عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 132 83.5%
  • لا

    الأصوات: 26 16.5%

  • مجموع المصوتين
    158
  • الاستطلاع مغلق .
ايران بترد باغتيال قيادات غالبا ياهي اللي امرت او باشرت هجوم المستشفى
هي من بدأت بقصف مقر الهلال الاحمر
الان هي تدفع الثمن واتوقع انو ايران ستزيد من حدة الاصابات وقد تستهدف للملاجئ مباشرة في المرات القادمة
 
نتائج الحرب ستكون

إنهاء برنامج ايران النووي والصاروخي

سقوط نتنياهو السياسي ودخول الكيان بمرحلة افول

ولا تهجير سيحدث لأهل غزة

وسقوط السيسي واستبداله بجنرال آخر وأردوغان
كذلك

كما تنبأت لكم بدخول الجولاني لدمشق وضرب ايران

قد أتاني ربي الحكمة
الذين يقراون التاريخ
يعرفون ان الامريكان يستخدمون نفس الخطة المستخدمة لمواجهة السوفيت ترتيب الامور في الشرق الاوسط وافريقيا ثم التفرغ للمواجهة الصين .
لذلك بعض الدول تعرف ان الدور جاي عليها لذلك يحاولون ويناورون ونتيجة صفر لانهم لم يفكروا بطريق استراتجية .
 
يا راجل قول خير بس لو تختفي امريكا حانرجع لعصر الحمير و البغال
ليس لهاته الدرجة ولكن سوف يتأخر التقدم العلمي والتكنولوجي للبشرية بعض الشيء ، لا تنسى اغلب العلماء في امريكا هو ليسوا امريكان من ايلون ماسك الى اغلب طلاب MIT الامريكي فقط يستقطب ويستثمر بهم
 
ان شاء الله الخليج بعد حرب ايران بها دروس كبيرة مستفادة على الاقل تقنين اعداد الدول بالعمل بداخل الخليج افضل خيار هناك تقريبا 200 دولة بالعالم نجيب تشكيله مع دعم كامل للمواطنين بكل الاماكن الحساسة واذا ما حصلو مواطن يجيبون خليجي مكانه وبعدها الجنسيات الاكثر ثقة واقل عدد شعب
و لماذا تتعب نفسك و أمامك مصر بها 100 مليون و اغلبهم مسلمين عرب و عندك الاردن و السودان و شمال افريقيا و اليمن اغلبهم عرب سنه 😀
 
سرقت قتلت عملت مجازر كل هذا مايمنع ان تعترف بأنها فادت البشرية بصناعاتها واختراعاتها .
اسمها، ربنا اعطى الاذن لذلك وانزل العلم على علماء امريكا وجعلهم سبب في تلك الاختراعات

قعدو ٢٠٠ سنة يرعو البقر ويعيشو في الصحراء ويدفعو الجزية للدولة العثمانية، اين كانت نهضتهم؟

والدليل ان من يموت منهم على غير الاسلام
لن تنفعه اختراعاته ولا صناعاته يوم القيامة
لن يقال هذا اخترع مضاد حيوي او شئ من هذا
مالها اي علاقة بعقدة الرجل الابيض . احتلت العراق بسبب غباء صدام وافغانستان بسبب تعنت طالبان بموضوع القاعدة .
هنقعد نبرر ونرتضي بأسبابهم ، هيبدعو في تأليف الاعذار اكثر واكثر
 
الي يعتقد بأن اسرائيل ستهاجم دولة اخرى بعد هذه الحرب واهم .
اسرائيل ستكون مختلفة كليا بعد هذه الحرب . الشعب الاسرائيلي سيثور على اي رئيس يفكر بحرب قريبة مستقبلية .
اسرائيل ليست امريكا التي لديها القدرة في شن حروب وشعبها آمن بدون خسارة في الأرواح . الوضع مختلف ولن تتحمل اسرائيل حرب جديدة اخرى .
 

الصين تلمّح إلى استعدادها للتدخل في الصراع بين إيران وإسرائيل​


عبّر الرئيس الصيني شي جين بينغ، يوم أمس الثلاثاء، عن قلقه الشديد إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة ضد إيران، محذرًا من أن استمرار التصعيد يهدد استقرار المنطقة ويقوّض المصالح الدولية.

وفي كلمة ألقاها خلال قمة رفيعة المستوى مع قادة آسيا الوسطى في العاصمة الكازاخية أستانا، قال شي إن الصين “قلقة للغاية” من تصاعد وتيرة الصراع بين إسرائيل وإيران.

وتُعدّ هذه التصريحات أول موقف علني لبكين بشأن الجولة الأخيرة من التبادل العسكري في المنطقة، والتي اندلعت يوم الجمعة الماضي.



وقال شي، وفق ما نقلته وكالة “شينخوا” الرسمية: “العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران فاقمت التوترات في الشرق الأوسط بشكل حاد”. وأضاف: “نحن نعارض أي تصرفات تمس بسيادة وأمن ووحدة أراضي الدول الأخرى”.

وفي اجتماع ثنائي مع الرئيس الأوزبكي شوكت ميرضيائيف، حذّر شي من أن النزاعات العسكرية ليست سبيلًا مجديًا لحل الخلافات، داعيًا جميع الأطراف إلى ضبط النفس. وقال: “إن تصاعد حالة عدم الاستقرار في المنطقة لا يخدم المصالح المشتركة للمجتمع الدولي”.

وتأتي تصريحات الرئيس الصيني في وقت تواصل فيه إسرائيل شن غارات جوية تستهدف البنية التحتية العسكرية الإيرانية، ما أثار مخاوف من انزلاق المواجهة إلى حرب إقليمية شاملة. وعلى الرغم من تموضعها التقليدي كطرف محايد في شؤون الشرق الأوسط، إلا أن للصين مصالح اقتصادية وطاقة متنامية في المنطقة، لا سيما مع إيران.

وبحسب مصادر رسمية صينية، شدّد شي على استعداد بكين للعمل مع جميع الأطراف لمنع مزيد من التصعيد والمساهمة في إعادة الاستقرار إلى الشرق الأوسط. وقال: “الصين مستعدة للقيام بدور بنّاء في إعادة الاستقرار إلى المنطقة”.

ويعكس القلق الصيني بشأن الصراع بين إيران وإسرائيل حسابات استراتيجية أعمق؛ إذ تعتمد بكين بشكل كبير على واردات النفط الإيراني، وأي اضطراب في سلاسل التوريد أو ارتفاع حاد في أسعار الطاقة العالمية من شأنه أن يزيد من تباطؤ الاقتصاد الصيني. كما أن الصين استثمرت بكثافة في مشاريع بنية تحتية للطاقة مرتبطة بإيران، ضمن مبادرة “الحزام والطريق”.


ورغم أن الرئيس شي لم يذكر البُعد الطاقي في تصريحاته بشكل مباشر، إلا أن مسؤولين صينيين أقروا، بشكل غير رسمي، بأن استمرار حالة عدم الاستقرار في منطقة الخليج قد يُشكل تهديدًا مباشرًا لأمن الطاقة القومي. وتستورد الصين أكثر من نصف حاجتها من النفط الخام من الشرق الأوسط، إما من المنطقة أو عبرها.

وفي الآونة الأخيرة، عززت بكين علاقاتها الدبلوماسية مع دول الخليج، بما في ذلك عُمان والسعودية وإيران نفسها. وأشارت وزارة الخارجية العمانية إلى أن الصين بعثت برسالة إلى مسقط مفادها أن “من غير الممكن أن نظل مكتوفي الأيدي” إزاء تفاقم الوضع بين إيران وإسرائيل.

ورغم أن الصين لا ترتبط بتحالف دفاعي رسمي مع طهران، فإنها كانت دائمًا صوتًا معارضًا للتدخلات العسكرية التي تقودها الدول الغربية في الشرق الأوسط، وداعمة للحلول الدبلوماسية في النزاعات الإقليمية.

وتُعزز تصريحات شي السردية الأوسع التي تروج لها الصين باعتبارها قوة موازنة للنفوذ الأميركي في المنطقة، عبر دعوتها للحوار وانتقادها للتحركات العسكرية الأحادية. غير أن منتقدين يرون أن انخراط بكين لا يزال في معظمه خطابًا سياسيًا، ولا يرقى إلى مستوى النفوذ السياسي المطلوب لنزع فتيل الصراعات الكبرى في المنطقة.
 

دعم استخباراتي روسي للحرس الثوري.. وموسكو تحذّر واشنطن: “لا تتدخّلوا عسكريًا إلى جانب إسرائيل”​


تشهد اللهجة الروسية الرسمية تصعيدًا غير مسبوق في ما يتعلق بالتطورات العسكرية المتسارعة في الشرق الأوسط، خاصة في ظل تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران. فقد وجهت موسكو تحذيرًا واضحًا وصريحًا إلى الولايات المتحدة، دعتها فيه إلى الامتناع عن الانخراط في الصراع إلى جانب تل أبيب، معتبرة أن أي تدخل أمريكي مباشر من شأنه أن يزعزع الاستقرار الإقليمي ويحوّل النزاع إلى مواجهة أوسع تتجاوز حدود إيران وإسرائيل.


ويُلاحظ تحوّل ملحوظ في حدة التصريحات الصادرة عن المسؤولين الروس، إذ لم تقتصر المواقف على وزارة الخارجية فحسب، بل شملت أيضًا أجهزة الأمن والاستخبارات الروسية. فقد صرّح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، بأن “روسيا تحذّر بشكل واضح الولايات المتحدة من الانخراط عسكريًا إلى جانب إسرائيل”، واصفًا الموقف الأمريكي المحتمل بالتصعيدي والخطير.

وفي موقف لافت، خرج رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية، سيرغي ناريشكين، إلى العلن مؤكدًا أن “الوضع في الشرق الأوسط بالغ الخطورة”، مشيرًا إلى وجود قنوات تواصل مفتوحة بين استخبارات بلاده ونظيرتيها الإسرائيلية والإيرانية، ما يعكس قلق موسكو المتزايد من المسار الذي قد تتخذه الأحداث في الأيام المقبلة.



ورغم أن روسيا ليست حليفًا عسكريًا مباشرًا لإيران، إلا أنها تُعد من أقرب الشركاء الاستراتيجيين لطهران على الساحة الدولية. وفي هذا السياق، تسعى موسكو لتوجيه رسالة قوية إلى واشنطن مفادها أن دخولها على خط النزاع لن يمر دون تبعات.

وتتمثل الخطوات الروسية المتوقعة في حال تصعيد أمريكي محتمل، في التحرك دبلوماسيًا داخل مجلس الأمن الدولي لمنع صدور أي قرارات تشرعن التدخل الأمريكي ضد إيران، أو تلك التي تفرض عقوبات إضافية عليها. كما قد تعمد موسكو، وفق مصادر مطلعة، إلى تعزيز مستوى التنسيق الأمني والاستخباراتي مع طهران، وتقديم دعم تقني بهدف تقليل الخسائر المحتملة لأي ضربات أمريكية تستهدف منشآت نووية أو عسكرية إيرانية.


بهذا الموقف، تسعى موسكو إلى التأكيد على مكانتها كلاعب محوري في المعادلة الإقليمية، وكرسالة تحذير استباقية لأي انزلاق محتمل نحو مواجهة مفتوحة في الشرق الأوسط.
 
عودة
أعلى