المغرب يحظر دخول الصادرات المصرية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هناك خلافات تجارية بين البلدين

الصادرات المصرية للمغرب توازي 1 مليار دولار تقريبا

بينما وارداتها من المغرب اقل من 100 مليون دولار

هذا ليس عجزا تجاريا حقيقة بل فشخ تجاري
:تمام:

هي جات فقط على مصر؟!

ميزانكم مفشوخ أصلا.. مع فرنسا، مع اسبانيا، مع ثلاث ارباع دول العالم..
جات على مصر فقط يعني.. جزئية العجز التجاري؟
 
السلام عليكم

فلنترك الموضوع في اطاره الاكاديمي

ونستمتع بالنقاشات الجميلة.

فلنفوت الفرصة على من يريد الركوب على الموجة

والصيد في الماء العكر على الهامش.


القارئ العادي وحتى المصري يتعجب من تقافزهم في موضوع لا

يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد .. هواة الصيد في الماء العكر.

فلنرتقي بارك الله فيكم وفي جهودكم.
 
التعديل الأخير:
بخصوص الأزمة التجارية المصرية - المغربية

اظن ان هناك تحركات لإعادة صياغة اتفاق

تحارب جديد .

وهذا الامر لا ينطبق على مصر فقط ..

كاين حتى تونس وتركيا.
 
المغرب بدل زراعي و غير السيارات الفرنسية ليس لديه مايصدره اصلا لمصر لهذا العجز مفهوم و واضح و المصريين اصلا بلد النيل و الزراعة و ليسو بحاجة للمنتجات الفلاحية المغربية.
بدل لوم المصريين فل تنوعو اقتصادكم
 
المغرب بدل زراعي و غير السيارات الفرنسية ليس لديه مايصدره اصلا لمصر لهذا العجز مفهوم و واضح و المصريين اصلا بلد النيل و الزراعة و ليسو بحاجة للمنتجات الفلاحية المغربية.
بدل لوم المصريين فل تنوعو اقتصادكم

المغرب يصدر ثلاث أضعاف مصر per capita
 
دخلت أزمة الصادرات المغربية-المصرية منعطفا جديدا، بعدما قرر المهندس حسن الخطيب، وزير التجارة الخارجية والاستثمار المصري، إجراء زيارة إلى المغرب، الخميس، حيث يرتقب أن يلتقي عمر احجيرة، كاتب الدولة في التجارة الخارجية، من أجل وضع حد لمشكل حجز البضائع في الموانئ المغربية والمصرية، بعد اتفاق خبراء البلدين على معالجة تدريجية للبضائع المتوقفة، وسط أخبار حول مناقشة معمقة بين الطرفين لاختلالات تنفيذ “اتفاقية أكادير” للتبادل الحر، التي تجمع، بالإضافة إلى البلدين، تونس والأردن.

وتأتي الزيارة الجديدة بعد أيام من اجتماع لوفد من الخبراء المصريين، برئاسة الدكتورة أماني وصال، رئيسة قطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية، مع مسؤولين مغاربة حول أزمة الصادرات المغربية-المصرية، فيما استبق الجانب المصري هذه الخطوة التفاوضية بقرار لإدارة الرقابة على الصادرات الغذائية، التابعة للهيئة القومية لسلامة الغذاء، يوجه مديري فروع الهيئة ومشرفي الصادرات بالموانئ إلى تعليق فحص الصادرات الموجهة إلى المغرب، بسبب “الوضع الراهن بالموانئ المغربية” حيث تكدست على مدى أيام العديد من الشحنات المحملة بالمنتجات الزراعية والغذائية.

ويعيد الوضع الراهن إلى الأذهان الحادث الذي وقع قبل حوالي أربع سنوات بين مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة آنذاك، ونظيرته المصرية حينها، لما واجهها قبل أشهر قليلة من انتهاء ولاية حكومته بوقوفه الشخصي وراء تعذر وصول السلع المصرية إلى المغرب، قبل أن يصارحها بالقول: “إن عرقلتم دخول موادنا ثلاثة أشهر سنقوم بالمثل”.


وكشفت هذه الواقعة اعتماد الجانب المصري إجراءات غير جمركية في مواجهة الصادرات المغربية، متمثلة في إبطاء عمليات إخضاع السلع والمنتوجات للفحص والمراقبة على الحدود، خصوصا صادرات السيارات، وهو الأمر الذي لم تعتمده المملكة، حيث تسرع معالجة شحنات الواردات القادمة، وتسهل طريقها لدخول الأسواق الوطنية، ما تسبب في عجز تجاري لصالح الجانب المصري على حساب المغرب.

عجز تجاري لصالح مصر​

كشفت أرقام صادرة عن مكتب الصرف تفاقم العجز التجاري في المبادلات بين المغرب ومصر لفائدة الطرف الثاني، حيث قفزت قيمة الواردات المصرية من 475 مليون درهم في 2023 إلى 804 ملايين درهم قبل شهر من نهاية السنة الماضية، مقابل صادرات مغربية تراجعت من 17 مليون درهم إلى 11 مليونا خلال الفترة ذاتها، فيما أظهرت البيانات التجارية تطور وتيرة التصدير من مصر نحو المملكة منذ 2018، حيث بلغت قيمة الصادرات المصرية حينها 360 مليون درهم، أغلبها من السيراميك والسلع الغذائية والخضر والفواكه، مقابل صادرة مغربية في الاتجاه المعاكس لم تتخط عتبة 5 ملايين درهم.

وأوضح مروان الكسيري، محلل أسواق تجارية بمكتب للدراسات في الدار البيضاء، في تصريح لهسبريس، أن “بنية المبادلات الحالية توضح سيطرة المنتجات المصرية، خاصة في قطاعات مثل السيراميك والمواد الغذائية والخضر والفواكه، مما يعكس طلبا مغربيا متزايدا على هذه السلع، مقابل تراجع الصادرات المغربية إلى السوق المصرية”، مضيفا أن “هذا التفاوت يعود إلى عوامل تنافسية وهيكلية، من بينها صعوبة ولوج المنتجات المغربية إلى مصر، وضعف الترويج التجاري، بالإضافة إلى تأثير اتفاقية أكادير السلبي على صادرات المملكة، حيث لا تخدم بشكل متوازن مصالح الطرفين”.

وأشار الكسيري، في السياق ذاته، إلى أن تقليص هذا العجز يتطلب تبني استراتيجيات لدعم الصادرات المغربية، سواء عبر تحفيز الإنتاج القابل للتصدير أو مراجعة بعض السياسات التجارية لضمان منافسة عادلة بين البلدين، مشددا على أن “استمرار هذا الوضع دون تدخلـ سيؤدي إلى مزيد من التبعية الاقتصادية وإغراق السوق الوطنية، ما يستدعي حلولا عاجلة لضبط توازن المبادلات التجارية”، مضيفا أن “المغرب بحاجة إلى استراتيجية تجارية جديدة تركز على تعزيز صادراته وتوسيع نطاق تواجده في الأسواق الإقليمية، بدل الاكتفاء بدور المستهلك للمنتجات الأجنبية”.

مصر على خطى الأتراك​

تشهد السوق المغربية تدفقا متزايدا للمنتجات المصرية، مستفيدة من “اتفاقية أكادير” للتبادل الحر، على غرار ما قامت به تركيا في السنوات الماضية. وتسعى مصر إلى تعزيز صادراتها نحو المملكة، خاصة في القطاعات الصناعية، مثل النسيج والصناعات الغذائية، مستغلة الإعفاءات الجمركية التي توفرها الاتفاقية. ويثير هذا التوجه مخاوف الفاعلين الاقتصاديين المغاربة، الذين يرون فيه تهديدا للصناعة المحلية بسبب المنافسة غير المتكافئة. ويأتي ذلك بعد نجاح تركيا في تحقيق اختراق مماثل، ما دفع المغرب إلى فرض تدابير حمائية على بعض المنتجات التركية.

وأكد سفيان حركات، خبير اقتصادي متخصص في التجارة الدولية، أنه في الحالة المصرية، يبرز قطاعا النسيج والصناعات الغذائية كأكبر المستفيدين من انفتاح السوق المغربية، وهو ما يثير مخاوف الصناعيين المغاربة، نظرا للقدرة التنافسية العالية للمنتجات المصرية المدعومة بتكاليف إنتاج منخفضة، موضحا في تصريح لهسبريس أن “هذه المنافسة قد تؤدي إلى ضغوط كبيرة على المقاولات الوطنية، التي تجد نفسها أمام تحدي الحفاظ على حصصها السوقية في ظل تدفق المنتجات المستوردة بأسعار جذابة”.

وأضاف حركات في السياق ذاته أن “التجربة التركية قدمت دروسا واضحة في هذا الصدد، حيث أدى الإقبال الكبير على المنتجات التركية إلى اختلال التوازن في الميزان التجاري لصالح أنقرة، ما دفع المغرب إلى اتخاذ تدابير تصحيحية من خلال فرض رسوم جمركية إضافية على بعض المنتجات التركية، ليظل السؤال المطروح اليوم هو: كيف سيتعامل المغرب مع هذا الوضع الجديد؟ وهل سيتم اللجوء إلى الإجراءات نفسها أم إن هناك خيارات بديلة لتخفيف أثر المنافسة دون الإضرار بالعلاقات التجارية بين البلدين؟”.

وشدد الخبير الاقتصادي على وجوب أن يعمل الفاعلون الاقتصاديون المغاربة على تعزيز تنافسية المنتجات المحلية، سواء من خلال تحسين الجودة أو تخفيض تكاليف الإنتاج، مطالبا السلطات بمراجعة سياسات الحماية التجارية عند الضرورة، خصوصا من خلال سن إجراءات غير جمركية، موضحا أن التوازن بين الانفتاح الاقتصادي والحفاظ على النسيج الصناعي الوطني يظل تحديا جوهريا في أي اتفاقية تبادل حر.
 
تحية لاخوانا بالمغرب... امر بسيط و سوف يتم حله في أقرب وقت و هناك وفد مصري سافر للمغرب لناقش الامر

و لا تهتموا بالذباب و من يحاول الصيد في الماء العكر بنظريات هزلية.. مثل جوة المنتجات المغربية او الممر التجاري و زيارة اسبانيا.. كلها كلام فاضي و بعيدة عن الامر من ناس معتادة علي خلق النظريات

"مصدران مطلعان، أحدهما مصري والثاني مغربي، تحدثا لـ«الشرق الأوسط»، الأحد، مؤكدين «عدم وجود خلافات سياسية أو دبلوماسية بين البلدين»، لكنهما تحدثا عن «تباينات تجارية بسيطة ينظر في حلها، مع تجهيزات تجرى لاجتماع لجنة تجارية وزارية بين البلدين»؛ وسط إشارة إلى وجود «أمور تقنية بسيطة» تحل ولا ترقى لأن تكون محل ضجة إعلامية."​
 
السيارات المغربية اثبتت نفسها في مصر.. لكن كما ذكر الاخوة تعرضت مصر لازمة اقتصادية دمرت واردات السيارات و سوق السيارات الجديدة

المستوردين حتي الان لا يستطيعون ادخال السيارات المستورد العالقة بالمواني

و هناك ازمات شديدة في هذا القطاع.. ابحث قليلا و سوف تُصدم 😅

 
اتفق المغرب ومصر على فتح صفحة تجارية جديدة لتجاوز عدم التوازن في المبادلات عقب محادثات جمعت مسؤولين من البلدين أمس الخميس في العاصمة الرباط، بعدما تعثر تدفق السلع بينهما في الأشهر الأخيرة.
اللقاء جمع عمر حجيرة، كاتب الدولة المكلف بالتجارة الخارجية المغربي بنظيره المصري حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، حيث أكدا في تصريحات صحفية على "الاتفاق على معالجة الخلل.

السيارات المغربية أصل الخلاف​

برز الخلاف بين البلدين بعدما أشار أحمد زكي، الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية المصرية، في تصريحات صحفية إلى أن المغرب "علّق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع، رداً على عدم استيراد السيارات المغربية".
لم يذكر زكي سبباً لعدم استيراد مصر السيارات المغربية، لكنه أشار، في تصريحات نقلتها الصحافة المحلية، إلى أن "هناك صعوبات في مصر على مستوى استيراد السلع الفارهة بشكل عام، بسبب توجه الحكومة نحو حوكمة صرف العملات الأجنبية، وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية".
في المقابل قال حسن السنتيسي، رئيس جمعية المصدرين المغاربة، إن "أصل المشكلة يكمن في رغبة المصدرين المصريين في التصدير إلى المغرب في إطار اتفاقية أكادير، لكنهم لا يقبلون أغلب صادراتنا، لذلك يجب أن نتحاور للوصول إلى حل والوقوف على كل معوقات تدفق البضائع والسلع بين البلدين. وهذا ليس بخلاف، بل أمر يحدث في أي تجارة بين بلدين".
بحسب مصدر حكومي مغربي لـ"الشرق" طالباً عدم الكشف عن هويته فقد "لجأ المغرب لتعليق دخول البضائع المصرية في إطار المعاملة بالمثل بعدما تم منع دخول السيارات المغربية"، وقال إن "السلطات المغربية ترغب حالياً في إجراء تقييم للتجارة بين البلدين وهو أمر عادي لضمان تحقيق الفائدة للطرفين بدل تسجيل اختلال رغم وجود إمكانيات كبيرة لتعزيز التبادل التجاري".

علاقات المغرب ومصر قوية​

لمواجهة هذه التحديات، أكد الوزير المغربي عمر حجيرة في تصريح صحافي أن "اللقاء مع الوفد المصري استحضر أرقام المبادلات بين البلدين من أجل تجاوز الخلل في الميزان التجاري"، مؤكداً أن "هناك إرادة مصرية لحل المشكلة"، وكشف أن "وفداً من المصدرين المغاربة سيسافر إلى مصر لتعزيز الصادرات وخصوصاً السيارات التي سجلت تراجعاً في الآونة الأخيرة".
من جهته، أكد حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، في تصريح صحفي، أنه اتفق مع نظيره المغربي على "أهمية التعاون التجاري وتعزيز الوصول إلى التوازن في الميزان التجاري"، مؤكداً أن "العلاقات بين البلدين قوية وتاريخية، ولذلك أخذنا العهد لنبني ونعظم التجارة والاستثمار بين البلدين وبدء صفحة جديدة في العلاقات التجارية".
تأمل الحكومة المغربية بإنهاء هذا الخلاف سريعاً. قال مصطفى بايتاس، الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، في مؤتمر صحفي الخميس إن "البلدين يرتبطان باتفاقيات ثنائية وإقليمية ودولية ومن الطبيعي أن تظهر بين الفينة والأخرى بعض المشكلات المرتبطة بتطبيق هذه الاتفاقيات".
وأضاف المسؤول الحكومي رداً على سؤال لـ"الشرق": "هناك آليات لتجاوز هذه التحديات في إطار روح التفاهم والأخوة بين البلدين"، منوهاً بأن "العلاقات المغربية المصرية قوية ومتميزة على كافة الأصعدة والمستويات، قائمة على الأخوة الصادقة والتضامن والتنسيق، وتجمعهما شراكة اقتصادية وتجارية نشيطة وواعدة".

 
نفس التوقع بعيد عن صيد الكثير في الماء العكر بنظريات سخيفة.. حتي الاشقاء فسروا الامر بشكل صحيح في الموضوع السابق

ازمة مصر جعلت هناك صعوبات في استيراد السيارات و بسبها حدث ماحدث.. الموضوع سوف ينتهي بسهولة
 
🚨 5 إجراءات تنهي الأزمة التجارية بين المغرب ومصر

🛑 إنشاء خط اتصال مباشر لمعالجة العوائق التجارية بين البلدين.
🛑 رفع حجم الصادرات المغربية إلى مصر، خاصة في قطاع السيارات.
🛑 تخصيص مسار سريع FAST TRACK لتسهيل دخول المنتجات المغربية إلى السوق المصرية.
🛑 تنظيم منتدى للأعمال والشراكة الاقتصادية في مصر خلال أبريل 2025.
🛑 تفعيل مجلس الأعمال "المغربي- المصري" والتحضير لاجتماع اللجنة التجارية المشتركة.
 
🚨 5 إجراءات تنهي الأزمة التجارية بين المغرب ومصر

🛑 إنشاء خط اتصال مباشر لمعالجة العوائق التجارية بين البلدين.
🛑 رفع حجم الصادرات المغربية إلى مصر، خاصة في قطاع السيارات.
🛑 تخصيص مسار سريع FAST TRACK لتسهيل دخول المنتجات المغربية إلى السوق المصرية.
🛑 تنظيم منتدى للأعمال والشراكة الاقتصادية في مصر خلال أبريل 2025.
🛑 تفعيل مجلس الأعمال "المغربي- المصري" والتحضير لاجتماع اللجنة التجارية المشتركة.
قرارات جميلة و ستنعش التبادل الاقتصادي الجانب المصري تفهم كذلك تحفظ المغرب على مشاركة ميليشياوي من بوليزاريو في اجتماع مع الجزائر و احدث مصر على موقفها الثابت الذي لا يتغير بشأن الصحراء المغربية

المصريون أشقاءنا و قد كان سهلا التفاهم معهم

تونس سيتم التفاهم معها كذلك
 
قرارات جميلة و ستنعش التبادل الاقتصادي الجانب المصري تفهم كذلك تحفظ المغرب على مشاركة ميليشياوي من بوليزاريو في اجتماع مع الجزائر و احدث مصر على موقفها الثابت الذي لا يتغير بشأن الصحراء المغربية

المصريون أشقاءنا و قد كان سهلا التفاهم معهم

تونس سيتم التفاهم معها كذلك
الامر متعلق من الاساس بدخول الصادرات المغربية للاراضي المصرية وتسهيلها
 
🚨 5 إجراءات تنهي الأزمة التجارية بين المغرب ومصر

🛑 إنشاء خط اتصال مباشر لمعالجة العوائق التجارية بين البلدين.
🛑 رفع حجم الصادرات المغربية إلى مصر، خاصة في قطاع السيارات.
🛑 تخصيص مسار سريع FAST TRACK لتسهيل دخول المنتجات المغربية إلى السوق المصرية.
🛑 تنظيم منتدى للأعمال والشراكة الاقتصادية في مصر خلال أبريل 2025.
🛑 تفعيل مجلس الأعمال "المغربي- المصري" والتحضير لاجتماع اللجنة التجارية المشتركة.
والله المصريين ناس عاقلة وفاهمة ... وتقدم المصالح العليا للبلدان العربية على مصالح الضيقة لبعض الاشخاص...
نتمنى التوفيق لمصر الشقيقة ولبلدي ولكل باقي البلدان العربية، الاتحاد قوة ولا داعي للفتن 💪
والله مصر كل يوم لا يسعك الا ان تحترم هذا البلد العظيم ، واللي فات مات
 
هكذا تقون المقدمات لاتفاقيات امنية وعسكرية مستقبلية، الثقة تبدأ بالاقتصاد اولا وبعده الامن و المجال العسكري
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى