عاجل اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة



يعم اقولك حاجه مع ان الوضع مثير للقرف لكن احسن حاجه ان العب بقى على المكشوف و علي الله نفوق


هو لو الطيران الاسرائيلي طلع وضرب المسجد الأقصى وجابه على الأرض، العرب مش هيعملوا حاجة برضه.
 
هو لو الطيران الاسرائيلي طلع وضرب المسجد الأقصى وجابه على الأرض، العرب مش هيعملوا حاجة برضه.
لا يا جدع متبقاش قاسي ده كتر خيرهم هيطلعوا يقولوا نشجب و ندين و ممكن يدينوا بشده كمان ساعتها متبقاش ظالم
 
حماس ارتكبت اكبر حماقه في 7 اكتوبر واكبر جريمه بحق شعبها

بما انك يا حماس لا تملكين القوة لمنع القتل والتجويع واساسيات الحياه لماذا هذه المغامرة في 7 اكتوبر

راهنت حماس على ان اسرائيل لن تنتقم بهذه القسوه وخسرت الرهان

راهنت على ان الحرب لن تطول كل هذا الوقت وخسرت الرهان

راهنت على دعم حزب اللات اللبناني لهم وخسرت الرهان

راهنت على دعم ايران لهم وخسرت الرهان

راهنت على جدوى الاسرى وخسرت الرهان

راهنت على ايقاف الحرب من قبل المجتمع الدولي وخسرت الرهان

راهنت على ان العالم العربي والاسلامي سيشعل ثورات من اجلهم وخسرت الرهان

كل قررات حماس خاطئة

والنتيجه 100 الف قتيل وضعفهم بين مفقود وجريح وتهجير 2.3 مليون شخص

اريد ان ارى وجه المطبلاتيه ومجاهدي الكيبورد كلاب النار
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
[ سورة آل عمران ]
التفسير الميسر :
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه، لا تُشابهوا الكافرين الذين لا يؤمنون بربهم، فهم يقولون لإخوانهم من أهل الكفر إذا خرجوا يبحثون في أرض الله عن معاشهم أو كانوا مع الغزاة المقاتلين فماتوا أو قُتِلوا: لو لم يخرج هؤلاء ولم يقاتلوا وأقاموا معنا ما ماتوا وما قُتلوا. وهذا القول يزيدهم ألمًا وحزنًا وحسرة تستقر في قلوبهم، أما المؤمنون فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله فيهدي الله قلوبهم، ويخفف عنهم المصيبة، والله يحيي مَن قدَّر له الحياة -وإن كان مسافرًا أو غازيًا- ويميت مَنِ انتهى أجله -وإن كان مقيمًا- والله بكل ما تعملونه بصير، فيجازيكم به.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار

يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، لا تكونوا مثل الكفار من المنافقين، ويقولون لأقاربهم إذا سافروا يطلبون رزقًا، أو كانوا غُزَاة فماتوا أو قتلوا: لو كانوا عندنا ولم يخرجوا، ولم يغزوا، لم يموتوا ولم يقتلوا، جعل الله هذا الاعتقاد في قلوبهم ليزدادوا ندامة وحزنًا في قلوبهم، والله وحده هو الذي يحيي ويميت بمشيئته، لا يمنع قَدَرَه قعودٌ ولا يُعَجلُه خروجٌ، والله بما تعملون بصير، لا تخفى عليه أعمالكم، وسيجازيكم عليها.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 156

«يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا» أي المنافقين «وقالوا لإخوانهم» أي في شأنهم «إذا ضربوا» سافروا «في الأرض» فماتوا «أو كانوا غُزٌى» جمع غاز فقتلوا «لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا» أي لا تقولوا كقولهم «ليجعل الله ذلك» القول في عاقبة أمرهم «حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت» فلا يمنع عن الموت قعود «والله بما تعملون» بالتاء والياء «بصير» فيجازيكم به.
تفسير السعدي : ياأيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا

ينهى تعالى عباده المؤمنين أن يشابهوا الكافرين، الذين لا يؤمنون بربهم، ولا بقضائه وقدره، من المنافقين وغيرهم.
ينهاهم عن مشابهتهم في كل شيء، وفي هذا الأمر الخاص وهو أنهم يقولون لإخوانهم في الدين أو في النسب: { إذا ضربوا في الأرض }- أي: سافروا للتجارة { أو كانوا غزى }- أي: غزاة، ثم جرى عليهم قتل أو موت، يعارضون القدر ويقولون: { لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا } وهذا كذب منهم، فقد قال تعالى: { قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم } ولكن هذا التكذيب لم يفدهم، إلا أن الله يجعل هذا القول، وهذه العقيدة حسرة في قلوبهم، فتزداد مصيبتهم، وأما المؤمنون بالله فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله، فيؤمنون ويسلمون، فيهدي الله قلوبهم ويثبتها، ويخفف بذلك عنهم المصيبة.
قال الله ردا عليهم: { والله يحيي ويميت }- أي: هو المنفرد بذلك، فلا يغني حذر عن قدر.
{ والله بما تعملون بصير } فيجازيكم بأعمالكم وتكذيبكم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 156 من سورة آل عمران

( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا ) يعني : المنافقين عبد الله بن أبي وأصحابه ، ( وقالوا لإخوانهم ) في النفاق والكفر وقيل: في النسب ، ( إذا ضربوا في الأرض ) أي : سافروا فيها لتجارة أو غيرها ، ( أو كانوا غزى ) أي : غزاة جمع غاز فقتلوا ، ( لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك ) يعني : قولهم وظنهم ، ( حسرة ) غما ( في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير ) قرأ ابن كثير وحمزة والكسائي " يعملون " بالياء وقرأ الآخرون بالتاء .
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية

فقوله يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إلخ كلام مستأنف قصد به تحذير المؤمنين من التشبه بالكافرين ومن الاستماع إلى أقوالهم الذميمة.
والمراد بالذين كفروا المنافقون كعبد الله بن أبى بن سلول وأشباهه من المنافقين الذين سبق للقرآن أن حكى عنهم أنهم قالوا: لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا.
وإنما ذكرهم بصفة الكفر للتصريح بمباينة حالهم لحال المؤمنين وللتنفير عن مماثلتهم ومسايرتهم.
وقيل المراد بهم جميع الكفار.
والمراد بإخوانهم: إخوانهم في الكفر والنفاق والمذهب أو في النسب وقوله إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أى سافروا فيها للتجارة أو غيرها فماتوا.
وأصل الضرب: إيقاع شيء على شيء ثم استعمل في السير، لما فيه من ضرب الأرض بالأرجل، ثم صار حقيقة فيه.
وقوله: غُزًّى جمع غاز كراكع وركع، وصائم وصوم، ونائم ونوم.
والمعنى: يا من آمنتم بالله واليوم الآخر لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا بفزع وجزع من أجل إخوانهم الذين فقدوهم بسبب سفرهم للتجارة أو بسبب غزوهم في سبيل الله.
قالوا على سبيل التفجع: لو كان هؤلاء الذين ماتوا في السفر أو الغزو مقيمين معنا، أو ملازمين بيوتهم، ولم يضربوا في الأرض ولم يغزوا فيها لبقوا أحياء ولما ماتوا أو قتلوا.
وقولهم هذا يدل على جبنهم وعجزهم، كما يدل على ضعف عقولهم وعدم إيمانهم بقضاء الله وقدره، إذ لو كانوا مؤمنين بقضاء الله وقدره لعلموا أن كل شيء عنده بمقدار، وأن العاقل هو الذي يعمل ما يجب عليه بجد وإخلاص ثم يترك بعد ذلك النتائج الله يسيرها كيف يشاء.
وقولهم هذا بجانب ذلك يدل على سوء نيتهم، وخبث طويتهم، لأنهم قصدوا به تثبيط عزائم المجاهدين عن الجهاد، وعن السعى في الأرض من أجل طلب الرزق الذي أحله الله.
والنهى في قوله-تبارك وتعالى- لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا يشعر بالتفاوت الشديد بين المقامين:مقام الإيمان ومقام الكفران، وأنه لا يليق بالمؤمن أن ينحدر إلى المنحدر الدون وهو التشبه بالكافرين، بعد أن رفعه الله بالإيمان إلى أعلى عليين، وفي هذا تقبيح للمنهى عنه بأبلغ وجه وبأدق تصوير.
واللام في قوله لِإِخْوانِهِمْ يرى صاحب الكشاف أنها للتعليل فقد قال: قوله: وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ أى لأجل إخوانهم، كقوله-تبارك وتعالى- وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ .
ويجوز أن تكون اللام للدلالة على موضع الخطاب، ويكون المعنى: لا تكونوا أيها المؤمنون كهؤلاء الذين كفروا وقالوا لإخوانهم الأحياء: لو كان أولئك الذين فقدناهم ملازمين لبيوتهم ولم يضربوا في الأرض ولم يغزوا لما أصابهم ما أصابهم من الموت أو القتل.
قال الفخر الرازي ما ملخصه: فإن قيل إن قوله قالُوا لِإِخْوانِهِمْ يدل على الماضي، وقوله إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ يدل على المستقبل فكيف الجمع بينهما؟فالجواب من وجوه:أولها: أن قوله قالُوا تقديره: يقولون، فكأنه قيل: لا تكونوا كالذين كفروا ويقولون لإخوانهم كذا وكذا..وإنما عبر عن المستقبل بلفظ الماضي للتأكيد وللإشعار بأن جدهم في تقرير الشبهة قد بلغ الغاية، وصار بسبب ذلك الجد ينظر إلى هذا المستقبل كالكائن الواقع.
وثانيها: أن الكلام خرج على سبيل حكاية الحال الماضية.
والمعنى أن إخوانهم إذا ضربوا في الأرض، فالكافرون يقولون لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا، فمن أخبر عنهم بعد ذلك فلا بد أن يقول: قالوا.
وثالثها: قال «قطرب» كلمة «إذ» و «وإذا يجوز إقامة كل واحدة منهما مقام الأخرى وهو حسن لأنا إذا جوزنا إثبات اللغة بشعر مجهول، فلأن يجوز إثباتها بالقرآن العظيم أولى»وقوله أَوْ كانُوا غُزًّى معطوف على ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ من عطف الخاص بعد العام، اعتناء به لأن الغزو هو المقصود في هذا المقام وما قبله توطئة له.
قالوا: على أنه قد يوجد الغزو بدون الضرب في الأرض بناء على أن المراد بالضرب في الأرض السفر البعيد، فيكون على هذا بين الضرب في الأرض وبين الغزو خصوص وعموم من وجه.
وإنما لم يقل أو غزوا: للإيذان باستمرار اتصافهم بعنوان كونهم غزاة، أو لانقضاء ذلك، أى كانوا غزاة فيما مضى.
وقوله لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وَما قُتِلُوا في محل نصب مقول القول.
ثم بين- سبحانه - ما ترتب على أقوالهم من عواقب سيئة فقال: لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ.
والحسرة- كما يقول الراغب- هي غم الإنسان على ما فاته، والندم عليه كأنه انحسر عنه الجهل الذي حمله على ما ارتكبه، أو انحسرت قواه- أى انسلخت- من فرط الغم، وأدركه إعياء عن تدارك ما فرط» .
فالحسرة هي الهم المضنى الذي يلقى على النفس الحزن المستمر والألم الشديد، واللام في قوله لِيَجْعَلَ هي التي تسمى بلام العاقبة، وهي متعلقة بقالوا أى قالوا ما قالوه لغرض من أغراضهم التي يتوهمون من ورائها منفعتهم ومضرة المؤمنين فكان عاقبة قولهم ومصيره إلى الحسرة والندامة لأن المؤمنين الصادقين لن يلتفتوا إلى هذا القول.
بل سيمضون في طريق الجهاد الذي كتبه الله عليهم وسيكون النصر الذي وعدهم الله إياه حليفهم وبذلك يزداد الكافرون المنافقون حسرة على حسرتهم.
ويجوز أن تكون اللام للتعليل ويكون المعنى: ان الله-تبارك وتعالى- طبع الكفار على هذه الأخلاق السيئة بسبب كفرهم وضلالهم لأجل أن يجعل الحسرة في قلوبهم والغم في نفوسهم والضلال بهذه الأقوال والأفعال في عقولهم.
قال صاحب الكشاف: فإن قلت ما متعلق ليجعل؟ قلت: قالوا.
أى قالوا ذلك واعتقدوه ليكون حسرة في قلوبهم على أن اللام مثلها في لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً أو لا تكونوا بمعنى:لا تكونوا مثلهم في النطق بذلك القول واعتقاده ليجعله الله حسرة في قلوبهم خاصة ويصون منها قلوبكم.
فإن قلت: ما معنى إسناد الفعل إلى الله؟ قلت: معناه أن الله-تبارك وتعالى- عند اعتقادهم ذلك المعتقد الفاسد يضع الغم والحسرة في قلوبهم ويضيق صدورهم عقوبة لهم..كما قال-تبارك وتعالى- وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ.
ويجوز أن يكون ذلك إشارة إلى ما دل عليه النهى، أى لا تكونوا مثلهم ليجعل الله انتفاء كونكم مثلهم حسرة في قلوبهم لأن مخالفتهم فيما يقولون ويعتقدون ومضادتهم مما يغمهم ويغيظهم» .
والجعل هنا بمعنى التصيير، وقوله حَسْرَةً مفعول ثان له، وقوله، فِي قُلُوبِهِمْ متعلق بيجعل.
وذكر القلوب مع أن الحسرة لا تكون إلا فيها، لإرادة التمكن، والإيذان بعدم الزوال.
وقوله وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ رد على قولهم الباطل أثر بيان سوء عاقبته وحض للمؤمنين على الجهاد في سبيل الله وترغيب لهم في العمل الصالح، أى أن الأرواح كلها بيد الله يقبضها متى شاء، ويرسلها متى شاء فالقعود في البيوت لا يطيل الآجال كما أن الخروج للجهاد في سبيل الله أو للسعي في طلب الرزق لا ينقصها ومادام الأمر كذلك فعلى العاقل أن يسارع إلى الجهاد من أجل إعلاء كلمة الله، وأن يسعى في الأرض ذات الطول والعرض ليأكل من رزق الله وأن يباشر الأسباب التي شرعها الله بدون عجز أو كسل وليعلم أن الله مطلع على أعمال الناس وأقوالهم وسيجازيهم عليها يوم القيامة بما يستحقون من خير أو شر.
 
نجحت في ماذا ؟؟

يا عزيزي قتل جندي او تدمير عربه لا يعتبر نجاح عسكري .. ممكن نصنفها مشاكسة فقط ولا ترقى لعمل عسكري حقيقي

وتكتيات حماس تعتبر تكتيكات يائسة لا تقدم ولا تؤخر في سير المعركه

بل على العكس تتخذها اسرائيل ذريعه لحرق الاخضر واليابس

اذا عمليات حماس لا تمنع تقدم العدو ولا تحمي السكان من التهجير والقتل والتجويع فهي عمليات فاشله بامتياز

ويجب ايقافها لانها ذريعه لقتل المزيد من السكان

وشوفة عينك من امس غزة تحترق وحماس تتنظر قنص جندي او تدمير عربه حتى تقول اننا نقاوم

لا يا عزيزي اسرائيل جالسه تمسح الارض والبشر بذريعة المقاومه الفنكوشية
و الحل في رائيك
 
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
[ سورة آل عمران ]
التفسير الميسر :
يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه، لا تُشابهوا الكافرين الذين لا يؤمنون بربهم، فهم يقولون لإخوانهم من أهل الكفر إذا خرجوا يبحثون في أرض الله عن معاشهم أو كانوا مع الغزاة المقاتلين فماتوا أو قُتِلوا: لو لم يخرج هؤلاء ولم يقاتلوا وأقاموا معنا ما ماتوا وما قُتلوا. وهذا القول يزيدهم ألمًا وحزنًا وحسرة تستقر في قلوبهم، أما المؤمنون فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله فيهدي الله قلوبهم، ويخفف عنهم المصيبة، والله يحيي مَن قدَّر له الحياة -وإن كان مسافرًا أو غازيًا- ويميت مَنِ انتهى أجله -وإن كان مقيمًا- والله بكل ما تعملونه بصير، فيجازيكم به.
المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار

يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، لا تكونوا مثل الكفار من المنافقين، ويقولون لأقاربهم إذا سافروا يطلبون رزقًا، أو كانوا غُزَاة فماتوا أو قتلوا: لو كانوا عندنا ولم يخرجوا، ولم يغزوا، لم يموتوا ولم يقتلوا، جعل الله هذا الاعتقاد في قلوبهم ليزدادوا ندامة وحزنًا في قلوبهم، والله وحده هو الذي يحيي ويميت بمشيئته، لا يمنع قَدَرَه قعودٌ ولا يُعَجلُه خروجٌ، والله بما تعملون بصير، لا تخفى عليه أعمالكم، وسيجازيكم عليها.
تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 156

«يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا» أي المنافقين «وقالوا لإخوانهم» أي في شأنهم «إذا ضربوا» سافروا «في الأرض» فماتوا «أو كانوا غُزٌى» جمع غاز فقتلوا «لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا» أي لا تقولوا كقولهم «ليجعل الله ذلك» القول في عاقبة أمرهم «حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت» فلا يمنع عن الموت قعود «والله بما تعملون» بالتاء والياء «بصير» فيجازيكم به.
تفسير السعدي : ياأيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا

ينهى تعالى عباده المؤمنين أن يشابهوا الكافرين، الذين لا يؤمنون بربهم، ولا بقضائه وقدره، من المنافقين وغيرهم.
ينهاهم عن مشابهتهم في كل شيء، وفي هذا الأمر الخاص وهو أنهم يقولون لإخوانهم في الدين أو في النسب: { إذا ضربوا في الأرض }- أي: سافروا للتجارة { أو كانوا غزى }- أي: غزاة، ثم جرى عليهم قتل أو موت، يعارضون القدر ويقولون: { لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا } وهذا كذب منهم، فقد قال تعالى: { قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم } ولكن هذا التكذيب لم يفدهم، إلا أن الله يجعل هذا القول، وهذه العقيدة حسرة في قلوبهم، فتزداد مصيبتهم، وأما المؤمنون بالله فإنهم يعلمون أن ذلك بقدر الله، فيؤمنون ويسلمون، فيهدي الله قلوبهم ويثبتها، ويخفف بذلك عنهم المصيبة.
قال الله ردا عليهم: { والله يحيي ويميت }- أي: هو المنفرد بذلك، فلا يغني حذر عن قدر.
{ والله بما تعملون بصير } فيجازيكم بأعمالكم وتكذيبكم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 156 من سورة آل عمران

( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا ) يعني : المنافقين عبد الله بن أبي وأصحابه ، ( وقالوا لإخوانهم ) في النفاق والكفر وقيل: في النسب ، ( إذا ضربوا في الأرض ) أي : سافروا فيها لتجارة أو غيرها ، ( أو كانوا غزى ) أي : غزاة جمع غاز فقتلوا ، ( لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك ) يعني : قولهم وظنهم ، ( حسرة ) غما ( في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير ) قرأ ابن كثير وحمزة والكسائي " يعملون " بالياء وقرأ الآخرون بالتاء .
التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية

فقوله يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إلخ كلام مستأنف قصد به تحذير المؤمنين من التشبه بالكافرين ومن الاستماع إلى أقوالهم الذميمة.
والمراد بالذين كفروا المنافقون كعبد الله بن أبى بن سلول وأشباهه من المنافقين الذين سبق للقرآن أن حكى عنهم أنهم قالوا: لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا.
وإنما ذكرهم بصفة الكفر للتصريح بمباينة حالهم لحال المؤمنين وللتنفير عن مماثلتهم ومسايرتهم.
وقيل المراد بهم جميع الكفار.
والمراد بإخوانهم: إخوانهم في الكفر والنفاق والمذهب أو في النسب وقوله إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أى سافروا فيها للتجارة أو غيرها فماتوا.
وأصل الضرب: إيقاع شيء على شيء ثم استعمل في السير، لما فيه من ضرب الأرض بالأرجل، ثم صار حقيقة فيه.
وقوله: غُزًّى جمع غاز كراكع وركع، وصائم وصوم، ونائم ونوم.
والمعنى: يا من آمنتم بالله واليوم الآخر لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا بفزع وجزع من أجل إخوانهم الذين فقدوهم بسبب سفرهم للتجارة أو بسبب غزوهم في سبيل الله.
قالوا على سبيل التفجع: لو كان هؤلاء الذين ماتوا في السفر أو الغزو مقيمين معنا، أو ملازمين بيوتهم، ولم يضربوا في الأرض ولم يغزوا فيها لبقوا أحياء ولما ماتوا أو قتلوا.
وقولهم هذا يدل على جبنهم وعجزهم، كما يدل على ضعف عقولهم وعدم إيمانهم بقضاء الله وقدره، إذ لو كانوا مؤمنين بقضاء الله وقدره لعلموا أن كل شيء عنده بمقدار، وأن العاقل هو الذي يعمل ما يجب عليه بجد وإخلاص ثم يترك بعد ذلك النتائج الله يسيرها كيف يشاء.
وقولهم هذا بجانب ذلك يدل على سوء نيتهم، وخبث طويتهم، لأنهم قصدوا به تثبيط عزائم المجاهدين عن الجهاد، وعن السعى في الأرض من أجل طلب الرزق الذي أحله الله.
والنهى في قوله-تبارك وتعالى- لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا يشعر بالتفاوت الشديد بين المقامين:مقام الإيمان ومقام الكفران، وأنه لا يليق بالمؤمن أن ينحدر إلى المنحدر الدون وهو التشبه بالكافرين، بعد أن رفعه الله بالإيمان إلى أعلى عليين، وفي هذا تقبيح للمنهى عنه بأبلغ وجه وبأدق تصوير.
واللام في قوله لِإِخْوانِهِمْ يرى صاحب الكشاف أنها للتعليل فقد قال: قوله: وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ أى لأجل إخوانهم، كقوله-تبارك وتعالى- وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ .
ويجوز أن تكون اللام للدلالة على موضع الخطاب، ويكون المعنى: لا تكونوا أيها المؤمنون كهؤلاء الذين كفروا وقالوا لإخوانهم الأحياء: لو كان أولئك الذين فقدناهم ملازمين لبيوتهم ولم يضربوا في الأرض ولم يغزوا لما أصابهم ما أصابهم من الموت أو القتل.
قال الفخر الرازي ما ملخصه: فإن قيل إن قوله قالُوا لِإِخْوانِهِمْ يدل على الماضي، وقوله إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ يدل على المستقبل فكيف الجمع بينهما؟فالجواب من وجوه:أولها: أن قوله قالُوا تقديره: يقولون، فكأنه قيل: لا تكونوا كالذين كفروا ويقولون لإخوانهم كذا وكذا..وإنما عبر عن المستقبل بلفظ الماضي للتأكيد وللإشعار بأن جدهم في تقرير الشبهة قد بلغ الغاية، وصار بسبب ذلك الجد ينظر إلى هذا المستقبل كالكائن الواقع.
وثانيها: أن الكلام خرج على سبيل حكاية الحال الماضية.
والمعنى أن إخوانهم إذا ضربوا في الأرض، فالكافرون يقولون لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا، فمن أخبر عنهم بعد ذلك فلا بد أن يقول: قالوا.
وثالثها: قال «قطرب» كلمة «إذ» و «وإذا يجوز إقامة كل واحدة منهما مقام الأخرى وهو حسن لأنا إذا جوزنا إثبات اللغة بشعر مجهول، فلأن يجوز إثباتها بالقرآن العظيم أولى»وقوله أَوْ كانُوا غُزًّى معطوف على ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ من عطف الخاص بعد العام، اعتناء به لأن الغزو هو المقصود في هذا المقام وما قبله توطئة له.
قالوا: على أنه قد يوجد الغزو بدون الضرب في الأرض بناء على أن المراد بالضرب في الأرض السفر البعيد، فيكون على هذا بين الضرب في الأرض وبين الغزو خصوص وعموم من وجه.
وإنما لم يقل أو غزوا: للإيذان باستمرار اتصافهم بعنوان كونهم غزاة، أو لانقضاء ذلك، أى كانوا غزاة فيما مضى.
وقوله لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا وَما قُتِلُوا في محل نصب مقول القول.
ثم بين- سبحانه - ما ترتب على أقوالهم من عواقب سيئة فقال: لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ.
والحسرة- كما يقول الراغب- هي غم الإنسان على ما فاته، والندم عليه كأنه انحسر عنه الجهل الذي حمله على ما ارتكبه، أو انحسرت قواه- أى انسلخت- من فرط الغم، وأدركه إعياء عن تدارك ما فرط» .
فالحسرة هي الهم المضنى الذي يلقى على النفس الحزن المستمر والألم الشديد، واللام في قوله لِيَجْعَلَ هي التي تسمى بلام العاقبة، وهي متعلقة بقالوا أى قالوا ما قالوه لغرض من أغراضهم التي يتوهمون من ورائها منفعتهم ومضرة المؤمنين فكان عاقبة قولهم ومصيره إلى الحسرة والندامة لأن المؤمنين الصادقين لن يلتفتوا إلى هذا القول.
بل سيمضون في طريق الجهاد الذي كتبه الله عليهم وسيكون النصر الذي وعدهم الله إياه حليفهم وبذلك يزداد الكافرون المنافقون حسرة على حسرتهم.
ويجوز أن تكون اللام للتعليل ويكون المعنى: ان الله-تبارك وتعالى- طبع الكفار على هذه الأخلاق السيئة بسبب كفرهم وضلالهم لأجل أن يجعل الحسرة في قلوبهم والغم في نفوسهم والضلال بهذه الأقوال والأفعال في عقولهم.
قال صاحب الكشاف: فإن قلت ما متعلق ليجعل؟ قلت: قالوا.
أى قالوا ذلك واعتقدوه ليكون حسرة في قلوبهم على أن اللام مثلها في لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً أو لا تكونوا بمعنى:لا تكونوا مثلهم في النطق بذلك القول واعتقاده ليجعله الله حسرة في قلوبهم خاصة ويصون منها قلوبكم.
فإن قلت: ما معنى إسناد الفعل إلى الله؟ قلت: معناه أن الله-تبارك وتعالى- عند اعتقادهم ذلك المعتقد الفاسد يضع الغم والحسرة في قلوبهم ويضيق صدورهم عقوبة لهم..كما قال-تبارك وتعالى- وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ.
ويجوز أن يكون ذلك إشارة إلى ما دل عليه النهى، أى لا تكونوا مثلهم ليجعل الله انتفاء كونكم مثلهم حسرة في قلوبهم لأن مخالفتهم فيما يقولون ويعتقدون ومضادتهم مما يغمهم ويغيظهم» .
والجعل هنا بمعنى التصيير، وقوله حَسْرَةً مفعول ثان له، وقوله، فِي قُلُوبِهِمْ متعلق بيجعل.
وذكر القلوب مع أن الحسرة لا تكون إلا فيها، لإرادة التمكن، والإيذان بعدم الزوال.
وقوله وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ رد على قولهم الباطل أثر بيان سوء عاقبته وحض للمؤمنين على الجهاد في سبيل الله وترغيب لهم في العمل الصالح، أى أن الأرواح كلها بيد الله يقبضها متى شاء، ويرسلها متى شاء فالقعود في البيوت لا يطيل الآجال كما أن الخروج للجهاد في سبيل الله أو للسعي في طلب الرزق لا ينقصها ومادام الأمر كذلك فعلى العاقل أن يسارع إلى الجهاد من أجل إعلاء كلمة الله، وأن يسعى في الأرض ذات الطول والعرض ليأكل من رزق الله وأن يباشر الأسباب التي شرعها الله بدون عجز أو كسل وليعلم أن الله مطلع على أعمال الناس وأقوالهم وسيجازيهم عليها يوم القيامة بما يستحقون من خير أو شر.

لا تدلس.png
 
حماس ارتكبت اكبر حماقه في 7 اكتوبر واكبر جريمه بحق شعبها

بما انك يا حماس لا تملكين القوة لمنع القتل والتجويع واساسيات الحياه لماذا هذه المغامرة في 7 اكتوبر

راهنت حماس على ان اسرائيل لن تنتقم بهذه القسوه وخسرت الرهان

راهنت على ان الحرب لن تطول كل هذا الوقت وخسرت الرهان

راهنت على دعم حزب اللات اللبناني لهم وخسرت الرهان

راهنت على دعم ايران لهم وخسرت الرهان

راهنت على جدوى الاسرى وخسرت الرهان

راهنت على ايقاف الحرب من قبل المجتمع الدولي وخسرت الرهان

راهنت على ان العالم العربي والاسلامي سيشعل ثورات من اجلهم وخسرت الرهان

كل قررات حماس خاطئة

والنتيجه 100 الف قتيل وضعفهم بين مفقود وجريح وتهجير 2.3 مليون شخص

اريد ان ارى وجه المطبلاتيه ومجاهدي الكيبورد كلاب النار
قوله تعالى : ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون [ ص: 210 ] فيه ست مسائل : الأولى : قوله تعالى : ( ألم تر ) هذه رؤية القلب بمعنى ألم تعلم . والمعنى عند سيبويه تنبه إلى أمر الذين . ولا تحتاج هذه الرؤية إلى مفعولين . وقرأ أبو عبد الرحمن السلمي " ألم تر " بجزم الراء ، وحذفت الهمزة حذفا من غير إلقاء حركة لأن الأصل ألم ترء .

وقصة هؤلاء أنهم قوم من بني إسرائيل وقع فيهم الوباء ، وكانوا بقرية يقال لها ( داوردان ) فخرجوا منها هاربين فنزلوا واديا فأماتهم الله تعالى . قال ابن عباس : كانوا أربعة آلاف خرجوا فرارا من الطاعون وقالوا : نأتي أرضا ليس بها موت ، فأماتهم الله تعالى ، فمر بهم نبي فدعا الله تعالى فأحياهم . وقيل : إنهم ماتوا ثمانية أيام . وقيل : سبعة ، والله أعلم . قال الحسن : أماتهم الله قبل آجالهم عقوبة لهم ، ثم بعثهم إلى بقية آجالهم . وقيل : إنما فعل ذلك بهم معجزة لنبي من أنبيائهم ، قيل : كان اسمه شمعون . وحكى النقاش أنهم فروا من الحمى . وقيل : إنهم فروا من الجهاد ولما أمرهم الله به على لسان حزقيل النبي عليه السلام ، فخافوا الموت بالقتل في الجهاد فخرجوا من ديارهم فرارا من ذلك ، فأماتهم الله ليعرفهم أنه لا ينجيهم من الموت شيء ، ثم أحياهم وأمرهم بالجهاد بقوله تعالى : وقاتلوا في سبيل الله ، قاله الضحاك . قال ابن عطية : وهذا القصص كله لين الأسانيد ، وإنما اللازم من الآية أن الله تعالى أخبر نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم إخبارا في عبارة التنبيه والتوقيف عن قوم من البشر خرجوا من ديارهم فرارا من الموت فأماتهم الله تعالى ثم أحياهم ، ليروا هم وكل من خلف من بعدهم أن الإماتة إنما هي بيد الله تعالى لا بيد غيره ، فلا معنى لخوف خائف ولا لاغترار مغتر . وجعل الله هذه الآية مقدمة بين يدي أمره المؤمنين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم بالجهاد ، هذا قول الطبري وهو ظاهر وصف الآية .
 

ماهي اهداف عملية طوفان الاقصى الايرانية وماذا تحقق منها؟

وماهي الاهداف المرجوة من استمرار الاحتفاظ بالاسرى في ظل كل هذه المعطيات السابقة والحالية؟ وهل يمكن تحقيقها؟

هل هذه الاهداف تساوي كل هذه الدماء والخراب والجوع وذل البشر والاطفال؟

اليس في حماس رجل رشيد كما يقال؟؟؟
 
هو لو الطيران الاسرائيلي طلع وضرب المسجد الأقصى وجابه على الأرض، العرب مش هيعملوا حاجة برضه.

لا ،، لأنه لا أهمية له في الحقيقة

وهو بالفعل تحت السيطرة الاسرائيلية وليسوا بحاجة لقصفه
 
نسف منازل وعمارات سكنية باستخدام روبوتات مفخخة، بالتزامن مع تهديدات لدفع الفلسطينيين إلى النزوح جنوبًا.

1000096222.jpg
 
إسرائيل تطارد "آخر قائد لحماس في غزة"

مع انطلاق العملية البرية "عربات جدعون 2" في غزة، يتركز الاهتمام على اسم واحد تصفه تل أبيب بأنه "آخر قائد بارز لحماس في غزة"، وهو عز الدين الحداد، الذي يتولى اليوم قيادة الجناح العسكري للحركة بعد مقتل محمد السنوار.

وبحسب التقارير فإن وحدة إسرائيلية تم إرسالها لاعتقاله في منزل كان يختبئ فيه، لكن لم يتم العثور عليه.

ويُقال إنه يتحرك باستمرار ويثق بعدد قليل جدًا من الأشخاص خارج دائرتهم الضيقة.

كما تشير مصادر فلسطينية إلى أن اثنين من أبنائه، اللذين كانا ناشطين في الحركة، قُتلا خلال الحرب.
 
خلصتوا القمة العربية بتاعتكم ؟!
مبسوووطين ؟! حسيتوا إنكم عملتوا تَجَـمُّع تقدروا بيه تقفوا في وشي ؟!

طيب تمام .. بصوا بقى الحركة دي !

دا الكلام اللي قالته حـ.ـكومة وجيـ.ـش الكـ.ـيان ضمنـ.ـيًا بعد ساعة تقريبًا من انتهاء فعاليات القمة العربية الطارئة في الدوحة ..

ليه يا عم هالووين ؟! هي إىىىـ.ـراىـ.ـيل عملت ايه ؟!

هقولك تبعًا لمحطة سكاي نيوز ونقلًا عن موقع إكسيوس الإخباري فإىىىـ.ـراىيـ.ـيل في الوقت اللي حضرتك بتقرأ فيه المقال دا يا صديقي بدأت الهجـ.ـوم الكبير والزحف البري لاحتـ.ـلال عْـ.ـzــزة بالكامل !

خلاص الخطة المرسومة اتحولت لواقع مـ.ـرير .. والكيـ.ـان بالاتفاق مع امريكا اختاروا التوقيت دا بالذات ، اللي هو في نفس يوم القمة العربية وبعد انتهاءها مباشرة، علشان يقولوا ها ؟! خلصتوا لعب ؟! ندخل احنا بالجد بقى

علشان يوصلوا رسالة ان خلاااص .. متأخر الكلام دا اووووي .. كان في وخلص !

حلم الجيش العربي المشترك دا كان زمان .. ومش بعيد عااادي جدًا يكون كل دا بالاتفاق مع قطر ..

لاني بالفعل استغربت من تحرك قطر المفاجئ دا ودعوتها لقمة عربية طارئة .. فتوقعي ان القمة دي اصلًا كانت فكرة امريكية علشان يعلنوا بدء الهجوم في التوقيت دا !

واللي يأكد الكلام دا ان في نفس توقيت القمة العربية ترامب عمل لقاء حواري مع الصحفيين وقال قطر دولة صديقة وحليفة قوية .. ونتنـ.ـيـ.ـاهو لن يضـ.ـرب قـطر صديقتنا مرة أخرى !

بغض النظر مين بقى باع ومين خـ.ـان ومين بيلعب على الونجين .. فخلاااص حاليًا واحنا بنتكلم، الدبـ.ـابات والمدرعات وناقلات الجند الاىىىـ.ـراىـ.ـلية داخل قطاع عْـ.ـzـزة وبتنفذ الاجتياح البري الشامل تمهيدًا لاحتـ.ـلال القطاع بالكامل وتهجـ.ـير أهل عْـ.ـzـزة قىىىـ.ـرًا إلى الجنوب !

من اول ما شفت " روبيو " وزير الخارجية الامريكي مع النـ.ـتن ياهووو عند حائط البراق فهمت علطول ان دا اللي هيحصل ..

لان لو ترامب حابب يبلغ النـ.ـتن ان معاه الضوء الأخضر لبدء اجتـ.ـياح عْـ.ـzـزة كان بلغه هاتفيًا عااادي ..

لكني زي ما قلتلك يا صديقي دي رسالة واضحة .. عاوزين يوروك انهم بيعملوا كل شيء على مرمى ومسمع من العالم

عاوزين يقولولك خليكوا انتوا في الشجب واحنا بننفذ الخطط المرسومة ومعتقداتنا الدينية خطوة خطوة :

• القربـ.ـان الصغيـ.ـر تم ذبـ.ـحه داخل الاقصى في اعتـ.ـداء سافـ.ـر على المقدسـ.ـات !

• البقرات الحمـ.ـر تم ذبـ.ـحهم أغلب الظن !

• حائط البراق اللي ممنوع عنده إقامة أي طقوس دينية او صلاة علنية من قِبَـل اليهـ.ـوود ودا على فكرة قرار بحكم محكمة من سنة 1967 مش مجرد عرف يعني !

اهو المنع اللي جاي بقانون دولي دا كىىىـ.ـره "روبيو" وزير الخارجية الامريكي مع " النـ.ـتـ.ـن" امبارح ، و أنهوا صلاتهم هناك واقاموا طقوسهم الدينـ.ـية الدمـ.ـيـ.ـمة !

فلما عملوا كدا قدام الكاميرات، اتأكدت تمامًا ان القرار دا هيطلع في اقرب وقت

بس متوقعتوش بالسرعة دي .. وفي الوقت اللي العرب المسلميـ.ـن متجمعين فيه علشان يشوفوا حل لسه .. كانوا هم بيحطوا التانش الأخير علشان ينفذوا الخطة !

أما بقى بالنسبة لأقـ.ـذر تصريح شفته السنادي تقريبـا فهو تصريح ترامب لما قال النهاردا ان حـ ..م..ـ ..ــا..س اخدت الأىىىـ.ـرى الاىىىـ.ـراىيـ.ـليين معاها للحـ.ـرب علشان يكونوا دروع بشريـ.ـة أمام اىىىـ.ـراىيـ.ـل

يعني كانه بيقولك الوحشين بيحطوا الاىىىـ.ـرى قدام اىىىـ.ـراىيـ.ـل وهي رايحة تقـ.ـتـ.ـلهم

حقيقي انا مشفتش بجـ.ـاااحة بجد اكتر من كدا !

فكرني بالجملة الخالدة اللي قالتها ريا لاختها سكينة : ( الولية عضت ايدي وانا بخـ.ـنقها .. تقولش عدوتها ) ؟!

الاعلام متكتم يا صديقي لكن في مئات المئات حاليًا بيتم تهجـ.ـيرهم قىىىـ.ـرًا من بيوتهم واللي بيرفض يسيب البيت بيتم قصـ.ـفـ.ـه داخل البيت وبيتساوي هو والبيت بالارض !

دا غير مئات الشـ.ـ&ــداء وآلاف الجـ.ـرحـ.ـى !

ادعوا لاخواتنا لان والله اللي بيحصل دلوقتي عملية إبـ.ـااادة جـ.ـمـاعيـ.ـة وتهـ.ـجيـ.ـر قىىىـ.ـري حقـ.ـيـ.ـر !

عينكم دائمًا على الحقيقة .. " هالووين " 👀
اختارو توقيت مهين للعرب
 

ماهي اهداف عملية طوفان الاقصى الايرانية وماذا تحقق منها؟

وماهي الاهداف المرجوة من استمرار الاحتفاظ بالاسرى في ظل كل هذه المعطيات السابقة والحالية؟ وهل يمكن تحقيقها؟

هل هذه الاهداف تساوي كل هذه الدماء والخراب والجوع وذل البشر والاطفال؟

اليس في حماس رجل رشيد كما يقال؟؟؟

الهدف
بغوها طرب
صارت نشب
 
كفترة زمنية اتوقع حيحتاجو لنص السنة القادمة او ابعد قليلا لايصال من تبقى حيا للحدود المصرية و حينها سيبدا التحرش بمصر لادخالهم
روبيو حضر مع نتنياهو اعمال حفر في القدس الغربية فموضوع المسجد الاقصى قائم ايضا و ما يحدث في الضفة على قدم و ساق حيث يعتقلون بالاف رجل في الطلعه فالاردن كذلك تقريبا نفس التوقيت
 
عودة
أعلى