عاجل غارات جوية تستهدف حوثيين صنعاء

الآن سنرى هل ما كان تحت الحوثي فرس أم حمار !

أتمنى يصمد الحوثي و يضرب بقوة البوارج الأمريكية و من ثم يدخل ترامب بجيوشه لليمن و يحصد بعضهم بعضا.

لكني أظن أن ما تحت الحوثي سوى دحش و ليس حتى حمار...
ههههههه اتباع بنكيران غالبا
 
من المنطقي ان تشارك مع اهل اليمن في مصائبهم و تواسيهم زيارتك لليمن في هذه الاوقات العصيبة مهمة جدا

الحوثي اقيمت عليه الحجة حذاري من التعاطف مع من نسفوا مساجد السنة بالمتفجرات او طرد المصلين من التراويح ومنعهم
وقتل الاطفال في تعز المحاصرة ومن يتحرك يتم قتله سوا نساء او رجال او افطال عن طريق القناصة
لا تعاطف مع هاؤلاء الشرذمة
 
الحوثي اقيمت عليه الحجة حذاري من التعاطف مع من نسفوا مساجد السنة بالمتفجرات او طرد المصلين من التراويح ومنعهم
وقتل الاطفال في تعز المحاصرة ومن يتحرك يتم قتله سوا نساء او رجال او افطال عن طريق القناصة

لا تعاطف مع هاؤلاء الشرذمة
صحيح الاخ اصلا رأيته من داعمي بشار رغم جرائمه و ما شاهدناه من مجازر في السجون
لهذا ان كان دو مبدأ كما يظعي فليزور اليمن و صنعاء عوض التنظير هنا في المنتدى
 
السياسي الغبي هو من يجلب القوى الكبرى لقصف واحتلال ارضه
العقليات العربيه بيئه خصبه لهذا التخلف
رؤساء يستخدمون الحجور او مواصير الصرف بعد ان جلبو الوبال لاوطانهم
لايتعلمون ابدا
 
بالتوفيق للحوثي ضد اسرائيل وامريكا


عندما كان الحوثي يهاجم السعودية وغيرها من الدول العربية والإسلامية كانت امريكا وأوروبا تمنع وتقيّد عمليات التسليح للسعودية

لكن عندما اصبح الحوثي خطر على اسرائيل فشكلت تحالف لتدميره واصبح ارهابي..
 
المصابين بفوبيا السعودية فجأه صاروا حريصين على المدنيين رغم ان الحوثي قتل مئات الالف من اليمنيين خلال حروبه ضد اليمنيين خلال العشرين سنه الماضيه
 
بالتوفيق للحوثي ضد اسرائيل وامريكا


عندما كان الحوثي يهاجم السعودية وغيرها من الدول العربية والإسلامية كانت امريكا وأوروبا تمنع وتقيّد عمليات التسليح للسعودية

لكن عندما اصبح الحوثي خطر على اسرائيل فشكلت تحالف لتدميره واصبح ارهابي..

اخرج المقاومة التي بداخلك هههههه
 
الحوثي اقيمت عليه الحجة حذاري من التعاطف مع من نسفوا مساجد السنة بالمتفجرات او طرد المصلين من التراويح ومنعهم
وقتل الاطفال في تعز المحاصرة ومن يتحرك يتم قتله سوا نساء او رجال او افطال عن طريق القناصة
لا تعاطف مع هاؤلاء الشرذمة
محتاج تراجع عقيدتك وعروبتك
 
عودة
أعلى