غير مؤكد أول ظهور للMIM-104 Patriot في المملكة المغربية

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
مبروك لكم و للأطقم السعودية , أظن حتى بركان-2H منفصل الرأس صحيح أخي ؟

حسب علمي نعم , هو اكثر صاروخ تم استخدامه
هناك عدة انواع اخرى تتميز برؤوس مختلفة.

3a849deb-34ab-497e-b3dc-a4ab19d0aec1.jpg
3pv0c6ho.jpg
b31e3724-51ef-4ea8-be0b-7eab8c9f3bbc_w1200_r1.jpg
CRG-azZXAAAbw_p.jpg
EMAD_7.jpg
 

: المغرب يختبر نظام صواريخ باتريوت في قاعدة بن جرير الجوية

يواصل المغرب جهوده لتعزيز قدراته الدفاعية الجوية والصاروخية من خلال تقييم نظام صواريخ باتريوت للدفاع الجوي أمريكي الصنع من طراز MIM-104، وهي خطوة قد تُفضي إلى أول عملية شراء مؤكدة للبلاد لهذه المنصة المنتشرة على نطاق واسع، كما أفاد موقع "سيمبر سوبرا" في 25 مارس 2025. وأظهرت صور حديثة متداولة على الإنترنت ثلاث مركبات مرتبطة بالنظام (وتحديدًا وحدات نقل ونصب وقذف (TEL)) نُقلت على متن شاحنات مدنية، ويُقال إنها في طريقها إلى قاعدة بن جرير الجوية.

وفي حين لم يصدر أي بيان رسمي من السلطات المغربية بشأن هذا النقل، يرى مراقبو الشؤون الدفاعية المغاربة أن هذه الخطوة تُمثل إشارة ملموسة على احتمال قيام القوات المسلحة الملكية المغربية بشراء هذا النظام. وتشير مصادر دفاعية إلى أن المعدات ستخضع للاختبار للتحقق من توافقها مع المتطلبات التشغيلية المغربية. ظهرت تلميحات سابقة في يناير 2021، عندما أشارت إدارة التجارة الدولية الأمريكية إلى أنه قد تمت الموافقة على بيع أنظمة باتريوت وطائرات الاستطلاع G550 إلى المغرب، على الرغم من عدم الكشف عن الكميات والقيم. تشير هذه التطورات إلى زخم مستدام نحو تجهيز القوات المسلحة الملكية المغربية بقدرات أرض-جو متقدمة أمريكية الصنع.

تشير المعلومات المتاحة الآن إلى أن المغرب قد اختار نسخة باتريوت المتقدمة ذات القدرة 3 المحسنة للقطاع الصاروخي (PAC-3 MSE)، والتي توفر مدى ودقة محسّنين. يمكن لصواريخ PAC-3 MSE الاعتراضية الاشتباك مع الطائرات على مسافات تتجاوز 160 كيلومترًا والصواريخ الباليستية التكتيكية على مسافات تزيد عن 35 كيلومترًا. وهي مدعومة برادار AN/MPQ-65، الذي يتيح تغطية بزاوية 360 درجة وتتبعًا متزامنًا لأكثر من 100 هدف. يستخدم النظام تقنية الضربة القاضية، معتمدًا على التأثير الحركي لتحييد التهديدات الواردة. يمكن لقاذفة واحدة حمل أربعة صواريخ من طراز PAC-2 GEM-T أو ما يصل إلى 16 صاروخًا من طراز PAC-3 MSE. سيعزز هذا الاستحواذ بشكل كبير القدرة الدفاعية للمغرب ضد الطائرات والطائرات المسيرة وصواريخ كروز والتهديدات الباليستية، مثل نظام الصواريخ الباليستية الروسي قصير المدى Iskander-E الذي اشترته الجزائر.

يُعد ظهور مكونات نظام باتريوت في المغرب جزءًا من سلسلة مبيعات دفاعية معتمدة من الولايات المتحدة تعكس توسع العلاقات العسكرية بين البلدين. في يناير 2021، أكدت إدارة التجارة الدولية الأمريكية البيع المخطط له لأنظمة الدفاع الجوي باتريوت وطائرات الاستطلاع G550 للمغرب، على الرغم من عدم الكشف عن عدد الوحدات وقيمة العقد. في نوفمبر 2021، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية على صفقة بيع عسكرية أجنبية بقيمة 4.25 مليار دولار للمغرب، والتي شملت 36 طائرة هليكوبتر هجومية من طراز AH-64E أباتشي. تشكل هذه الصفقات جزءًا من إطار التعاون الدفاعي المستمر بين المغرب والولايات المتحدة.

على مدى السنوات القليلة الماضية، وقّع المغرب اتفاقيات أسلحة متعددة مع الولايات المتحدة، بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من 9 مليارات دولار. وتشمل هذه الاتفاقيات شراء 25 طائرة مقاتلة من طراز F-16 مقابل 2.8 مليار دولار و24 مروحية من طراز AH-64 Apache مقابل 1.6 مليار دولار. ويهدف المغرب إلى امتلاك 48 طائرة من طراز F-16 و36 طائرة أباتشي في الخدمة التشغيلية بحلول عام 2028، بينما تتحدث الشائعات عن احتمال شراء طائرات F-35. ولتوسيع قدراته في مجال المراقبة ورصد المجال الجوي، اشترى المغرب سبعة أنظمة رادار من شركة لوكهيد مارتن وأنظمة رادار Ground Master 400 من مجموعة Thales الفرنسية. وتهدف هذه الأنظمة إلى تعزيز وظائف الإنذار المبكر والكشف داخل المجال الجوي المغربي.

بالإضافة إلى الأصول الجوية وأنظمة المراقبة، استثمر المغرب أيضًا في ترقيات قواته البرية المدرعة. ففي عام 2012، حصلت القوات المسلحة الملكية المغربية على 222 دبابة من طراز M1A1 SA Abrams من الولايات المتحدة. في عام ٢٠١٨، أطلق المغرب برنامجًا لتحديث ١٦٢ دبابة من هذه الدبابات إلى طراز M1A2 SEPv3. يتضمن هذا الطراز تحديثات للأنظمة الإلكترونية والاتصالات وميزات الحماية. بدأ تسليم دبابات M1A2 SEPv3 المُحسّنة في أواخر عام ٢٠٢٣، وتم تأكيد مشاهداتها في ديسمبر ٢٠٢٣. تهدف هذه الترقيات إلى تحسين الأداء التشغيلي ودمج الوحدات المدرعة المغربية في خطة التحديث الشاملة.

يأتي تعزيز الدفاع المغربي في وقت تتزايد فيه المنافسة العسكرية مع الجزائر المجاورة. في عام 2025، زادت الجزائر ميزانيتها الدفاعية إلى 25.1 مليار دولار، ارتفاعًا من 21 مليار دولار في عام 2024. وفي الفترة نفسها، رفع المغرب إنفاقه الدفاعي إلى 13.32 مليار دولار، مقارنة بـ 12.4 مليار دولار في العام السابق. اشترت الجزائر أنظمة دفاع جوي روسية الصنع من طراز S-300، ورادارات Rezonans-NE فوق الأفق، ومجموعة من طائرات سوخوي المقاتلة، بما في ذلك Su-35 وSu-57. كما اختبرت البلاد أيضًا دبابة القتال الرئيسية الصينية VT-4. لا يزال البلدان في نزاع مطول حول الصحراء الغربية. تدعم الجزائر جبهة البوليساريو التي تسعى إلى استقلال المنطقة، بينما يسيطر المغرب على ما يقرب من 80 في المائة من الأراضي ويدعم الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية. انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام ٢٠٢١. وظلت المفاوضات برعاية الأمم المتحدة متوقفة منذ عام ٢٠١٩.

إلى جانب المعدات الأمريكية، يعمل المغرب أيضًا على تنويع مصادر مشترياته لبناء شبكة دفاع جوي متعددة الطبقات. في عام ٢٠٢٣، استلم المغرب الدفعة الأولى من نظام الدفاع الجوي والصاروخي "باراك إم إكس" من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية بموجب عقد بقيمة ٥٠٠ مليون دولار وُقع عام ٢٠٢٢. يُعزز هذا السياق الأمني الأوسع نطاقًا القيمة الاستراتيجية التي يراها المغرب في اقتناء نظام مُجرّب ميدانيًا مثل "باتريوت" لتوفير حماية متعددة الطبقات ضد مجموعة واسعة من التهديدات الجوية، وتوفير التكرار عبر منصات من موردين مختلفين.

طُوّرت منظومة صواريخ "باتريوت" في الأصل من قِبل شركة "رايثيون" خلال الحرب الباردة. وطُرح النظام في أوائل الثمانينيات ليحل محل منصات الدفاع الجوي الأمريكية القديمة، واكتسب أهمية تشغيلية خلال حرب الخليج عام ١٩٩١. يتميز تصميمه برادار ذي مصفوفة طورية وتقنية توجيه تتبع عبر الصواريخ. منذ نشره لأول مرة، خضع النظام لعدة ترقيات لمواجهة التهديدات الجوية والصاروخية المتطورة. وبحلول عام 2025، أصبح نظام باتريوت يستخدمه أكثر من 18 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وإسرائيل وكوريا الجنوبية، ومؤخرًا بولندا والسويد. وقد استُخدم النظام في مناطق نزاع متعددة، بما في ذلك لاعتراض تهديدات الصواريخ الباليستية في الشرق الأوسط، ويُقال إنه استُخدم ضد صواريخ كينزال الروسية خلال الصراع في أوكرانيا، على الرغم من أن مصادر روسية نفت هذه الادعاءات.

defense network
 
ضعو الفيديو مباشرة هنا لكي يشاهد الاعضاء المشهد الحقيقي كاملا
في الفيديو تضهر جليا انه ليس الباتريوت، شكله معروف
كانوا يضحكون على مصادر العجلات و النوافذ يا حسراه
 
لم اسمع ان امريكا سلمت سلاحها للتجريب في بلد ما
إذا كنت مخطئا فأرجو التصحيح

إذا كان الفيديو للباتريوت فهذا يعني انه تم تسليمه فعلا
مجرد هبدة منهم للتغطية على حقيقة عدم اعلان أمريكا عن اي صفقة باتريوت للمغرب
 
ازدواجية المعايير كانو يضحكون على مصادر العجلات
و الان هم يستعملونها و يجزمون بانها صحيحة 😂
ذرك هذو بشر تناقشهم ؟
بشعار fake it until u make it
ستحصلون على الباتريويت لكن يجب عليكم استعمال مصادر العجلات بشكل ادق و ستحصلون على ال F 35 ايضا 😂😂
 
إذا كان محتوى الخبر صحيح ف لا اعلم حقيقة حاجة المغرب لتجريب درع مُجرب وتم الختم على جودته كأفضل نظام دفاع جو في العالم

على المغرب توقيع صفقته بأسرع وقت واستغلال وجود ترامب الذي يؤمن بتنمية العجلة الاقتصادية اكثر من القيود السياسيه

اظن شراء الاسلحة full process من تجارب و تقييم و ... يعني امر متوقع

مثلا اتذكر فييتنام جلبت اس 300 و جربته على صواريخ سكود تبعها قبل الشراء
 

: المغرب يختبر نظام صواريخ باتريوت في قاعدة بن جرير الجوية

يواصل المغرب جهوده لتعزيز قدراته الدفاعية الجوية والصاروخية من خلال تقييم نظام صواريخ باتريوت للدفاع الجوي أمريكي الصنع من طراز MIM-104، وهي خطوة قد تُفضي إلى أول عملية شراء مؤكدة للبلاد لهذه المنصة المنتشرة على نطاق واسع، كما أفاد موقع "سيمبر سوبرا" في 25 مارس 2025. وأظهرت صور حديثة متداولة على الإنترنت ثلاث مركبات مرتبطة بالنظام (وتحديدًا وحدات نقل ونصب وقذف (TEL)) نُقلت على متن شاحنات مدنية، ويُقال إنها في طريقها إلى قاعدة بن جرير الجوية.

وفي حين لم يصدر أي بيان رسمي من السلطات المغربية بشأن هذا النقل، يرى مراقبو الشؤون الدفاعية المغاربة أن هذه الخطوة تُمثل إشارة ملموسة على احتمال قيام القوات المسلحة الملكية المغربية بشراء هذا النظام. وتشير مصادر دفاعية إلى أن المعدات ستخضع للاختبار للتحقق من توافقها مع المتطلبات التشغيلية المغربية. ظهرت تلميحات سابقة في يناير 2021، عندما أشارت إدارة التجارة الدولية الأمريكية إلى أنه قد تمت الموافقة على بيع أنظمة باتريوت وطائرات الاستطلاع G550 إلى المغرب، على الرغم من عدم الكشف عن الكميات والقيم. تشير هذه التطورات إلى زخم مستدام نحو تجهيز القوات المسلحة الملكية المغربية بقدرات أرض-جو متقدمة أمريكية الصنع.

تشير المعلومات المتاحة الآن إلى أن المغرب قد اختار نسخة باتريوت المتقدمة ذات القدرة 3 المحسنة للقطاع الصاروخي (PAC-3 MSE)، والتي توفر مدى ودقة محسّنين. يمكن لصواريخ PAC-3 MSE الاعتراضية الاشتباك مع الطائرات على مسافات تتجاوز 160 كيلومترًا والصواريخ الباليستية التكتيكية على مسافات تزيد عن 35 كيلومترًا. وهي مدعومة برادار AN/MPQ-65، الذي يتيح تغطية بزاوية 360 درجة وتتبعًا متزامنًا لأكثر من 100 هدف. يستخدم النظام تقنية الضربة القاضية، معتمدًا على التأثير الحركي لتحييد التهديدات الواردة. يمكن لقاذفة واحدة حمل أربعة صواريخ من طراز PAC-2 GEM-T أو ما يصل إلى 16 صاروخًا من طراز PAC-3 MSE. سيعزز هذا الاستحواذ بشكل كبير القدرة الدفاعية للمغرب ضد الطائرات والطائرات المسيرة وصواريخ كروز والتهديدات الباليستية، مثل نظام الصواريخ الباليستية الروسي قصير المدى Iskander-E الذي اشترته الجزائر.

يُعد ظهور مكونات نظام باتريوت في المغرب جزءًا من سلسلة مبيعات دفاعية معتمدة من الولايات المتحدة تعكس توسع العلاقات العسكرية بين البلدين. في يناير 2021، أكدت إدارة التجارة الدولية الأمريكية البيع المخطط له لأنظمة الدفاع الجوي باتريوت وطائرات الاستطلاع G550 للمغرب، على الرغم من عدم الكشف عن عدد الوحدات وقيمة العقد. في نوفمبر 2021، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية على صفقة بيع عسكرية أجنبية بقيمة 4.25 مليار دولار للمغرب، والتي شملت 36 طائرة هليكوبتر هجومية من طراز AH-64E أباتشي. تشكل هذه الصفقات جزءًا من إطار التعاون الدفاعي المستمر بين المغرب والولايات المتحدة.

على مدى السنوات القليلة الماضية، وقّع المغرب اتفاقيات أسلحة متعددة مع الولايات المتحدة، بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من 9 مليارات دولار. وتشمل هذه الاتفاقيات شراء 25 طائرة مقاتلة من طراز F-16 مقابل 2.8 مليار دولار و24 مروحية من طراز AH-64 Apache مقابل 1.6 مليار دولار. ويهدف المغرب إلى امتلاك 48 طائرة من طراز F-16 و36 طائرة أباتشي في الخدمة التشغيلية بحلول عام 2028، بينما تتحدث الشائعات عن احتمال شراء طائرات F-35. ولتوسيع قدراته في مجال المراقبة ورصد المجال الجوي، اشترى المغرب سبعة أنظمة رادار من شركة لوكهيد مارتن وأنظمة رادار Ground Master 400 من مجموعة Thales الفرنسية. وتهدف هذه الأنظمة إلى تعزيز وظائف الإنذار المبكر والكشف داخل المجال الجوي المغربي.

بالإضافة إلى الأصول الجوية وأنظمة المراقبة، استثمر المغرب أيضًا في ترقيات قواته البرية المدرعة. ففي عام 2012، حصلت القوات المسلحة الملكية المغربية على 222 دبابة من طراز M1A1 SA Abrams من الولايات المتحدة. في عام ٢٠١٨، أطلق المغرب برنامجًا لتحديث ١٦٢ دبابة من هذه الدبابات إلى طراز M1A2 SEPv3. يتضمن هذا الطراز تحديثات للأنظمة الإلكترونية والاتصالات وميزات الحماية. بدأ تسليم دبابات M1A2 SEPv3 المُحسّنة في أواخر عام ٢٠٢٣، وتم تأكيد مشاهداتها في ديسمبر ٢٠٢٣. تهدف هذه الترقيات إلى تحسين الأداء التشغيلي ودمج الوحدات المدرعة المغربية في خطة التحديث الشاملة.

يأتي تعزيز الدفاع المغربي في وقت تتزايد فيه المنافسة العسكرية مع الجزائر المجاورة. في عام 2025، زادت الجزائر ميزانيتها الدفاعية إلى 25.1 مليار دولار، ارتفاعًا من 21 مليار دولار في عام 2024. وفي الفترة نفسها، رفع المغرب إنفاقه الدفاعي إلى 13.32 مليار دولار، مقارنة بـ 12.4 مليار دولار في العام السابق. اشترت الجزائر أنظمة دفاع جوي روسية الصنع من طراز S-300، ورادارات Rezonans-NE فوق الأفق، ومجموعة من طائرات سوخوي المقاتلة، بما في ذلك Su-35 وSu-57. كما اختبرت البلاد أيضًا دبابة القتال الرئيسية الصينية VT-4. لا يزال البلدان في نزاع مطول حول الصحراء الغربية. تدعم الجزائر جبهة البوليساريو التي تسعى إلى استقلال المنطقة، بينما يسيطر المغرب على ما يقرب من 80 في المائة من الأراضي ويدعم الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية. انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين عام ٢٠٢١. وظلت المفاوضات برعاية الأمم المتحدة متوقفة منذ عام ٢٠١٩.

إلى جانب المعدات الأمريكية، يعمل المغرب أيضًا على تنويع مصادر مشترياته لبناء شبكة دفاع جوي متعددة الطبقات. في عام ٢٠٢٣، استلم المغرب الدفعة الأولى من نظام الدفاع الجوي والصاروخي "باراك إم إكس" من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية بموجب عقد بقيمة ٥٠٠ مليون دولار وُقع عام ٢٠٢٢. يُعزز هذا السياق الأمني الأوسع نطاقًا القيمة الاستراتيجية التي يراها المغرب في اقتناء نظام مُجرّب ميدانيًا مثل "باتريوت" لتوفير حماية متعددة الطبقات ضد مجموعة واسعة من التهديدات الجوية، وتوفير التكرار عبر منصات من موردين مختلفين.

طُوّرت منظومة صواريخ "باتريوت" في الأصل من قِبل شركة "رايثيون" خلال الحرب الباردة. وطُرح النظام في أوائل الثمانينيات ليحل محل منصات الدفاع الجوي الأمريكية القديمة، واكتسب أهمية تشغيلية خلال حرب الخليج عام ١٩٩١. يتميز تصميمه برادار ذي مصفوفة طورية وتقنية توجيه تتبع عبر الصواريخ. منذ نشره لأول مرة، خضع النظام لعدة ترقيات لمواجهة التهديدات الجوية والصاروخية المتطورة. وبحلول عام 2025، أصبح نظام باتريوت يستخدمه أكثر من 18 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وإسرائيل وكوريا الجنوبية، ومؤخرًا بولندا والسويد. وقد استُخدم النظام في مناطق نزاع متعددة، بما في ذلك لاعتراض تهديدات الصواريخ الباليستية في الشرق الأوسط، ويُقال إنه استُخدم ضد صواريخ كينزال الروسية خلال الصراع في أوكرانيا، على الرغم من أن مصادر روسية نفت هذه الادعاءات.

defense network
ليس في قاعدة بنجرير
 
كانوا يضحكون على مصادر العجلات و النوافذ يا حسراه
لا نعلم صراحة ما محل تعليقاتكم من الاعراب الفيديو موجود ومصور صدفة
للمنظومة
بعيدا عن الجداريات والنوافد
ما هي المنشآت الاستراتيجية التي استطاعت اوكرانيا حمايتها من القصف الروسي باستخدام الباتريوت ؟
وضعك لمقارنات في غير موضعها يجعلك في وضع بئيس
مجرد هبدة منهم للتغطية على حقيقة عدم اعلان أمريكا عن اي صفقة باتريوت للمغرب
وكيف سيعلنون والمنظومة مازالت على حسب ماهو معلوم لم نتعاقد عليها بعد ؟؟؟
الاخوان قالو لك في طور التجريب هل تفهمون الكلمات ومعانيها
عنداك غير يتم الاعلان عنها وتختفي انت وامثالك
سبحان الله نفس الخطة مع كل صفقة قبل الصفعة
 
اظن شراء الاسلحة full process من تجارب و تقييم و ... يعني امر متوقع

مثلا اتذكر فييتنام جلبت اس 300 و جربته على صواريخ سكود تبعها قبل الشراء


محتمل او ممكن مناورات لم يتم الإفصاح عنها بعد للاطلاع عليه بشكل اقرب وأوسع

بخصوص اقتناءه فالقرار سبق ان تم ويبدو ان المغرب عازمه على ذلك فقط بأنتظار تهيئة الظروف سواء المالية او السياسيه
 

نظام رهيب بالرغم من ان بعض البوتينيين وبعض لاعقي الاحذية العسكرية للانظمة الشمولية العفنة يحاولون التقليل منه

بالتوفيق للمغرب
 
عودة
أعلى