الآن اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة




ستكون أحد مهام هذه المليشيات لاحقا هي اختراق السياج الحدودي
الفاصل بين قطاع غزة وبين مصر حتى تتم عملية التهجير على مرأى العالم
وتظهر بشكل عفوي وأن إسرائيل لم تخترق السياج وبذلك تكون مصر أمام واقع مختلف.

اليهودي يفكر خارج الصندوق ليخلط عليك الأوراق بشكل لا تتوقعه
 
السيناتور المستقل بيرني ساندرز يصرح أخيراً ان حرب غزة هي {إبادة جماعية} بعد ان انكر وجود ابادة

طبعاً هو معروف بمواقفه الصريحة المعارضة لإسرائيل ومنع تسليحها وتمويلها لكن رغم ذلك كان ينكر وجود إبادة الان اعترف بها وهو تطور مهم

 
حماس لم تعد تحترم حرمة الدم المسلم نهائيا

دم المسلم الذي هدم الكعبة عند الله حجرا حجرا اهون من إهداره

هما لا يبالون به مطلقا
لأ لأ لأ التلات سطور دول بالذات عاليين قوي
مينفعش معاهم شمعة ولا لمبة
دي عايزه ☀️☀️☀️
 
يوجد عند الإسرائيليين مصطلح "يوريم بوخيم" يعني إطلاق النار والبكاء،
يعني هم الضحية عندما يقتلون ويحق لهم البكاء لأنهم مجبرين،
الموضوع مرض نفسي لا تتخيله وأوضح مثال له خطبة جولدا مائير عندما قالت: " يمكننا أن نسامح العرب على قتلهم أطفالنا، ولكن لا يمكننا أن نصفح عنهم لإجبارهم إيانا على قتل أطفالهم"،

هو الضحية وأنت من أجبره على الشر ،حتى قتل الأطفال والنساء شيء خارج سيطرتهم وهم الضحية لأنهم مجبرين على فعل هذا فالإرهابيين استخدموهم دروع بشرية، أو هؤلاء مشروع إرهابي ،أو لم نكن نعلم،
أنا أزعم أن هذا المرض ورثوه من الغرب، كم فيلم مر عليك فيه الجندي الغربي يغزو أرض أخرى وهو ضحية تتعاطف معه لأنه اضطر لقتل طفل يحمل سلاح،
أو امرأة معها متفجرات،
كان هناك فيلم مبني على قصة حقيقية عن مجموعة جنود أمريكيين إرهابيين كانوا يقتلون الأفغانيين للمتعة،
لكن في الفيلم بدأوها بأن الأفغان قتلوا ضابط أمريكي محبوب غدرا فقرر الجنود الإنتقام،

كلهم هكذا وحوش، ويستخدمون عاطفتك ضدك ليدّعو البراءة، بينما هم لا يملكون أي ذرة رحمة أو إنسانية،
إنسانيتك في نظرهم نقطة ضعفك، وسيحاولون قدر الإمكان جعل شعورك مذبذب ناحيتهم إن لم تكن في صفهم.
 
ظهور عصابة فلسطينية جديدة بقطاع غزة في خانيونس اسمها مجموعة ابو سفن الاسطل

المجموعة نجحت بخطف وقتل عديد من مقاتلي عصابة حماس الخمينية

مشاهدة المرفق 812343
. الاسطل! امحق اسم خلصت الاسامي؟
 
يوجد عند الإسرائيليين مصطلح "يوريم بوخيم" يعني إطلاق النار والبكاء،
يعني هم الضحية عندما يقتلون ويحق لهم البكاء لأنهم مجبرين،
الموضوع مرض نفسي لا تتخيله وأوضح مثال له خطبة جولدا مائير عندما قالت: " يمكننا أن نسامح العرب على قتلهم أطفالنا، ولكن لا يمكننا أن نصفح عنهم لإجبارهم إيانا على قتل أطفالهم"،

هو الضحية وأنت من أجبره على الشر ،حتى قتل الأطفال والنساء شيء خارج سيطرتهم وهم الضحية لأنهم مجبرين على فعل هذا فالإرهابيين استخدموهم دروع بشرية، أو هؤلاء مشروع إرهابي ،أو لم نكن نعلم،
أنا أزعم أن هذا المرض ورثوه من الغرب، كم فيلم مر عليك فيه الجندي الغربي يغزو أرض أخرى وهو ضحية تتعاطف معه لأنه اضطر لقتل طفل يحمل سلاح،
أو امرأة معها متفجرات،
كان هناك فيلم مبني على قصة حقيقية عن مجموعة جنود أمريكيين إرهابيين كانوا يقتلون الأفغانيين للمتعة،
لكن في الفيلم بدأوها بأن الأفغان قتلوا ضابط أمريكي محبوب غدرا فقرر الجنود الإنتقام،

كلهم هكذا وحوش، ويستخدمون عاطفتك ضدك ليدّعو البراءة، بينما هم لا يملكون أي ذرة رحمة أو إنسانية،
إنسانيتك في نظرهم نقطة ضعفك، وسيحاولون قدر الإمكان جعل شعورك مذبذب ناحيتهم إن لم تكن في صفهم.
مشاركة رائعة
 
عودة
أعلى