ايران ينتظرها هجوم غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية

IMG_1353.jpeg
 
⚡ عـاجـل:

‏الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية المقرر عقدها يوم الأحد في عُمان اُلغيت
 
شكلهم بيتطاقون
 

العقوبات الاقتصادية هي الطريقة الوحيدة لتحجيم الايرانيين

مجرد قصف لن يدمر البرنامج النووي​
 

امريكا تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران


واشنطن - معا- ذكرت صحيفة واشنطن بوست نقلًا عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة رفعت مستوى التأهب في سفاراتها وقواعدها العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، تحسبًا لاحتمال تنفيذ إسرائيل لهجوم ضد إيران في أي وقت قريب.



وأشارت المصادر إلى أن حالة التأهب تشمل مختلف المواقع الأميركية في المنطقة، بما في ذلك القواعد الجوية ومراكز العمليات، وسط تزايد القلق في الأوساط الأمنية والدبلوماسية الأميركية من أن التصعيد قد يكون وشيكًا.



وقالت الصحيفة إن مسؤولين أميركيين يراقبون الوضع عن كثب ويعتبرونه "الأخطر منذ سنوات"، وسط مخاوف من أن يؤدي أي تصعيد عسكري إلى إشعال نزاع إقليمي واسع النطاق.
 

إيران تكشف عن صاروخ باليستي جديد مزود برأس حربي ضخم يزن طنين


في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، أعلنت إيران اليوم أنها أجرت الأسبوع الماضي تجربة لصاروخ باليستي جديد مزود برأس حربي يزن نحو طنين، في خطوة اعتُبرت رسالة جديدة في ظل أجواء مشحونة بالمنطقة.

وفي العراق، أفادت وكالة “رويترز” نقلًا عن مصدر أمني عراقي وآخر أمريكي، أن السفارة الأمريكية في بغداد تتحضّر لإخلاء جزئي في ظل تزايد المخاطر الأمنية. وفي السياق ذاته، صرّح مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية أن واشنطن قررت تقليص عدد موظفي بعثتها الدبلوماسية في العراق، استنادًا إلى آخر التقييمات الأمنية.

وامتد القلق الأمني ليشمل دول الخليج، حيث أصدرت الخارجية الأمريكية إذنًا بمغادرة الموظفين غير الأساسيين وأفراد عائلاتهم من البحرين والكويت، تحسبًا لاندلاع اضطرابات إقليمية، في حين أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) استعدادها لدعم أي عمليات إجلاء محتملة.



وفي تحذير بحري جديد، أطلقت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) تنبيهًا للسفن المبحرة في الخليج العربي وخليج عمان ومضيق هرمز، داعية إلى الحذر الشديد في ظل مؤشرات على تصعيد عسكري قد يُعرض الملاحة والبحّارة للخطر. كما دعت الولايات المتحدة سفنها إلى اتخاذ احتياطات إضافية بسبب مخاوف من نشاط بحري إيراني أو تهديدات من جماعات مرتبطة بطهران.

من جانبها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مقرّبة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تمرّ بمرحلة أمنية بالغة الحساسية، مع احتمال حدوث تطورات وشيكة.
 

صواريخنا ستضرب دون قيود.. إيران توجه تحذيرا شديد اللهجة للولايات المتحدة وتحدد أهدافها العسكرية

قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، إن بلاده مستعدة للمساعدة في إزالة المواد النووية الزائدة من إيران، في محاولة لتسهيل التوصل إلى اتفاق بين طهران وواشنطن.


من جانبه، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لشبكة “فوكس نيوز” بأن إيران باتت أكثر تشدداً في المفاوضات النووية، مشيراً إلى أن الجولة المقبلة من المحادثات بين الجانبين كان من المفترض أن تُعقد يوم الخميس، غير أن مسؤولين من الطرفين رجّحوا تأجيلها.

وفي السياق ذاته، علّق خبراء على تصريحات لوزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي، مشيرين إلى أن ما ورد فيها من تهديدات باستهداف قواعد أميركية في المنطقة قد يُفسَّر إما كتصعيد في الخطاب الإيراني، أو كورقة ضغط تُستخدم قبل الجولة القادمة من المفاوضات.



وأوضحوا أن تصريحات الوزير جاءت في إطار رد الفعل الإيراني تجاه التهديدات الأميركية، لاسيما بعد أن لمح الرئيس ترامب إلى احتمال اتخاذ خطوات تصعيدية ضد طهران إذا لم تُحرز المحادثات تقدماً. ورداً على هذا الطرح، قال وزير الدفاع الإيراني إن بلاده لا تأمل في الوصول إلى مرحلة المواجهة أو الحرب، لكنها في حال فُرض عليها الصدام، فإنها مستعدة بشكل كامل على المستوى العسكري، مضيفاً أن القواعد الأميركية ستكون ضمن نطاق الصواريخ الإيرانية.

ويأتي هذا الموقف ضمن سلسلة تصريحات مشابهة صدرت عن مسؤولين عسكريين كبار في إيران، من بينهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس هيئة الأركان محمد باقري، الذين شددوا بدورهم على أن أي تهديد أميركي أو إسرائيلي سيُقابل برد حاسم، خاصة في ظل تقارير تتحدث عن احتمال قيام إسرائيل بخطوات عسكرية ضد منشآت نووية إيرانية.


وعلى خط المفاوضات، نشر نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي تغريدة على منصة “إكس”، أكد فيها أن التوصل إلى اتفاق ممكن إذا كانت النوايا الأميركية جدية، وتركّز فقط على ضمان سلمية البرنامج النووي الإيراني. وأشار إلى أن مطلب واشنطن بعدم امتلاك إيران لسلاح نووي يتماشى مع العقيدة الإيرانية، لكنه حذّر من أن أي مطالب إضافية ستُعقّد مسار المفاوضات.

تقنياً، وصف رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه “مسيس”، متهماً الترويكا الأوروبية بالسعي لتعطيل مسار إيران النووي. كما شدد على أن طهران بحاجة إلى تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 20%، وهو ما يندرج ضمن تصريحات مماثلة للمرشد الأعلى علي خامنئي.

ورأى مراقبون أن هذا التصعيد في اللهجة قد يكون جزءاً من استراتيجية رفع السقف التفاوضي قبل العودة إلى طاولة المفاوضات. وبحسب عراقجي، فإن جولة جديدة من المحادثات قد تُعقد يوم الأحد المقبل.
 
الجيش الإيراني يبدأ سلسلة مناورات عسكرية مفاجئة

1749732678281.jpeg



أصدر رئیس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري اليوم الخميس، أوامر ببدء سلسلة مناورات عسكرية في البلاد، لم تكن مخططة مسبقا في هذا التوقيت.
وأكد اللواء باقري في الأوامر، أن الهدف من هذه المناورات هو تعزيز القدرات الدفاعية والردعية للقوات المسلحة وتقييم جاهزيتها.

ولفت إلى أن هناك تغييرا في الجدول السنوي للقوات المسلحة، وأن المناورات التي سنتطلق في البلاد، ستركز على تحركات العدو وتخطيطه.

جاء ذلك، بعدما اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الخميس، قرارا يؤكد عدم امتثال إيران لالتزاماتها بالضمانات النووية لأول مرة منذ نحو 20 عاما.

ونقلت وكالة "رويترز" عن دبلوماسيين قولهم إن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يصدر قرارا بعدم امتثال إيران لالتزاماتها، بتأييد 19 صوتا ومعارضة 3 وامتناع 11 عضوا.

في المقابل، أكد المتحدث باسم وکالة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن بلاده ستتخذ إجراءات للرد على قرار مجلس حكام الوكالة، حيث ستفعل المجتمع الثالث للتخصيب وسيشهد إنتاج المواد المخصبة زيادة كبيرة في البلاد.

وأضاف كمالوندي قائلا: "لقد التزمنا بتعهداتنا لذلك لا يوجد أي حجة قانونية لتفعيل آلية الزناد، إيران جهزت نفسها لجميع السيناريوهات للدفاع عن حقوقها".

وكان اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، قال اليوم في تصريحات له إن إيران مستعدة لأي سيناريو، وأي موقف، وأي ظرف، مضيفا: "لدينا خبرة حربية، وخضعنا للاختبار، وعززنا قوتنا، ولدينا استراتيجية، وحددنا الأهداف، وتدربنا على الخطط، وعززنا قوتنا".

المصدر: إرنا +RT
 
الرئيس الإيراني: سنعيد بناء المنشآت النووية إذا دمّرت
 
ذكرت شبكة سي بي إس نيوز

أن إدارة ترامب تتصور خيارات بشأن أسلوب دعم إسرائيل في العمل العسكري ضد البرنامج النووي الإيراني

الخيارات متقلبة
من حيث الحجم
أو المشاركة في الاستطلاع.


 
الولايات المتحدة تبدأ إخلاء سفاراتها وقواعدها العسكرية في الشرق الأوسط
مع وصول المحادثات النووية مع إيران إلى ذروتها

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية والجيش الأربعاء أن الولايات المتحدة تعمل على تقليص وجود الأشخاص الذين لا يُعتبرون ضروريين للعمليات
في الشرق الأوسط بسبب احتمال حدوث اضطرابات إقليمية
وذلك في ظل تصاعد التوترات مع إيران المجاورة وسط تدهور المحادثات النووية

 
طهران تعلن أنها ستزيد "بشكل كبير" في إنتاج اليورانيوم المخصب
 

واحد يقوله يا ترامب انت اخر واحد تكلم عن خيبة امل
انت مزقت الاتفاق 2015
يومها تخصيب الايراني كان اقل من 5%
و مزقت الاتفاق وحطيت 12 شرط من ضمنهم تدمير الصواريخ الايرانية 🤣🤣
بس علشان ترضي تقعد تفاوض مرةًاخري
و بعد اربع سنين قلت شهرين و شهرين خلص
و ايران اليوم رفعت درجة التخصيب و فتح منشاء جديد
يا للخيبتك
🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️
 
لا حرب عالمية و لا بطيخ

فقط أبواق ايران في مواقع التواصل الاجتماعي الذين يكررون نفس الإسطوانة ببعبع "الحرب العالمية" لانهم يعرفون ان ايران أضعف من ان ترد، او ممكن ان ترد قويا في الموجة الاولى لكن ليس لديها النفس الطويل لمجاراة امريكا و إسرائيل معا.

- روسيا في مستنقع اوكرانيا

- الصين في عقيدتها ان الحرب هي آخر الحلول الممكنة، فلن ترمي نفسها في تلك المتاهة لعيون ايران

- اذرع ايران في المنطقة قد ثم قطعها و لا خوف من هجوم عكسي على إسرائيل من لبنان او سوريا و تحييد ذلك التهديد

- الدولار الأمريكي ضعيف، هذه هي فرصة ترامب لحرب كبرى ضد ايران لتقويته بعد ان يهرب المستثمرون نحو الدولار و ايضا ضرب آبار النفط الايرانية لقطع الامداد عن الصناعة الصينية لاضعاف الصناعة و اليوان اكثر، و ايضا لرفع ثمن النفط من اجل مستخرجي النفط الأمريكيين.


كل الاوراق ضد ايران، ما على ترامب سوى اعطاء الأمر و انتاج الذخائر، و ايران في أضعف حالاتها و هذا هو الوقت المناسب.
ايران اضعف من ترد
و الدليل شوف الفيديو 😜😜
 
عودة
أعلى