مطالبات شعبية لإحلال اللغه القبطيه محل العربية فى مصر

الأمازيغ - الأقباط - عرب أفريقيا - يهود المغرب - الأفارقة السود المتعصبين - إقيال اليمن

كلها مشاريع صهيونيه غربية لتفكيك المفكك وإما التاريخ ففي المتاحف والكتب ولا داعي لاسترجاع ثقافة ضعيفة اندثرت مثل الهنود الحمر وغيرهم
المشروع الغربي الوحيد الذي تعمدت تجاهله هو تأسيس القومية العربية على يد فرنسا و بريطانيا من أجل القضاء على النفوذ التركي العثماني في الشرق الاوسط + مصطلح الأمة العربية من تأسيس ملك فرنسا نابليون الثالت الذي اعتبر نفسه ملكا على العرب من بغداد الى الجزائر .
الأمازبغ و الاقباط شعوب اصلية تاريخية في شمال أفريقيا و لا يوجد شيء اسمه عرب أفريقيا
 
في المصريه مفهوم الاسماء المبدوءة بعبد مش موجود لانه من القدم كان فيه فرق بين الخليقه اللي هم غير المصريين زي التمحو والنحسو والخ الخ وبين (الرمث)دموع الالهه اللي هما المصريين فكان لا يليق اقتران كلمة عبد بمصري فكان بقابلها كلمة سا بمعني ابن
أما الفتاح فهو اللاله بتاح بداية وفتح كل الاشياء وتم استاعرته للأديان الساميه
فممكن تقول ساعتها سابتاح أو سونت بتاح😌مشاهدة المرفق 768694
عبدالفتاح = سابتاح 😌
انتا كده هتحبسنا وهتحبس كل الأقباط معاك 😂
 
المشروع الغربي الوحيد الذي تعمدت تجاهله هو تأسيس القومية العربية على يد فرنسا و بريطانيا من أجل القضاء على النفوذ التركي العثماني في الشرق الاوسط + مصطلح الأمة العربية من تأسيس ملك فرنسا نابليون الثالت الذي اعتبر نفسه ملكا على العرب من بغداد الى الجزائر .
الأمازبغ و الاقباط شعوب اصلية تاريخية في شمال أفريقيا و لا يوجد شيء اسمه عرب أفريقيا

معلوماتك غير صحيحة

القومية العربية كفكرة سياسية ظهرت في الخمسينات وتبناها حركياً القبطي جمال عبدالناصر رئيس جمهورية مصر ولا دخل لها بالدولة العثمانية وهذا جواب عن سؤالك عن مثال لبعض السرقات التي مارسها الاقباط

أنت ربما تخلط بينها وبين الثورة العربية وهي ثورة عظيمة انطلقت من ارض الحجاز على الدولة العثمانية التركية ومحاولتها السيطرة على الاراضي العربية ولم تؤسسها بريطانيا كما تدعي بل تحالفت معها
 
هناك عدة أسباب وراء ما يتم تداوله عن المطالبات الشعبية لإحياء اللغة القبطية في مصر:
  1. يسعى بعض المصريين إلى إعادة اكتشاف جذورهم التاريخية وإحياء ما يعتبرونه هويتهم الأصلية قبل الفتح العربي.
  2. هناك رغبة في الحفاظ على اللغة القبطية كجزء من التراث المصري القديم ومنع اندثارها.
  3. زيادة الاهتمام بقراءة التاريخ المصري القديم والشعور بالفخر تجاه الحضارة المصرية القديمة.
  4. بعض المصريين يؤكدون أنهم ليسوا عرباً وأن أصولهم تعود إلى الأقباط، مما يدفعهم لتعلم اللغة القبطية.
  5. انتشار الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي سهّل عملية تعلم اللغة القبطية وتبادل المعلومات حولها.

هذه المطالبات تعكس رغبة في إعادة تشكيل الهوية الوطنية المصرية بعيداً عن التأثيرات العربية. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن:
  1. اللغة العربية حلت محل القبطية تدريجياً عبر قرون، وأصبحت جزءاً أساسياً من الثقافة المصرية الحديثة.
  2. لا يوجد متحدثون أصليون للغة القبطية اليوم، مما يجعل إحياءها كلغة يومية تحدياً كبيراً.
  3. الهوية المصرية الحالية هي مزيج معقد من تأثيرات تاريخية وثقافية متعددة، وليس من السهل فصلها عن التأثيرات العربية.
  4. قد تكون هذه الحركة محدودة في نطاقها وتأثيرها، حيث أن اللغة العربية لا تزال اللغة الرسمية والأكثر استخداماً في مصر.
يمكن النظر إلى هذه الظاهرة كجزء من حركة أوسع لإعادة تقييم الهوية الوطنية في سياق العولمة وتداخل الثقافات، وليس بالضرورة كمحاولة واقعية لاستبدال اللغة العربية بالكامل.
 
هناك عدة أسباب وراء ما يتم تداوله عن المطالبات الشعبية لإحياء اللغة القبطية في مصر:
  1. يسعى بعض المصريين إلى إعادة اكتشاف جذورهم التاريخية وإحياء ما يعتبرونه هويتهم الأصلية قبل الفتح العربي.
  2. هناك رغبة في الحفاظ على اللغة القبطية كجزء من التراث المصري القديم ومنع اندثارها.
  3. زيادة الاهتمام بقراءة التاريخ المصري القديم والشعور بالفخر تجاه الحضارة المصرية القديمة.
  4. بعض المصريين يؤكدون أنهم ليسوا عرباً وأن أصولهم تعود إلى الأقباط، مما يدفعهم لتعلم اللغة القبطية.
  5. انتشار الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي سهّل عملية تعلم اللغة القبطية وتبادل المعلومات حولها.

هذه المطالبات تعكس رغبة في إعادة تشكيل الهوية الوطنية المصرية بعيداً عن التأثيرات العربية. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن:
  1. اللغة العربية حلت محل القبطية تدريجياً عبر قرون، وأصبحت جزءاً أساسياً من الثقافة المصرية الحديثة.
  2. لا يوجد متحدثون أصليون للغة القبطية اليوم، مما يجعل إحياءها كلغة يومية تحدياً كبيراً.
  3. الهوية المصرية الحالية هي مزيج معقد من تأثيرات تاريخية وثقافية متعددة، وليس من السهل فصلها عن التأثيرات العربية.
  4. قد تكون هذه الحركة محدودة في نطاقها وتأثيرها، حيث أن اللغة العربية لا تزال اللغة الرسمية والأكثر استخداماً في مصر.
يمكن النظر إلى هذه الظاهرة كجزء من حركة أوسع لإعادة تقييم الهوية الوطنية في سياق العولمة وتداخل الثقافات، وليس بالضرورة كمحاولة واقعية لاستبدال اللغة العربية بالكامل.
لا تغش من chat gpt و grok
 
هناك عدة أسباب وراء ما يتم تداوله عن المطالبات الشعبية لإحياء اللغة القبطية في مصر:
  1. يسعى بعض المصريين إلى إعادة اكتشاف جذورهم التاريخية وإحياء ما يعتبرونه هويتهم الأصلية قبل الفتح العربي.
  2. هناك رغبة في الحفاظ على اللغة القبطية كجزء من التراث المصري القديم ومنع اندثارها.
  3. زيادة الاهتمام بقراءة التاريخ المصري القديم والشعور بالفخر تجاه الحضارة المصرية القديمة.
  4. بعض المصريين يؤكدون أنهم ليسوا عرباً وأن أصولهم تعود إلى الأقباط، مما يدفعهم لتعلم اللغة القبطية.
  5. انتشار الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي سهّل عملية تعلم اللغة القبطية وتبادل المعلومات حولها.

هذه المطالبات تعكس رغبة في إعادة تشكيل الهوية الوطنية المصرية بعيداً عن التأثيرات العربية. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن:
  1. اللغة العربية حلت محل القبطية تدريجياً عبر قرون، وأصبحت جزءاً أساسياً من الثقافة المصرية الحديثة.
  2. لا يوجد متحدثون أصليون للغة القبطية اليوم، مما يجعل إحياءها كلغة يومية تحدياً كبيراً.
  3. الهوية المصرية الحالية هي مزيج معقد من تأثيرات تاريخية وثقافية متعددة، وليس من السهل فصلها عن التأثيرات العربية.
  4. قد تكون هذه الحركة محدودة في نطاقها وتأثيرها، حيث أن اللغة العربية لا تزال اللغة الرسمية والأكثر استخداماً في مصر.
يمكن النظر إلى هذه الظاهرة كجزء من حركة أوسع لإعادة تقييم الهوية الوطنية في سياق العولمة وتداخل الثقافات، وليس بالضرورة كمحاولة واقعية لاستبدال اللغة العربية بالكامل.
السؤال هل اغلبهم ينتمون اصلن للارض الي يقفون عليها او بقايا استعمار
 
هناك عدة أسباب وراء ما يتم تداوله عن المطالبات الشعبية لإحياء اللغة القبطية في مصر:
  1. يسعى بعض المصريين إلى إعادة اكتشاف جذورهم التاريخية وإحياء ما يعتبرونه هويتهم الأصلية قبل الفتح العربي.
  2. هناك رغبة في الحفاظ على اللغة القبطية كجزء من التراث المصري القديم ومنع اندثارها.
  3. زيادة الاهتمام بقراءة التاريخ المصري القديم والشعور بالفخر تجاه الحضارة المصرية القديمة.
  4. بعض المصريين يؤكدون أنهم ليسوا عرباً وأن أصولهم تعود إلى الأقباط، مما يدفعهم لتعلم اللغة القبطية.
  5. انتشار الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي سهّل عملية تعلم اللغة القبطية وتبادل المعلومات حولها.

هذه المطالبات تعكس رغبة في إعادة تشكيل الهوية الوطنية المصرية بعيداً عن التأثيرات العربية. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن:
  1. اللغة العربية حلت محل القبطية تدريجياً عبر قرون، وأصبحت جزءاً أساسياً من الثقافة المصرية الحديثة.
  2. لا يوجد متحدثون أصليون للغة القبطية اليوم، مما يجعل إحياءها كلغة يومية تحدياً كبيراً.
  3. الهوية المصرية الحالية هي مزيج معقد من تأثيرات تاريخية وثقافية متعددة، وليس من السهل فصلها عن التأثيرات العربية.
  4. قد تكون هذه الحركة محدودة في نطاقها وتأثيرها، حيث أن اللغة العربية لا تزال اللغة الرسمية والأكثر استخداماً في مصر.
يمكن النظر إلى هذه الظاهرة كجزء من حركة أوسع لإعادة تقييم الهوية الوطنية في سياق العولمة وتداخل الثقافات، وليس بالضرورة كمحاولة واقعية لاستبدال اللغة العربية بالكامل.


مهمة البحث عن هوية في دولة متعددة العرقيات مهمة صعبة جدا
 
الذي يقول العقبال للأمازيغ
أنا جزائري أمازيغي و أتكلم الأمازيغية و العربية
الأمازيغية هي لغة رسمية بجانب العربية في الجزائر و لا أحد يحاربها و كل هو حر في نفسه
بالعكس نتمسك بهويتنا و نحافظ عليها و نعتز باللغة العربية لأنها بالأول لغة القرأن و ثاني شيء جميع الشعب الجزائري يتكلم العربية و يفهمها و هي لغة توحد كامل الشعب الجزائري و لا تفرق بينهم
الكل يتكلم العربية في الجزائر شاوي قبائلي شلوحي تارقي مزابي عربي و كلهم أبناء الجزائر
فرنسا لعبت على هذا الوتر من قبل و حاولت تفريقنا و لم تستطع
نحن أهل اللغة الأمازيغية بكل لهجاتها و نحن أهل اللغة العربية بكل فصاحتها
 
الذي يقول العقبال للأمازيغ
أنا جزائري أمازيغي و أتكلم الأمازيغية و العربية
الأمازيغية هي لغة رسمية بجانب العربية في الجزائر و لا أحد يحاربها و كل هو حر في نفسه
بالعكس نتمسك بهويتنا و نحافظ عليها و نعتز باللغة العربية لأنها بالأول لغة القرأن و ثاني شيء جميع الشعب الجزائري يتكلم العربية و يفهمها و هي لغة توحد كامل الشعب الجزائري و لا تفرق بينهم
الكل يتكلم العربية في الجزائر شاوي قبائلي شلوحي تارقي مزابي عربي و كلهم أبناء الجزائر
فرنسا لعبت على هذا الوتر من قبل و حاولت تفريقنا و لم تستطع
نحن أهل اللغة الأمازيغية بكل لهجاتها و نحن أهل اللغة العربية بكل فصاحتها

هويتكم موجودة بعكس الذي يحاول احياء هويه لا يعرفها اصلا
لذلك سمية برحلة البحث عن هويه
 
عودة
أعلى