Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اختراق إسرائيل للقسام لا يقارن ابدا باختراقها للحزب و ايران
سبق ان اعلنت روسيا انها لن تتدخل لو تم مهاجمه ايران ومالهم دخل بهاسنرى الوقفه الروسية مع ايرانكرد جميل بتوفير دفاع جوي
مشاهدة المرفق 791113مشاهدة المرفق 791114
يبدء ان مصانع الاسمده المصرية تعتمد على الغاز القادم من الاحتلال
مشاهدة المرفق 791115
لا تنسي أن الإيرانيين ليسوا غلي قلب رجل واحد المجتمع منقسم بشدة النصف مع الثورة بكل جوارحة والنصف الآخر ضدها بشدة
فيسهل تجنيد العملاء بعكس غزة
الموساد والشباك مش سوبر مان ولا فضائيين زي ما بعض الاعضاء متخيلين
ننتظر ونشوف اذا سيفعلها الفرسبرجاء التركيز علي تحييد الاهداف التالية
١ - انظمة الدفاع الجوى والرادارات
٢ - كافة المطارات الحربية مع ضرورة تحييد المنشآت الداعمة " من مخازن الذخيرة + منشآت تخزين وقود الطائرات
٣ - مفاعل ديمونة وكافة المنشآت النووية
٤ - مقرات الاستخبارات والقيادة
٥ - منشآت تكرير النفط وو المنشآت المتعلقة بتخزينه
٦ - محطات الطاقة الكهربائية
٧ - مصانع شركات الأسلحة " شركة رفائيل وخلافه "
٨ - مصانع انتاج التكنولوجيا " صناعة الشرائح " وخلافها.
٩ - يجب اغتيال اهداف عالية القيمة أى كانت الطريقة.
١٠ - منشآت صيانة الطائرات الحربية.
وفق الله الطرفين انهم يطحنوا بعض ، مش عايز مباراة من طرف واحد والتاني واقف يتفرج بياخد الضربة تلو الأخرى.
ايران و الحزب اسرائيل تستغل وجود اعداء في المجتمع ضد افكارهم فتجنيد العملاء و الجواسيس امر سهل جدا بالنسبه للقسام فعمليه الانضمام ليها مش سهله و في عمليات تدقيق بتحدث بشكل دوري فسهل كشف العملاء و ادوات التجسس و لاحظ اني قلت القسام مش حماس
سيناريو الكذب الأعلامي الذي كان يدور بقوه بين الهند وباكستان في اخر حرب وقعت بينهم ، اراه الأن يحدث مره اخري بين ايران والكيان الصهيوني خصوصا من جانب الكيان الصهيوني الذي يدلس بالبيانات والأخبار.
لو رجعنا للوراء الي كم صفحه في الموضوع من المشاركات سنري هذا الفيديو والذي وضع اول مره وقيل عنه وقتها انها ضربات الكيان الجويه ضد ايران والأن اصبح هذا الفيديو عن استخدام صواريخ مضاده للدبابات ضد قافله صواريخ بالستيه.
حتي لا نقع في فخ الأخبار المفبركه ، يجب علينا تحري الدقه من الجانبين الصهيوني والأيراني.