Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اصبحوا الآن طائرتين للتجارب ثم سيرتفع العدد تدرجيا الى ان يصل لـ 24 طائرة من اجل التجريب طبعا ..
اصبحوا الآن طائرتين للتجارب ثم سيرتفع العدد تدرجيا الى ان يصل لـ 24 طائرة من اجل التجريب طبعا ..
كذلك لا تنسى 24 طيار روسي يقومون بتجريب الطائراتاصبحوا الآن طائرتين للتجارب ثم سيرتفع العدد تدرجيا الى ان يصل لـ 24 طائرة من اجل التجريب طبعا ..
عيب عليك
ارواح علاش زعفت ضحكنا شويةالعجيب انني لم اتدخل في نقاش السو 35 اصلا لاني اراها خردة كاخوتها من ترقيات السو 27 لكنك رغم ذلك اشرت لي انا بالذات
الظاهر اني اسكن حتى في عقلكم اللاواعي..
لا ليس كلامه هاذي مقولة الكاهن الأعظم قالك طيار روسي جاي من قاعدة حميميم في سوريا
ربي يهديكم أخوتيالعجيب انني لم اتدخل في نقاش السو 35 اصلا لاني اراها خردة كاخوتها من ترقيات السو 27 لكنك رغم ذلك اشرت لي انا بالذات
الظاهر اني اسكن حتى في عقلكم اللاواعي..
المشكلة مشكلة الديون هكذا يسيطرون على العالم
مبروك للجزائر وهاردلك لمن رضخ.
بعض الدول للأسف أصبحت مجرد دمى في مسرح السياسة الدولية تتحرك فقط بناءً على إشارات وطلبات من الطرف الأقوى
وكأنها فقدت هويتها وسيادتها وأصبحت رهينة للضغوط الخارجية والمصالح الضيقة هذه الدول تتبع ما يُملى عليها
وتنفيذ أوامر القوى الكبرى أصبح هو الشغل الشاغل لها ، حتى وإن كان ذلك على حساب أمنها واستقلالها.
بينما في المقابل هناك دول ترفع رأسها عالياً وتثبت أن السيادة الوطنية والتوجهات المستقلة ليست فقط ممكنة
بل أيضاً ضرورة , هذه الدول تصنع قراراتها وفقاً لمصالحها الوطنية لا وفقاً لمصالح الآخرين
كل الأحترام والتقدير للجزائر فهي لم تساوم على أمنها وأثبتت حقاً أنها قادرة على اتخاذ قراراتها وفق مصالحها
بدون الحاجة إلى إشارات من أحد وهذا يثبت ان هناك فرقاً شاسعاً بين من يظل في عباءة الآخرين ومن يقرر مصيره.
في الحقيقة اخي الكريم تأثير قانون كاتسا أو عقوبات اقتصادية أمريكية على الجزائر طفيف خاصة على المدى البعيد لعدة أسباب
مبروك للجزائر وهاردلك لمن رضخ.
بعض الدول للأسف أصبحت مجرد دمى في مسرح السياسة الدولية تتحرك فقط بناءً على إشارات وطلبات من الطرف الأقوى
وكأنها فقدت هويتها وسيادتها وأصبحت رهينة للضغوط الخارجية والمصالح الضيقة هذه الدول تتبع ما يُملى عليها
وتنفيذ أوامر القوى الكبرى أصبح هو الشغل الشاغل لها ، حتى وإن كان ذلك على حساب أمنها واستقلالها.
بينما في المقابل هناك دول ترفع رأسها عالياً وتثبت أن السيادة الوطنية والتوجهات المستقلة ليست فقط ممكنة
بل أيضاً ضرورة , هذه الدول تصنع قراراتها وفقاً لمصالحها الوطنية لا وفقاً لمصالح الآخرين
كل الأحترام والتقدير للجزائر فهي لم تساوم على أمنها وأثبتت حقاً أنها قادرة على اتخاذ قراراتها وفق مصالحها
بدون الحاجة إلى إشارات من أحد وهذا يثبت ان هناك فرقاً شاسعاً بين من يظل في عباءة الآخرين ومن يقرر مصيره.
في الحقيقة هذا ليس السبب تقريبا، لأن العقوبات الأمريكية ستشمل حتى من لن يتعامل معها كتعطيل السويفت و معاقبة الدول المتعاملة مع المستهدف،وليس له علاقة بالطاقة فنزويلا المصدرة للنفط تقع عليها عقوبات ترفع من أسعارهفي الحقيقة اخي الكريم تأثير قانون كاتسا أو عقوبات اقتصادية أمريكية على الجزائر طفيف خاصة على المدى البعيد لعدة أسباب
لم تُفرض أي عقوبات اقتصادية فعلية على الجزائر
الجزائر ليست شريكًا تجاريًا كبيرًا للولايات المتحدة
الرئيس تبون قال في لقاء صحفي قبيل يومين ان حتى التعريفات الجمركية التي يهدد بها ترامب العالم لا معنى لها أمام الجزائر لان امريكا تمثل سوى 0،5 ٪ من اقتصادنا
الصادرات الجزائرية الرئيسية (غاز، نفط) لا تتأثر مباشرة بـ CAATSA
أوروبا تعتمد على الغاز الجزائري، مما يحد من أي ضغوط اقتصادية أمريكية
الاستثمارات الأجنبية في الجزائر تأتي أساسًا من أوروبا والصين، وليس من أمريكا
القانون لا يستهدف التعاملات الاقتصادية العامة، بل العسكرية تحديدًا
البنك المركزي الجزائري لا يتعامل مباشرة مع النظام المالي الأمريكي
الجزائر تحتفظ باحتياطي نقدي كافٍ يمكّنها من امتصاص صدمات محدودة
الاقتصاد الجزائري غير مدمج بالكامل في الأسواق المالية الغربية
أي عقوبات اقتصادية قد تضر بالمصالح الطاقوية الغربية أكثر مما تضر بالجزائر
الجزائر غير معنية بالمساعدات العسكرية الامريكية
الجزائر غير مرتبطة عسكريا بامريكا، ففرضية لي ذراع الجزائر فيما يخص تزويد الأسلحة لا يوجد
في الحقيقة اخي الكريم تأثير قانون كاتسا أو عقوبات اقتصادية أمريكية على الجزائر طفيف خاصة على المدى البعيد لعدة أسباب
لم تُفرض أي عقوبات اقتصادية فعلية على الجزائر
الجزائر ليست شريكًا تجاريًا كبيرًا للولايات المتحدة
الرئيس تبون قال في لقاء صحفي قبيل يومين ان حتى التعريفات الجمركية التي يهدد بها ترامب العالم لا معنى لها أمام الجزائر لان امريكا تمثل سوى 0،5 ٪ من اقتصادنا
الصادرات الجزائرية الرئيسية (غاز، نفط) لا تتأثر مباشرة بـ CAATSA
أوروبا تعتمد على الغاز الجزائري، مما يحد من أي ضغوط اقتصادية أمريكية
الاستثمارات الأجنبية في الجزائر تأتي أساسًا من أوروبا والصين، وليس من أمريكا
القانون لا يستهدف التعاملات الاقتصادية العامة، بل العسكرية تحديدًا
البنك المركزي الجزائري لا يتعامل مباشرة مع النظام المالي الأمريكي
الجزائر تحتفظ باحتياطي نقدي كافٍ يمكّنها من امتصاص صدمات محدودة
الاقتصاد الجزائري غير مدمج بالكامل في الأسواق المالية الغربية
أي عقوبات اقتصادية قد تضر بالمصالح الطاقوية الغربية أكثر مما تضر بالجزائر
الجزائر غير معنية بالمساعدات العسكرية الامريكية
الجزائر غير مرتبطة عسكريا بامريكا، ففرضية لي ذراع الجزائر فيما يخص تزويد الأسلحة لا يوجد
في الحقيقة هذا ليس السبب تقريبا، لأن العقوبات الأمريكية ستشمل حتى من لن يتعامل معها كتعطيل السويفت و معاقبة الدول المتعاملة مع المستهدف،وليس له علاقة بالطاقة فنزويلا المصدرة للنفط تقع عليها عقوبات ترفع من أسعاره
القطاع النفطي في الجزائر منتعش بالشركات الأمريكية إذن الاستثمارات موجودة منهم
شوف الموقف من منظور أمريكا هل شراء الجزائر للأسلحة الروسية يضر أوروبا:لا/يضر أمريكا:لا/يضر الصهاينة:لا
إذن لا داعي للعقوبات مثل الهند أشترت اس 400 بدون عقوبات،تركيا تعرضت لعقوبات لأنها جزء من الناتو إذن عندها إلتزامات مع التحالف منها المساهمة في تطوير و توحيد الأسلحة في التحالف
هم يدركون أننا لسنا دولة هائجة فاقدة للسيطرة لذا لن نستعمل الأسلحة ضد حلف الأطلسي و يعرفون أن علاقتنا بروسيا كالبائع و الزبون