بعد المواقف الاخيرة للنيجر و بوركينافاسو وحتى بعض السياسيين من الداخل المالي نستطيع القول ان الازمة تسير لصالحنا والدائرة تضيق اكثر على غويتا، فقد عول كثيرا على تخندق النيجر ومالي معه ضد الجزائر.
من دفعه لحرب الازواد والهجوم على الجزائر سينكشف قريبا جدا.
#Mali-الجزائر-السياسة / وفقا لمعلوماتي، سيتوجه وفد من المعارضين السياسيين للمجلس العسكري المالي إلى الجزائر العاصمة في 25 أبريل 2025.
هدف؟ طلب مقابلة السلطات الجزائرية "للحصول على دعم سياسي" ضد المجلس العسكري في باماكو. (يتبع)
#Mali-الجزائر-السياسة / وفقا لمعلوماتي، سيتوجه وفد من المعارضين السياسيين للمجلس العسكري المالي إلى الجزائر العاصمة في 25 أبريل 2025.
هدف؟ طلب مقابلة السلطات الجزائرية "للحصول على دعم سياسي" ضد المجلس العسكري في باماكو. (يتبع)
لن يرحل غويتا إلا بانقلاب، فمن جاء بدبابة لن يغادر إلا بدبابة و هذه سنة الدكتاتوريات، ممكن لو تكون عقوبات أمريكية أوروبية و وضعه على قائمة المطلوبين ربما سيلتزم بتسليم السلطة في مدة معينة، ماعدا ذلك فالمعارضة والإنتخابات فلا جدوى منها فستكون فقط مسرحية داخلية مثلما يقوم اليوم بمسرحية المصالحة الوطنية بدون تواجد للمكون الأزوادي ....