عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

وهل ترك العدو يحتفل ويضحك عليك بدون ردة فعل يعتبر من الحكمة؟

الرد كان سيولد cascade بيؤدي لمواجهة مباشرة وصراحة انذاك التكلفة كانت ستكون غير مقبولة كليا. هل حصل ضرب لمنشآت نفط وغاز إيرانية لا نعلم عنها ممكن.
 
إسرائيل مشكلة كبيرة نفسيتهم لا يمكن ارضائها

تتدخل في كل دول الجوار وتفعل ما تشاء وكانها ارضها
 
منظومة الإنذار المبكر الجوية السعودية ساب تراقب الحدود




خريطه.jpg
 
لم يعد هناك مكان للحرب التقليدية في هذا العالم.

الخرق الإسرائيلي في إيران يُدرّس.

واضح صرلهم سنوات بيتدربو عليه و بيختبرو قدرتهم على الرصد و التحليل و مكافحة التجسس و كل العمليات السابقة بالداخل الإيراني كانت اختبارات و جس نبض.

الموساد في إيران ليسو عملاء و جواسيس، جيش حقيقي مدرب، طواقم صواريخ م/د سبايك و درونات راجمات صواريخ موجهة.

بدأت الضربات بواسطة الخلايا النائمة على عشرات مواقع الدفاع الجوي غرب البلاد و قرب طهران انتهت بتدمير كامل لرادارات الدفاع الجوي و توجيه الصواريخ من أماكن قرب تلك المواقع.

كتر السؤال عن الاس300 و التور و لو كان موجود إس-400، طبعا ماكان فرق أي شيء كان تم تدميرهم بسهولة متل ما ذكرت أن زمن الحروب التقليدية انتهى لأن الهجوم صار بصواريخ م.د موجهة بيرميها عنصر من مكان قرب موقع الدفاع الجوي، أو مسيرات صغيرة تطير فوق الأرض بقليل و ربما موجهة بال Fiber Optic ألياف ضوئية لتجنب التشويش.
الدفاع الجوي عاجز يتعامل مع صاروخ م/د محمول أو درون يطير على ارتفاع فوق الأرض بقليل.

نجح عملاء الموساد بتدمير منصات صواريخ أرض-أرض كانت تحاول إطلاق صواريخها، إسرائيل محضرة بنك أهداف لكل قواعد الصواريخ الإيرانية بدون استثناء مو تاركين أي مجال للصدفة.
انضرب عدد كبير من الصواريخ خلال محاولة تجهيزها بعدة قواعد.

بعد نجاح خلايا الموساد بتحييد الدفاع الجوي وصل الطيران الحربي ليجد السماء مفتوحة أمامه بدون أي مقاومة تذكر، لم يتم إطلاق صاروخ دفاع جوي واحد.
الإيرانيين كانو نايمين بالعسل كل هالسنوات، مصانع الصواريخ و المسيرات و المدن تحت الأرض و الأنفاق غير كافية أبدا.

فيديو قمت بتجميعه لعمل الوحدات الخاصة للموساد في إيران يظهر استهدافصواريخ أرض-أرض دزفول معدة للإطلاق و منظومات دفاع جوي خرداد-3 و خرداد-15.
نقلا عن الحرب الإلكترونية
 
منذ متى قطر من الحاضنة العربية ؟
حصلت على مخالفة ههههههههههه المنتدى يموله الخليفي
 
عودة
أعلى