متجدد - اخبار و مستجدات العلاقات الامريكية - الصينية

إنضم
4 يناير 2025
المشاركات
526
التفاعل
745 68 1
الدولة
Saudi Arabia
1740263849895.png


انشيء هذا المحتوى ، بغرض تخصيصه لمتابعة اخبار ومستجدات العلاقات ( السياسية - الاقتصادية - العسكرية ) بين امريكا والصين ، خاصة بعد ان ظهرت مؤخراً مؤشرات - تحمل دلائل - لتوجهات الادارة الامريكية الجديدة تجاه الصين .​
 

د. أمير الساعدي: ترمب يريد حسم العديد من القضايا العالمية للتوجه صوب فضاء الصين

اتفق مع هذا التحليل - ترامب يريد حل المشاكل العالقة مع الروس لمجموعة من الاهداف ، اهمها ضمان حياد روسيا وان يتفرغ للصين - على ما يبدو - ان هناك توافقا امريكيا روسيا لاضعاف الصين بغية كبح جماح نموها الاقتصادي والعسكري
وحقيقة وجود صين مفرطة بالقوة يشكل تهديد وخطر مستقبلي على جارتهم روسيا اكثر من الامريكان الذي يفصلهم عنها محيطات شاسعة من المياه .

 
التعديل الأخير:

تحليل لـCNN:​

لماذ تخشى الصين من تقارب ترامب نحو بوتين؟​


 
افضل نص من مقال قرأته مؤخراً :
فإن الصفقة ستقوم على "وقف الحرب" من قبل روسيا واعتماد الخطوط الأمامية للجبهات كحدود، مقابل "رفع العقوبات عن موسكو وإعادتها إلى المجتمع الدولي ومجموعة السبع"
هذا الواقع يشير إلى أن الأهداف البعيدة المدى تتمثّل باستقطاب روسيا "وإبعادها عن الصين بهدف محاصرة بكين"، وهذه المآرب ستكون لها أبعادها على الأوروبيين "الذين يواجهون خياراً لا ثاني له، وهو استيعاب الواقع الجديد وأخذ مصيرهم وأمنهم على عاتقهم بعيداً عن الاتكال على الناتو والمظلّة الأميركية".

ولنتحدث عن واقع سياسي
الصين ماقدمته لروسيا ليس عملاً خيرياً او صدقات او مساعدة لوجه الله
فهي اخذت النفط والغاز الروسي بثمن اقل من سعره في اسواق الطاقة العالمية
وهي تستفيد من الاسلحة والتكنولوجيا العسكرية الروسية
وبالاضافة الى ذلك حاجتها الماسة لوجود حليف قوي كروسيا يقف مؤازراً معها ضد التهديدات الامريكية
لذلك الصين كانت تتصرف مع روسيا بلغة المصالح
وتلك المصالح كانت وفق ما تحتاجه الصين من روسيا ، وفي نطاق مخصص
وما دمنا نتحدث عن لغة المصالح ، فيجب اخبار الصين ان المصالح تتغير حسب المكان والوقت

1740268051003.png

 
التعديل الأخير:
الله اعلم كيف سيوقف الامريكان هذا الغول الصيني وأعتقد انه لاتوجد حلول
 
افضل نص من مقال قرأته مؤخراً :
فإن الصفقة ستقوم على "وقف الحرب" من قبل روسيا واعتماد الخطوط الأمامية للجبهات كحدود، مقابل "رفع العقوبات عن موسكو وإعادتها إلى المجتمع الدولي ومجموعة السبع"
هذا الواقع يشير إلى أن الأهداف البعيدة المدى تتمثّل باستقطاب روسيا "وإبعادها عن الصين بهدف محاصرة بكين"، وهذه المآرب ستكون لها أبعادها على الأوروبيين "الذين يواجهون خياراً لا ثاني له، وهو استيعاب الواقع الجديد وأخذ مصيرهم وأمنهم على عاتقهم بعيداً عن الاتكال على الناتو والمظلّة الأميركية".

ولنتحدث عن واقع سياسي
الصين ماقدمته لروسيا ليس عملاً خيرياً او صدقات او مساعدة لوجه الله
فهي اخذت النفط والغاز الروسي بثمن اقل من سعره في اسواق الطاقة العالمية
وهي تستفيد من الاسلحة والتكنولوجيا العسكرية الروسية
وبالاضافة الى ذلك حاجتها الماسة لوجود حليف قوي كروسيا يقف مؤازراً معها ضد التهديدات الامريكية
لذلك الصين كانت تتصرف مع روسيا بلغة المصالح
وتلك المصالح كانت وفق ما تحتاجه الصين من روسيا ، وفي نطاق مخصص
وما دمنا نتحدث عن لغة المصالح ، فيجب اخبار الصين ان المصالح تتغير حسب المكان والوقت

مشاهدة المرفق 764033

لن يتخلى بوتين عن حليفه الصيني مهما كلف الامر ، الصين هي بعبع الغرب وامريكا
 

1740269591813.png

الخبير الروسي/ إينيس كاراخانوف
الخبير في العلاقات الدولية ورئيس المركز الدولي لمكافحة الجريمة والإرهاب - روسيا


مقتطفات من تحليل الخبير الروسي/ إينيس كاراخانوف

أمام تكهنات بأن يتمكن ترامب من فرض تسوية وشيكة تُنهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا، في ظل العلاقة الخاصة التي تجمعه بنظيره الروسي فلاديمير بوتين.
اعتبر كاراخانوف أن ترامب -على عكس الدولة العميقة التي تعتبر روسيا تهديدًا وخصمًا إستراتيجيا- يرى في موسكو شريكًا يمكن استخدامه في المواجهة الجيوستراتيجية مع الصين.

ويقول كاراخانوف "يتلخص هدف ترامب في تفكيك تحالف روسيا مع الصين، باعتبارها أكبر تهديد للولايات المتحدة. ولتحقيق ذلك، يحتاج ترامب إلى إبقاء أوكرانيا ضمن نفوذه وتحسين العلاقات مع موسكو في الوقت ذاته. ومن المرجح أن يفرض ترامب شرطا على كييف يُلزمها بالموافقة على التفاوض والوصول إلى تسوية سلمية، أو وقف الولايات المتحدة الدعم العسكري والمالي بالكامل".

ورجح الخبير الروسي إمكانية أن يقدم ترامب تنازلات إستراتيجية لروسيا تتمثل في رفع بعض العقوبات الاقتصادية واستعادة العلاقات التجارية والدبلوماسية جزئيا، والوصول المحدود إلى التكنولوجيا الأميركية، مقابل الحد من علاقاتها مع بكين، ومن ذلك دعم مبادرات الصين الدولية والتعاون العسكري.

إما أن توافق موسكو على القيود (في علاقتها مع الصين) من أجل تعزيز العلاقات (مع الولايات المتحدة)، أو أن تتصدى لزيادة الدعم الأميركي بشكل كبير لأوكرانيا".

رجح كاراخانوف أن تطلب واشنطن مزيدا من التنازلات من روسيا في حال وافقت موسكو على مبادرة ترامب بتقليص التعاون مع الصين، إذ سيزيد ترامب تدريجيا من الضغوط الاقتصادية على موسكو ويطالبها بإجراءات جديدة للحد من مبادلاتها التجارية مع بكين مقابل الحصول على مزايا إضافية.
وأضاف موضحا "موافقة روسيا على الرضوخ لجزء من المطالب، وخاصة الحد من العلاقات مع الصين، ومن المتوقع أن يزيد ترامب الضغوط الاقتصادية بحذر، ويقدم مزايا جديدة لإضعاف العلاقات بين موسكو وبكين. كذلك سيحاول ترامب استغلال هذه الفجوة الإستراتيجية لتحويل روسيا إلى حليف خاضع للسيطرة في مواجهته مع الصين".

يرجح كاراخانوف أن تلعب العلاقات الشخصية بين ترامب وبوتين دورًا مهمًّا في المفاوضات بين البلدين، مشيرا إلى أن الرئيس الأميركي الجديد سيستخدم أسلوب التعاطف لإخضاع موسكو لواشنطن.

ويضيف الخبير الروسي "يعتقد ترامب أن وجود عامل الثقة بين القادة كفيل بإزالة الحواجز الشكلية والمساعدة في التوصل إلى تسويات. ويُعرف ترامب باعتباره رجل صفقات، ويعتقد أنه من خلال التحدث مباشرة مع بوتين يمكن الوصول إلى حلول وسط مقبولة للطرفين. ولهذا السبب قد يستخدم المفاوضات الشخصية وسيلة لتجاوز الخلافات، متجاوزًا القنوات الدبلوماسية الرسمية التي تتخذ تقليديا موقفًا أشد صرامة".

وحسب رأيه، لا يمكن وصف ترامب بأنه موال لروسيا وأنه لا يخدم المصالح الأميركية، لأن روسيا تمثل له طرفا محوريا في المواجهة مع الصين. ولذلك فإن اهتمامه بتحسين العلاقات مع روسيا ينطلق من اعتبارات إستراتيجية، ولا يُعزى إلى تعاطفه مع روسيا.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى