الدفاع الجوي الجزائري يسقط درون Akinçi على حدود مالي

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
التصريح قام بتعرية الانقلابيين في مالي و وصفهم بالاسم و الان اذا كانو لديهم قليل من الرجولة ليقطعو العلاقات و يعلنو الحرب .
تفكيك مالي اصبح قضية ايام و يمكننا الحشد الدولي لهذه القضية بسهولة .
البيان الجزائري أتى في وقته وبين ان لدى الجيش الجزائري كل الدلائل وكل صور الرادار أثناء عملية اختراق الحدود من طرف الدرون
اريد ان ارى العضو الي كان يقول مالي ستربحكم في العدالة
 
لماذا لم تسقط الجزائر الدرونات سابقا رغم اختراقها لمجالها الجوي في الفقرة الثانية من الصورة الثانية ؟
الجيش الجزائري قال انه غض البصر في المرة الأولى فممكن انها كانت غلطة من الطقم المسير للدرون لكن الغلطة مرة واحدة مش اثنين
 
لماذا لم تسقط الجزائر الدرونات سابقا رغم اختراقها لمجالها الجوي في الفقرة الثانية من الصورة الثانية ؟
الجواب واضح و موجود في البيان، الطائرة اخترقت المجال الجوي ثم خرجت و بعدها عادت بزاوية هجومية فتم التعامل معها على أنها مناورة خطيرة وتهديد ولهذا تم تحييدها، بالنسبة للحالات السابقة ربما لم يتم إسقاطها لأنه اعتبر اختراق عرضي ولم يشكل أي تهديد....
 
مالي تدعي انها فقدت السيطرة على الطائرة قبل إسقاطها .. هل تم التشويش عليها ثم إسقاطها من الجزائر ؟
 
مالي تدعي انها فقدت السيطرة على الطائرة قبل إسقاطها .. هل تم التشويش عليها ثم إسقاطها من الجزائر ؟

حسب المتحدث العسكري المالي أن الدرون فقد الاتصال به تماما قبل تحطمه في مكان قريب جدا حسب أكذوبتهم

ما حدث حقا هو أن استهدافه تم مباشرة في تلك اللحظة بعد اختراقه للمجال الجوي و محاولته العودة
 
الحدث تكرر مرتين حسب البيان الجزائري
الجيش الجزائري قال انه غض البصر في المرة الأولى فممكن انها كانت غلطة من الطقم المسير للدرون لكن الغلطة مرة واحدة مش اثنين
 
لا يوجد شيئ اسمه اختراق عرضي يتكرر مرتين سابقا و مرة اخرى قبل ايام
يبدو ان ذالك يتكرر دائما
الجواب واضح و موجود في البيان، الطائرة اخترقت المجال الجوي ثم خرجت و بعدها عادت بزاوية هجومية فتم التعامل معها على أنها مناورة خطيرة وتهديد ولهذا تم تحييدها، بالنسبة للحالات السابقة ربما لم يتم إسقاطها لأنه اعتبر اختراق عرضي ولم يشكل أي تهديد....
 
يبدو أنه فعلا تم ضرب المسيرة في المجال الجوي المالي و لكن بعد أن اخترقت المجال الجوي الجزائري.

لدينا ٣ روايات

1- وزارة الدفاع الجزائرية:
"ونقلت الإذاعة الجزائرية عن وزارة الدفاع قولها، في بيان، إن وحدة تابعة للدفاع الجوي تمكنت من «رصد وإسقاط طائرة استطلاع من دون طيار مسلحة بالقرب من مدينة تين زاوتين الحدودية بالناحية العسكرية السادسة، وذلك بعد اختراقها المجال الجوي لمسافة كيلومترين»."

في هذه الرواية تصرح الوزارة أن الاستهداف تم بعد اختراق الاجواء الجزائرية، وهذا يصدق على الحالتين:
أ- تم ضربها بعد أن دخلت الاجواء الجزائريه و هي لا تزال في الاجواء الجزائرية.
ب- تم ضربها بعد أن دخلت الاجواء الجزائرية و لكن بعد أن غادرت الأجواء الجزائرية.

"بعد اختراق المجال الجوي" هي عبارة لوصف الزمان و ليس بالضرورة تصف المكان، فهي تصدق على كلا السيناريوهين سواء داخل الاجواء الجزائرية أو خارج الأجواء الجزائرية فكلا المكانين يمكن أن تكون فيهما المسيرة بعد زمن اختراق المجال الجوي الجزائري.

٢-بيان حكومة مالي الثاني:
" وأكدت الحكومة المالية، في بيان رسمي، أن الطائرة المسيرة التي كانت تقوم بمهمة استطلاعية رصدت اجتماعا لعناصر "إرهابية ذات مستوى عال"، فقدت الاتصال بها داخل الأراضي المالية، قبل أن يُعثر على حطامها على بعد 9.5 كيلومتر فقط من الحدود الجزائرية، وهو ما يفنّد رواية الجزائر بأن الطائرة اخترقت مجالها الجوي للجزائر بمسافة كيلومترين."

لا يمكن ضرب المسيرة في المجال الجوي الجزائري ثم تقطع مسافة 10كلم داخل مالي حتى تسقط، خصوصا انها ليست مقاتلة نفاثة تحلق بسرعة أكبر من سرعة الصوت!

جاء أيضا في البيان المالي:
"وأشار البيان إلى أن التحقيقات الأولية خلُصت إلى وجود "نية عدائية مسبقة من الجانب الجزائري"، مؤكدة أن جميع البيانات التقنية المتعلقة بمسار الطائرة تثبت أنها لم تغادر المجال الجوي المالي، وأن نقطة انقطاع الاتصال ومكان العثور على الحطام كلاهما داخل الحدود الوطنية."

هذه أكثر جملة يجب التوقف عندها "جميع البيانات التقنية المتعلقة بمسار الطائرة تثبت أنها لم تغادر المجال الجوي المالي"، هنا يؤكد الجانب المالي أن المسيرة لم تخترق أجواء الجزائر في أي لحظة من لحظات رحلتها الجوية حتى لحظة سقوطها و هذا يمكن عزوه إلى أحد ثلاث خيارات:

أ- هناك مناطق حدودية خلافية بين مالي و الجزائر، و مسافة 1.6كلم التي دخلتها المسيرة تعتبرها مالي جزءا من أراضيها و في نفس الوقت تعتبرها الجزائر جزءا من أراضيها، هذه تحتاج لتأكيد من أحد الإخوة المطلعين على حدود الجزائر و يؤكد أو ينفي إذا كانت ثمة نقاط حدودية متنازع عليها بين مالي و الجزائر.

ب- لا يوجد خلاف حدودي و المسيرة فعلا دخلت أجواء الجزائر لكن بسبب بطء في خط اتصال المسيرة مع مشغلها لم يتم تحديث مكانها على الخريطة بالسرعة المناسبة ليتجنب المشغل الدخول في الأجواء الجزائرية.
مسيرة اكنجي تطير بسرعة متوسطة 300كلم/الساعة، أي أنها تقطع مسافة 5كلم في الدقيقة، اي أن مسافة 1.6كلم تقطعها أكينجي في 20ثانية تقريبا، وهو زمن قصير قد لا تكون سرعة الاتصال مع المحطة الأرضية كافية لتحديث خريطة موضع المسيرة الدقيق، و لذلك تظهر عند مالي أنها لم تغادر اجواء مالي بينما تظهر عند الجزائر انها اخترقت الأجواء بسبب سرعة استجابة رادار الدفاع الجوي الجزائري.

ج- لا يوجد خلاف حدودي و علمت الوحدة المشغلة للمسيرة أنها اخترقت الأجواء الجزائرية و لكن مالي أخفت هذا من سجل رحلة طيران المسيرة و تزعم أن المسيرة لم تخترق أجواء الجزائر طوال مسار الرحلة.

٣- بيان وزارة الخارجية الجزائرية:
"ثالثًا، فيما يتعلق بالحادث الذي وقع ليلة 31 مارس إلى 01 أفريل 2025، فإن جميع البيانات المتوفرة في قاعدة بيانات وزارة الدفاع الوطني، بما في ذلك صور الرادار، تُظهر انتهاك المجال الجوي الجزائري لمسافة 1.6 كم بالتحديد في الدقيقة الثامنة بعد منتصف الليل، حيث اخترقت الطائرة بدون طيار المجال الجوي الجزائري، ثم خرجت قبل أن تعود إليه في مسار هجومي."

هنا يشير البيان أن المسيرة دخلت ثم خرجت ثم عادت متوجهة للدخول مرة أخرى في مسار هجومي، لكن البيان لا يصرح أن في عودتها الثانية أنها دخلت فعلا، اكتفى البيان لن المسيرة عادت إلى المجال الجوي و هذه تشمل احتمالين:
أ- عادت إلى اتجاه المجال الجوي الجزائري
ب- عادت بالفعل للمجال الجوي و دخلته
التعبير اللفظي يشمل الحالتين، فنحن نقول مثلا محمد ذهب إلى السوق ثم عاد إلى البيت و لكن ضربته سيارة قبل وصوله للبيت.
فلفظة عاد إلى البيت هنا لا تعني بالضرورة أنه وصل إلى البيت و إنما تحتمل هذا و تحتمل أنه عاد متوجها إلى بيته، و نفهم من القرائن الأخرى من الجملة أنه لم يصل إلى البيت، و كذلك في حالتنا هذه مع البيان، فإن البيان صرح بالدخول الأول انه المسيرة دخلت بالفعل للمجال الجوي الجزائري بل و حدد المسافة ب1.6 كلم، أما في المرة الثانية اكتفى بالقول أنها عادت للمجال الجوي و لم يحدد هل دخلته أم عادت لمسار الدخول في المجال الجوي الجزائري و لو كانت المسيرة دخلت فعلا في المرة الثانية لصرح البيان بذلك و ذكر المسافة كما فعل عندما وصف الأول.

جاء أيضا في بيان الخارجية الجزائرية:
"رابعًا، أدى دخول الطائرة المالية بدون طيار إلى المجال الجوي الجزائري وابتعادها ثم عودتها الهجومية إلى تكييفها كمناورة عدائية صريحة ومباشرة. وبناءً عليه،أمرت قيادة قوات الدفاع"

هنا يصرح البيان أن سبب الضرب هو توصيف قوات الدفاع الجزائرية لمناورة المسيرة أنها مناورة عدائية فقامت بضربها، فلو كان ضرب المسيرة لحظة وجودها في الأجواء الجزائرية لما احتاج البيان هذه الصيغة لشرح العملية، يكفي أن يقول أن المسيرة انتهكت الأجواء الجزائرية و تم ضربها داخل الأجواء الجزائرية، و لكن هذه الصيغة تأتي لتبرر سبب اتخاذ قرار الضرب و المسيرة في الأجواء المالية، فقوات الدفاع الجزائرية حكمت على سلوك المسيرة من خلال دخولها ثم خروجها ثم عودتها في مسار هجومي أن هذا المسار هو مسار عدائي و بالتالي ضربت المسيرة حتى و إن كانت لا تزال في الأجواء المالية.
وهذا كله مبني على أن البيان لم يصرح المسافة التي قطعتها المسيرة داخل الأجواء الجزائرية في المرة الثانية، و اكتفى البيان فقط بجملة تشمل الدخول فعلا أو التوجه لمسار عودة الدخول، و بقرينة عدم التصريح بالمسافة يُرجَّح الاحتمال الثاني و هو انها لم تدخل و لكنها توجهت في مسار لعودة الدخول مرة أخرى.


الخلاصة:
أ- المسيرة تم ضربها داخل الأجواء المالية.
ب- المسيرة فعلا انتهكت الأجواء الجزائرية.
ج- مالي لا تعرف أن المسيرة انتهكت الأجواء الجزائرية أو تعرف لكنها تدعي عدم المعرفة.
د- سبب الضرب هو الحكم على مسار المسيرة الكلي أنه مسار عدائي و ليس مجرد دخولها المجال الجوي الجزائري.
 
لا يوجد شيئ اسمه اختراق عرضي يتكرر مرتين سابقا و مرة اخرى قبل ايام
يبدو ان ذالك يتكرر دائما

ممكن اختراقات غير مقصودة(لايملك الطيارون خبرة بعد)..ممكن دخولهم عبارة عن استفزازات و لم يرد الانجرارا وراء ذلك...ممكن اختراقاتها لم تكن مسلحة انذاك ولم تقترب لمناطق حساسة...هناك العديد من الفرضيات..

والاقرب لي انه تم الصبر وراء محاولات الاستفزازية الى ان نفذ صبر.
 
📍#وزارة_الدفاع: #الجزائر تقرر غلق مجالها الجوي أمام #مالي
📍#وزارة_الدفاع: نظرا للاختراق المتكرر من طرف دولة مالي لمجالنا الجوي، قررت الحكومة الجزائرية غلق هذا الأخير في وجه الملاحة الجوية الآتية من دولة مالي أو المتوجهة إليها وهذا ابتداء من اليوم الموافق لـ 07 أفريل 2025.
 

واجب علينا استغلال ما تمر منه منطقة الساحل من اوضاع غير مستقرة
لدينا علاقات جيدة جدا مع النيجر وبوركينا فاسو يجب ان تشمل كذلك مالي وحتها على طرد المرتزقة
كل شيء يطبخ على نار هادئة

 
📍#وزارة_الدفاع: #الجزائر تقرر غلق مجالها الجوي أمام #مالي
📍#وزارة_الدفاع: نظرا للاختراق المتكرر من طرف دولة مالي لمجالنا الجوي، قررت الحكومة الجزائرية غلق هذا الأخير في وجه الملاحة الجوية الآتية من دولة مالي أو المتوجهة إليها وهذا ابتداء من اليوم الموافق لـ 07 أفريل 2025.
 
اكثر من 4 اشهر والدرون المالي نازل تخبيط فيهم 😂😂

هدا دليل على ان الجزائر رحيمة على جيرانها و لم تكن مع مالي فحالة حرب

مرتين في مناسبتين هدا دليل على الجيش الجزائري يراقب و لكن القرار اتخد متاخرا

لهدا اعطونا وجه واحد من فضلكم و لا تتباكون على مالي
 
عودة
أعلى