المقدسي

عضو جديد
إنضم
7 مارس 2024
المشاركات
255
التفاعل
714 12 0
الدولة
Palestine
في خطوة مثيرة للجدل، تم ترشيح دانييلا فايس، زعيمة حركة "نحالا" الاستيطانية، لجائزة نوبل للسلام لعام 2025.
فايس، التي تُعرف بلقب "عرّابة" المستوطنات وأم المستوطنين، تقود حملة تهدف إلى توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وتدعو علنًا إلى تهجير الفلسطينيين وإقامة مستوطنات يهودية فقط.


زعيمة في حركة الاستيطان دانييلا فايس: نريد إنهاء خيار الدولة الفلسطينية



جاء الترشيح من قبل أستاذين إسرائيليين، بحجة أن فايس تسهم في "تعزيز المجتمعات اليهودية وتحقيق الاستقرار الإقليمي".
إلا أن هذه الخطوة قوبلت باستياء واسع، نظرًا لسجلها الطويل في دعم سياسات تُعتبر انتهاكًا للقوانين الدولية، حيث تُعد المستوطنات في الضفة الغربية غير قانونية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة.

أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة، نُسبت إلى فايس تصريحات مثيرة للجدل، حيث نظّمت رحلات للمستوطنين لمشاهدة القصف الإسرائيلي على غزة طوال فترة الحرب، وتعهدت بالمضي قدماً في بناء مستوطنات جديدة بعد طرد الفلسطينيين من أراضيهم. هذه التصرفات جعلت ترشيحها لجائزة نوبل للسلام محل انتقادات حادة، حيث اعتبره كثيرون تناقضاً صارخاً مع المبادئ التي تمثلها الجائزة.

يأتي هذا الترشيح في وقت تتصاعد فيه التوترات في المنطقة، مما يطرح تساؤلات حول معايير منح الجوائز العالمية وما إذا كانت تخضع لتأثيرات سياسية. وبينما يرى البعض أن الجائزة قد تُستخدم كأداة لتلميع شخصيات مثيرة للجدل على المستوى الدولي، يطالب آخرون بمحاسبة الشخصيات التي تدعو إلى التهجير القسري والاستيطان غير القانوني، بدلاً من تكريمها.
 
في الفيديو الثاني، نرى مشاهد من تنظيمها لإحدى الرحلات قرب قطاع غزة بهدف إتاحة المجال للمستوطنين لمشاهدة الغارات وهي تتساقط على القطاع عن قرب خلال الحرب.
 
عرابة الاستيطان: لن يكون في غزة سكان عرب بعد الحرب
عرابة الاستيطان: لن يكون في غزة سكان عرب بعد الحرب | أخبار | الجزيرة نت

خلال إحدى رحلات تفقد الأراضي المنهوبة من الفلسطينيين.

خطة المتطرفة دانييلا فايس لإعادة الاستيطان في غزة

أم المستوطنين وهي تقف على إحدى أراضي الفلسطينيين المصادرة في الضفة الغربية.

للقراءة بالكامل: المصدر
 
كنت استغرب كيف المسلمين لن يرحموهم وسيقتلوهم كما جاء بالقران والأثر

شر قتله الآن عرفت السبب

وكلما تطرفوا اكثر عُجل بنهايتهم
 
الترجمة للمقطع الأخير (الثالث):

"عرب غزة لن يبقوا في القطاع"
"ومن سيبقى؟"
"اليهود.. أفريقيا شاسعة، كندا شاسعة"
"العالم سيستوعب أهالي غزة.. كيف؟ بتشجيعهم على الرحيل."
"وإذا رفضوا الرحيل؟"
"لا، بل يريدون الرحيل، العرب يريدون الرحيل. وإن لم يريدوا..."
"لا، بل سيرحلون."
"وإن أصروا على البقاء، ماذا سيحدث؟"
"لا يريد أي شخص عاقل أن يعيش في جحيم"
"ما تتحدثين عنه يبدو وكأنه خطة للتطهير العرقي."
"سمّيه ما شئتِ، تطهيرًا عرقيًا، لاجئين، لا يهم. إن أردتِ تسميته تطهيرًا، أو فصلًا عنصريًا، فهذا شأنكِ."
"أما أنا، فأختار الطريقة التي تحمي دولة إسرائيل."
"العالم كله يراقبكم الآن."


أعزائي سادتي.. المرشحة لجائزة نوبل لعام 2025، دانييلا فايس صاحبت الأصول الأمريكية.


 
اقترح نرشح فخامة الرئيس السيسي, يستاهل. الكلام ما عليه جمارك.

بعد السحلبه طبعا.
 
اشكال حريم اليهود بعد سن ال٦٠ تقول بنات ابليس نفسه اعوذ بالله من تلك اشكال
 
تصف دانييلا فايس بالتفصيل كيف تعمل على التطهير العرقي للفلسطينيين بدعم كامل من الحكومة الإسرائيلية.


يطرح المحاور فهمه لاستراتيجية المستوطنين قائلاً:
"إذن الفكرة هي إجبار الحكومة على الأمر الواقع، عن طريق توطين الناس في مستوطنات تبدأ صغيرة ثم تكبر، وتحصل لاحقًا على اعتراف دولة إسرائيل، مما يؤدي في النهاية إلى خلق واقع ديموغرافي جديد على الأرض."

ترد دانييلا فايس موضحة ومصححة هذا الفهم:
"نحن لا نجبر الحكومة. بل نحن ننجز للحكومات ما لا يستطيعون هم إنجازه بأنفسهم.
خذ نتنياهو كمثال الآن. هو سعيد جدًا بما نفعله هنا، وسعيد أيضًا بخططنا المستقبلية لبناء مجتمعات يهودية في غزة. هو يؤيد ذلك، لكنه لا يستطيع التصريح به علنًا. بل على العكس، هو يقول إن الأمر 'ليس واقعيًا'.
وهنا يأتي دورنا، فنقول: جيد! إذا لم يكن واقعيًا، فنحن سنجعله واقعيًا.
الأمر ليس إجبارًا للحكومة، بل هو مساعدة لها. هذه هي القاعدة الأولى في السياسة. أنت لا تجبر الحكومة، بل تمنحها الشجاعة والقدرة والدعم الشعبي والسياسي اللازم لاتخاذ الخطوات التي قد تتردد فيها."

وتختم دانييلا حديثها للمحاور قائلة:
"أعتقد أنك تفهم ما قلته، حتى لو كنت لا تتفق معه."




..
.

المحاول يسئل المستوطن: هل أنت أمريكي؟
المستوطن: هل أبدو لك صينيًا؟
المحاول: من بروكلين؟
المستوطن: You bet! (التأكيد بحماسة بأنه من بروكلين، الولايات المتحدة).


 
دانييلا: تنفي أن يكون هدف المستوطنين العنف، مؤكدة أن همها الأول هو جلب المزيد من اليهود لاستيطان الأرض وتوسيع الوجود اليهودي.

المحاور: يواجهها بأنها تتجاهل وجود وحقوق الفلسطينيين تمامًا لتحقيق هذا الهدف.

دانييلا: تؤكد بأنها لا تفكر في القرية الفلسطينية المجاورة (بيتا) ولا تأخذها في الاعتبار، مبررة ذلك بالتركيز الحصري على هويتها اليهودية واحتياجات جماعتها وتأمين الإستيطان ("أنا أفكر في كوني يهودية وإنسانة").

المحاور: يرد بأن الفلسطينيين بشر إيضاً ويصف هذا التجاهل التام للآخرين بأنه "عصبية قبلية" قد تصل إلى حد السلوك "اللاسوي (Sociopathic)" نظرًا لانعدام الاكتراث بالبشر الآخرين.

دانييلا: ترفض هذا الوصف وتصر على أن هذا التفكير (إعطاء الأولوية المطلقة لجماعتها وتجاهل الفلسطينيين) هو أمر "طبيعي" لأنها يهودية.



..
.


دانييلا:


تتحدث في فعالية تم تنظيمها بهدف تعزيز وترويج الفكرة العملية لإقامة مستوطنات يهودية في كامل قطاع غزة.

وتضيف هدفًا آخر بشكل صريح:

"نحن نشجع بقوة، بل ونمكّن سكان غزة [الفلسطينيين] من الذهاب إلى دول أخرى." (أي ليس مجرد تشجيع، بل تسهيل ومساعدة على الرحيل بعد تدمير مدنهم ومسحها بالكامل).

وتصف رؤيتها للمستقبل:

"ستشهدون كيف يعود اليهود إلى غزة، وكيف يختفي (Disappear) العرب من غزة. لقد فقدوا [الفلسطينيون] حقهم في البقاء في هذا المكان المقدس."

وتختم بالدعاء:
"بإذن الله."





..
.

الحلقة الكاملة:




كان الله في عون الفلسطيني، المطلوب منه والمجبور عليه التفاوض والمواجهة مع هذه الأشكال منذ 80 عام وأكثر.
 
اقترح نرشح فخامة الرئيس السيسي, يستاهل. الكلام ما عليه جمارك.

بعد السحلبه طبعا.
طبعا لم يخطر على بالك اولا ان تنتقد زعيمتكم الصهيونيه الخنزيره بل خرجت عن الموضوع بكلام يدل على مرض نفسي في محاوله يائسه لعل وعسى ان تخرب الموضوع
العب غيرها وخليك ذكى ولو لمره واحده
 
عودة
أعلى