من خلال معارضة ليس فقط مالي ، ولكن أيضًا النيجر و بوركينافاسو (بلدان اتحاد الساحل )، تضع ( الجزائر نفسها في موقف هش للغاية.وقد يكون رد فعل النيجر كالتالي:- إغلاق مجالها الجوي أمام الجزائر تضامنا مع مالي.- تعليق مشروع الخط الحديدي العابر للصحراء gazoduc الذي يربط الجزائر بخط نيجيريا .وفي هذه الحالة، ستجد الجزائر نفسها معزولة بنسبة 90% في مجال النقل الجوي، حيث لن تتمكن طائراتها من الوصول إلى افريقيا الغرب وبقية أفريقيا بشكل عام إلا من خلال المرور عبر حدودها الممتدة على طول 461 كيلومترًا مع موريتانيا (حدود غير مؤكدة بسبب معابر وأنشطة الجماعات الإرهابية)