عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

باكستان وضعها حساس ولن تدعمهم لانه ليس من صالحها هذا الأمر طالما انها منخرطه في عداء مع الهند لم ينتهي بعد بالأضافه الي حدوث مناوشات حدوديه مسلحه بينها وبين ايران في السابق.

من سيدعم ايران هو كوريا الشماليه لانها حليفه لآيران وتعتبر الكيان الصهيوني عدوا لها.

وروسيا ستدعم ايران بسبب ارتباطها مع ايران بمعاهده حلف استراتيجي وردا لجميل ايران بتزويدها بمسيرات شاهد وكذلك للحفاظ علي صورتها امام من تبقي لها من حلفاء في المعسكر الشرقي بأنها لا تتخلي عن حلفاءها وقت الأزمات.

اما الصين فهي ستدعم ايران معنويا وامام الأمم المتحده فقط.

اعتقد باكستان ستدعم ايران سرًا



من فضلكم، لا تُقحموا باكستان في هذه الأمور، لأن باكستان ليست من الدول التي تُغير سياساتها أو تتخذ قرارات استراتيجية فجأة أو بين ليلة وضحاها. اتخاذ أي قرار كبير في باكستان يتطلب وقتًا طويلًا، ومشاورات، وتوافق داخلي.


ما يُعرف بقضية شبكة الدكتور عبد القدير خان كان حدثًا من التسعينيات، وانتهى رسميًا في عام 2003. منذ ذلك الوقت، تغيّر الكثير في الداخل الباكستاني، وتمت مراجعة وتحديث السياسات الأمنية والدفاعية، بل إن باكستان وضعت سياسة أمن قومي جديدة بالتعاون مع الصين، وهي سياسة تركز على الاستقرار الداخلي وعدم الانجرار إلى صراعات خارجية.


ومنذ حرب الخليج عام 1992، حرصت باكستان على أن تبقى بعيدة عن أي صراعات أو مغامرات جيوسياسية في المنطقة، حتى عندما تكون تلك الصراعات تخص حلفاء مقربين منها. على سبيل المثال، في حرب اليمن، التي تورطت فيها عدة دول، اختارت باكستان ألا تتدخل، رغم أن السعودية تُعتبر من أقرب الحلفاء لها.


فإذا كانت باكستان لم تتدخل حتى في مسألة تمس أقرب أصدقائها، فكيف يُعقل أن تتدخل في الشأن الإيراني، الذي هو أكثر حساسية وتعقيدًا؟


الدرس الذي تعلمته باكستان عبر العقود هو أن تعمل بصمت، وألا تُعلن أو تستعرض دورها أو إنجازاتها على المستوى الإقليمي. ومنذ عام 1992 وحتى اليوم، وقعت العديد من الحروب والأزمات والصراعات في المنطقة، ومع ذلك لم تجد أي بصمة واضحة لباكستان فيها — لا بشكل مباشر ولا غير مباشر. وهذا دليل على سياسة الحياد والابتعاد عن المغامرات العسكرية التي تتبعها باكستان منذ سنوات.
 
لاتقرن المشروع الايراني بالشيعة في لبنان

رغم ارتباطهم به ( حزب الله يحاول يستر نفسه الان ) بعد ضرب ايران

يوجد شيعة في الكويت السعودية و البحرين والعراق

لايطربهم المشروع الايراني

لكنه يطرب سنه عرب

الخلاصة المشروع الايراني فكر وهوى سياسي بغلاف مذهبي



المشروع الايراني هو نتيجة لتشرذم للبيت العربي

قولو عني مجنون او حالم لكن اللحظة الني سيتحد فيها العرب سيقلب فيها الطاولة على كل هذا العالم الظالم وستتحطم كل المشاريع التي عملت فوق ارضنا

العرب للان بدئو بربع استفاقة لكن لو استفاقو بالكامل فانو سنمحي كل المشاريع العالمية على اراضينا كالمشروع الصفوي وتركي واليهودي والامريكي
 
الكيان الصهيوني لم يهاجم ايران

من هاجم ايران هو نتنياهو.

خلاهم يمسكون في بعض وهرب هو بطائرته الي قبرص
مايهم
لو فعلا عندهم القنبلة
الحكومة و حتى موساد مارح تسمح للضربة و العملية
 
إعلاميا وسياسيا .. اسرائيل كسبت تعاطف الدول المؤثرة عالميا .. بينما هي تقصف مراكز ومنشآت عسكرية .. تقوم ايران بقصف مناطق مدنية سواء بقصد او نتيجة تصدى الدفاعات الاسرائيلية .. الاستنزاف الايراني للصواريخ والمسيرات يقابله زيادة المخزون الاسرائيلي من كل صنوف الاسلحة والذخائر .. بالأخير .. ايران ستخضع وتركع وسيسقط النظام حتى وان استجابت لشروط ترامب .
 
اذا دعمتهم كوريا الشماليه وروسيا ، الأجابه هي نعم سيكون نفسهم طويل.
بماذا يمكن دعمهم و روسيا غارقه في اركرانيا و ايضا تخشى من دعم اسرائيلي مخابراتي مباشر للاوكران
 
لالا كذا كثير

فيه خبر ان اسرائيل اقامت في ايران منذ سنة مصنع طائرات بدون طيار وهي التي استخدمت في الهجمات في الموجه الاولى امس .

دعونا نتأكد رغم اني لا استغرب ذلك .

اتوقع الصهاينه متعاونين مع يهود اصفهان

ايران فعليا استطاعت الحصول على كميات يورانيوم مخصب كافي لانتاج عدة قنابل ، الغرب مقتنع في ذلك واجهزة الاستخبارات اعلنت منذ ١٠ سنوات اقتراب ايران من ذلك ! وفعليا ايران اصبح لديها قنابلها الخاصه
اعتقد ان الضربات على المواقع الايرانيه النوويه وقتل الصف الاول من القيادات الايرانيه هي رساله غربيه واضحه للسعوديه و تركيا بأن الحصول على على هذا السلاح ثمنه و مهره كبير

السعوديه وتركيا ماتتقارن با ايران عسكريا

الاجواء السعوديه محمية وانت تملك غابة من الدفاع الجوي وافضل الطائرات الحربية ومشروع التوطين على قدم وساق

اما تركيا تبني لها جدار من الدفاع الجوي
غير ان ال٥ سنوات القادمه تركيا بتوصل لمستوى عالي من الصناعة العسكرية وتقدر تردع اسرائيل
 
الدوله العميقه في باكستان شيعه
إذا نظرنا إلى التاريخ، فسنجد أن باكستان لا تميز بين الشيعة والسنة في الحكم أو في مؤسسات الدولة. الأمر ببساطة أن باكستان لا تعترف بهذه الفروقات على مستوى الوطن.


اليوم، رئيس الوزراء سني، وقائد الجيش سني، أما رئيس الدولة فهو شيعي — ولا يشكل ذلك أي مشكلة داخل البلاد.


في باكستان، لا يُنظر إلى الطائفة على أنها معيار للمناصب أو الولاء الوطني، فما الصعب في أن يفهم الشرق الأوسط هذا الأمر؟
 
هددت إيران بإغلاق مضيقي هرمز وباب المندب ردا على الهجمات الإسرائيلية.
إيران تدرس خطوة ستصدم الغرب وبعض العرب.. فما هي؟


وأفادت قناة IRIB TV3 الحكومية الإيرانية، مساء الجمعة، أن إغلاق مضيق هرمز من قِبل إيران، ومضيق باب المندب من قِبل الحوثيين، "احتمال واقعي" ردا على التصعيد. وهذان ممران بحريان استراتيجيان لنقل النفط والغاز، وقد يحدث إغلاقهما هزة في سوق الطاقة العالمية.
وفي وقت سابق، صرح مصدر أمني إيراني لوكالة أنباء فارس بأنه "في حال تعرّضت منشآت الطاقة في إيران لهجوم، فسنرد فورا بضربة مباشرة على مراكز الطاقة والاقتصاد الإسرائيلية".
ووفقا لمصادر في طهران، تعد هذه التهديدات جزءا من رد شامل على الهجمات الإسرائيلية، والتي استهدفت خلالها أهدافا عسكرية استراتيجية في جميع أنحاء إيران.
الخوف: اضطراب عالمي في التجارة البحرية
يُعتبر مضيق هرمز، الواقع بين إيران وسلطنة عُمان، أحد أهم طرق نقل النفط في العالم. تمر عبره يوميا عشرات ناقلات النفط والغاز من إيران والسعودية والعراق ودول أخرى، ما يُمثل حوالي 20% إلى 30% من تجارة النفط العالمية، كما سيشكل ضربة كبيرة لمصر وقناة السويس.
وقد يؤدي إغلاقه، ولو مؤقتا، إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة، مما قد يخلق أزمة اقتصادية عالمية.
ويعد مضيق باب المندب، الرابط بين البحر الأحمر وخليج عدن، ممرا بحريا حيويا بين آسيا وأوروبا، وهو أحد أهم طرق التجارة العالمية للحاويات وناقلات النفط والغاز المسال.
منذ اندلاع حرب غزة، هاجم الحوثيون السفن في المنطقة بذريعة ارتباطها بإسرائيل أو حلفائها، لذلك سيؤدي إغلاق المضيق إلى اضطرابات واسعة النطاق في سلسلة التوريد العالمية.
وفي وقت سابق من مساء 13 يونيو، بدأ الجيش الإيراني الرد على الهجوم الإسرائيلي الواسع الذي استهدف منشآت نووية وبنى تحتية عسكرية في مناطق مختلفة من البلاد.
وقام سلاح الجو الإسرائيلي بشن هجوم واسع النطاق مع الساعات الأولى من يوم الجمعة 13 يونيو، واستهدف مواقع نووية وعسكرية ومدنية وأدى إلى مقتل عدد من كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين، بمن فيهم رئيس أركان القوات الإيرانية وقائد الحرس الثوري، بالإضافة إلى عدد من العلماء النوويين.
المصدر: وكالات
اغلاق المضيق يعني قطع شريان الطاقه لمعظم دول العالم .. لذلك لن يسمح الغرب ولا الشرق لإيران ان تفعل ذلك.
 
إعلاميا وسياسيا .. اسرائيل كسبت تعاطف الدول المؤثرة عالميا .. بينما هي تقصف مراكز ومنشآت عسكرية .. تقوم ايران بقصف مناطق مدنية سواء بقصد او نتيجة تصدى الدفاعات الاسرائيلية .. الاستنزاف الايراني للصواريخ والمسيرات يقابله زيادة المخزون الاسرائيلي من كل صنوف الاسلحة والذخائر .. بالأخير .. ايران ستخضع وتركع وسيسقط النظام حتى وان استجابت لشروط ترامب .

لا تعاطف ولا غيره من هذه الأمور ولا حتي انسانيه تهم الدول الغربيه.

الكيان الصهيوني يعتبر نقطه ارتكاز لهم والبوابه التي يتحكمون بها بالمصير العربي وثرواته ، ان خسروها لن يتمكنوا من التحكم بالشرق الأوسط حسب اهواءهم وهذا سبب دفاعهم المستميت عنها.

المصالح هي سيد الموقف.
 
إذا نظرنا إلى التاريخ، فسنجد أن باكستان لا تميز بين الشيعة والسنة في الحكم أو في مؤسسات الدولة. الأمر ببساطة أن باكستان لا تعترف بهذه الفروقات على مستوى الوطن.


اليوم، رئيس الوزراء سني، وقائد الجيش سني، أما رئيس الدولة فهو شيعي — ولا يشكل ذلك أي مشكلة داخل البلاد.


في باكستان، لا يُنظر إلى الطائفة على أنها معيار للمناصب أو الولاء الوطني، فما الصعب في أن يفهم الشرق الأوسط هذا الأمر؟
ما قلته صحيح. باكستان التشيع فيها لا يبدوا عقديا أو أن وضعه مختلف..و في كل الاحوال تبقى نسبه الشيعه ضئيله و لا يمكن باي حال من الاحوال ان تؤثر على الغالبيه المسلمه..بالمناسبه يُقال أن محمد علي جناح مؤسس باكستان شيعي الأصل.
 
إعلاميا وسياسيا .. اسرائيل كسبت تعاطف الدول المؤثرة عالميا .. بينما هي تقصف مراكز ومنشآت عسكرية .. تقوم ايران بقصف مناطق مدنية سواء بقصد او نتيجة تصدى الدفاعات الاسرائيلية .. الاستنزاف الايراني للصواريخ والمسيرات يقابله زيادة المخزون الاسرائيلي من كل صنوف الاسلحة والذخائر .. بالأخير .. ايران ستخضع وتركع وسيسقط النظام حتى وان استجابت لشروط ترامب .
لم "تكسب" تعاطفها، بل هي مصنوعة من طرفهم و من واجبهم حمايتها
 
عودة
أعلى