هجوم حاد على الشيخ عثمان الخميس بعد لقائه في بودكاست

اعتذار الشيخ عثمان الخميس، بغض النظر عن صيغته أو محتواه، يحمل في طياته إقرارًا ضمنيًا بفساد موقفه السابق تجاه حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهو دليل قاطع على أن الحق أبلج، وأن المقاومة ليست انحرافًا، بل هي شرف عظيم، وقوة لا يُستهان بها، وصوتٌ صداح فرض عليه التراجع عن مزاعمه الواهية. وإننا نوجّه شكرنا لكل الأحرار الذين سخّروا منصات الإعلام الرقمي في كشف الادعاءات المغرضة والرد على كل من تسوّل له نفسه التطاول على المقاومة وأهلها.

أما عن مضمون اعتذاره، فقد جاء مغلفًا بالمراوغة والتناقض؛ إذ حاول أن يبرئ نفسه من تهمة السعي للقضاء على حماس، مدعيًا أن ما تفوّه به كان انفعالًا غير مقصود. وهنا يبرز التساؤل: كيف لمن يصف نفسه بأنه "عالم" أن يسقط في هذه الزلات المتكررة، وهو يدرك يقينًا أن زلة العالم ليست كخطأ العوام، وأن تأثير كلماته ينعكس على وعي الأمة؟ فالعالم الحقيقي لا يُلقي الكلام جزافًا، ولا يترك العواطف تتقاذفه، ولا يكرر الخطأ نفسه ثلاث مرات في القضية ذاتها، ثم يأتي ليبرر وكأن شيئًا لم يكن، في حين أن كل تصريحاته جاءت متناغمة مع الخطاب الجامي الذي يحاول باستمرار إضعاف المقاومة وتشويه صورتها خدمةً لأجندات معروفة.

وإنه لمن الغريب أن يُعيد في اعتذاره نغمة الاتهام لحماس، مصرّحًا بأنها "منحرفة" لكنه يزعم أن مقصده كان حماس السياسية لا العسكرية! فهل كتائب القسام إلا جناح من أجنحة الحركة؟ وأين هو الحد الفاصل بين السياسي والعسكري في تنظيم نشأ أصلًا على فكرة الجهاد والمقاومة؟ أيُعقل أن يتم تصنيف القائد يحيى السنوار بأنه "سياسي" فقط، وهو الذي رأيناه في ميادين القتال في الصفوف الأولى، يقاتل جنبًا إلى جنب مع الشباب، ثم يترأس أعلى المناصب السياسية في الحركة؟

لذلك، وإغلاقًا لهذا الجدل المفتعل، نؤكد أننا سنبقى سدًّا منيعًا في وجه كل من يحاول تشويه المقاومة ورجالها ونهجها، وسنظل في الصف الأول نحمل سلاح الكلمة في معركة الوعي، حتى ينكشف كل زيف ويتساقط كل متخاذل. والحمد لله الذي جعل هذه الحرب كاشفةً، وهذه المقاومة منصورةً، وهذه الساحة ميدانًا لتمييز الصفوف، حتى لا يبقى للحق إلا رجاله الأوفياء.



جاك الثاني. ::Lamo::
 
لم يغير رأيه الشيخ مازال عند رأيه.

قال حماس فرقة ضاله ارتمت في احضان الرافضة ومازال عند رأيه.
اذا فليهاجم الدول التى تطبع مع إيران
اذا وجدو فالعرب خير ما راحوا للطير
عندك سوريا ادعمها لو استطعت ضد إسرائيل
 
وما هو مفهوم الجهاد بالنسبة لك اعطنى مثال غير الارتماء فى أحضان أمريكا وبريطانيا

رأيي لايهم. رأي الدين هو مايهم.
 
وما هو مفهوم الجهاد بالنسبة لك اعطنى مثال غير الارتماء فى أحضان أمريكا وبريطانيا


وما مفهوم الجهاد بالنسبة لك
اعطنى مثال غير الارتماء في أحضان خامنئي و تميم و أردوغان....


أن كانت بريطانيا و أمريكا قتلت مليون عراقي

ايران قتلت مليون سوري

وأن كانت حرية التعبير في الغرب تسمح لك بشتم الرسول صلى الله عليه وسلم

حرية المعتقد و صلب المعتقد في إيران يوجب عليك شتم الصحابة رضوان الله عليهم
ابو بكر و عمر و عثمان و خالد بن الوليد و معاوية رضوان الله عليهم
و ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها


المضحك أن تميم حليف حماس يوجد في بلده أكبر قاعدة أمريكية ولا يعاب على هذا

بل يبرر له و يغفر له الخطأ
 
وما مفهوم الجهاد بالنسبة لك
اعطنى مثال غير الارتماء في أحضان خامنئي و تميم و أردوغان....


أن كانت بريطانيا و أمريكا قتلت مليون عراقي

ايران قتلت مليون سوري

وأن كانت حرية التعبير في الغرب تسمح لك بشتم الرسول صلى الله عليه وسلم

حرية المعتقد و صلب المعتقد في إيران يوجب عليك شتم الصحابة رضوان الله عليهم
ابو بكر و عمر و عثمان و خالد بن الوليد و معاوية رضوان الله عليهم
و ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها


المضحك أن تميم حليف حماس يوجد في بلده أكبر قاعدة أمريكية ولا يعاب على هذا

بل يبرر له و يغفر له الخطأ
الي يبرر لتميم و امثاله يعتبر امعه حقير لا يؤخذ منه رائي , و الي يطبل للتحالف مع ايران او مع امريكا او مع روسيا او الصين او اسرائيل بردو نفس النظام

في النهايه الكل ليه ياخد مصلحته لا يستشرف احد علي الاخر و يقول حليفي قتل مليون و انت حليفك قتل مش عارف كام , لا انا حليفي بيشتم النبي و بيغلط فيه و في ديني و انت حليفك بيغلط في عرض النبي و صحابته

الخطاء اصلا اعطاء الحلفاء دول اكبر من حجمهم العلاقه تكون تبادل مصالح و خلاص لكن دون تاثير عقائدي او ثقافي او اجتماعي
 
وما مفهوم الجهاد بالنسبة لك
اعطنى مثال غير الارتماء في أحضان خامنئي و تميم و أردوغان....


أن كانت بريطانيا و أمريكا قتلت مليون عراقي

ايران قتلت مليون سوري

وأن كانت حرية التعبير في الغرب تسمح لك بشتم الرسول صلى الله عليه وسلم

حرية المعتقد و صلب المعتقد في إيران يوجب عليك شتم الصحابة رضوان الله عليهم
ابو بكر و عمر و عثمان و خالد بن الوليد و معاوية رضوان الله عليهم
و ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها


المضحك أن تميم حليف حماس يوجد في بلده أكبر قاعدة أمريكية ولا يعاب على هذا

بل يبرر له و يغفر له الخطأ
أنتم من تلومون حماس على اللجوء إلى إيران مضطره لأخذ الدعم العسكرى الوحيد منهم
ولا تلومون أنفسكم على علاقات التبعيه مع الغرب وإثراء خزائنهم أو التطبيع التجارى مع إيران أو محاولة التطبيع مع إسرائيل باسم الاتفاق الابراهيمي

أين شيوخكم من هذا ؟
كفايه استشراف على المرابطين فى فلسطين فأنتم فى خندق مع الصهاينة فى تبنى نفس الموقف وجهه النظر .
 
وما مفهوم الجهاد بالنسبة لك
اعطنى مثال غير الارتماء في أحضان خامنئي و تميم و أردوغان....


أن كانت بريطانيا و أمريكا قتلت مليون عراقي

ايران قتلت مليون سوري

وأن كانت حرية التعبير في الغرب تسمح لك بشتم الرسول صلى الله عليه وسلم

حرية المعتقد و صلب المعتقد في إيران يوجب عليك شتم الصحابة رضوان الله عليهم
ابو بكر و عمر و عثمان و خالد بن الوليد و معاوية رضوان الله عليهم
و ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها


المضحك أن تميم حليف حماس يوجد في بلده أكبر قاعدة أمريكية ولا يعاب على هذا

بل يبرر له و يغفر له الخطأ
يا رجال انت تنفخ بقربة مشقوقة ... الموضوع هجوم حتى يصل له ، بعدها يصبح مباح وجائز
 
اعتذار الشيخ عثمان الخميس، بغض النظر عن صيغته أو محتواه، يحمل في طياته إقرارًا ضمنيًا بفساد موقفه السابق تجاه حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وهو دليل قاطع على أن الحق أبلج، وأن المقاومة ليست انحرافًا، بل هي شرف عظيم، وقوة لا يُستهان بها، وصوتٌ صداح فرض عليه التراجع عن مزاعمه الواهية. وإننا نوجّه شكرنا لكل الأحرار الذين سخّروا منصات الإعلام الرقمي في كشف الادعاءات المغرضة والرد على كل من تسوّل له نفسه التطاول على المقاومة وأهلها.

أما عن مضمون اعتذاره، فقد جاء مغلفًا بالمراوغة والتناقض؛ إذ حاول أن يبرئ نفسه من تهمة السعي للقضاء على حماس، مدعيًا أن ما تفوّه به كان انفعالًا غير مقصود. وهنا يبرز التساؤل: كيف لمن يصف نفسه بأنه "عالم" أن يسقط في هذه الزلات المتكررة، وهو يدرك يقينًا أن زلة العالم ليست كخطأ العوام، وأن تأثير كلماته ينعكس على وعي الأمة؟ فالعالم الحقيقي لا يُلقي الكلام جزافًا، ولا يترك العواطف تتقاذفه، ولا يكرر الخطأ نفسه ثلاث مرات في القضية ذاتها، ثم يأتي ليبرر وكأن شيئًا لم يكن، في حين أن كل تصريحاته جاءت متناغمة مع الخطاب الجامي الذي يحاول باستمرار إضعاف المقاومة وتشويه صورتها خدمةً لأجندات معروفة.

وإنه لمن الغريب أن يُعيد في اعتذاره نغمة الاتهام لحماس، مصرّحًا بأنها "منحرفة" لكنه يزعم أن مقصده كان حماس السياسية لا العسكرية! فهل كتائب القسام إلا جناح من أجنحة الحركة؟ وأين هو الحد الفاصل بين السياسي والعسكري في تنظيم نشأ أصلًا على فكرة الجهاد والمقاومة؟ أيُعقل أن يتم تصنيف القائد يحيى السنوار بأنه "سياسي" فقط، وهو الذي رأيناه في ميادين القتال في الصفوف الأولى، يقاتل جنبًا إلى جنب مع الشباب، ثم يترأس أعلى المناصب السياسية في الحركة؟

لذلك، وإغلاقًا لهذا الجدل المفتعل، نؤكد أننا سنبقى سدًّا منيعًا في وجه كل من يحاول تشويه المقاومة ورجالها ونهجها، وسنظل في الصف الأول نحمل سلاح الكلمة في معركة الوعي، حتى ينكشف كل زيف ويتساقط كل متخاذل. والحمد لله الذي جعل هذه الحرب كاشفةً، وهذه المقاومة منصورةً، وهذه الساحة ميدانًا لتمييز الصفوف، حتى لا يبقى للحق إلا رجاله الأوفياء.



GQ17S_YXgAAB0yK.jpg
 
قناعاته قاصره فليهاجم دول الخليج التى تطبع مع إيران ويهاجم القواعد العسكريه الأجنبية فى الخليج ان استطاع
يقول رأي ثم يغيره بعد الهجوم عليه فتوى على حسب ما يطلبه المستمع
ما احد مهتم بسلفيين حاليا لا حكومات ولا شعوب خصوصاً الأجيال القادمة لأنهم ليسوا مصدر فتوى يغيرون آرائهم حسب الهوى والسلطان ويريدون تثبيط الآمه

انت تهاجم الشيخ عثمان حفظه الله وانت لا تعرفه هذا يعتبر حالياً سند في علم الحديث يعني اجيال مستقبلية في الكتب وعن عثمان الخميس الى ان يصل للرسول صل الله عليه في الاسناد زي اسناد القرآن
تحت يديه اكثر من 3000 طالب و طالبة من الكويت ومن افريقيا وشرق اسيا في الكويت ومسكنهم في جمعية احسان
ده غير المتابعين في الميديا في البث المباشر
له دروس يومية بعد المغرب و بعد صلاة الفجر وبعد الدرس تكون فترة الاسئلة من الطبلة
سبق وساله احد الطلاب عن البيت البراهيمي وتكلم بقال الله وقال الرسول واتمنع من دخول الامارات حتى تاريخه بسبب كلامه
السؤال اللي يتم توجيه له يجاوب عليه ولا يهتم باحد بالجواب

المشايخ اللي بيهاجموا اما مشايخ مالهومش لزمه زي كريمة والجندي ومن على شاكلتهم
او مشايخ ترندات او مشايخ الاخوان لا علم نافع ولا دعوة مجرد حب ظهور

وكلام الشيخ عن التهحزبات سليم مية مية عندهم تهاون في العقيدة واحد مشاكلهم حدودنا الحالية و وضعنا اللي يكسف بسببهم
 
عودة
أعلى