الآن اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة



ي ساتر حرفياً الاباتشي فوقه رغم ان حصلت محاولة لاسقاطها قبل يومين


اتوقع الصهاينة ارتكبوا بالأباتشي مجازر بحق المدنيين اكثر من الامريكان في العراق وافغانستان مجتمعتان
 
لابسين بطانيه للتنويه زي ما كان عامل السنوار اظنها عبوه مش قبر
أعتقد انهم مقاومين من حماس استشهدو ... يرتدون اغطية رمادية لتمويه لو تلاحظ .. شاهدنا كثيرا مقاومين بما فيهم السنوار يرتدونها
لو كده طريقة التمويه سيئة للغاية وسهلت من رصدهم.
 
ايش يستفاد منها ؟ اذا كانت تُعرف ان من يرتديها من حماس انتهت فعاليتها بالتمويه
اتوقع لها علاقة بأجهزة الرصد الحرارية كونها تغطي حرارة الجسم

بمعنى تعمي تلك الأجهزة
 
ايش يستفاد منها ؟ اذا كانت تُعرف ان من يرتديها من حماس انتهت فعاليتها بالتمويه
كان فيه بوست منشور عن اهمية الساتر بالبطانيات دي
كان ليها اسباب تكتيكية مقنعة بصراحة.. لو لقيته منكن ابعته ليك
اللي هتستنتجة من البوست لو قرأته ان الحاجة ام الاختراع
 
ايش يستفاد منها ؟ اذا كانت تُعرف ان من يرتديها من حماس انتهت فعاليتها بالتمويه
لفت انتباه البعض في فيديو اليوم لعملية الزيتون أن المقاوم يلف بطانية على كتفيه ورأسه ؟! والامر تكرر كثير حتي مع ابو ابراهيم !!
لكن الحقيقة أن وراء هذه الحركة البسيطة ذكاء عسكري مذهل.

أولا:أجهزة الرصد والكاميرات الحرارية غالبًا تبحث عن ملامح الإنسان: الرأس والكتفين هما أوضح بصمة بصرية.
حين يغطي المقاوم رأسه وكتفيه بالبطانية، يذوب شكله وسط الركام… فلا يظهر كإنسان واضح للعدسات، بل ككتلة غامضة يصعب تمييزها. وهكذا يمرّ من تحت عين التقنية دون أن يراه أحد.

ثانيا التمويه الحراري: أقمشة البطانية الكثيفة بتشتّت حرارة الجسد، فتتوه الكاميرات تحت الحمراء وتفشل في التقاط إشاراته الحرارية ..
ببساطة… البطانية بتلعب دور "درع صامت" ضد أعتى أجهزة الاحتلال.

ثالثا الذوبان في البيئة:ألوان البطانية الباهتة، المغبرة، تجعل المقاوم جزءًا من المشهد الرمادي حوله: الركام، الغبار، الدخان. لا بزة مميزة، ولا هيئة لافتة… مجرد ظل يختفي وسط الفوضى.

رابعا الاستخدام العملي: البطانية مش بس تمويه، لكنها أداة بقاء:
تحمي من برد الليل.. تغطي السلاح أو الذخيرة أثناء الحركة.
تساعد المقاوم عند الانبطاح، فيخفي نفسه وسلاحه في لحظة حاسمة.

#أحمد_زيدان
 
لفت انتباه البعض في فيديو اليوم لعملية الزيتون أن المقاوم يلف بطانية على كتفيه ورأسه ؟! والامر تكرر كثير حتي مع ابو ابراهيم !!
لكن الحقيقة أن وراء هذه الحركة البسيطة ذكاء عسكري مذهل.

أولا:أجهزة الرصد والكاميرات الحرارية غالبًا تبحث عن ملامح الإنسان: الرأس والكتفين هما أوضح بصمة بصرية.
حين يغطي المقاوم رأسه وكتفيه بالبطانية، يذوب شكله وسط الركام… فلا يظهر كإنسان واضح للعدسات، بل ككتلة غامضة يصعب تمييزها. وهكذا يمرّ من تحت عين التقنية دون أن يراه أحد.

ثانيا التمويه الحراري: أقمشة البطانية الكثيفة بتشتّت حرارة الجسد، فتتوه الكاميرات تحت الحمراء وتفشل في التقاط إشاراته الحرارية ..
ببساطة… البطانية بتلعب دور "درع صامت" ضد أعتى أجهزة الاحتلال.

ثالثا الذوبان في البيئة:ألوان البطانية الباهتة، المغبرة، تجعل المقاوم جزءًا من المشهد الرمادي حوله: الركام، الغبار، الدخان. لا بزة مميزة، ولا هيئة لافتة… مجرد ظل يختفي وسط الفوضى.

رابعا الاستخدام العملي: البطانية مش بس تمويه، لكنها أداة بقاء:
تحمي من برد الليل.. تغطي السلاح أو الذخيرة أثناء الحركة.
تساعد المقاوم عند الانبطاح، فيخفي نفسه وسلاحه في لحظة حاسمة.

#أحمد_زيدان
وممكن يكون استخدم اللون الأسود لعدم توفر ألوان تانية.. في النهاية دي ظروف ميدانية مفيهاش رفاهيات
 
عودة
أعلى