إعتقال رئيس بلدية اسطنبول.

اخي تركيا كانت مزبلة اوروبا وكانت اسطنبول مصب نفايات في تسعينات وشعبها كان فقير وعاشو اكثر من حرب اهلية منذ 1960 الى 1990 بالاضافة انو في 2002 تعرضو للافلاس وشعبهم كان يشحت في اوربا
عسكريا لولا الناتو الي كان يدعمهم لما حققو اي نجاح وتسليحهم كان لايقاف المد الشيوعي على اوروبا لكن من بعد تغير الوضع ومنع الكثير من سلاح على تركيا اتاتورك لم ينجح الا في بناء دولة عسكرية فقط مثلو مثل جمال عبد الناصر عربيا

هناك فترات اقتصادية تمر على كل العالم تتدهور البلدان فيها ولكن الدول القوية سريعة الافاقة ، وتركيا دولة قوية اقتصادياً وسياسيا وليست مثل الدول العربية ، والغريب أن يأتي شخص يقارنها بالدول العربية .
عموما خذ هذا المقال السريع وقد كنت بحثته للأخ V @viber 90

ما هي أبرز محطات الصناعات الدفاعية التركية؟​

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في 10 نيسان/ أبريل الجاري، رفع ميزانية بلاده للصناعات الدفاعية إلى 75 مليار دولار، في خطوة تظهر حجم الاهتمام الرسمي بهذا القطاع الذي بدأت نجمته تحلق عالياً خلال السنوات الماضية، إلى أن وصلت إلى العالمية بفضل الطائرات المسيرة، بحسب ما نقلت ترك برس.

وازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى للألفية. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

شهدت الجمهورية التركية مؤخراً نمواً كبيراً في مجال الصناعات الدفاعية في جميع القطاعات العسكرية البرية والبحرية والجوية. وتعتبر هذه الإنجازات الكبيرة في مسيرة الصناعات الدفاعية في تركيا امتداداً تاريخياً للصناعات الدفاعية في العهد العثماني. إذ أنتج العثمانيون في أثناء حكمهم أهم الأليات والمعدات العسكرية، مثل المدافع والسفن الحربية وبقدرات محلية، بحسب تقرير لـ “TRT عربي.”

خلال صعود الإمبراطورية العثمانية، شكلت المدافع والسفن الحربية أساس صناعة الأسلحة في الإمبراطورية. إذ أنشئ أول مصنع (Top Asitanesi) للصناعات الدفاعية في عهد السلطان محمد الفاتح. فتح عهد السلطان محمد الفاتح بوابةً لعصر تطور صناعي جديد في تاريخ الإمبراطورية العثمانية، خصوصاً في صناعة السفن والمدافع الحربية.

يذكر أنه بعد تدمير الأسطول البحري العثماني بالكامل في معركة لبانتو، لعب مصنع Tophane-i Humayun دورا كبير في تعويض القوات البحرية العثمانية ما فقدته خلال المعركة، إذ تمكن هذا المصنع في غضون خمسة أشهر فقط من بناء أسطول بحري جديد وقوي مكون من 200 سفينة.

في بداية القرن العشرين أعتبرت مديرية التصنيع العسكري من أهم المنشآت العسكرية الرسمية والمتخصصة في صناعة الأسلحة العسكرية والذخائر. إذ تعتبر هذه المنشأة امتداداً لمنشأة İmalât-ı Harbiye والتي أنشئت في عهد السلطان محمود الثاني.

وبعد توقيع هدنة مودروس توقف الإنتاج الحربي للمصانع التابعة للمديرية في إسطنبول. وشكّل هذا التوقف مشكلة كبيرة لدى قوات الكفاح الوطني المقاومة لدول الحلفاء، فنقلوا بقيادة مصطفى كمال أتاتورك المديرية إلى أنقرة بهدف إعادة إنتاج الأسلحة والذخائر للمقاومة.

بعد تأسيس الجمهورية التركية شهدت تركيا حقبة جديدة في مجال الصناعات الدفاعية، تحديداً قطاع الطيران الحربي. إذ فتح المجال أمام شركات القطاع الخاص للمساهمة في انتاج هذه الأسلحة وتطويرها مثل شركة تمتاش (TAMTAŞ) لصناعة الطائرات، والتي كانت من أهم الشركات التركية الخاصة التي عملت في هذا المجال.

وعلى الرغم من أن الفترة ما بين 1926 و1939 في تركيا كانت صعبة من الناحية الاقتصادية، فإن صناعة الطائرات خلال هذه الحقبة حققت نجاحات كبيرة. فمثلاً بحلول عام 1939، تمكنت TAMTAŞ من إنتاج 112 طائرة.

في عام 1941، أنشأ اتحاد الطيران التركي (THK) مصنع طائرات وأصبح أكبر مؤسسة في صناعة الطائرات. بالإضافة الى إنشاء أول مصنع لمحركات الطائرات في أنقرة عام 1948. كما أنشئ خلال هذه الفترة مصنع متخصص في صناعة الطائرات لرجل الأعمال الشهير آنذاك نوري دميراغ. تمكنت شركة دميراغ من صنع 24 طائرة حربية وشراعية.

في الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية شهدت الصناعات الدفاعية التركية تراجعاً كبيراً. خاصة مع تنفيذ خطة مارشال التي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية لتعويض الدول الأوروبية المتضررة من الحرب اقتصادياً. إذ قدمت الولايات المتحدة ضمن الخطة مساعدات عسكرية لليونان وتركيا بغرض تقليص التوسع السوفييتي. وبدأت تركيا تعتمد على شراء الأسلحة من الخارج، تحديداً من أمريكا.

وفي هذا السياق صرح الخبير في الصناعات الدفاعية التركية رفعت أونجل لـTRTعربي، بأنه وعلى الرغم من أن “الدعم الأمريكي مكّن القوات المسلحة التركية من التجهيز بسرعة أكبر، فإن ذلك تسبب في اعتماد تركيا طويل الأمد على الولايات المتحدة في المنتجات الدفاعية”.

ويضيف أونجل أن حظر الأسلحة الأمريكي، الذي طُبق بين عامي 1975 و1978 بعد “عملية السلام” في قبرص ، أدى إلى تحفيز تركيا للتركيز على صناعات الدفاع المحلية. وكان تأسيس شركات مثل Tusaş وAselsan وRoketsan، أحد تجليات هذا النهج الجديد. كما ربطت تركيا مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة بشروط تطوير صناعة الدفاع التركية. ويعد إنتاج طائرات F-16 على الأراضي التركية في منتصف الثمانينيات مثالاً على ذلك.

ومع صعود حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002، شهدت تركيا مرحلة جديدة في انتاج الصناعات الدفاعية على مستوى جميع القطاعات الجوية والبرية والبحرية.

وخلال هذه الفترة، تمكنت تركيا من تحقيق أولى الخطوات نحو الاكتفاء الذاتي وتقليص الاعتماد على استيراد الأسلحة من الخارج. كانت البداية من خلال تأسيس MİLGEM (مشروع السفن الحربية الوطنية)، وإطلاق مبادرة أخرى مثل ATAK (مشروع هليكوبتر الهجوم الوطني)، وAltay (مشروع دبابات القتال الوطنية).

ازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى لصعود الحزب. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

في ذات السياق، زادت الميزانية المتعلقة بتطوير هذه المشاريع من 5.5 مليار دولار في عام 2002 إلى 60 مليار دولار في عام 2018. وزادت ميزانية البحث والتطوير من 49 مليون دولار في 2002 إلى 666 مليون دولار في 2010، وفي 2018 وصلت إلى 1.45 مليار دولار.

كما ارتفعت قيمة صادرات الدفاع الجوي من 248 مليون دولار في عام 2002، الى 853 مليون دولار في عام 2010، وفي عام 2018 بلغت 2.2 مليار دولار. وارتفع عدد المصانع من 56 مصنعاً عام 2002 إلى 1500 مصنع عام 2020.

في عام 2010، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. فيما أصبح لديها حتى العام 2020 سبع شركات في قائمة أفضل مصانع للصناعات الدفاعية في العالم، كشركة ASELSAN وHAVELSAN وROKETSAN وTAI / TUSAŞ وSTM وBMC وFNSS، متفوقةً على دول مثل إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة.

منذ بداية الألفية، ركزت تركيا على إنتاج الطائرات بلا طيار (SİHA)، والتي ظهرت بشكل ملحوظ بين العام 2008-2010، وتطورت بشكل أكبر في السنوات القليلة الماضية. خاصة بعد أن فرضت بعد الدول مثل إسرائيل والولايات المتحدة حظراً على تصدير مثل هذه الطائرات إلى تركيا وهو الأمر الذي شجع الأخيرة على العمل الجاد لتطوير هذا النوع من الطائرات. وأصبحت شركة BAYKAR هي مثال هذا النجاح الكبير في صناعة الطائرات بلا طيار التركية.

وخلال 2022، دُشنت أول سفينة استخبارات تركية من طراز (TCG Ufuk)، كما بدأ العمل في تصنيع غوّاصتين جديدتين هما سلمان رئيس (Selman Reis)، و”خضر رئيس” (Hızır Reis). بالإضافة إلى البدء في العمل على المسيّرات البحرية “أولاق” (Ulaq)، و”مير” (Mir)، و”سنجر” (Sancar)، و”مارلين” (Marlin)، و”ألباتروس” (Albatros)، و”سالفو” (Salvo).

في السياق ذاته، حققت الطائرات التركية بلا طيار خاصة “Bayraktar TB2” نجاحات ملموسة في العمليات العسكرية التي استخدمت فيها ضمن عمليات عسكرية كبيرة في مناطق مختلفة حول العالم مثل سوريا في 2018، وفي ليبيا، وفي إقليم قره باغ إبان الحرب التحرير التي خاضتها أذربيجان ضد الاحتلال الأرمني.

آخر إنتاجات المسيّرات لشركة بيرقدار طائرتا بيرقدار تي بي 3 “BAYRAKTAR TB3″وطائرة قزِل إلما ” KIZILELMA”. إذ أعلنت الشركة نيتها إطلاق أول رحلة لـTB3 خلال هذ العام. وتميزت قزِل إلما A عن بقية المسيرات الأخرى بإمكانية إطلاقها من السفن ذات المدرج القصير. كما أن لديها قدرة عالية على التخفي عن شاشات الرادارات. ويصل وزنها عند الإقلاع إلى 6 أطنان، فيما تستطيع نقل حمولة 1500 كيلوجرام من الصواريخ.

أما مسيّرة قزِل إلما فأعلنتها شركة BAYKAR في نهاية العام 2022، وهي طائرة من نوع A، ويوجد نسختان B وC واللتان ستنتَجان في السنوات القادمة. أما آخر إصدارات المسيرات التركية فهي عنقاء-3 “ANKA3” التي طورتها شركة صناعات الفضاء التركية (TUSAŞ)، والتي من المتوقع تنفيذ أول رحلة لها في منتصف هذا العام. وتتميز عنقاء3 بمقدرتها على التحليق لمدة عشر ساعات على ارتفاع 40.000 قدم. ويبلغ وزنها الطبيعي 7 أطنان، وعند الإقلاع 6.5 طن، وتستطيع نقل حمولة 1200 كيلوجرام، فيما تبلغ سرعتها 800 كم في الساعة.

في السياق ذاته، ستصبح الطائرة الحربية TFX من أهم إنجازات الصناعات الدفاعية الجوية التركية في المستقبل القريب، والتي ستحل محل المقاتلة الأمريكية F-16. وهي طائرة تطورها الشركة التركية لصناعات الفضاء وشركة BAE مقاولاً فرعياً لها. من المنتظر أن تنفذ أول طيران لها في العام 2025، وستدخل في الخدمة في العام 2028.

وفي تصريحه لـTRT عربي، يقول الخبير التركي عردة مولوت أوغلو، “ستتألف TFX من عديد من الأنظمة المتطورة مثل الرادار وأجهزة الاستشعار الكهروبصرية وأنظمة الاتصالات عالية الدقة”.

وأضاف بأنه “من خلال مشروع TFX، سوف تكون تركيا قادرة على إنشاء نظام جوي متقدم. يتكون من مرافق الاختبار، ومنشآت التكامل والتجميع، وشركات ذات خبرة واسعة في صناعة الطيران الحربي قادرة على إدارة البرامج والمشاريع طويلة الأجل”.

وأردف أن “الموارد البشرية التي تعمل على هذا المشروع مكونة من أعضاء هيئة التدريس والمهندسين والفنيين والموظفين الإداريين المتخصصين في تطوير وتصنيع واختبار عديد من الأنظمة”. وهذا بدوره سوف يعزز البنية التحتية لصناعة الطيران الحربي في تركيا، والتي سوف تؤهلها لتنفيذ مشاريع عملاقة من هذا النوع في المستقبل، وفق تعبيره.

أخيراً تسعى تركيا إلى تطوير البرامج والمشاريع في جميع القطاعات المتعلقة بالصناعات الدفاعية التركية على المدى البعيد. إذ تعطي الحكومة قطاع التكنولوجيا والفضاء أولوية قصوى. من المتوقع أن يكتمل مشروع نظام إطلاق الأقمار الصناعية بحلول العام 2025. بالإضافة إلى أن الهدف الاستراتيجي لتركيا هو جعل صناعة الدفاع التركية مستقلة بنسبة 100٪ بحلول عام 2053.
 
صورة لمبلغ كبير من المال تم الاستيلاء عليه أثناء عمليات التفتيش في أماكن عمل علي نوح أوغلو، الذي تم اعتقاله أمس ضمن نطاق العملية التي تم تنفيذها في بلدية إسطنبول الكبرى:


 
هناك فترات اقتصادية تمر على كل العالم تتدهور البلدان فيها ولكن الدول القوية سريعة الافاقة ، وتركيا دولة قوية اقتصادياً وسياسيا وليست مثل الدول العربية ، والغريب أن يأتي شخص يقارنها بالدول العربية .
عموما خذ هذا المقال السريع وقد كنت بحثته للأخ V @viber 90

ما هي أبرز محطات الصناعات الدفاعية التركية؟​

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في 10 نيسان/ أبريل الجاري، رفع ميزانية بلاده للصناعات الدفاعية إلى 75 مليار دولار، في خطوة تظهر حجم الاهتمام الرسمي بهذا القطاع الذي بدأت نجمته تحلق عالياً خلال السنوات الماضية، إلى أن وصلت إلى العالمية بفضل الطائرات المسيرة، بحسب ما نقلت ترك برس.

وازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى للألفية. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

شهدت الجمهورية التركية مؤخراً نمواً كبيراً في مجال الصناعات الدفاعية في جميع القطاعات العسكرية البرية والبحرية والجوية. وتعتبر هذه الإنجازات الكبيرة في مسيرة الصناعات الدفاعية في تركيا امتداداً تاريخياً للصناعات الدفاعية في العهد العثماني. إذ أنتج العثمانيون في أثناء حكمهم أهم الأليات والمعدات العسكرية، مثل المدافع والسفن الحربية وبقدرات محلية، بحسب تقرير لـ “TRT عربي.”

خلال صعود الإمبراطورية العثمانية، شكلت المدافع والسفن الحربية أساس صناعة الأسلحة في الإمبراطورية. إذ أنشئ أول مصنع (Top Asitanesi) للصناعات الدفاعية في عهد السلطان محمد الفاتح. فتح عهد السلطان محمد الفاتح بوابةً لعصر تطور صناعي جديد في تاريخ الإمبراطورية العثمانية، خصوصاً في صناعة السفن والمدافع الحربية.

يذكر أنه بعد تدمير الأسطول البحري العثماني بالكامل في معركة لبانتو، لعب مصنع Tophane-i Humayun دورا كبير في تعويض القوات البحرية العثمانية ما فقدته خلال المعركة، إذ تمكن هذا المصنع في غضون خمسة أشهر فقط من بناء أسطول بحري جديد وقوي مكون من 200 سفينة.

في بداية القرن العشرين أعتبرت مديرية التصنيع العسكري من أهم المنشآت العسكرية الرسمية والمتخصصة في صناعة الأسلحة العسكرية والذخائر. إذ تعتبر هذه المنشأة امتداداً لمنشأة İmalât-ı Harbiye والتي أنشئت في عهد السلطان محمود الثاني.

وبعد توقيع هدنة مودروس توقف الإنتاج الحربي للمصانع التابعة للمديرية في إسطنبول. وشكّل هذا التوقف مشكلة كبيرة لدى قوات الكفاح الوطني المقاومة لدول الحلفاء، فنقلوا بقيادة مصطفى كمال أتاتورك المديرية إلى أنقرة بهدف إعادة إنتاج الأسلحة والذخائر للمقاومة.

بعد تأسيس الجمهورية التركية شهدت تركيا حقبة جديدة في مجال الصناعات الدفاعية، تحديداً قطاع الطيران الحربي. إذ فتح المجال أمام شركات القطاع الخاص للمساهمة في انتاج هذه الأسلحة وتطويرها مثل شركة تمتاش (TAMTAŞ) لصناعة الطائرات، والتي كانت من أهم الشركات التركية الخاصة التي عملت في هذا المجال.

وعلى الرغم من أن الفترة ما بين 1926 و1939 في تركيا كانت صعبة من الناحية الاقتصادية، فإن صناعة الطائرات خلال هذه الحقبة حققت نجاحات كبيرة. فمثلاً بحلول عام 1939، تمكنت TAMTAŞ من إنتاج 112 طائرة.

في عام 1941، أنشأ اتحاد الطيران التركي (THK) مصنع طائرات وأصبح أكبر مؤسسة في صناعة الطائرات. بالإضافة الى إنشاء أول مصنع لمحركات الطائرات في أنقرة عام 1948. كما أنشئ خلال هذه الفترة مصنع متخصص في صناعة الطائرات لرجل الأعمال الشهير آنذاك نوري دميراغ. تمكنت شركة دميراغ من صنع 24 طائرة حربية وشراعية.

في الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية شهدت الصناعات الدفاعية التركية تراجعاً كبيراً. خاصة مع تنفيذ خطة مارشال التي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية لتعويض الدول الأوروبية المتضررة من الحرب اقتصادياً. إذ قدمت الولايات المتحدة ضمن الخطة مساعدات عسكرية لليونان وتركيا بغرض تقليص التوسع السوفييتي. وبدأت تركيا تعتمد على شراء الأسلحة من الخارج، تحديداً من أمريكا.

وفي هذا السياق صرح الخبير في الصناعات الدفاعية التركية رفعت أونجل لـTRTعربي، بأنه وعلى الرغم من أن “الدعم الأمريكي مكّن القوات المسلحة التركية من التجهيز بسرعة أكبر، فإن ذلك تسبب في اعتماد تركيا طويل الأمد على الولايات المتحدة في المنتجات الدفاعية”.

ويضيف أونجل أن حظر الأسلحة الأمريكي، الذي طُبق بين عامي 1975 و1978 بعد “عملية السلام” في قبرص ، أدى إلى تحفيز تركيا للتركيز على صناعات الدفاع المحلية. وكان تأسيس شركات مثل Tusaş وAselsan وRoketsan، أحد تجليات هذا النهج الجديد. كما ربطت تركيا مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة بشروط تطوير صناعة الدفاع التركية. ويعد إنتاج طائرات F-16 على الأراضي التركية في منتصف الثمانينيات مثالاً على ذلك.

ومع صعود حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002، شهدت تركيا مرحلة جديدة في انتاج الصناعات الدفاعية على مستوى جميع القطاعات الجوية والبرية والبحرية.

وخلال هذه الفترة، تمكنت تركيا من تحقيق أولى الخطوات نحو الاكتفاء الذاتي وتقليص الاعتماد على استيراد الأسلحة من الخارج. كانت البداية من خلال تأسيس MİLGEM (مشروع السفن الحربية الوطنية)، وإطلاق مبادرة أخرى مثل ATAK (مشروع هليكوبتر الهجوم الوطني)، وAltay (مشروع دبابات القتال الوطنية).

ازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى لصعود الحزب. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

في ذات السياق، زادت الميزانية المتعلقة بتطوير هذه المشاريع من 5.5 مليار دولار في عام 2002 إلى 60 مليار دولار في عام 2018. وزادت ميزانية البحث والتطوير من 49 مليون دولار في 2002 إلى 666 مليون دولار في 2010، وفي 2018 وصلت إلى 1.45 مليار دولار.

كما ارتفعت قيمة صادرات الدفاع الجوي من 248 مليون دولار في عام 2002، الى 853 مليون دولار في عام 2010، وفي عام 2018 بلغت 2.2 مليار دولار. وارتفع عدد المصانع من 56 مصنعاً عام 2002 إلى 1500 مصنع عام 2020.

في عام 2010، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. فيما أصبح لديها حتى العام 2020 سبع شركات في قائمة أفضل مصانع للصناعات الدفاعية في العالم، كشركة ASELSAN وHAVELSAN وROKETSAN وTAI / TUSAŞ وSTM وBMC وFNSS، متفوقةً على دول مثل إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة.

منذ بداية الألفية، ركزت تركيا على إنتاج الطائرات بلا طيار (SİHA)، والتي ظهرت بشكل ملحوظ بين العام 2008-2010، وتطورت بشكل أكبر في السنوات القليلة الماضية. خاصة بعد أن فرضت بعد الدول مثل إسرائيل والولايات المتحدة حظراً على تصدير مثل هذه الطائرات إلى تركيا وهو الأمر الذي شجع الأخيرة على العمل الجاد لتطوير هذا النوع من الطائرات. وأصبحت شركة BAYKAR هي مثال هذا النجاح الكبير في صناعة الطائرات بلا طيار التركية.

وخلال 2022، دُشنت أول سفينة استخبارات تركية من طراز (TCG Ufuk)، كما بدأ العمل في تصنيع غوّاصتين جديدتين هما سلمان رئيس (Selman Reis)، و”خضر رئيس” (Hızır Reis). بالإضافة إلى البدء في العمل على المسيّرات البحرية “أولاق” (Ulaq)، و”مير” (Mir)، و”سنجر” (Sancar)، و”مارلين” (Marlin)، و”ألباتروس” (Albatros)، و”سالفو” (Salvo).

في السياق ذاته، حققت الطائرات التركية بلا طيار خاصة “Bayraktar TB2” نجاحات ملموسة في العمليات العسكرية التي استخدمت فيها ضمن عمليات عسكرية كبيرة في مناطق مختلفة حول العالم مثل سوريا في 2018، وفي ليبيا، وفي إقليم قره باغ إبان الحرب التحرير التي خاضتها أذربيجان ضد الاحتلال الأرمني.

آخر إنتاجات المسيّرات لشركة بيرقدار طائرتا بيرقدار تي بي 3 “BAYRAKTAR TB3″وطائرة قزِل إلما ” KIZILELMA”. إذ أعلنت الشركة نيتها إطلاق أول رحلة لـTB3 خلال هذ العام. وتميزت قزِل إلما A عن بقية المسيرات الأخرى بإمكانية إطلاقها من السفن ذات المدرج القصير. كما أن لديها قدرة عالية على التخفي عن شاشات الرادارات. ويصل وزنها عند الإقلاع إلى 6 أطنان، فيما تستطيع نقل حمولة 1500 كيلوجرام من الصواريخ.

أما مسيّرة قزِل إلما فأعلنتها شركة BAYKAR في نهاية العام 2022، وهي طائرة من نوع A، ويوجد نسختان B وC واللتان ستنتَجان في السنوات القادمة. أما آخر إصدارات المسيرات التركية فهي عنقاء-3 “ANKA3” التي طورتها شركة صناعات الفضاء التركية (TUSAŞ)، والتي من المتوقع تنفيذ أول رحلة لها في منتصف هذا العام. وتتميز عنقاء3 بمقدرتها على التحليق لمدة عشر ساعات على ارتفاع 40.000 قدم. ويبلغ وزنها الطبيعي 7 أطنان، وعند الإقلاع 6.5 طن، وتستطيع نقل حمولة 1200 كيلوجرام، فيما تبلغ سرعتها 800 كم في الساعة.

في السياق ذاته، ستصبح الطائرة الحربية TFX من أهم إنجازات الصناعات الدفاعية الجوية التركية في المستقبل القريب، والتي ستحل محل المقاتلة الأمريكية F-16. وهي طائرة تطورها الشركة التركية لصناعات الفضاء وشركة BAE مقاولاً فرعياً لها. من المنتظر أن تنفذ أول طيران لها في العام 2025، وستدخل في الخدمة في العام 2028.

وفي تصريحه لـTRT عربي، يقول الخبير التركي عردة مولوت أوغلو، “ستتألف TFX من عديد من الأنظمة المتطورة مثل الرادار وأجهزة الاستشعار الكهروبصرية وأنظمة الاتصالات عالية الدقة”.

وأضاف بأنه “من خلال مشروع TFX، سوف تكون تركيا قادرة على إنشاء نظام جوي متقدم. يتكون من مرافق الاختبار، ومنشآت التكامل والتجميع، وشركات ذات خبرة واسعة في صناعة الطيران الحربي قادرة على إدارة البرامج والمشاريع طويلة الأجل”.

وأردف أن “الموارد البشرية التي تعمل على هذا المشروع مكونة من أعضاء هيئة التدريس والمهندسين والفنيين والموظفين الإداريين المتخصصين في تطوير وتصنيع واختبار عديد من الأنظمة”. وهذا بدوره سوف يعزز البنية التحتية لصناعة الطيران الحربي في تركيا، والتي سوف تؤهلها لتنفيذ مشاريع عملاقة من هذا النوع في المستقبل، وفق تعبيره.

أخيراً تسعى تركيا إلى تطوير البرامج والمشاريع في جميع القطاعات المتعلقة بالصناعات الدفاعية التركية على المدى البعيد. إذ تعطي الحكومة قطاع التكنولوجيا والفضاء أولوية قصوى. من المتوقع أن يكتمل مشروع نظام إطلاق الأقمار الصناعية بحلول العام 2025. بالإضافة إلى أن الهدف الاستراتيجي لتركيا هو جعل صناعة الدفاع التركية مستقلة بنسبة 100٪ بحلول عام 2053.
الصناعات التركية العسكرية قديمة جداً ، وللأسف لم يؤسسها البطل المقدام أردوغان.

الغريب أن الشركات العسكرية التركية متشاركة في التقنية الإسرائيلية ، وبعض خرفان الخليفة يعدونها منقبة له.

عموما اتمنى لتركيا الاستقرار والنماء ، ولكن مستحيل أن أتخيل أن هذا المنافق الانتهازي رجل رشيد فضلا أن يكون خليفة للأمة الإسلامية.
 
أصبح عمدة بشيكتاش رضا أكبولات معترفًا. لقد كتب اعترافًا من 40 صفحة.

 
اسرائيل لاقدرة لها لمواجهة الاتراك
اساسا هي لوحدها ماقدرتش على حزب اللبناني حتقدر على تركيا
اليهود يخرفون وبدئو في مرحلة الجنون لكن الان هم غير قادرين على مواجهة الاتراك
لو قلنا انو سيواجهون الاتراك كيف عسكريا تركيا اقوي بكثير وتقدر على ابادة اليهود
دبلوماسيا الاتراك قويين والغرب يحتاجهم لمواجهة النفوذ الروسي في العالم
سياسيا لايستطيعون التاثير وحاول الغرب دعم مرشح المعارضة كمال اوغلو وفشلو
اليهود مجرد بالونة منفوخة ووتعيش في مرحلة تقهقر والتراجع خاصة بتراجع القوى المالية لهم وصعود قوى اخرى
اخي الكريم مقارنتك للامور مضحكة صراحة
"اسرائيل لم تقدر على حزب الله" كلنا نعرف ان حزب الله انهزم اكبر واسرع هزيمة
الاتراك صرلهم يقاتلون حزب العمال من سنوات طويلة بدون اي نتائج فعلية على الرغم ان حزب العمال لا يقارن بحزب الله
حزب الله حرفيا جيش مصغر
ونحن نعلم ان الصهاينة على الرغم من نجاستهم في حروبهم ضد الجيوش يفاجؤونك
بدون حتى اخذ النووي في الحسبان
فسلاح الجو الذي يكون حاسم في مثل هذه المعارك نلاحظ ان سلاح الجو الاسرائيلي لا يقارن مع سلاح الجو التركي الذي هو عبارة عن درونات
 
هناك فترات اقتصادية تمر على كل العالم تتدهور البلدان فيها ولكن الدول القوية سريعة الافاقة ، وتركيا دولة قوية اقتصادياً وسياسيا وليست مثل الدول العربية ، والغريب أن يأتي شخص يقارنها بالدول العربية .
عموما خذ هذا المقال السريع وقد كنت بحثته للأخ V @viber 90

ما هي أبرز محطات الصناعات الدفاعية التركية؟​

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في 10 نيسان/ أبريل الجاري، رفع ميزانية بلاده للصناعات الدفاعية إلى 75 مليار دولار، في خطوة تظهر حجم الاهتمام الرسمي بهذا القطاع الذي بدأت نجمته تحلق عالياً خلال السنوات الماضية، إلى أن وصلت إلى العالمية بفضل الطائرات المسيرة، بحسب ما نقلت ترك برس.

وازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى للألفية. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

شهدت الجمهورية التركية مؤخراً نمواً كبيراً في مجال الصناعات الدفاعية في جميع القطاعات العسكرية البرية والبحرية والجوية. وتعتبر هذه الإنجازات الكبيرة في مسيرة الصناعات الدفاعية في تركيا امتداداً تاريخياً للصناعات الدفاعية في العهد العثماني. إذ أنتج العثمانيون في أثناء حكمهم أهم الأليات والمعدات العسكرية، مثل المدافع والسفن الحربية وبقدرات محلية، بحسب تقرير لـ “TRT عربي.”

خلال صعود الإمبراطورية العثمانية، شكلت المدافع والسفن الحربية أساس صناعة الأسلحة في الإمبراطورية. إذ أنشئ أول مصنع (Top Asitanesi) للصناعات الدفاعية في عهد السلطان محمد الفاتح. فتح عهد السلطان محمد الفاتح بوابةً لعصر تطور صناعي جديد في تاريخ الإمبراطورية العثمانية، خصوصاً في صناعة السفن والمدافع الحربية.

يذكر أنه بعد تدمير الأسطول البحري العثماني بالكامل في معركة لبانتو، لعب مصنع Tophane-i Humayun دورا كبير في تعويض القوات البحرية العثمانية ما فقدته خلال المعركة، إذ تمكن هذا المصنع في غضون خمسة أشهر فقط من بناء أسطول بحري جديد وقوي مكون من 200 سفينة.

في بداية القرن العشرين أعتبرت مديرية التصنيع العسكري من أهم المنشآت العسكرية الرسمية والمتخصصة في صناعة الأسلحة العسكرية والذخائر. إذ تعتبر هذه المنشأة امتداداً لمنشأة İmalât-ı Harbiye والتي أنشئت في عهد السلطان محمود الثاني.

وبعد توقيع هدنة مودروس توقف الإنتاج الحربي للمصانع التابعة للمديرية في إسطنبول. وشكّل هذا التوقف مشكلة كبيرة لدى قوات الكفاح الوطني المقاومة لدول الحلفاء، فنقلوا بقيادة مصطفى كمال أتاتورك المديرية إلى أنقرة بهدف إعادة إنتاج الأسلحة والذخائر للمقاومة.

بعد تأسيس الجمهورية التركية شهدت تركيا حقبة جديدة في مجال الصناعات الدفاعية، تحديداً قطاع الطيران الحربي. إذ فتح المجال أمام شركات القطاع الخاص للمساهمة في انتاج هذه الأسلحة وتطويرها مثل شركة تمتاش (TAMTAŞ) لصناعة الطائرات، والتي كانت من أهم الشركات التركية الخاصة التي عملت في هذا المجال.

وعلى الرغم من أن الفترة ما بين 1926 و1939 في تركيا كانت صعبة من الناحية الاقتصادية، فإن صناعة الطائرات خلال هذه الحقبة حققت نجاحات كبيرة. فمثلاً بحلول عام 1939، تمكنت TAMTAŞ من إنتاج 112 طائرة.

في عام 1941، أنشأ اتحاد الطيران التركي (THK) مصنع طائرات وأصبح أكبر مؤسسة في صناعة الطائرات. بالإضافة الى إنشاء أول مصنع لمحركات الطائرات في أنقرة عام 1948. كما أنشئ خلال هذه الفترة مصنع متخصص في صناعة الطائرات لرجل الأعمال الشهير آنذاك نوري دميراغ. تمكنت شركة دميراغ من صنع 24 طائرة حربية وشراعية.

في الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية شهدت الصناعات الدفاعية التركية تراجعاً كبيراً. خاصة مع تنفيذ خطة مارشال التي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية لتعويض الدول الأوروبية المتضررة من الحرب اقتصادياً. إذ قدمت الولايات المتحدة ضمن الخطة مساعدات عسكرية لليونان وتركيا بغرض تقليص التوسع السوفييتي. وبدأت تركيا تعتمد على شراء الأسلحة من الخارج، تحديداً من أمريكا.

وفي هذا السياق صرح الخبير في الصناعات الدفاعية التركية رفعت أونجل لـTRTعربي، بأنه وعلى الرغم من أن “الدعم الأمريكي مكّن القوات المسلحة التركية من التجهيز بسرعة أكبر، فإن ذلك تسبب في اعتماد تركيا طويل الأمد على الولايات المتحدة في المنتجات الدفاعية”.

ويضيف أونجل أن حظر الأسلحة الأمريكي، الذي طُبق بين عامي 1975 و1978 بعد “عملية السلام” في قبرص ، أدى إلى تحفيز تركيا للتركيز على صناعات الدفاع المحلية. وكان تأسيس شركات مثل Tusaş وAselsan وRoketsan، أحد تجليات هذا النهج الجديد. كما ربطت تركيا مشترياتها من الأسلحة من الولايات المتحدة بشروط تطوير صناعة الدفاع التركية. ويعد إنتاج طائرات F-16 على الأراضي التركية في منتصف الثمانينيات مثالاً على ذلك.

ومع صعود حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002، شهدت تركيا مرحلة جديدة في انتاج الصناعات الدفاعية على مستوى جميع القطاعات الجوية والبرية والبحرية.

وخلال هذه الفترة، تمكنت تركيا من تحقيق أولى الخطوات نحو الاكتفاء الذاتي وتقليص الاعتماد على استيراد الأسلحة من الخارج. كانت البداية من خلال تأسيس MİLGEM (مشروع السفن الحربية الوطنية)، وإطلاق مبادرة أخرى مثل ATAK (مشروع هليكوبتر الهجوم الوطني)، وAltay (مشروع دبابات القتال الوطنية).

ازدادت أعداد مشاريع الصناعات الدفاعية منذ السنوات الأولى لصعود الحزب. ففي حين كان عدد المشاريع الدفاعية في العام 2002، 66 مشروعاً، وصل هذا الرقم إلى 269 في عام 2010، والى667 في العام 2018.

في ذات السياق، زادت الميزانية المتعلقة بتطوير هذه المشاريع من 5.5 مليار دولار في عام 2002 إلى 60 مليار دولار في عام 2018. وزادت ميزانية البحث والتطوير من 49 مليون دولار في 2002 إلى 666 مليون دولار في 2010، وفي 2018 وصلت إلى 1.45 مليار دولار.

كما ارتفعت قيمة صادرات الدفاع الجوي من 248 مليون دولار في عام 2002، الى 853 مليون دولار في عام 2010، وفي عام 2018 بلغت 2.2 مليار دولار. وارتفع عدد المصانع من 56 مصنعاً عام 2002 إلى 1500 مصنع عام 2020.

في عام 2010، كان لدى تركيا شركة واحدة على قائمة أفضل 100 شركة دفاعية عالمية. فيما أصبح لديها حتى العام 2020 سبع شركات في قائمة أفضل مصانع للصناعات الدفاعية في العالم، كشركة ASELSAN وHAVELSAN وROKETSAN وTAI / TUSAŞ وSTM وBMC وFNSS، متفوقةً على دول مثل إسرائيل وروسيا والسويد واليابان مجتمعة.

منذ بداية الألفية، ركزت تركيا على إنتاج الطائرات بلا طيار (SİHA)، والتي ظهرت بشكل ملحوظ بين العام 2008-2010، وتطورت بشكل أكبر في السنوات القليلة الماضية. خاصة بعد أن فرضت بعد الدول مثل إسرائيل والولايات المتحدة حظراً على تصدير مثل هذه الطائرات إلى تركيا وهو الأمر الذي شجع الأخيرة على العمل الجاد لتطوير هذا النوع من الطائرات. وأصبحت شركة BAYKAR هي مثال هذا النجاح الكبير في صناعة الطائرات بلا طيار التركية.

وخلال 2022، دُشنت أول سفينة استخبارات تركية من طراز (TCG Ufuk)، كما بدأ العمل في تصنيع غوّاصتين جديدتين هما سلمان رئيس (Selman Reis)، و”خضر رئيس” (Hızır Reis). بالإضافة إلى البدء في العمل على المسيّرات البحرية “أولاق” (Ulaq)، و”مير” (Mir)، و”سنجر” (Sancar)، و”مارلين” (Marlin)، و”ألباتروس” (Albatros)، و”سالفو” (Salvo).

في السياق ذاته، حققت الطائرات التركية بلا طيار خاصة “Bayraktar TB2” نجاحات ملموسة في العمليات العسكرية التي استخدمت فيها ضمن عمليات عسكرية كبيرة في مناطق مختلفة حول العالم مثل سوريا في 2018، وفي ليبيا، وفي إقليم قره باغ إبان الحرب التحرير التي خاضتها أذربيجان ضد الاحتلال الأرمني.

آخر إنتاجات المسيّرات لشركة بيرقدار طائرتا بيرقدار تي بي 3 “BAYRAKTAR TB3″وطائرة قزِل إلما ” KIZILELMA”. إذ أعلنت الشركة نيتها إطلاق أول رحلة لـTB3 خلال هذ العام. وتميزت قزِل إلما A عن بقية المسيرات الأخرى بإمكانية إطلاقها من السفن ذات المدرج القصير. كما أن لديها قدرة عالية على التخفي عن شاشات الرادارات. ويصل وزنها عند الإقلاع إلى 6 أطنان، فيما تستطيع نقل حمولة 1500 كيلوجرام من الصواريخ.

أما مسيّرة قزِل إلما فأعلنتها شركة BAYKAR في نهاية العام 2022، وهي طائرة من نوع A، ويوجد نسختان B وC واللتان ستنتَجان في السنوات القادمة. أما آخر إصدارات المسيرات التركية فهي عنقاء-3 “ANKA3” التي طورتها شركة صناعات الفضاء التركية (TUSAŞ)، والتي من المتوقع تنفيذ أول رحلة لها في منتصف هذا العام. وتتميز عنقاء3 بمقدرتها على التحليق لمدة عشر ساعات على ارتفاع 40.000 قدم. ويبلغ وزنها الطبيعي 7 أطنان، وعند الإقلاع 6.5 طن، وتستطيع نقل حمولة 1200 كيلوجرام، فيما تبلغ سرعتها 800 كم في الساعة.

في السياق ذاته، ستصبح الطائرة الحربية TFX من أهم إنجازات الصناعات الدفاعية الجوية التركية في المستقبل القريب، والتي ستحل محل المقاتلة الأمريكية F-16. وهي طائرة تطورها الشركة التركية لصناعات الفضاء وشركة BAE مقاولاً فرعياً لها. من المنتظر أن تنفذ أول طيران لها في العام 2025، وستدخل في الخدمة في العام 2028.

وفي تصريحه لـTRT عربي، يقول الخبير التركي عردة مولوت أوغلو، “ستتألف TFX من عديد من الأنظمة المتطورة مثل الرادار وأجهزة الاستشعار الكهروبصرية وأنظمة الاتصالات عالية الدقة”.

وأضاف بأنه “من خلال مشروع TFX، سوف تكون تركيا قادرة على إنشاء نظام جوي متقدم. يتكون من مرافق الاختبار، ومنشآت التكامل والتجميع، وشركات ذات خبرة واسعة في صناعة الطيران الحربي قادرة على إدارة البرامج والمشاريع طويلة الأجل”.

وأردف أن “الموارد البشرية التي تعمل على هذا المشروع مكونة من أعضاء هيئة التدريس والمهندسين والفنيين والموظفين الإداريين المتخصصين في تطوير وتصنيع واختبار عديد من الأنظمة”. وهذا بدوره سوف يعزز البنية التحتية لصناعة الطيران الحربي في تركيا، والتي سوف تؤهلها لتنفيذ مشاريع عملاقة من هذا النوع في المستقبل، وفق تعبيره.

أخيراً تسعى تركيا إلى تطوير البرامج والمشاريع في جميع القطاعات المتعلقة بالصناعات الدفاعية التركية على المدى البعيد. إذ تعطي الحكومة قطاع التكنولوجيا والفضاء أولوية قصوى. من المتوقع أن يكتمل مشروع نظام إطلاق الأقمار الصناعية بحلول العام 2025. بالإضافة إلى أن الهدف الاستراتيجي لتركيا هو جعل صناعة الدفاع التركية مستقلة بنسبة 100٪ بحلول عام 2053.
يا عزيزي اغلب المشاريعالتي ذكرت هنا هي بعد العام 2000 و قبلها مشاريع الطائرات في الثلاثينات و غيرها كلها تم ايقافها ب اوامر حكومية ولم يسمح لها بالاستمرار الصحوة التركية جاءت اثناء ازمة قبرص و بدا العجلة بالدوران لكنها ما لبثت ان توقفت بعد انقلاب العام 1980 و عادت في خضم سياسة امريكية للسيطرة على تسيحدول المنطقة كحال عقد الابرامز لمصر و الفالكون ل تركيا نعود الى مفهومك حول القوة بين الدول العربية وتركيا تخيل يا عزيي ان العراق ايام حرب ايران اوقف مشروع الكاب التركي ل انشاء سدود بتصريح صغير ل صدام و في عهدالملوكفي مصر و العراق كان اقتصاد البلدين متفوق عل تركيا ناهيك عن قيمة عملات البلدين ال ان تول العسكر الحكم نحن لدينا مقومات اكثر بكثير من تركيا لكن المشكلة في ادارة هذه الموارد والمقومات
 
أي مصب نفايات؟!
اقرأوا عن تاريخ الصناعات العسكرية التركية ومن أسسها ، أقرأوا عن من أسس الثورة الصناعية التركية.

وين أنتم عايشين فيه.

أتاتورك ومن بعده أسس ما تشاهدونه الآن.
يا اخي الناس قرات و كانت تشاهد ب اعينها ماذا كان حال تركيا في الثمانينيات والتسعينيات و كيف اصبح اليوم و صدقني النهض الحقيقية والاستقلال العسكري بدا في هذا القرن بعد ان كانت نسبة التصنيع المحلي 20 بالمئة اصبحت 80 بالمئة سابقا كان الجيش هو المسيطر وكان الفساد ينخر تركيا نخرا و الانقلابات كانت هي السمة السائدة هذا هو واقع تركيا في القرن العشرين و اي تسليح كان مسيطر عليه و يخدم فقط غايات التصدي للسوفيت و اول اختبار حقيقي كانت ازمة قبرص عندها شعر الاتراك بحجم الخطر و بدا التحرك الشعبي لكن الشباب كانوا لهم بالمرصاد و حصل انقلاب 1980 بقيادة كنعان ايفرين وظلت تركيا حبيسة العسكر الى القرن 21 بالنسبة لي ما يهمني هو وجود حكومة تركية تحافظ على الوضع في سوريا من العودة الى حكم الاقليات
 
اخي الكريم مقارنتك للامور مضحكة صراحة
"اسرائيل لم تقدر على حزب الله" كلنا نعرف ان حزب الله انهزم اكبر واسرع هزيمة
الاتراك صرلهم يقاتلون حزب العمال من سنوات طويلة بدون اي نتائج فعلية على الرغم ان حزب العمال لا يقارن بحزب الله
حزب الله حرفيا جيش مصغر
ونحن نعلم ان الصهاينة على الرغم من نجاستهم في حروبهم ضد الجيوش يفاجؤونك
بدون حتى اخذ النووي في الحسبان
فسلاح الجو الذي يكون حاسم في مثل هذه المعارك نلاحظ ان سلاح الجو الاسرائيلي لا يقارن مع سلاح الجو التركي الذي هو عبارة عن درونات
الحزب الايراني رغم ماتلقه من ضربات لم ينهزم
الانهزام هو التفكيك الجناح العسكري وتقديم قادة الحزب للحساب كما حدث مع صدام وبشار الاسد والقذافي
وهذا لم يحصل حزب الايراني ليس بجيش هو مجرد مليشييا لو كان جيشا لكانت لديه قدرات جوية ودفاع جوي
الحرب بين تركيا والكيان لن تحدث ولو حدثت اتوقع فوا تركيا على اليهود لسبب بسيط
الكيان مرتبط ارتباط كبير بامريكا وامريكا عادي تزهق من دعم السلاح للكيان لو تجاوزت الفواتير 500 مليار دولار واكثر
عكس تركيا الي تصنع في كل سلاحها وبالنسبة للسلاح الجوي الاتراك قادرين في 3 سنوات على بناء قوة جوية كبيرة
من التايفون KAAN التركية وحتى المقاتلات الروسية لو لزم الامر
 
يا عزيزي اغلب المشاريعالتي ذكرت هنا هي بعد العام 2000 و قبلها مشاريع الطائرات في الثلاثينات و غيرها كلها تم ايقافها ب اوامر حكومية ولم يسمح لها بالاستمرار الصحوة التركية جاءت اثناء ازمة قبرص و بدا العجلة بالدوران لكنها ما لبثت ان توقفت بعد انقلاب العام 1980 و عادت في خضم سياسة امريكية للسيطرة على تسيحدول المنطقة كحال عقد الابرامز لمصر و الفالكون ل تركيا نعود الى مفهومك حول القوة بين الدول العربية وتركيا تخيل يا عزيي ان العراق ايام حرب ايران اوقف مشروع الكاب التركي ل انشاء سدود بتصريح صغير ل صدام و في عهدالملوكفي مصر و العراق كان اقتصاد البلدين متفوق عل تركيا ناهيك عن قيمة عملات البلدين ال ان تول العسكر الحكم نحن لدينا مقومات اكثر بكثير من تركيا لكن المشكلة في ادارة هذه الموارد والمقومات

هذا الكلام غير صحيح ، بل وتكذبه قناتكم "الجزيرة" بذات قدرها ، وقد قلت لك سابقاً أنك متأثر بالمكينة الإعلامية الإخوانية ومقدس لجلالة القائد الفذ ، ولم تصدق.

أقرأ :

"وجاءت الخطوات الكبيرة بعد عام 1985 فيما يتصل بالتحول للصناعة العسكرية الدفاعية، والتي وفرت بداية ما نسبته 18% فقط من احتياجات الجيش التركي، بينما تبلغ هذه النسبة حاليا 70% ضمن مسار شمل كافة القطاعات. وفي عام 1988، تم تأسيس شركة تصنيع الصواريخ، وشركات عديدة أخرى، وباتت تركيا منذ عام 2000 دولة منتجة لمعظم أسلحتها."

المعنى أن تركيا قبل حزب اردوغان كانت تنتج معظم اسلحتها.


الرابط : https://www.aljazeera.net/news/2020/12/17/الصناعات-العسكرية-التركية-كيف-تحولت

لماذا تاريخ 1985؟!.
وهو بعد عهد الانقلاب الذي تزعم أن الصناعة العسكرية التركية توقفت.

في هذا التاريخ : "قامت الجمهورية التركية في عام 1985 بموجب القانون رقم 3238 بتأسيس رئاسة تطوير ودعم الصناعات الدفاعية )SAGEB) وذلك بهدف تطوير الصناعات الدفاعية المحلية وتحديث القوات المسلحة التركية التي تتمتع بخلفية تاريخية عميقة الجذور. وهذه المؤسسة ستلعب دورا رئيسيا في نقل التقنيات العسكرية المتطورة إلى القوات المسلحة التركية".

كفاكم تقديس لمن لا يستحق.​
 
التعديل الأخير:
يا اخي الناس قرات و كانت تشاهد ب اعينها ماذا كان حال تركيا في الثمانينيات والتسعينيات و كيف اصبح اليوم و صدقني النهض الحقيقية والاستقلال العسكري بدا في هذا القرن بعد ان كانت نسبة التصنيع المحلي 20 بالمئة اصبحت 80 بالمئة سابقا كان الجيش هو المسيطر وكان الفساد ينخر تركيا نخرا و الانقلابات كانت هي السمة السائدة هذا هو واقع تركيا في القرن العشرين و اي تسليح كان مسيطر عليه و يخدم فقط غايات التصدي للسوفيت و اول اختبار حقيقي كانت ازمة قبرص عندها شعر الاتراك بحجم الخطر و بدا التحرك الشعبي لكن الشباب كانوا لهم بالمرصاد و حصل انقلاب 1980 بقيادة كنعان ايفرين وظلت تركيا حبيسة العسكر الى القرن 21 بالنسبة لي ما يهمني هو وجود حكومة تركية تحافظ على الوضع في سوريا من العودة الى حكم الاقليات

من هم الناس الذين قرأوا وشاهدوا بأعينهم ماذا كان حال تركيا في الثمانينات والتسعينات ومابعدها؟!.
يارجل ألهذه الدرجة الرجل سحركم؟!.
لو أنه من أهل بدر أو أهل الشجرة أو من العشرة المبشرين بالجنة لم تقدسه بهذا الشكل ، وفي النهاية تقولون نحن لا نقدسه؟.:walw[1]:
 
[IMPORTANT][/IMPORTANT]
الحزب الايراني رغم ماتلقه من ضربات لم ينهزم
الانهزام هو التفكيك الجناح العسكري وتقديم قادة الحزب للحساب كما حدث مع صدام وبشار الاسد والقذافي
وهذا لم يحصل حزب الايراني ليس بجيش هو مجرد مليشييا لو كان جيشا لكانت لديه قدرات جوية ودفاع جوي
الحرب بين تركيا والكيان لن تحدث ولو حدثت اتوقع فوا تركيا على اليهود لسبب بسيط
الكيان مرتبط ارتباط كبير بامريكا وامريكا عادي تزهق من دعم السلاح للكيان لو تجاوزت الفواتير 500 مليار دولار واكثر
عكس تركيا الي تصنع في كل سلاحها وبالنسبة للسلاح الجوي الاتراك قادرين في 3 سنوات على بناء قوة جوية كبيرة
من التايفون KAAN التركية وحتى المقاتلات الروسية لو لزم الامر
لا اظن ان مسألة الفواتير ستطبق مع اسرائيل في حال وجود حرب
لان دعم اسرائيل بالمنظور الامريكي ليس كمثل دعم اوكرانيا كي يكون له حدود
كما تعلم اليهود يسيطرون على كل المراكز الحيوية في الدولة
 
حديثك عن اردوغان سليم اردوغان حول تركيا من مصب نفايات اوروبا الى قوة عالمية يحسب لها الف حساب وقوة صناعية وعسكرية ودبلوماسية تواجه وتقدر على بسط نفوذها في 3 قارات

السياسي الذكي هو الذي يعرف متى ينسحب

اردوغان يريد رئاسة مدى الحياة فكر في مصلحته على مصلحة الحزب و الدولة و نهاية ذالك معروفة و عدوه الأكبر هو صحته الرجل كبير و له مشاكل حتى في الحركة

في المقابل اردوغان يستغل غباء معارضيه هو لم ينتصر لا لاقتصاد ولا تطور كما تظن بل معارضيه لم يقدمو اي بديل واقعي كل حملتهم هي شتم اردوغان و ليس هكذا تطيح بدكتاتور
 
خاطرة :

قرأت للدكتور الإخواني الكويتي حاكم المطيري مختصراً في موقعه ، لكتاب اسمه الاغلال أو قريب من هذا الاسم ، وفيه سرد تاريخي عجيب جداً ولم أقرأه في حياتي ، والمشكلة أنه وضع لكل واقعة أو حدث تاريخي مصدر أو مرجع للرجوع إليه ، تأكيداً لمصداقيته ، وجميع تلك المصادر المشار إليهم في كتابه تخالف ما كتبه بالجملة وبشكل كامل ، واستغرب كيف يتجرأ بكتابتها والإشارة إليها مادامت تخالف ما أشار إليه.
في النهاية ادركت أنه وأمثاله يكتبون لم لا يفهمون ولا يهتمون بالمصادر والمراجع ، ولا ينوعون خيارات قراءاتهم وثقافتهم ، ويثقون في ايقونات اجتماعية وسياسية واكاديمية ودينية ويؤمنون بما يقولونه بالمرة.
وهذه هي النتائج ، مجتمع منقاد أعمى ، والله المستعان.

 
السياسي الذكي هو الذي يعرف متى ينسحب

اردوغان يريد رئاسة مدى الحياة فكر في مصلحته على مصلحة الحزب و الدولة و نهاية ذالك معروفة و عدوه الأكبر هو صحته الرجل كبير و له مشاكل حتى في الحركة

في المقابل اردوغان يستغل غباء معارضيه هو لم ينتصر لا لاقتصاد ولا تطور كما تظن بل معارضيه لم يقدمو اي بديل واقعي كل حملتهم هي شتم اردوغان و ليس هكذا تطيح بدكتاتور
اردوغان توقف به الزمن منذ 2016 وكان عليه الخروج وقتها
اصبح يرى نفسو سلطان سليمان القانوني وصار يحلم بالمجد العثماني
لكن تصديقا لكلامك عندي صديق تركي من مناصري القوميين الاتراك وكاره لاردوغان
في الانتخابات الماضية لما سالتو عن من ستصوت وكنت متوقع انو سيصوت للمعارضة
قالها لي بكل ثقة انو اردوغان قد يكون دكتاتور او متفرد لكنو قومي متعصب
 
هذا الكلام غير صحيح ، بل وتكذبه قناتكم "الجزيرة" بذات قدرها ، وقد قلت لك سابقاً أنك متأثر بالمكينة الإعلامية الإخوانية ومقدس لجلالة القائد الفذ ، ولم تصدق.

أقرأ :

"وجاءت الخطوات الكبيرة بعد عام 1985 فيما يتصل بالتحول للصناعة العسكرية الدفاعية، والتي وفرت بداية ما نسبته 18% فقط من احتياجات الجيش التركي، بينما تبلغ هذه النسبة حاليا 70% ضمن مسار شمل كافة القطاعات. وفي عام 1988، تم تأسيس شركة تصنيع الصواريخ، وشركات عديدة أخرى، وباتت تركيا منذ عام 2000 دولة منتجة لمعظم أسلحتها."

المعنى أن تركيا قبل حزب اردوغان كانت تنتج معظم اسلحتها.


الرابط : https://www.aljazeera.net/news/2020/12/17/الصناعات-العسكرية-التركية-كيف-تحولت

لماذا تاريخ 1985؟!.
وهو بعد عهد الانقلاب الذي تزعم أن الصناعة العسكرية التركية توقفت.

في هذا التاريخ : "قامت الجمهورية التركية في عام 1985 بموجب القانون رقم 3238 بتأسيس رئاسة تطوير ودعم الصناعات الدفاعية )SAGEB) وذلك بهدف تطوير الصناعات الدفاعية المحلية وتحديث القوات المسلحة التركية التي تتمتع بخلفية تاريخية عميقة الجذور. وهذه المؤسسة ستلعب دورا رئيسيا في نقل التقنيات العسكرية المتطورة إلى القوات المسلحة التركية".

كفاكم تقديس لمن لا يستحق.​
اي تقديس هل قرات ما كتبته قبل العام 2000 كانت انسبة 20 بالمئة اما الان فهي 80 بالمئة اي تقديس و اي اخوان و اي اخوات تتحدث عنهم
 
من هم الناس الذين قرأوا وشاهدوا بأعينهم ماذا كان حال تركيا في الثمانينات والتسعينات ومابعدها؟!.
يارجل ألهذه الدرجة الرجل سحركم؟!.
لو أنه من أهل بدر أو أهل الشجرة أو من العشرة المبشرين بالجنة لم تقدسه بهذا الشكل ، وفي النهاية تقولون نحن لا نقدسه؟.:walw[1]:
انا احد هولاء في التسعينيات كانت اسطنبول عبارة عن اكوام و جبال من النفايات وكان الخليج عبارة عن مياة صرف صحي واتذكر كيف كان الناس يقفون طوابير للحصل على الماء من الخزانات صهاريج المياه هذا لا يسم تقديس لكن الانجازات تتحدث لماذا تعتبر كل كمة حق تقديس اردوغان مثلا كان سبب الكارثة الاقتصادية بتلاعبه بسعر الفائدة نحن ننتقده عندما يخطا و لا نقدس اشخاص كما تتخيل بالمناسبة يمكنك سؤال اي شخص لديك من معارفك كان يزور تركيا في تلك الفترة عن اوضاع البلاد بالنسبة لي وجود اردوغان وحزبه مهم حاليا ومن مصلحتنا خصوصا فيما يتعلق بسوريا
 
اي تقديس هل قرات ما كتبته قبل العام 2000 كانت انسبة 20 بالمئة اما الان فهي 80 بالمئة اي تقديس و اي اخوان و اي اخوات تتحدث عنهم

أي تقديس؟!.
من الذي جبرك لكي تكذب وتقول :
- "اغلب المشاريعالتي ذكرت هنا هي بعد العام 2000".
- "و غيرها كلها تم ايقافها ب اوامر حكومية ولم يسمح لها بالاستمرار".
- "الصحوة التركية جاءت اثناء ازمة قبرص و بدا العجلة بالدوران".
- "لكنها ما لبثت ان توقفت بعد انقلاب العام 1980".
كل هذا كذب محض من بنات واخوات أفكارك وتقديسك للخليفة.
انت تهكها على من؟.
وبعد هذا كله تحاول تفهمني أنك ما تقدسه رجلك المفضل؟!.
والمشكلة أنك مازلت مصر على الدفاع والكذب لأجله ، التقرير من الجزيرة واضح للأعمى ، ومن إعلامكم ، ينص وبصراحة "وباتت تركيا منذ عام 2000 دولة منتجة لمعظم أسلحتها.".
من شان الله يازلمة خلاص يكفي.​
 
انا احد هولاء في التسعينيات كانت اسطنبول عبارة عن اكوام و جبال من النفايات وكان الخليج عبارة عن مياة صرف صحي واتذكر كيف كان الناس يقفون طوابير للحصل على الماء من الخزانات صهاريج المياه هذا لا يسم تقديس لكن الانجازات تتحدث لماذا تعتبر كل كمة حق تقديس اردوغان مثلا كان سبب الكارثة الاقتصادية بتلاعبه بسعر الفائدة نحن ننتقده عندما يخطا و لا نقدس اشخاص كما تتخيل بالمناسبة يمكنك سؤال اي شخص لديك من معارفك كان يزور تركيا في تلك الفترة عن اوضاع البلاد بالنسبة لي وجود اردوغان وحزبه مهم حاليا ومن مصلحتنا خصوصا فيما يتعلق بسوريا

أجل أنت أحد هؤلاء ، وتتذكر الطوابير ؟!.:cool:

اسطانبول جرى لها ربكة لمكانتها التاريخية والقيمية بعد الحرب العالمية الأولى ونقل العاصمة التركية لأنقرة ، وهجر الكثير من سكانها لأسباب عدة ، ومن ثم تم الالتفات لها ومحاولة اعادة لملمة شتاتها في الستينات والسبعينات الميلادية ، ومحاولة ارجاع السكان لها وتطوير منافع اقتصادية فيها لجذب السكان لها من جديد ، ونجح الأمر نوعا ما ، غير أن تلك المباني السكانية الجديدة كانت غير مطابقة وتبنى بطرق غير شرعية وبتخطيط عشوائي وبدائي ، ولم يفق الأتراك لهذا الأمر إلا بعد زلازل 1999م ، حينها خرجت توصيات من لجان حكومية بإعادة هيكلة جميع اجزاء المدينة ومبانيها ومرافقها وتطويرها من جديد على أسس جديدة.
حتى الزلازل تدخل لرفعة شأن الخليفة!!.​
 
[IMPORTANT][/IMPORTANT]

لا اظن ان مسألة الفواتير ستطبق مع اسرائيل في حال وجود حرب
لان دعم اسرائيل بالمنظور الامريكي ليس كمثل دعم اوكرانيا كي يكون له حدود
كما تعلم اليهود يسيطرون على كل المراكز الحيوية في الدولة
امريكا عندها من سينزع التاج عنها الان وهم الصينيين
اي تمويل لليهود يعني خسارة لامريكا وفوز للصين خاصة تكنولوجيا واقتصاديا
اي دعم لاحدود له هو خسارة لامريكا واستنزاف وخاصة خسارة اموال لمواجهة البعبع الصيني
لذلك موش سهل تمويل حروب وخاصة بوجود روسيا والصين الي ناويين على القضاء على امريكا
 
عودة
أعلى