اكبر سبب لعداء فرنسا مع المؤسسة العسكرية منذ عهد القايد صالح هو رفضه اقتناء القيصر والفرييم والرفال واللوكليرك والفيلين بعد كل تجاربهم في الجزائر و عمل فرنسا الحثيث مع بعض قيادات الجيش قنايزية والتوفيق من اجل فرضهم على الجيش الجزائري ومحاولة اقناع بوتفليقة بذالك ...القايد صالح منح كل الصفقات التي كانت تطمع اليها فرنسا للروس والالمان والايطالين وبعدها وسع التعاون اكثر ليشمل الصين والامريكان والاماراتيين في صفقات مليارية على مدى 15 سنة لم تاخذ منها فرنسا الى الفتات وماحتاجه فقط الجيش الجزائري وبتحديد الانظمة الكهوربصرية لاحلالها محل الانظمة الروسية على متن معداته البرية ...القيادة الحالية وصلت نهج القايد صالح في ما يتعلق بالشركاء العسكريين ووسعت تعاونها ليشمل ايضا دول اخرى مثل الاتراك و اتفاقيات تعاون مع الهنود والبرازيلين ...