حكم بالسجن ضد راشد الغنوشي في تونس.. 22 سنة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Armata

عضو
إنضم
23 مارس 2018
المشاركات
2,899
التفاعل
6,916 83 18
الدولة
Tunisia
المحامية منية بوعلي أعلنت نيتها الطعن في قرار المحكمة- عربي21
أصدرت محكمة تونسية حكما قاسيا بالسجن ضد الشيخ راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة، بلغ 22 سنة، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"ملف إنستالينغو".

وقال المحامي سامي الطريقي لـ"عربي21"، إن هيئة الدائرة الجنائية 2 بالمحكمة الابتدائية بتونس، حكمت بالسجن ضد الغنوشي 22 سنة، وضد الصحفية شذى بالحاج مبارك بخمس سنوات.

فيما قالت المحامية منية بوعلي لـ"عربي21": "الأحكام الصادرة قاسية جدا وسنطعن فيها لدى الاستئناف".

وتعود القضية إلى العام 2021، وتحديدا شهر أيلول/ سبتمبر، حين داهمت قوة أمنية مقر شركة "إنستالينغو" للخدمات الإعلامية في مدينة سوسة شرقي تونس وحجزت المعدات، وأوقفت عددا من الصحفيين والعاملين بالمؤسسة.

وفي صيف العام 2022، وبناءً على معطيات قدّمتها لجنة التحاليل المالية (حكومية تتبع البنك المركزي التونسي)، والتي زعمت وجود شبهة غسل أموال، تقرر آنذاك توقيف تسعة متهمين، من بينهم الناطق الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، والصحفيين شذى بالحاج مبارك ولطفي الحيدوري، والناشط السياسي بشير اليوسفي، إضافة إلى المدونين سليم الجبالي وأشرف بربوش، ورجل الأعمال عادل الدعداع.

ولاحقا، أذنت النيابة العمومية بفتح تحقيق يشمل 27 متهماً، من بينهم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، إلى جانب متهمين آخرين في حالة فرار وأجانب.

ووُجّهت إليهم تهم تتعلق بـ "ارتكاب جرائم تتعلق بغسل الأموال في إطار وفاق"، و"استغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص الوظيفة والنشاط المهني والاجتماعي"، و"الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة، وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضاً"، و"إثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي"، و"ارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة"، و"الاعتداء على أمن الدولة الخارجي، وذلك بمحاولة المس من سلامة التراب التونسي"، حسب القانون المتعلق بمكافحة الإرهاب ومنع غسل الأموال.

المصدر قناة الزيتونة + وكالات
 

المرفقات

  • 1738755479082.png
    1738755479082.png
    2.1 MB · المشاهدات: 11
أصدر القضاء التونسي، الأربعاء، حكما بالسجن في حق زعيم إخوان تونس راشد الغنوشي بـ22 عاما
في قضية التخابر المعروفة إعلاميا بقضية "انستالينغو"

وأعلنت الدائرة الجنائيّة بالمحكمة الابتدائيّة بتونس أحكامها في قضيّة "أنستالينغو
ضد 41 متّهما بعد أن تواصلت الجلسة الى ساعة متأخّرة من فجر اليوم.

وقد حكم على رفيق عبد السلام وزير الخارجية الأسبق وصهر الغنوشي ب 34 سنة سجنا
وسميّة الغنوشي ابنة راشد الغنوشي بـ 25 سنة سجنا
وابنه معاذ بـ35 سنة سجنا.

كما أصدر القضاء حكما في حق القيادات الإخوانية وأصحاب مؤسسة انستاينغو هيثم الكحيلي بـ28 سنة سجنا
وسالم الكحيلي بـ54 سنة سجنا ويحي الكحيلي بـ18 سنة سجنا.

وحُكم على القيادي بحركة النهضة السيد الفرجاني بـ13 سنة سجنا
ورئيس المخابرات التونسية السابق لزهر لونقو بـ15 سنة سجنا
والإعلامية التونسية شهرزاد عكاشة بـ27 سنة سجنا
إضافة إلى 3 مدونين وصحفية في القضية ذاتها. كما حكم القضاء التونسي بمصادرة أملاك هؤلاء المتهمين.

1738773854220.png
 
خرابيط قلب على الشعب عندما تتحول الجمهوريات الى دكتاتورية تحكم بالعسكر

مايخلص خبال قيس سعيد
 
التعديل الأخير:
إنتهى الإسلام السياسي من العلم العربي وإنتهى زمن النهضة للابد
 
المحامية منية بوعلي أعلنت نيتها الطعن في قرار المحكمة- عربي21
أصدرت محكمة تونسية حكما قاسيا بالسجن ضد الشيخ راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة، بلغ 22 سنة، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"ملف إنستالينغو".

وقال المحامي سامي الطريقي لـ"عربي21"، إن هيئة الدائرة الجنائية 2 بالمحكمة الابتدائية بتونس، حكمت بالسجن ضد الغنوشي 22 سنة، وضد الصحفية شذى بالحاج مبارك بخمس سنوات.

فيما قالت المحامية منية بوعلي لـ"عربي21": "الأحكام الصادرة قاسية جدا وسنطعن فيها لدى الاستئناف".

وتعود القضية إلى العام 2021، وتحديدا شهر أيلول/ سبتمبر، حين داهمت قوة أمنية مقر شركة "إنستالينغو" للخدمات الإعلامية في مدينة سوسة شرقي تونس وحجزت المعدات، وأوقفت عددا من الصحفيين والعاملين بالمؤسسة.

وفي صيف العام 2022، وبناءً على معطيات قدّمتها لجنة التحاليل المالية (حكومية تتبع البنك المركزي التونسي)، والتي زعمت وجود شبهة غسل أموال، تقرر آنذاك توقيف تسعة متهمين، من بينهم الناطق الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، والصحفيين شذى بالحاج مبارك ولطفي الحيدوري، والناشط السياسي بشير اليوسفي، إضافة إلى المدونين سليم الجبالي وأشرف بربوش، ورجل الأعمال عادل الدعداع.

ولاحقا، أذنت النيابة العمومية بفتح تحقيق يشمل 27 متهماً، من بينهم رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، إلى جانب متهمين آخرين في حالة فرار وأجانب.

ووُجّهت إليهم تهم تتعلق بـ "ارتكاب جرائم تتعلق بغسل الأموال في إطار وفاق"، و"استغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص الوظيفة والنشاط المهني والاجتماعي"، و"الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة، وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضاً"، و"إثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي"، و"ارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة"، و"الاعتداء على أمن الدولة الخارجي، وذلك بمحاولة المس من سلامة التراب التونسي"، حسب القانون المتعلق بمكافحة الإرهاب ومنع غسل الأموال.

المصدر قناة الزيتونة + وكالات
حكم سياسي تونس دولة مفلسه بسبب الفساد من زمان وقيس سعيد سيدمرها فتح خط مع الإيرانيين ويريد أن يلعب أقليميا لكن سيسقط هذا الصنم لأنه سمح بنشر التشيع والنصرانية في بلاده الله المستعان
 
حكم سياسي تونس دولة مفلسه بسبب الفساد من زمان وقيس سعيد سيدمرها فتح خط مع الإيرانيين ويريد أن يلعب أقليميا لكن سيسقط هذا الصنم لأنه سمح بنشر التشيع والنصرانية في بلاده الله المستعان
!!!ماذا تقول لا يوجد نصارى و يوجد شيعة أصحاب نفوس مريضة منذ وقت بن علي لكن لا يشكلون خطر ويعيشون بسلام و-99% سنة
 
!!!ماذا تقول لا يوجد نصارى و يوجد شيعة أصحاب نفوس مريضة منذ وقت بن علي لكن لا يشكلون خطر ويعيشون بسلام و-99% سنة
يزاد أنتشارهم أخي الكريم أنا أزور تونس دوما وأجدهم أتمني أطلاق سراح المسلمين من السجون
 
اسوء شي استغلال القضاء في النزاع السياسي الكل يعرف ان الحكم انتقام سياسي
 
اسوء شي استغلال القضاء في النزاع السياسي الكل يعرف ان الحكم انتقام سياسي
صحيح في الوضع الحالي اي حكم قضائي سيطغى عليه الجانب السياسي و سيصنف في خانة قمع الحريات و حتى و لو كان الأحكام صحيحة 100%
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى