تقييم وعود البرنامج الإنتخابي للرئيس الجزائري الإقتصادية.

إنضم
10 أغسطس 2024
المشاركات
1,825
التفاعل
6,961 137 0
الدولة
Algeria
السلام عليكم

في هذا الموضوع سيتم تقييم شخصي لوعود برنامج الإنتخابات للرئيس الجزائري الإقتصادية قبل فوزه بالرئاسة وهو الذي قال إذا لم أحقق الوعود ذكروني بها:


أولا الوعد بإدماج الأساتذة المتعاقدين تم إدماج البعض وترك البعض يتخبط نفسيا حاليا وهي كارثة أخلاقية وقانونية وتعليمية.

ثانيا الوعد بفتح برنامج سكنات عدل 3 وهي سكنات إجتماعية وتم الوفاء بها وتحقيقها.

ثالثا الوعد بتحسين المستوى المعيشي والرفع من قيمة الدينار الجزائري لم يتحقق هذا الوعد إلى هذه اللحظة وقيمة الدينار الجزائري في الحضيض.

رابعا الوعد بتخصيص منحة للبطالة والماكثات في البيت وقد تم تحقيقها.

خامسا الوعد بفتح مناصب شغل وتوظيف لم يتحقق بعد والبطالة في إرتفاع كارثي.

سادسا الوعد بالرقمنة وقد تم تحقيق ذلك جزئيا والبلاد في مرحلة الرقمنة بوتيرة بطيئة.

سابعا حل مشكلة إستيراد السيارات لم يتحقق بعد.

سابعا ربط طلاب الجامعات مع المؤسسات الإقتصادية من أجل توظيفهم وتم هذا جزئيا عبر بعض الشركات مثل شركة سونطراك والبريد.

ثامنا رفع الاجور تم تحقيقه لكن مع نزييف قيمة الدينار المتراجعة لم يتم الشعور بها.

ومن لديه تقييم لبعض الأمور التي لم يتم تحقيقها من طرف الأعضاء من الجزائر يتفضل هذا تقييم لبرنامج الرئيس الإنتخابي وليس نقد للسلطة أو معارضة.



 
لابد أن يكون لدينا فكر إصلاحي عبر التقييم والنقد البناء بكل حرية من أجل النهوض بالإقتصاد وكل بلد لديه مشاكله ونقائصه وهذا الموضوع هو توجه لمحاولة إصلاح المشاكل الإقتصادية في بلادنا دون الخوض في السياسة التي تفرق ولا تجمع.
 
من حقك ابداء رايك لكن هل ترى ان المكان مناسب لهكذا مواضيع
تقبل مروري بصدر رحب
 
من حقك ابداء رايك لكن هل ترى ان المكان مناسب لهكذا مواضيع
تقبل مروري بصدر رحب

نعم هو موضوع إقتصادي لا علاقة له بالسياسة والبرنامج الإنتخابي هو برنامج يحتوي على برامج سياسية وإقتصادية لكن أنا أخذت منه فقط البرامج الإقتصادية من أجل العمل على مناقشتها ومعرفة النقائص التي تتطلب منا مناقشتها بكل إحترام دون سياسة لأنني لست سياسي ولن أكون سياسي وأنا مثل أي مواطن عادي الهدف هو مناقشة الموضوع نقاش إقتصادي بناء للنهوض بالإقتصاد الوطني.

وتحياتي لك أخي.
 
يلزمنا رئيس كاريزما يفرض كلمته على حكومة و يتحرك بنفسه لمراقبة المشاريع
أما بعض المشاكل في الجزائر مثل البطالة و هبوط العملة فحلها يحتاج عمل طويل
 
يلزمنا رئيس كاريزما يفرض كلمته على حكومة و يتحرك بنفسه لمراقبة المشاريع
أما بعض المشاكل في الجزائر مثل البطالة و هبوط العملة فحلها يحتاج عمل طويل

أهم شيء هو من يتهاون أو لا ينفذ يتم محاسبته أمام الرأي العام ومحاكمته.

مشكلة الجزائر الإقتصادية حاليا هو البطأ في الإنجاز مع البيروقراطية الإدارية التي أكلت الأخضر واليابس.

يجب تجنيد الكل من أجل تنفيذ عقيدة العمل ثم العمل دون توقف ولا هوان ومن يخرج عن خط التجنيد للعمل يتم معاقبته.

العمل والمحاسبة = رفع الإنتاج = رفع قيمة العملة = إمتصاص البطالة.

لكن قيمة العملة في الجزائر ليست حقيقية هي مخفضة بشكل متعمد مثل قيمة عملة كوريا الجنوبية التي هي أقل قيمة من الدينار الجزائري ومخفضة بشكل متعمد والبعض من الدول ترفع قيمة عملتها بشكل غير حقيقي لكنها تعيش ازمات الديون الخارجية لأن قيمة العملة ليست حقيقية لديهم.

كل ما نريده هو السرعة في الإصلاحات الإقتصادية وإصلاح النقائص فمثلا يمكن دمج الأساتذة المتعاقدين بجرة قلم من الرئيس فلماذا هذا التباطء وما الفائدة منه ومثلا يمكن تسهيل الحصول على التأشيرة الجزائرية بدون وثائق معقدة ولا إجراءات طويلة عبر منصة إلكترونية عن بعد فلماذا هذا البطأ في الإصلاحات ومثلا يمكن وضع في كل ملعب أو شارع أو غابة كاميرات مراقبة في حالة حدوث أي حريق متعمد أو تخريب أو إعتداء فلماذا هذا التهاون!!

يعني هناك بعض النقائص غير مبرر لها على الإطلاق ويجب السرعة في القيام بها حتى ينهض الوطن إقتصاديا ويشعر المواطن بالتغيير.
 
الوعد بالرقمنة وقد تم تحقيق ذلك جزئيا والبلاد في مرحلة الرقمنة بوتيرة بطيئة.
في الحقيقة لا اعلم الوضع لديكم بالجزائر ،،، ولكن لو سلمت لشباب جزائريين متخصصين بالتقنية مع الدعم المالي لهم سينتهون منها بكل سهوله
 
الجزائر تحتاج رؤية اقتصادية سيادية تعمل برئيس ولا بدونه مثل المجلس أو الخبراء أو المتخصصين لديهم حرية إتخاذ القرار بمركزية لا يوقفها إلا المحكمة العليا فقط .
 
موضوع مهم جدا يجب تثبيته لتعم الفائدة كنا متلهفين جدا لموضوع تلميع معالي الرئيس عبد المجيد تبون...لي عودة في الموضوع لشرح الكثير من الانجازات
لماذا لا تتكلمو عن الوعود و التي لم تنجز بعد من طرف الملك تاعكم و كاهن المعبد أخنوش لتعم الفائدة أكثر
 
أكد الناشط السياسي والإعلامي الجزائري سعيد بن سديرة أن تعليمات الرئيس عبد المجيد تبون تظل حبرًا على ورق، حيث لم تُنفَّذ العديد من المشاريع الكبرى التي وعد بها الشعب الجزائري.

وأوضح بن سديرة، أنه رغم الانطلاقة المبدئية لهذه المشاريع في عام 2020، فإن الواقع يظهر أن تلك الوعود لم تجد طريقها إلى التنفيذ، مما يثير تساؤلات حول قيمة تبون في حكم البلاد.

مشاريع لم تكتمل: وعود غير محققة

وكشف الناشط السياسي والإعلامي الجزائري سعيد بن سديرة أنه في سنة 2020، أطلق الرئيس تبون العديد من المشاريع الكبرى التي كان يُفترض أن تُسهم في تحسين البنية التحتية وتعزيز الاقتصاد.

وأضاف بن سديرة، أنه من بين هذه المشاريع كان هناك المحاور السككية والطرقية، إلا أن هذه المشاريع لم تخرج إلى حيز التنفيذ، وأصبحت مجرد وعود طواها النسيان مع نهاية عهدته الأولى.

ورغم الإعلان عن خطط وطموحات كبيرة، لا تزال الكثير من هذه المشاريع حبيسة الأدراج، مما يثير استياء المواطنين والمراقبين في ظل عهدة تبون الثانية.

انهيار مشاريع مكلفة: غش وتلاعب بالمال العام
من بين أبرز الأزمات التي تعكس فشل هذه المشاريع هو انهيار قنطرة السكك الحديدية في بشار بسبب الفيضانات، وهو ما كشف عن وجود خلل كبير في تنفيذ المشاريع. على الرغم من أن هذه القنطرة كلفت خزينة الدولة الملايير من الدولارات، إلا أن انكماشها السريع بسبب الغش في البناء يعكس فشلًا واضحًا في التسيير والرقابة على المشاريع الكبرى.

كذب تبون على الشعب الجزائري
في ظل هذه الواقع المرير، يتضح أن تعليمات الرئيس عبد المجيد تبون لم تجد طريقها إلى التنفيذ الفعلي، بل كانت مجرد كذب ليس أكثر.

و تبقى المشاريع الكبرى مجرد حبر على ورق، ولا تزال الوعود التي وعد بها تبون الشعب الجزائري مجرد سراب.

وهذا يثير تساؤلات حول قدرة الرئيس الجزائري على الوفاء بالتزاماته، ويفضح حقيقة نظام الحاكم في الجزائر وسياسته الفاشلة.
 
موضوع مهم جدا يجب تثبيته لتعم الفائدة كنا متلهفين جدا لموضوع تلميع معالي الرئيس عبد المجيد تبون...لي عودة في الموضوع لشرح الكثير من الانجازات
الجزائريين يناقشون موضوع اقتصاد بلدهم اذا اردت ان تتكلم افتح موضوع وعود الملك محمد السادس والاقتصاد المغربي
 

فريد بن يحيى يكشف أسباب فشل مشروع صناعة السيارات في الجزائر​

اعتبر المحلل الاقتصادي فريد بن يحيى، أن الإنطلاقة الأولى لصناعة السيارات في الجزائر لم تكن حقيقية.





وأوضح بن يحيى في تصريح للقناة الالكترونية أخبار الوطن، أنه تم تنبيه المستثمرين الذين يملكون شركات أن هذه الصناعة كانت خاطئة منذ انطلاقتها، فهي تتطلب دراسات معمقة وعقد شراكة مع شركات أجنبية قوية من شأنها إنتاج ما قدره 600 ألف سيارة سنويا بالجزائر.



كما أشار المتحدث إلى أن السنوات التي تم تضييعها بسبب سوء التخطيط أو “لا تخطيط”، كان من الممكن أن تكون للجزائر حاليا 10 مصانع.





وفي نفس السياق، أكد المحلل الاقتصادي أن عقد اتفاقية مع شركات صينية، يابانية، كورية أو حتى أوروبية كانت ستجلب معها شركات مناولة كل واحدة منها متخصصة في صناعة الكابلات الزجاج…الخ ، كما أنها كانت ستوقع عقود شراكة مع شركات جزائرية أيضا، وهنا نستطيع القول أننا نملك نسيج صناعة متكامل.





وتابع قائلا: “لإنشاء مصنع متطور في هذا المجال بحجم 600 ألف سيارة يتطلب 2,5 إلى 3,5 دولار كأقصى حد عكس ما أنفقته الجزائر ب 7,2 مليار دولار سنويا”.
 
الجزائريين يناقشون موضوع اقتصاد بلدهم اذا اردت ان تتكلم افتح موضوع وعود الملك محمد السادس والاقتصاد المغربي
على اساس المنتدى به اقسام متفرقة لكل جنسية؟ المواضيع مفتوحة للجميع بشرط عدم الخروج عن الموضوع والمنتدى اسمه المنتدى العربي وليس اامنتدى الجزائري
 
مش عارف السر الصراحه فى اختيار العواجيز لرئاسة العرب فى امة معظمها شباب وعقول جبارة اتمنى الأفضل لحبيبتى الجزائر الغالية فهى تستحق
 
مش عارف السر الصراحه فى اختيار العواجيز لرئاسة العرب فى امة معظمها شباب وعقول جبارة اتمنى الأفضل لحبيبتى الجزائر الغالية فهى تستحق
لان الشخص يزداد رصيده المعرفي و شهرته بين الناس مع مرور الوقت. يعني مثلا الرئيس الجزائري كشخصية معروف منذ سنين بين الشعب الجزائري لا يمكن مقارنته مع شاب ثلاثيني او اربعيني قد بدأ للتو مسيرته السياسية. نفس الملاحضة بالنسبة لترامب و بايدن. الفوز بالرئاسة تحكمه ضروف .
 
عودة
أعلى