ايران ينتظرها هجوم غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية

من الامور الكثيرة الي يتنساها الكثيرين انو امريكا تريد اعادة ايران للعالم لاسباب عديدة اهمها هو انو لما كانت ايران معاقبة من استفد من هذه العقوبات هي الصين
إيران بلد غني بالموارد الطبيعية الضرورية للصناعة كالمعادن والغاز والبترول ...
لما تجي تعاقبها فانك عاقبت نفسك وهو ماحصل استغلت الصين العقوبات وراحت اشترت المواد النفطية والمنجمية الايرانية بارخض الاسعار واستطعت كسب ميزة تنافسية قوية جدا ومن اسباب رخص اسعار المنتوجات الصينية هي مثل هذه الاتفاقيات وشراء المواد الخام باقل من ثمنها في السوق بسبب هذا التفاهم
أمريكا تريد ان تقطع هذه الثغرة ولذلك تسعى حاهدة لاتفاق يعيد ايران للسوق العالمي لكي تنهي اي سبب يترك ايران يبيع موادو الخام باثمان بخصة وتقضي على نقطة من نقاط تفوق الصيني ونفس القصة مع الروس الان
 
أفضل حركة ممكن تعملها حماس هي هدنة في هذا التوقيت وخلي اسرائيل وايران يضربون بعضهم البعض ويكون متنفس لها ولاهل غزة
ايران لن تتعرض للظرب هي تعرف متى تستكين و تجيد عقد الصفقات
 
هذا مفيد لنا
حتى فيه اخبار تقول ان دلو الخليج طلبت من ترامب عدم ضرب ايران

زبدة الموضوع بتعيش ايران دولة ادمية ماعندنا مشكلة ابداً
ايران لن تحيد عن محاولة تدمير الدول العربيه و هوه هدف صهيوني كذلك
الاتفاق قرب بين اعداء الامه
 

مستشار خامنئي: خفت صوت التهديدات الأمريكية بعد تصريحات المرشد الأعلى الموجهة لواشنطن​

قال علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الإيراني إنه قد تم إسكات صوت التهديدات الصادرة عن واشنطن بشكل كامل، معتبرا أن "الحزم والاقتدار المنطقي جعل لغة الضغط غير فعالة".
مستشار خامنئي: خفت صوت التهديدات الأمريكية بعد تصريحات المرشد الأعلى الموجهة لواشنطن

صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

وكتب علي شمخاني عبر حسابه على منصة "إكس": "عقب التصريحات الواضحة والاستراتيجية لقائد الثورة الموجهة لأمريكا وتأكيده على سياسات إيران المستقلة في برنامجها النووي السلمي، خفت صوت التهديدات الصادرة عن واشنطن تماما!"
وأضاف علي شمخاني: "إن الحزم والاقتدار المنطقي جعل لغة الضغط غير فعالة".

وتأتي تغريدة شمخاني في وقت صرح فيه مسؤول دبلوماسي أمريكي رفيع لصحيفة "يسرائيل هيوم"، بأن اقتراحا لاتفاق مبدئي طُرح في جولة المفاوضات النووية الأخيرة في روما بين واشنطن وطهران، تُظهر فيه إيران استعدادها للتخلي نهائيًا عن أيّ سعيٍ لامتلاك أسلحة نووية.

كما أشارت تقارير إلى أن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية تأجيل بعض العقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية، حسب الصحيفة العبرية.
ومن الجانب الإيراني، ركّز وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الضوء على هذه المسألة مؤخرا، حيث قال: "صفرٌ من الأسلحة النووية يساوي اتفاقا. صفرٌ من التخصيب يساوي لا اتفاق. حان وقت الحسم"، إذ أكّدت تصريحاته، التي أدلى بها قبل زيارته إلى روما، على الخط الأحمر الإيراني.
وقبل ذلك، رفض المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الدعوات إلى وقف تخصيب اليورانيوم ووصفها بأنها "ترّهات"، مُحذّرًا من أنّ مثل هذه المفاوضات من غير المُرجّح أن تُسفر عن نتائج.
في حين أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، كان قد صرّح لمجلس الشيوخ سابقا بأن الولايات المتحدة، رغم انفتاحها على السماح لإيران بمواصلة برنامجها النووي المدني، لن تسمح بتخصيب اليورانيوم خشية أن يُمكّن هذا طهران في نهاية المطاف من تطوير أسلحة نووية. وأقرّ روبيو بأن التوصل إلى مثل هذا الاتفاق "لن يكون سهلا".
واختتمت يوم الجمعة الماضي، الجولة الخامسة من المحادثات بين البلدين العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي الذي يقوم بدور الوسيط. وقال البوسعيدي في تصريح له إن "الطرفين أحرزا تقدما مؤكدا، لكنه ليس حاسما".
وأعلن كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين وزير الخارجية عباس عراقجي أن طهران وواشنطن تستعدان لجولات تفاوضية جديدة في محاولة لحل الخلافات المتبقية بشأن الملف النووي، معربا عن أمله في التوصل إلى نتائج إيجابية خلال "اجتماع أو اجتماعين مقبلين"، حيث وصف الجولة تلك بأنها "من أكثر الجولات احترافية حتى الآن".
كما أكد عراقجي يوم الأحد أن إيران تدرس المقترحات المقدمة من سلطنة عمان لإزالة العقبات في المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة.

المصدر: RT
 
عودة
أعلى