- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 61,897
- التفاعل
- الدولة
لا تشويش والموقع يطلعها بمكان خطا
عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران
- بادئ الموضوع yassine105
- تاريخ البدء
لا تشويش والموقع يطلعها بمكان خطا
- إنضم
- 17 يوليو 2021
- المشاركات
- 873
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 27 أغسطس 2020
- المشاركات
- 1,364
- التفاعل
- الدولة
مجرد خلل بسبب التشويش
- إنضم
- 4 أبريل 2013
- المشاركات
- 2,993
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 31 مايو 2025
- المشاركات
- 81
- التفاعل
- الدولة
جعل امر يبدو وحشيا و متسارعا و ممثلا ذلك بقوتهم الغاشمة بترسانة الموجودة حاليا في شرق اوسط واساطيل جوية نحو اوروبا
- إنضم
- 16 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 4,026
- التفاعل
- الدولة
درون هيرمس اسرائيلي آخر فوق إيران
- إنضم
- 31 يوليو 2019
- المشاركات
- 441
- التفاعل
- الدولة
لا اظن ، تقريبا في مشكلة في البرنامج ده و برنامج السفن بسبب التشويش
- إنضم
- 7 مارس 2022
- المشاركات
- 12,598
- التفاعل
- الدولة
36 Reaktionen · 8 Kommentare | نجل شاه ايران -رضا بهلوي- وهو عند حائط البراق يمارس طقوس يهودية. يدعمه الغرب والصهاينة والعلمنج؛ لأنه بمجرد توليه السلطة سيعيد لخواتهم وأمهاتهم حق تعرية... | By معتز بالله | Facebook
نجل شاه ايران -رضا بهلوي- وهو عند حائط البراق يمارس طقوس يهودية. يدعمه الغرب والصهاينة والعلمنج؛ لأنه بمجرد توليه السلطة سيعيد لخواتهم وأمهاتهم حق تعرية...
www.facebook.com
نجل شاه ايران -رضا بهلوي- وهو عند حائط البراق يمارس طقوس يهودية.
يدعمه الغرب والصهاينة والعلمنج؛ لأنه بمجرد توليه السلطة سيعيد لخواتهم وأمهاتهم حق تعرية الأفخاذ والمؤخرات في الشوارع والشواطئ .. قصدي سيعيد ايران للعلم والعقل والإنسانية كما كانت بعهد والده.
ما أقبح من نظام الملالي إلا نظام العلمنج العواهر
- إنضم
- 31 يوليو 2019
- المشاركات
- 441
- التفاعل
- الدولة
من امس في هدوء نسبي شكل بنك الاهداف الإسرائيلية في ايران خلاص و معلومات الموساد كلها استعملت ، كذلك ايران منهكة و ليس لديها قدرة اغراق حاليا و عليها الاحتفاظ بمخزون كبير للرد على التصعيد الجديد
- إنضم
- 21 يونيو 2019
- المشاركات
- 1,093
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 16 سبتمبر 2017
- المشاركات
- 4,026
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 17 يونيو 2025
- المشاركات
- 37
- التفاعل
- الدولة
هدوء ما قبل العاصفه
العاصفه = قاذفات بي ٥٢
- إنضم
- 8 يونيو 2015
- المشاركات
- 23,441
- التفاعل
- الدولة
اللهم اهلكهم جميعاً
وطهر بلاد المسلمين والعرب من ارهابهم وشركهم وفسادهم
سيفرح الناس قصيرو النظر ويشعرون بالسعادة إذا سقطت الحكومة الإيرانية، لكن الأعضاء الناضجين يدركون تمامًا ما الذي سيأتي بعد ذلك. ، هناك أكثر من 30 مثالًا فقط خلال المئة عام الماضية تُظهر أنه عندما تتدخل القوى الأجنبية في أي بلد، فإن ذلك يؤدي إلى زعزعة استقراره، بل وزعزعة استقرار المنطقة بأكملها.
على سبيل المثال، قبل عام 1979، كان هناك على الأقل بعض الاستقرار في أفغانستان، ولكن منذ دخول السوفييت وحتى اليوم، قُتل الملايين، وتشرّد الملايين، وعلى الرغم من الحروب الكثيرة، لا تزال البلاد غارقة في المشاكل. ونفس الشيء يمكن قوله عن العراق وسوريا وليبيا وغواتيمالا وهايتي والصومال والكونغو ومالي والعديد غيرها.
هذه التدخلات تضع الجوار بأكمله في خطر، وبعد عشر سنوات، يدرك أصحاب الرؤية القصيرة الحقيقة ويقولون: "آه، كان صدام أفضل من داعش!" حتى إيران نفسها كانت قصيرة النظر حين ساعدت على إسقاط صدام، والآن وجدت نفسها في موقف صعب.
هذا فقط من ناحية الكلفة البشرية، ناهيك عن الكلفة الاقتصادية. أولئك الذين يحتفلون في الأيام الأولى يبكون أنهارًا لعدة عقود لاحقة. لقد عاشت أجيالٌ كاملة خلال 46 سنة تحت حكم الخميني، ولن يتغير هذا بين عشية وضحاها، وحتى لو سقطت الحكومة، سيظهر كثيرون لتشكيل مجموعات جديدة بهدف إيجاد سبب لمواصلة القتال.
العاقل لا يتمنى سقوط أي دولة، مهما كان كرهه لها.
على سبيل المثال، قبل عام 1979، كان هناك على الأقل بعض الاستقرار في أفغانستان، ولكن منذ دخول السوفييت وحتى اليوم، قُتل الملايين، وتشرّد الملايين، وعلى الرغم من الحروب الكثيرة، لا تزال البلاد غارقة في المشاكل. ونفس الشيء يمكن قوله عن العراق وسوريا وليبيا وغواتيمالا وهايتي والصومال والكونغو ومالي والعديد غيرها.
هذه التدخلات تضع الجوار بأكمله في خطر، وبعد عشر سنوات، يدرك أصحاب الرؤية القصيرة الحقيقة ويقولون: "آه، كان صدام أفضل من داعش!" حتى إيران نفسها كانت قصيرة النظر حين ساعدت على إسقاط صدام، والآن وجدت نفسها في موقف صعب.
هذا فقط من ناحية الكلفة البشرية، ناهيك عن الكلفة الاقتصادية. أولئك الذين يحتفلون في الأيام الأولى يبكون أنهارًا لعدة عقود لاحقة. لقد عاشت أجيالٌ كاملة خلال 46 سنة تحت حكم الخميني، ولن يتغير هذا بين عشية وضحاها، وحتى لو سقطت الحكومة، سيظهر كثيرون لتشكيل مجموعات جديدة بهدف إيجاد سبب لمواصلة القتال.
العاقل لا يتمنى سقوط أي دولة، مهما كان كرهه لها.
المواضيع المشابهة
