ايران ينتظرها هجوم غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية

+ الحد من برنامجها الباليستي
+ الحد من دعمها لمليشيات المنطقة

مادون ذلك يعتبر نفس اتفاق اوباما السابق والي ترفضه ادارت ترامب

الميلشيات سوريا انتهت لبنان انتهت وغزه انتهت
والحوثي شكلها تخلت عنه
 
الميلشيات سوريا انتهت لبنان انتهت وغزه انتهت
والحوثي شكلها تخلت عنه

ستشرط ادارة ترامب
توقيع ذلك في الشروط
وان اي موال متدفقه او اسلحة
لهذه المليشيات سيبطل الاتفاق
 
ستشرط ادارة ترامب
توقيع ذلك في الشروط
وان اي موال متدفقه او اسلحة
لهذه المليشيات سيبطل الاتفاق

ايران والله اعلم خلاص اقرت بهزيمة مشروعها بالمنطقه
اذرعها انتهت وتريد الانكفاء للداخل والحفاظ على نظامها
وتريد ان تنخرط مع محيطها والعالم
 
التعديل الأخير:
+ الحد من برنامجها الباليستي
+ الحد من دعمها لمليشيات المنطقة

مادون ذلك يعتبر نفس اتفاق اوباما السابق والي ترفضه ادارت ترامب

لا مختلف تماما

اتفاق اوباما كان ينص على مدة ١٠ سنوات تخفيض لنسبة التخصيب
بمعنى بعد ١٠ سنوات استمر

وهذا اللي خلى ترامب يشق الاتفاقيه
لانه حل مؤقت ويعطي الشرعيه لايران انه بعد المدة تقدر ترفع النسبه زيي ما تبي
يعني مجرد تأخير

ترامب الان يبيها للأبد
واذا بيكون ما فيه حق التخصيب زي دول الدول الثانيه يعني تشتري اليورانيوم جاهز ما يسمح لك تخصيب
فهذا احسن و احسن
وهذا اللي يهدف له ترامب و تبيه الصهاينه


اما الباقي غير مهم

لان البرنامج الصاروخي بكل سهوله يقدرون يتجاوزون المسافه بزيادة حجم خزانات وقود الصاروخ و يزيد المسافه بوقت قصير متى ما بغوا
فما له فايده كبيره التفاوض حوله

اما دعم المليشيات فهذي بسيطه كلنا شفناهم يتساقطون زيي الذباب عند الحاجه
 
لا مختلف تماما

اتفاق اوباما كان ينص على مدة ١٠ سنوات تخفيض لنسبة التخصيب
بمعنى بعد ١٠ سنوات استمر

وهذا اللي خلى ترامب يشق الاتفاقيه
لانه حل مؤقت ويعطي الشرعيه لايران انه بعد المدة تقدر ترفع النسبه زيي ما تبي
يعني مجرد تأخير

ترامب الان يبيها للأبد
واذا بيكون ما فيه حق التخصيب زي دول الدول الثانيه يعني تشتري اليورانيوم جاهز ما يسمح لك تخصيب
فهذا احسن و احسن
وهذا اللي يهدف له ترامب و تبيه الصهاينه


اما الباقي غير مهم

لان البرنامج الصاروخي بكل سهوله يقدرون يتجاوزون المسافه بزيادة حجم خزانات وقود الصاروخ و يزيد المسافه بوقت قصير متى ما بغوا
فما له فايده كبيره التفاوض حوله

اما دعم المليشيات فهذي بسيطه كلنا شفناهم يتساقطون زيي الذباب عند الحاجه
طيب وش جالس اقول انا

لابد من اتفاق يحد من انشطة ايران

البعض يحسب انه اتفاق تخفيض التخصيب فقط
 
ملخص المفاوضات حتى الان:

الجولة الثانية من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران انطلقت مؤخرًا في روما بوساطة عمانية، وتركزت حول البرنامج النووي الإيراني. الشروط الأمريكية الأساسية التي طُرحت في هذه المحادثات، بناءً على التصريحات والتسريبات الإعلامية، تشمل:
  • فرض قيود صارمة على تخصيب اليورانيوم، لمنع إيران من الوصول إلى مستويات تمكنها من تصنيع سلاح نووي.
  • تعزيز الرقابة والتفتيش الدولي على المنشآت النووية الإيرانية، لضمان التزام طهران بالاتفاق.
  • الحد من تطوير أجهزة الطرد المركزي المتقدمة، التي تسرّع من عملية التخصيب.
  • توسيع مدة القيود الزمنية على البرنامج النووي، بحيث لا تكون مؤقتة أو قصيرة الأمد.
  • الالتزام بعدم تطوير صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية، وهو مطلب أمريكي متكرر في المفاوضات السابقة.
  • ضمانات بعدم التدخل الإيراني في شؤون دول المنطقة، وإن كان التركيز الأساسي على الملف النووي.
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد في تصريحاته أنه يفضل التوصل إلى اتفاق دبلوماسي يمنع إيران من تعزيز برنامجها النووي، لكنه لم يستبعد الخيار العسكري في حال فشل المحادثات.

الرد الإيراني كان حذرًا ومتسمًا بالتمسك بالمواقف التقليدية:

  • رفض الضغوط المبالغ فيها، مع تأكيد الالتزام بالدبلوماسية والانفتاح على الحوار إذا كان متكافئًا ويحفظ سيادة إيران.
  • التأكيد على سلمية البرنامج النووي الإيراني، ورفض الاتهامات بالسعي لتطوير سلاح نووي.
  • انتقاد ما وصفه المرشد الأعلى الإيراني بـ"الدول المتسلطة"، في إشارة واضحة للولايات المتحدة، ورفض التفاوض تحت التهديد أو الإملاءات.
  • رفض ربط الملف النووي بملفات إقليمية أو برنامج الصواريخ الباليستية، حيث تعتبر إيران أن هذه القضايا خارج نطاق التفاوض النووي.
  • الاستعداد للعودة إلى الالتزامات النووية السابقة إذا رُفعت العقوبات بشكل ملموس، مع رفض أي اتفاق لا يتضمن تخفيفًا حقيقيًا للعقوبات الاقتصادية.

التوقعات المستقبلية لمسار المفاوضات

  • تفاؤل حذر يسود الأجواء، مع استمرار جولات التفاوض وعدم وجود مؤشرات على انهيار وشيك للمحادثات.
  • إسرائيل تراقب بقلق، وتخشى أن يؤدي أي اتفاق إلى رفع العقوبات عن إيران دون تفكيك كامل لبرنامجها النووي، ما قد يعزز من قوة النظام الإيراني اقتصاديًا وسياسيًا.
  • الولايات المتحدة تبدو مستعدة لتقديم بعض التنازلات، مثل القبول بقيود أقل صرامة من "النموذج الليبي"، مقابل التزام إيراني واضح بعدم تطوير سلاح نووي.
  • احتمال التوصل إلى اتفاق جزئي أو مؤقت قائم، خاصة مع رغبة الطرفين في تجنب التصعيد العسكري، لكن يبقى نجاح الاتفاق مرهونًا بمدى قدرة كل طرف على تقديم تنازلات مقبولة للآخر.
  • في حال فشل المفاوضات، تزداد احتمالات التصعيد العسكري أو تشديد العقوبات، خاصة مع اقتراب إيران من مستويات تخصيب مرتفعة لليورانيوم.
بناءً على المعطيات الحالية، من المرجح استمرار جولات التفاوض، مع إمكانية التوصل إلى اتفاق محدود أو مرحلي، لكن دون ضمانات حقيقية لتحقيق اختراق شامل ما لم تُبدِ الأطراف مرونة أكبر في القضايا الجوهرية.
 
عودة
أعلى