أي غلطة ! تسميها غلطة ! هذا ما يستطيعون فعله كاضعف الإيمان
لكن التباكي على الحكومات العربية التي لم تقدم أي دعم
المقاومة ستعود ومن طهران وسوف ترى الحرس الثوري في القدس
دور و مسؤولية الحكومات الاسلامية حاليا هو الضغط على الميليشيات الطائشة لتوقيع اتفاقية السلام و تسريع خروجهم من الساحة و ضمان تنفيذ بنود الاتفاق و ضمان مصلحة الفلسطينيين و تضميد الجراح و توحيد الصفوف و الاستفادة من زخم الاعترافات الحالي الذي تم اولا بفضل الله ثم جهود دول ( السعودية ) الذي كانت ميليشياتك تلعنها عندما كانت متحالفة مع محور الشر