من قبل الهند، قائلًا إن الهند واجهت العواقب:
"غرور الهند الكاذب قد تحطم، وقيادتهم الآن تشعر بالإحراج داخليًا، وهذا لم يكن ليتحقق لولا قوتنا العسكرية ووحدة شعبنا."


وأشاد بالقوات المسلحة والشعب لصمودهم في وجه التهديدات:
"لقد أثبتنا للعالم أن باكستان ليست ضعيفة – لا بالأمس ولا اليوم."


وأشار إلى أن أعداء باكستان حاولوا إضعافها، لكن مخططاتهم فشلت.
وأوضح كيف أن العالم كان يراقب عن كثب الحدود الساحلية لباكستان خلال التوترات الأخيرة، وكيف أن القوات البحرية الباكستانية دافعت عن البلاد بشجاعة. وقال:
"رد البحرية أجبر العدو على التراجع."


وأضاف أن قوة باكستان العسكرية مشهودة، لكن يجب أن تكون مدعومة بقوة اقتصادية أيضًا.
وأشاد بشباب باكستان، خصوصًا خبراء الإنترنت، على دورهم الكبير في الحرب الإلكترونية الأخيرة ضد الهند، قائلًا:
"شبابنا أطفأوا أضواء الملاعب، وعطلوا مباريات الدوري الهندي، بل وأثروا على السدود. مهاراتهم أذهلت العالم."


وأشار إلى أن العملية العسكرية الأخيرة "بنيان مرصوص" كانت نقطة تحول استراتيجيًا ومعنويًا.
وقال: "ردنا على هجمات الهند كان قويًا وفي الوقت المناسب. لقد ضربنا بقوة كاملة."


وتحدث عن تضحيات باكستان في محاربة الإرهاب، مشيرًا إلى الخسائر في الأرواح من الجنود والمدنيين، خصوصًا في بلوشستان.
وقال: "جماعات مثل طالبان باكستان (TTP) وجيش تحرير بلوشستان (BLA) تنفذ أجندة الهند على أرضنا."


وأدان بشدة أي شخص يدعم هؤلاء المسلحين:
"هؤلاء ليسوا باكستانيين. إنهم أعداء البلاد."


وأكد أن المشاكل السياسية يجب أن تُحل بالحوار، لكن التدخل الأجنبي، وخاصة من الهند، لا يمكن التساهل معه.
وقال: "وحدة باكستان – من بلوشستان إلى البنجاب – هي أولويتنا القصوى."


وأشار إلى أن السياسة يجب أن تُبنى على الأيديولوجيا، وليس على الأفراد:
"لا أحد أكبر من الوطن. القادة يأتون ويرحلون، لكن الأمة وقيمها تبقى."


وانتقد من يحولون السياسة إلى إرث شخصي:
"الأحزاب السياسية المبنية على الأفكار تبقى حتى بعد رحيل قادتها."


وأعطى أمثلة على "شهداء سياسيين" في باكستان، قائلًا إن أحزابهم استمرت بسبب مبادئهم وليس أسمائهم.
وأشاد بدور الشباب الباكستاني في محاربة الإرهاب:
"الأمم تُبنى على تضحيات الشهداء، وليس بعبادة الأفراد."
وأضاف أن قوة البلاد تأتي من الوحدة، وليس من الانقسام.


وبالحديث عن الاقتصاد، قال خواجة آصف إن باكستان تخسر مبالغ طائلة بسبب التهرب الضريبي، خصوصًا في قطاعات مثل التبغ والعقارات والصلب والإطارات.
وأوضح: "نخسر حوالي 300 مليار روبية سنويًا من ضرائب التبغ وحده."


وأقر بأن هيئة الإيرادات الفيدرالية (FBR) قد أحرزت بعض التقدم، لكنه أضاف أن هناك حاجة للمزيد.
وقال: "لو تمكنا فقط من تحسين تحصيل الضرائب بنسبة 50%، لما كنا بحاجة إلى قروض أجنبية."


وطالب بالمحاسبة، ودعا وزارة المالية وهيئة الضرائب إلى إطلاع البرلمان على الجهات المسؤولة عن التهرب الضريبي واسع النطاق.


وقال: "نحتاج إلى الصدق في الحوكمة. عندها فقط يمكننا توفير الراحة الحقيقية للشعب."
وأعطى مثالًا على المحلات العامة في البنجاب التي تُؤجر بأسعار زهيدة، بينما تجني المحلات الخاصة في نفس المناطق أضعاف الأجر، دون رقابة منذ عقود.


ودعا إلى حملة وطنية لإنهاء الفساد، خصوصًا في القطاعات التي تهيمن عليها عائلات فاسدة.


وأشاد بوزير المالية محمد أورنزيب، واصفًا إياه بأنه محترف وذو خبرة.
وأثنى على جهوده في استعادة الثقة الدولية في الاقتصاد الباكستاني.


وشارك بيانات اقتصادية مشجعة:
نمو الناتج المحلي الإجمالي من -0.2% إلى +2.7%، انخفاض التضخم إلى 4.6%، وتحقيق فائض في الحساب الجاري قدره 1.2 مليار دولار.
كما ارتفعت الاستثمارات الأجنبية بنسبة 20%.


وأقر أن الشعب ما زال يشعر بضغط اقتصادي، لكنه أكد أن التغيرات الإيجابية جارية:
"مجتمع الأعمال أكثر ثقة، وسوق الأسهم وصل مؤخرًا إلى مستوى تاريخي بلغ 125,000 نقطة."


وانتقد من يهاجمون الآن سياسة الحكومة الاقتصادية، قائلًا إنهم هم من طلبوا من صندوق النقد الدولي عدم دعم باكستان سابقًا:
"هؤلاء الأشخاص حاولوا تخريب اقتصادنا."


واختتم قائلًا:
"باكستان ليست عن شخص واحد. إنها رسالة، وعقيدة، وتاريخ مشترك."
ودعا القادة السياسيين إلى تجاوز الطموحات الشخصية وخدمة الأمة بإخلاص.


 
يجب علي الدول العربية الاستفادة من الدروس الحالية في سبل تأمين القادة

سواء من الاختراق السيبراني او التحركات واماكن التواجد
المشكل أن الأمنيين في بلدان العرب عوض مراقبه الاعداء الحقيقين بالخارج يراقبون الصحفيين و ما يقول المواطن الفقير المسكين في وسائل التواصل الاجتماعي..يهدرون اوقاتهم و اموال الدوله في تتبع "عورات" الشعب..
لذا ما حدث في ايران قس عليه معظم بلدان ( أقول معظم و ليس كل ) دول العرب
 
بعد فرض اسرائيل السيطرة الجوية على إيران منصات الصواريخ تتساقط واحدة تلو الأخرى

 
ايران عندها ماهو افضل مايوجد عند باكستان
دعم باكستان قد يكون في تفجير النووي فقط وهذا استحالة
هو لم يقل شيئًا جديدًا، بل قال ما تقوله كل دولة محترمة في أوقات الحروب. تحقق بنفسك.

إسلام آباد، 14 يونيو (وكالة الأنباء الباكستانية – APP):
دعا وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، يوم السبت، منظمة التعاون الإسلامي (OIC) لعقد اجتماع طارئ بهدف تطوير استراتيجية مشتركة لمواجهة عدوان إسرائيل المستمر.


وفي كلمته أمام الجمعية الوطنية، أدان الوزير الأفعال الوحشية لإسرائيل، خاصة عدوانها العسكري على إيران، واعتبره تهديدًا خطيرًا للسلام الإقليمي والعالمي. وقال:
"أطفال فلسطين يُقتلون، ومع ذلك نرى احتجاجات أكثر في الدول غير المسلمة مقارنة بالدول الإسلامية"، معبرًا عن أسفه.


وأشار إلى أن إيران ليست مجرد دولة جارة، بل بلد شقيق تربطه علاقات عميقة الجذور مع باكستان.
وحذر من أنه إذا لم يتحرك العالم الإسلامي بشكل جماعي، فإن كل دولة ستصبح هدفًا في النهاية.
وأضاف: "الطريقة التي استهدفت بها إسرائيل اليمن وإيران وفلسطين تُظهر وجود خطة أكبر. معظم الدول الإسلامية تواجه بالفعل مخاطر أمنية. نحن بحاجة الآن إلى قيادة قوية".


وقال خواجة آصف:
"إسرائيل تلطخت أيديها بدماء الأبرياء، وباكستان تقف بثبات إلى جانب إيران وستواصل دعمها في المحافل الدولية."
 
عودة
أعلى