حتى بافتراض ألقت حماس السلاح و غادرت، كان متوقع إستئناف العمليات العسكرية بعد الضغط الذى تعرض له نتنياهو فى جلسات محاكمته الأخيرة، و الحجج لن تنضب لديه.اسرائيل لم تضع اي اعتبار للوسطاء مصر وقطر للاسف
عموما اعتقد حان الوقت لان حماس تلقي السلاح وتسلم الاسري حقناً للدماء ويكفي ما تم قتله من المدنيين
نحن امام عدو دموي مجنون ومدعوم من امريكا بدون حدود مع وجود ضعف عربي عام مخزي ومهين ومقهر
حماس يجب ان تنتهي وتنتهي الحرب مع وجود ضمانات بانشاء دولة فلسطينيه تحكمها حكومه بدون اي توجه سياسي الا مصلحه بلدها
الأزمة الآن ليست فى الرهائن و سلاح حماس بقدر ما أن الأزمة فى شخص نتنياهو، و بالنسبة لترامب فهو ورقة لم تحترق بالكامل بعد و مازالت صالحة للعب ....
اى صفقة كان يجب أن تتضمن خروج آمن و مشرف لنتنياهو من السلطة مع ضمانات بعدم ملاحقته قضائياً فى المستقبل و هو ما لم يلتفت له أحد و النتيجة كما نرى الآن.