تقولها نكته, بس واقع لا يكذبه عقل.والشرق الاوسط نلعن خيره![]()
بس تراه مشروع اوروبي, مش امريكي. بالعكس الامريكان ساعدونا كثيييييييير في هذا المضمار. مش لسواد عينوننا لمصلحتهم.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تقولها نكته, بس واقع لا يكذبه عقل.والشرق الاوسط نلعن خيره![]()
"وتلك الأيام نداولها بين الناس"مشاهدة المرفق 770143
يوضح فانس أن "فكرة العولمة كانت أن الدول الغنية ستصعد في سلسلة القيمة، بينما تقوم الدول الفقيرة بصنع الأشياء البسيطة".
لكنه يأسف لأن الأمر لم ينجح تمامًا . اتضح أن الدول الفقيرة (وخاصةً الصين) لم ترغب في البقاء كعمالة رخيصة إلى الأبد، وبدأت هي نفسها في الصعود في سلسلة القيمة. ولهذا السبب، وفقًا له، كانت العولمة فاشلة.
بمعنى آخر، لم يكن هدف العولمة الحد من التفاوتات العالمية، بل الحفاظ عليها، وإرساء نظام هرمي اقتصادي دائم، حيث تحافظ الدول الغنية على سيطرتها على القطاعات الأكثر ربحية، بينما تُبقي الدول الفقيرة خاضعةً دائمًا للإنتاج ذي القيمة المنخفضة.
هذا كل ما تحتاج لمعرفته لتفسير 90% من السياسة الخارجية الأمريكية خلال السنوات القليلة الماضية: لا يزال الفكر الاستعماري قائمًا، وينبع تحول الاستراتيجية الأمريكية في السنوات الأخيرة - بعيدًا عن "إجماع واشنطن" السابق حول الأسواق "الحرة" نحو محاولة أكثر صراحةً لاحتواء وتقييد تنمية الصين - تحديدًا من هذه العقلية.
من ضوابط تصدير أشباه الموصلات إلى قيود الاستثمار، لا تتعلق هذه السياسات بـ"الأمن القومي" بالمعنى الحقيقي للكلمة - بل هي محاولة للحفاظ على نظام اقتصادي عالمي، حيث تعرف الدول الفقيرة، ببساطة، مكانها المخصص لها وتبقى فيه.
العولمة كانت تتطلب : أمريكا اللاتينية وأفريقيا ستوفران المواد الخام، وآسيا ستوفر العمالة، والغرب سيوفر التكنولوجيا والتمويل والابتكار. هذا هو النظام الاستعماري الجديد من عام ١٩٥٠ إلى عام ٢٠٠٨.
خصم لم تعرفه أمريكا أو بالأحرى لم تتعامل مع قوة مثل هذه، بلد قوى اقتصاديا و عسكرياالصين ليست العراق او ليبيا او سوريا او اليمن او مالي او حتى اتحاد السوفياتي . الصين تختلف بنيونا و عقائديا .
نحن نعيش في زمن افول وانكسار امريكا ونهاية الفعلية لها"وتلك الأيام نداولها بين الناس"
كما صعدت و هيمنت الولايات المتحدة امريكية ستسقط و تندثر و تاني بعدها امم تصعد و تسقط كما سبقتهم امم و حضارات صعدت و سقطت التاريخ يعيد نفسه برويات مختلفة
انسحباها يعني الهزيمةشكون قالك راهم غضبانين امريكا عندها من الاوراق الكثير و الكثير ٫ هل تعتقد ان انسحابها من المشهد الدولي تدريجيا هزيمة ؟ هي تريد الفوضى اصلا
كل مصايب الدنيا بداتها بريطانيا وواصلت فيها امريكاإنكفاء أمريكا حول نفسها أو سقوطها بعد عقدين أو ثلاث سيكون حتما بدايه لعالم أكثر عدلا...لكنها لن تسقط حتى تنشر الفوضى و لن تحون المرحله الانتقاليه أبدا سهله..و ربما صادفتها حروب بين الدول غير المؤثره في العالم و ثورات في شتى ربوع العالم...تخيلوا كيف سيكون المشهد...يمكن أن ترجعوا للوراء قليلا لكي تستشرفوا المستقبل : تخيلوا لو أن امريكا لم تُسقط صدام حسين، و لا مرسي، تخيلوا ان حكومه مُصدق المنتخبه ديمقراطيا بايران في الخمسينات لم يتم الاطاحه بها، تخيلوا لو ان الشاه لم تتطح به امريكا؟! تخيلو ان رأس كل الشرور امريكا لم تتدخل لانقاذ الكيان السرطاني في حرب 73! تلكم مجرد امثله بسيطه للاجرام الامريكي...و عبثهم بالعالم..
بقاء امريكا كقوه عظمى للابد غير منطقي.هناك "كعكه" واحده يتقسامها العالم بشكل غير منصف، الصين تريد حصتها كامله بمقدار ما لديها من ساكنه تبلغ اكثر من مليار نسمه...أمريكا مصيرها ان تكون قوه اقليميه و ليست عالميه لان نصيبها من مداخيل العالم سينخفض في مقابل صعود نصيب الصين و الهند و البرازيل و جميع الدول الصاعده..لا يكفي امتلاك حاملات طاءرات نوويه اذا لم تكن لديك امكانيات ماديه هاءله للاستخدام و الصيانه و الاستدامه..التقدم التقني الهاءل لدى الصين و لدى دول اخرى كاف لزعزعه الاقتصاد الامريكي و اضعاف الدولار على المدى البعيد.امريكا لن تنتهي أبدا العالم يحتاج امريكا اكثر من حاجه امريكا للعالم
امريكا دوله بحجم قاره بتعداد سكاني ضخم وهو مايجعلها تستطيع ان تكتفي بنفسها و تصدر لنفسها و لسوقها الداخلي وحده يكفيهم ليكونو قوه اقتصاديه عظمي
هذا لا يعني أنها ستبقى القوه العظمي الوحيده ولكن فعليا حتى الصين تحتاج امريكا اكثر من حاجه امريكا لهم لو نحسبها كقوه و مستهلكين و اقتصاد الصين نفسها تستثمر في امريكا اكثر من استثمار امريكا في الصين
اهم قوه لأي دوله التعداد السكاني و الحجم الجغرافي و الموقع الجغرافي و النفط او الصناعه عند توفر هذا العوامل مع بعض يخلق قوه عظمي وهذا العوامل الاربعه سبب في كون امريكا قوه عظمي لم ولن تنتهي حتى يتم التأثير عليها مستقبلا و تغير احدى تلك العوامل
عندما ننظر للتاريخ على سبيل المثال للإمبراطوريات السابقه التي تفككت قبلها تم التأثير عليها من الداخل مثلا عن طريق تفكيكها لدوله صغيره او سلب ثرواتها مثل النفط ، او تفكيك شعبها ووحدته وهذا لم يحصل مع امريكا يمكن في المستقبل البعيد جدا جدا جدا
ما يحصل بين امريكا و الصين او امريكا و أوروبا مجرد حروب تجاريه لا علاقه له بالتأثير على امريكا كقوه عظمي وفي الأساس مثل ماقلت في بدايه كلامي هم يحتاجون امريكا و السوق الأمريكي اكثر من حاجه امريكا لهم
بقاء امريكا كقوه عظمى للابد غير منطقي.هناك "كعكه" واحده يتقسامها العالم بشكل غير منصف، الصين تريد حصتها كامله بمقدار ما لديها من ساكنه تبلغ اكثر من مليار نسمه...أمريكا مصيرها ان تكون قوه اقليميه و ليست عالميه لان نصيبها من مداخيل العالم سينخفض في مقابل صعود نصيب الصين و الهند و البرازيل و جميع الدول الصاعده..لا يكفي امتلاك حاملات طاءرات نوويه اذا لم تكن لديك امكانيات ماديه هاءله للاستخدام و الصيانه و الاستدامه..التقدم التقني الهاءل لدى الصين و لدى دول اخرى كاف لزعزعه الاقتصاد الامريكي و اضعاف الدولار على المدى البعيد.
اولا تحدثت على المدى البعيد او المتوسط يعني ثلاثين الى خمسين سنه..ثانيا امريكا تطبع الدولار كما تطبع أوراق التواليت ( أعزك الله ) دون حسيب و لا رقيب ، لان الدولار فُرض في السابق و متداول بشكل كبير و امريكا مسيطره لحد الساعه على اليات الدفع الالكتروني و نفوذها السياسي و العسكري يكرسان هاته التبعيه لها..لكننا نشهد اليوم بوادر نظام مالي جديد تقوده الصين و روسيا و الدول الصاعده، صحيح هو بداياته لكن نتاءجه جد مشجعه..و هذا غيض من فيض..العالم لم يعد يتحمل أحاديه القطبيه...صحيح الولايات المتحده اليوم لازالت مسيطره على المشهد لكن اغلب مؤسساتهم البحثيه تلمح لفقدان ادوات السيطره على العالم تدريجيا لكن بشكل مؤكدحصتها من امريكا نفسها ؟؟؟ كعكه العالم و اقتصاد العالم اكثر من نصفه قايم على امريكا وفي حاجتهم مداخيل العالم ايضاً اكثر من نصفه أمريكي نظرا لكون امريكا بحكم قاره
عزيزي لو بكره غدا امريكا تسكر حدودها بالكامل و تنغلق على نفسها و تقول للعالم باي باي ستبقى قوه عظمي بشعبها لوحده عندهم الشعب و التعليم و الثروات و الضرايب و الجغرافيا مايحتاجون حد قوتهم من داخلهم
والدولار الأمريكي نفسه لو فقط يستعمله الشعب الأمريكي و يصدر فيها صناعاته سيبقى قوه و مصدر قوه وحتى لو لم يصدر و استعمله في معاملاته المحليه سيبقى قوه
كلامك هذا يذكرني في من يحسد دول الخليج على النفط و انه نفط عربي هههههه حبيبي هي أوراق و عوامل تصنع الإمبراطوريات ، امريكا ستبقى قوه عظمي بسبب كل تلك العوامل اللي ذكرتها
تعرف اكثر من نصف الأمريكيين فاشلين في الجغرافيا ؟؟؟ مايحتاجون العالم
اولا تحدثت على المدى البعيد او المتوسط يعني ثلاثين الى خمسين سنه..ثانيا امريكا تطبع الدولار كما تطبع أوراق التواليت ( أعزك الله ) دون حسيب و لا رقيب ، لان الدولار فُرض في السابق و متداول بشكل كبير و امريكا مسيطره لحد الساعه على اليات الدفع الالكتروني و نفوذها السياسي و العسكري يكرسان هاته التبعيه لها..لكننا نشهد بوادر نظام مالي جديد تقوده الصين و روسيا و الدول الصاعده، صحيح هو بداياته لكن نتاءجه جد مشجعه..و هذا غيض من فيض..العالم لم يعد يتحمل أحاديه القطبيه...صحيح الولايات المتحده اليوم لازالت مسيطره على المشهد لكن اغلب مؤسساتهم البحثيه تلمح لفقدان ادوات السيطره على العالم تدريجيا لكن بشكل مؤكد
و هذا ما يهمنا..إذا انكفئت فقط امريكا على نفسها و لم تعد تتدخل في شؤون العالم فهذا بحد ذاته فوز كبير..هناك نقطه اخرى: لا اتفق ان الولايات المتحده تستطيع العيش من دول العالم..بل لا احد بعالم اليوم ممكن يكتفي 100% بذاته و يعيش في استقلاليه تامه.وهل تنتهي امريكا إذا لم تعد تسيطر على المشهد والعالم ؟؟ في الأساس المشهد سيبقى اكثر من نصفه أمريكي لكون امريكا هي امريكا من ناحيه الجغرافيا و الشعب على الأقل هي إمبراطوريه تحتاج العالم نعم لكن هم في حاجتها اكثر الصين نفسها تستثمر هناك
هذا لا يقلل من الصين ايضا الصين ستبقى قوه أنا قلت في ردي الأول ما يحدث بينهم مجرد حروب تجاريه مايسقط الإمبراطوريات هو تفككها داخليا
و هذا ما يهمنا..إذا انكفئت فقط امريكا على نفسها و لم تعد تتدخل في شؤون العالم فهذا بحد ذاته فوز كبير..هناك نقطه اخرى: لا اتفق ان الولايات المتحده تستطيع العيش من دول العالم..بل لا احد بعالم اليوم ممكن يكتفي 100% بذاته و يعيش في استقلاليه تامه.