السعودية الأولى عربيًا.. أعلى الدول من حيث الإنفاق العسكري في 2024

amigos

عضو جديد
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
73
التفاعل
109 28 0
الدولة
Tunisia
Saudi-Army-1269x700.jpg

تصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول العربية الأكثر إنفاقًا على التسليح، بينما احتلت المرتبة السابعة عالميًا، وفقًا لأحدث إحصائيًة للإنفاق العسكري.
وأظهرت الأرقام الصادرة، هذا الأسبوع، عن «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية»، إنفاق السعودية بلغ 72 مليار دولار خلال عام 2024، لتحافظ بذلك على موقعها بين أكبر عشر دول في العالم من حيث مخصصات الدفاع، بينما شهدت ألمانيا صعودًا لافتًا إلى المرتبة الرابعة عالميًا بعد تخصيصها 86 مليار دولار، متجاوزة بريطانيا التي سجلت 81 مليارًا، وحافظت الولايات المتحدة على موقعها في المرتبة الأولى بإنفاق بلغ 968 مليار دولار، تلتها الصين بـ235 مليارًا، ثم روسيا بـ146 مليارًا.

لماذا تصاعدت ميزانيات الدفاع عالميًا؟​

تصاعدت الموازنات العسكرية خلال العقد الأخير مدفوعة بتوترات جيوسياسية متزايدة، أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، وارتفاع التهديدات في آسيا، وتنامي سباق التسلح في الشرق الأوسط.
وبحسب «معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام»، فإن تلك التطورات دفعت السعودية إلى الحفاظ على مستوى إنفاق مرتفع، إذ سجلت في 2023 مخصصات دفاع بلغت 75 مليار دولار، مستمرة بذلك في تصدر قائمة الدول العربية.
كيف أصبحت ألمانيا رابع أكبر قوة إنفاقًا؟
قادت ألمانيا التحولات اللافتة في ترتيب الدول الأكثر تسليحًا، إذ ارتفعت مخصصاتها الدفاعية بشكل غير مسبوق عقب الحرب الروسية على أوكرانيا.
وأشار «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية» إلى أن الحكومة الألمانية ضخت 100 مليار يورو ضمن ما عرف بـ«الصندوق الخاص» لدعم جيشها، ما عزز موقعها لتتجاوز فرنسا واليابان وكوريا الجنوبية.
خلف هذا الإنفاق الاستثنائي، يكمن توجه ألماني جديد نحو تعزيز القدرات العسكرية، بعد عقود من سياسة دفاعية متحفظة، إذ صرح المستشار الألماني أولاف شولتس في فبراير 2022 بأن بلاده «ستنشئ أقوى جيش تقليدي في أوروبا»، معتبرًا أن الحرب في أوكرانيا «غيّرت وجه الأمن الأوروبي».

كيف ترسم واشنطن وبكين ملامح سباق التسلح؟​

ما تزال الولايات المتحدة، بفارق شاسع، في صدارة الإنفاق العسكري عالميًا، إذ خصصت ما يقارب التريليون دولار خلال 2024، وفقًا لـ«المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية».
وفسر محللون هذه الأرقام بسعي واشنطن للحفاظ على تفوقها العسكري أمام الصين التي تنفق 235 مليار دولار، مع تعزيز وجودها في المحيطين الهندي والهادئ، في مواجهة صعود بكين.
وأشارت تقارير «معهد ستوكهولم» إلى أن الإنفاق الصيني ارتفع بأكثر من 60% خلال العقد الماضي، بما يتماشى مع تحديث جيشها وتوسيع نفوذها في بحر الصين الجنوبي، بينما واصلت روسيا أيضًا زيادة ميزانيتها الدفاعية، التي وصلت إلى 146 مليار دولار في 2024، رغم تبعات الحرب والعقوبات الغربية.

ما تأثير هذه الأرقام على ميزان القوى؟​

يرى خبراء عسكريون أن هذه الطفرات في الموازنات الدفاعية تعيد تشكيل ميزان القوى الدولي، إذ أشار الباحث الأمني جيمس هاكيت في تقرير «المعهد الدولي» إلى أن «زيادة الإنفاق تعكس شعور الدول الكبرى بتصاعد التهديدات، ما يدفعها إلى تعزيز جاهزية قواتها».
ووفقًا لـ«رويترز»، فإن السباق العسكري المتصاعد في آسيا، خصوصًا بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية، يفرض ضغوطًا على دول المنطقة، كما يدفع التحالفات الغربية، مثل «الناتو»، إلى إعادة تقييم استراتيجياتها الدفاعية، وهو ما يفسر تعزيز ألمانيا لقدراتها.
في الشرق الأوسط، تسعى السعودية إلى تطوير منظومتها العسكرية لمواجهة تحديات أمنية إقليمية، في ظل استمرار النزاعات، وتعاظم النفوذ الإيراني، وفقًا لمحللين في «معهد ستوكهولم»، وهو ما يجعل موقعها بين كبار المنفقين جزءًا من معادلة أمنية تتجاوز حدودها.
%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-2024.-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF-1.jpg


 
Saudi-Army-1269x700.jpg

تصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول العربية الأكثر إنفاقًا على التسليح، بينما احتلت المرتبة السابعة عالميًا، وفقًا لأحدث إحصائيًة للإنفاق العسكري.
وأظهرت الأرقام الصادرة، هذا الأسبوع، عن «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية»، إنفاق السعودية بلغ 72 مليار دولار خلال عام 2024، لتحافظ بذلك على موقعها بين أكبر عشر دول في العالم من حيث مخصصات الدفاع، بينما شهدت ألمانيا صعودًا لافتًا إلى المرتبة الرابعة عالميًا بعد تخصيصها 86 مليار دولار، متجاوزة بريطانيا التي سجلت 81 مليارًا، وحافظت الولايات المتحدة على موقعها في المرتبة الأولى بإنفاق بلغ 968 مليار دولار، تلتها الصين بـ235 مليارًا، ثم روسيا بـ146 مليارًا.

لماذا تصاعدت ميزانيات الدفاع عالميًا؟​

تصاعدت الموازنات العسكرية خلال العقد الأخير مدفوعة بتوترات جيوسياسية متزايدة، أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، وارتفاع التهديدات في آسيا، وتنامي سباق التسلح في الشرق الأوسط.
وبحسب «معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام»، فإن تلك التطورات دفعت السعودية إلى الحفاظ على مستوى إنفاق مرتفع، إذ سجلت في 2023 مخصصات دفاع بلغت 75 مليار دولار، مستمرة بذلك في تصدر قائمة الدول العربية.
كيف أصبحت ألمانيا رابع أكبر قوة إنفاقًا؟
قادت ألمانيا التحولات اللافتة في ترتيب الدول الأكثر تسليحًا، إذ ارتفعت مخصصاتها الدفاعية بشكل غير مسبوق عقب الحرب الروسية على أوكرانيا.
وأشار «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية» إلى أن الحكومة الألمانية ضخت 100 مليار يورو ضمن ما عرف بـ«الصندوق الخاص» لدعم جيشها، ما عزز موقعها لتتجاوز فرنسا واليابان وكوريا الجنوبية.
خلف هذا الإنفاق الاستثنائي، يكمن توجه ألماني جديد نحو تعزيز القدرات العسكرية، بعد عقود من سياسة دفاعية متحفظة، إذ صرح المستشار الألماني أولاف شولتس في فبراير 2022 بأن بلاده «ستنشئ أقوى جيش تقليدي في أوروبا»، معتبرًا أن الحرب في أوكرانيا «غيّرت وجه الأمن الأوروبي».

كيف ترسم واشنطن وبكين ملامح سباق التسلح؟​

ما تزال الولايات المتحدة، بفارق شاسع، في صدارة الإنفاق العسكري عالميًا، إذ خصصت ما يقارب التريليون دولار خلال 2024، وفقًا لـ«المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية».
وفسر محللون هذه الأرقام بسعي واشنطن للحفاظ على تفوقها العسكري أمام الصين التي تنفق 235 مليار دولار، مع تعزيز وجودها في المحيطين الهندي والهادئ، في مواجهة صعود بكين.
وأشارت تقارير «معهد ستوكهولم» إلى أن الإنفاق الصيني ارتفع بأكثر من 60% خلال العقد الماضي، بما يتماشى مع تحديث جيشها وتوسيع نفوذها في بحر الصين الجنوبي، بينما واصلت روسيا أيضًا زيادة ميزانيتها الدفاعية، التي وصلت إلى 146 مليار دولار في 2024، رغم تبعات الحرب والعقوبات الغربية.

ما تأثير هذه الأرقام على ميزان القوى؟​

يرى خبراء عسكريون أن هذه الطفرات في الموازنات الدفاعية تعيد تشكيل ميزان القوى الدولي، إذ أشار الباحث الأمني جيمس هاكيت في تقرير «المعهد الدولي» إلى أن «زيادة الإنفاق تعكس شعور الدول الكبرى بتصاعد التهديدات، ما يدفعها إلى تعزيز جاهزية قواتها».
ووفقًا لـ«رويترز»، فإن السباق العسكري المتصاعد في آسيا، خصوصًا بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية، يفرض ضغوطًا على دول المنطقة، كما يدفع التحالفات الغربية، مثل «الناتو»، إلى إعادة تقييم استراتيجياتها الدفاعية، وهو ما يفسر تعزيز ألمانيا لقدراتها.
في الشرق الأوسط، تسعى السعودية إلى تطوير منظومتها العسكرية لمواجهة تحديات أمنية إقليمية، في ظل استمرار النزاعات، وتعاظم النفوذ الإيراني، وفقًا لمحللين في «معهد ستوكهولم»، وهو ما يجعل موقعها بين كبار المنفقين جزءًا من معادلة أمنية تتجاوز حدودها.
%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-2024.-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF-1.jpg


الواحد عايز تفسير لموضوع ألمانيا و بريطانيا ازاي جيشهم بيعاني من نقص معدات و كادر بشري و خصوصا بريطانيا الي كل شويه بتقلل من انفاقها العسكري

و التقرير هنا جايب ان انفاقهم عالي بالشكل ده
 
الواحد عايز تفسير لموضوع ألمانيا و بريطانيا ازاي جيشهم بيعاني من نقص معدات و كادر بشري و خصوصا بريطانيا الي كل شويه بتقلل من انفاقها العسكري

و التقرير هنا جايب ان انفاقهم عالي بالشكل ده
يستغلون امريكا كل هذه السنين

حولو المبالغ المخصصة للأمور العسكرية لمشاريع البنية التحتية والدعم الاجتماعي إلى آخ
 
يستغلون امريكا كل هذه السنين

حولو المبالغ المخصصة للأمور العسكرية لمشاريع البنية التحتية والدعم الاجتماعي إلى آخ
يعني المبالغ الي مذكور انها منفقه على الجيش غير صحيحه في رائيك
 
Saudi-Army-1269x700.jpg

تصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول العربية الأكثر إنفاقًا على التسليح، بينما احتلت المرتبة السابعة عالميًا، وفقًا لأحدث إحصائيًة للإنفاق العسكري.
وأظهرت الأرقام الصادرة، هذا الأسبوع، عن «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية»، إنفاق السعودية بلغ 72 مليار دولار خلال عام 2024، لتحافظ بذلك على موقعها بين أكبر عشر دول في العالم من حيث مخصصات الدفاع، بينما شهدت ألمانيا صعودًا لافتًا إلى المرتبة الرابعة عالميًا بعد تخصيصها 86 مليار دولار، متجاوزة بريطانيا التي سجلت 81 مليارًا، وحافظت الولايات المتحدة على موقعها في المرتبة الأولى بإنفاق بلغ 968 مليار دولار، تلتها الصين بـ235 مليارًا، ثم روسيا بـ146 مليارًا.

لماذا تصاعدت ميزانيات الدفاع عالميًا؟​

تصاعدت الموازنات العسكرية خلال العقد الأخير مدفوعة بتوترات جيوسياسية متزايدة، أبرزها الحرب الروسية الأوكرانية، وارتفاع التهديدات في آسيا، وتنامي سباق التسلح في الشرق الأوسط.
وبحسب «معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام»، فإن تلك التطورات دفعت السعودية إلى الحفاظ على مستوى إنفاق مرتفع، إذ سجلت في 2023 مخصصات دفاع بلغت 75 مليار دولار، مستمرة بذلك في تصدر قائمة الدول العربية.
كيف أصبحت ألمانيا رابع أكبر قوة إنفاقًا؟
قادت ألمانيا التحولات اللافتة في ترتيب الدول الأكثر تسليحًا، إذ ارتفعت مخصصاتها الدفاعية بشكل غير مسبوق عقب الحرب الروسية على أوكرانيا.
وأشار «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية» إلى أن الحكومة الألمانية ضخت 100 مليار يورو ضمن ما عرف بـ«الصندوق الخاص» لدعم جيشها، ما عزز موقعها لتتجاوز فرنسا واليابان وكوريا الجنوبية.
خلف هذا الإنفاق الاستثنائي، يكمن توجه ألماني جديد نحو تعزيز القدرات العسكرية، بعد عقود من سياسة دفاعية متحفظة، إذ صرح المستشار الألماني أولاف شولتس في فبراير 2022 بأن بلاده «ستنشئ أقوى جيش تقليدي في أوروبا»، معتبرًا أن الحرب في أوكرانيا «غيّرت وجه الأمن الأوروبي».

كيف ترسم واشنطن وبكين ملامح سباق التسلح؟​

ما تزال الولايات المتحدة، بفارق شاسع، في صدارة الإنفاق العسكري عالميًا، إذ خصصت ما يقارب التريليون دولار خلال 2024، وفقًا لـ«المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية».
وفسر محللون هذه الأرقام بسعي واشنطن للحفاظ على تفوقها العسكري أمام الصين التي تنفق 235 مليار دولار، مع تعزيز وجودها في المحيطين الهندي والهادئ، في مواجهة صعود بكين.
وأشارت تقارير «معهد ستوكهولم» إلى أن الإنفاق الصيني ارتفع بأكثر من 60% خلال العقد الماضي، بما يتماشى مع تحديث جيشها وتوسيع نفوذها في بحر الصين الجنوبي، بينما واصلت روسيا أيضًا زيادة ميزانيتها الدفاعية، التي وصلت إلى 146 مليار دولار في 2024، رغم تبعات الحرب والعقوبات الغربية.

ما تأثير هذه الأرقام على ميزان القوى؟​

يرى خبراء عسكريون أن هذه الطفرات في الموازنات الدفاعية تعيد تشكيل ميزان القوى الدولي، إذ أشار الباحث الأمني جيمس هاكيت في تقرير «المعهد الدولي» إلى أن «زيادة الإنفاق تعكس شعور الدول الكبرى بتصاعد التهديدات، ما يدفعها إلى تعزيز جاهزية قواتها».
ووفقًا لـ«رويترز»، فإن السباق العسكري المتصاعد في آسيا، خصوصًا بين الصين واليابان وكوريا الجنوبية، يفرض ضغوطًا على دول المنطقة، كما يدفع التحالفات الغربية، مثل «الناتو»، إلى إعادة تقييم استراتيجياتها الدفاعية، وهو ما يفسر تعزيز ألمانيا لقدراتها.
في الشرق الأوسط، تسعى السعودية إلى تطوير منظومتها العسكرية لمواجهة تحديات أمنية إقليمية، في ظل استمرار النزاعات، وتعاظم النفوذ الإيراني، وفقًا لمحللين في «معهد ستوكهولم»، وهو ما يجعل موقعها بين كبار المنفقين جزءًا من معادلة أمنية تتجاوز حدودها.
%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-2024.-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF-1.jpg



المبلغ ليس لإنفاق على شراء السلاح
ولكن الميزانيه بشكل عام وهذا المبلغ مقارنة مراحل التطور الصناعي العسكريه وبناء المصانع والأبحاث العسكريه وتوطين تكنلوجيا التصنيع ليس مرتفع حسب وجهة نظري
 
الواحد عايز تفسير لموضوع ألمانيا و بريطانيا ازاي جيشهم بيعاني من نقص معدات و كادر بشري و خصوصا بريطانيا الي كل شويه بتقلل من انفاقها العسكري

و التقرير هنا جايب ان انفاقهم عالي بالشكل ده

تم رفع الانفاق بشكل تاريخي بعد حرب أوكرانيا و مع كثرة شكاوي امريكا انها قد تتخلي عن دعم اوكرانيا.. مازال الرقم رغم ارتفاعه لم يصل للحد المطلوبة (نسبة للناتج المحلي الإجمالي)... و المفترض اساسا يزيد عن هذا الحد بدافع الحرب

سابقا كان الاتحاد الأوروبي يهتم الانفاق علي الشان الداخلي و لا يهتم بالتسليح.. يدعم برامج الحماية الاجتماعية و التأمين الصحي.. الخ و يرفض الانفاق علي الجيش

اما الامريكان لا يهمهم لا تأمين صحي و لا شئ.. خلي المريض يترعب يطلب الإسعاف
 
الواحد عايز تفسير لموضوع ألمانيا و بريطانيا ازاي جيشهم بيعاني من نقص معدات و كادر بشري و خصوصا بريطانيا الي كل شويه بتقلل من انفاقها العسكري

و التقرير هنا جايب ان انفاقهم عالي بالشكل ده
الانفاق عندهم ما زاد الا من فترة وجيزة ، وبسبب حرب اوكرانيا ... قبل سنتين كان انفاقهم ضعيف ، ويعتمدوا على امريكا
 
عودة
أعلى