اصابة رجال شرطة في الاحتجاجات
و الاخونجية مازالوا مصرين انه مافي اي احتجاج و المشاهد الىتعرض هذي في الهند



و الاخونجية مازالوا مصرين انه مافي اي احتجاج و المشاهد الىتعرض هذي في الهند




Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ممكن توضحلي الفرق بين "الاسلامجي" و "المسلم"؟
من أين جئت بأن الحكومة التركية إخوانية؟ أردوغان يستخدمهم كمطايا فقط لمصلحته الشخصية، وقبل فترة تخلّى عنهم وأوقف قنواتهم من أجل التقارب مع الخليج ومصر.استمرار الاحتجاجات و ثورة الشارع التركي ضد نظام الاخونجي بتركيا
إذا خرج فسيصبح رمزا قوميّا وتكون هذه أكبر خدمة قدّمها له أردوغان للفوز برئاسة الجمهورية.من يراهن انه سيخرج قريباً ؟
نظام الإخونجي في تركيا صنع الطائرات والصواريخ والسفن والغوّاصات والعربات المدرّعة من كل الأنواع وصدّر منهم لعشرات الدول فماذا فعلت الأنظمة الغير إخونجية غير سجن مواطنيها ونفيهم وقتلهم ؟
من أين جئت بأن الحكومة التركية إخوانية؟ أردوغان يستخدمهم كمطايا فقط لمصلحته الشخصية، وقبل فترة تخلّى عنهم وأوقف قنواتهم من أجل التقارب مع الخليج ومصر.
هناك إحتجاجات والغير عادي هو أنه لا تكون هناك إحتجاجات حين يقع القبض على مسؤول منتخب.اصابة رجال شرطة في الاحتجاجات
و الاخونجية مازالوا مصرين انه مافي اي احتجاج
أغلق قنواتهم وشتتهم خارج تركيا، ومن أراد البقاء اشترط عليهم عدم مهاجمة الدول العربية… لا يوجد تفسير لاستمرار تطبيلهم له إلا المازوخية.اسئل الاخونجية فهم من يدافعون بأستماتة عنه و سخروا انفسهم محامين له
لا تسألني انا ؟؟!
هم تمّ سجنهم وتعذيبهم ونفيهم من بلدانهم ولم ترحمهم ولم ترأف بهم بلدانهم.... فكيف سترأف بهم تركيا.أغلق قنواتهم وشتتهم خارج تركيا، ومن أراد البقاء اشترط عليهم عدم مهاجمة الدول العربية… لا يوجد تفسير لاستمرار تطبيلهم له إلا المازوخية.
من قال لك إني ألوم تركيا؟ أنا ألوم المطايا التي تطبل لأردوغان رغم كل ما فعله بهم.سبحان اللهه عوض أن نلوم بلداننا على ما تفعله بمواطنيها نلوم تركيا . والله عجب
هم تمّ سجنهم وتعذيبهم ونفيهم من بلدانهم ولم ترحمهم ولم ترأف بهم بلدانهم.... فكيف سترأف بهم تركيا.
سبحان اللهه عوض أن نلوم بلداننا على ما تفعله بمواطنيها نلوم تركيا . والله عجب.
هم مضطرّين لأنهم لم يجدوا الخير في بلدانهم. شُرّدوا من بلدانهم وعذّبوا وسجنوا . فلماذا تلومهم على اللجوء لتركيا والتطبيل لحاكمها ؟ هم لم يرضوا بالظلم ولم يرضوا أن تغتصب نساؤهم وبناتهم أمام أعينهم. فمن رضي بذلك وآثر الركون في بلادهه فهو حرّ.من قال لك إني ألوم تركيا؟ أنا ألوم المطايا التي تطبل لأردوغان رغم كل ما فعله بهم.![]()
عن أي خطأ تتحدّث. أنا لا أعيش في تركيا ولا حتى في جوارها. أنا إنسان حرّ ولست بعبد ولا من لاحسي فتات الطاولات كما يفعل أكثركم ليعيش حياة ذلّ.ياليت تتعلمون من الدرس انكم مجرد اللعوبة و اداة بيد الاخرين فقط
عندما تنتهي حاجتهم يتخلصون منكم !!
مثل ما حصل في غزة !!
حرضوكم لحرب ثم تركوكم لوحدكم
مافي دروس مستفادة
و تكرار لنفس الاخطاء
يعني هم خرجوا من دولهم علشان يعبرون بحرية، وفي نفس الوقت يطبلون لتركيا رغم القمع اللي يتعرضون له. الحس عمي الحسهم مضطرّين لأنهم لم يجدوا الخير في بلدانهم. شُرّدوا من بلدانهم وعذّبوا وسجنوا . فلماذا تلومهم على اللجوء لتركيا والتطبيل لحاكمها