إصدار بطاقة إيداع بالسجن في حق رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي”.

نعم لم يجد اي استجابة من السلطات التونسية كلبه الوفي كيف له ان يتركه
كان موضوع المكالمة الهاتفية التي جمعت اردو مع تبون اول امس
طلب وساطته من اجل انقاذه من السجن
 

الحكم على الغنوشي بالسجن 22 سنة في قضية أنستالينغو​


%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%86%D9%88%D8%B4%D9%8A.jpg

الغنوشي رفض المثول أمام المحكمة
تونس - صدرت أحكام قضائية مشددة بحق شخصيات سياسية تونسية الاربعاء، بما في ذلك رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ورئيس وزراء سابق، وكذلك صحافيين بتهمة "المساس بأمن الدولة"، وفق ما أفاد محامون.
وحُكم على الغنوشي الذي رفض المثول أمام القضاء في القضية بالسجن 22 عاما بالإضافة الى ابنيه معاذ الغنوشي 25 عاما وسمية الغنوشي 35 عاما وصهره رفيق بوشلاكة وزير الخارجية الأسبق 34 عاما وعلى رئيس الوزراء السابق هشام المشيشي 35 عاما، في حين حكم على الصحافية شذى الحاج مبارك بالسجن خمس سنوات، وفق المحامين.
والقضية، التي يطلق عليها اسم "انستالينغو" نسبة إلى شركة إنتاج محتوى رقمي، يعتبرها المتهمون مُسيسة.
وجاء أعلى حكم ضد مؤسس الشركة سالم الكحيلي 54 عاما والصادرة ضده بطاقة جلب دولية. ومن بين المتورطين في الملف المتحدث السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي والقيادي في حركة النهضة السيّد الفرجاني.
وحُكم على العروي بالسجن 16 عاما وعلى الفرجاني 13 عاما. وباشر القضاء التونسي التحقيق في هذه القضية منذ العام 2021.
ويحقق القضاء مع قرابة 50 شخصا في القضية التي اثارت جدلا واسعا في المجتمع التونسي وكشفت حجم نفوذ الإسلاميين وتجاوزهم للقانون. وهذه الأحكام ابتدائية ويحق لهيئة الدفاع الطعن ضدها لدى محكمة الاستئناف.
والغنوشي (82 عاما) كذلك رئيس البرلمان السابق وأحد أبرز قادة "جبهة الخلاص" المعارضة الرافضة للإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيّد السلطات في البلاد في يوليو 2021. ومن أبرزها حل مجلس القضاء والبرلمان وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية قاطعتها المعارضة.
وتحاول النهضة إضفاء طابع سياسي على القضايا المتهم فيها الغنوشي وعدد من قيادات الحركة في محاولة تشويه صورة الرئاسة التونسية. وقد مثل مرارا أمام القضاء للتحقيق في ملفات وتهم تنسب إليه بـ"تسفير إرهابيين" إلى سوريا و"تبييض الأموال".
وفي مايو 2023 صدرت مذكرة إيداع بالسجن بحق رئيس حركة النهضة في القضية المتعلقة بشركة مختصة في الإنتاج الإعلامي الرقمي، بتهم تتعلق بتبييض الأموال والاعتداء على أمن الدولة، وذلك رغم رفضه حضور جلسة المحاكمة.
ووجه القضاء للمشتبه بهم تهم "ارتكاب جرائم تتعلّق بغسيل الأموال، واستغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص التوظيف والنشاط المهني والاجتماعي، والاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضاً، وإثارة الهرج والقتل والسلب على الأراضي التونسية".alarab
 
5 فبراير 2025
كتب بواسطة
Tunsie Telegraphe



1738762476198.png






أصدرت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس تصدر اليوم الأربعاء 5 فيفري 2025 أحكامها بخصوص القضية المعروفة إعلاميا بـ”أنستالينغو.
وقضت الدائرة الجنائية بسَجن الفلسطيني وضاح خنفر ب35سنة سجنا مع خطية ب80 ألف دينار ومصادرة املاكه
ووضاح خنفر المدير العام السابق لشبكة الجزيرة. بدأ حياته العملية في الشبكة في عام 1997، حيث عمل على تغطية بعض المناطق الأساسية في العالم بما في ذلك جنوب افريقيا، و أفغانستان والعراق. تم تعيينه بعد ذلك مديرا لمكتب الجزيرة في بغداد، ليعيّن بعدها المدير العام للشبكة. في عام 2006، أصبح المدير العام لقناة الجزيرة. ودامت مدة إدارته 8 سنوات، ليؤسس اثر ذلك منتدى الشرق
 
لا أعرف الغنوشي لكن المرتزقة منصف المرزوقي الذي حكم عليه 8 سنوات غيابيا في تونس هو أكبر عميل ومرتزق وللأسف أنه فترة من فترات تونس السياسية بعد الثورة حكم منصف المرزوقي تونس والمصيبة والمضحك أنه فشل عندما كان رئيسا وحاليا يهاجم في قيس سعيد بأنه فاشل !! ما الذي نجح فيه منصف المرزوقي كرئيس لتونس حتى يهاجم اليوم قيس سعيد والسبب أنه مدفوع .....
 
ماهي تهمته؟
ويشار إلى أن القضاء التونسي يحقق منذ سبتمبر 2021 مع العشرات من المرتبطين بالقضية instaligo، من بينهم من هم بالسجن وآخرون خارج البلاد. ويلاحق المتهمون بشبهة غسل أموال والتآمر على أمن الدولة.
 
مع إن وضاح خنفر اخونجي معادي
لللانظمه لاكن رجل مثقف ومتحدث خطير
ولاكن دائما مهما وصل المرء من ثقافه واطلاع الانه
في مرحله ما ينحرف عن الجاده الصحيحه او نقول عن فهم معطيات الواقع
 

الحكم على الغنوشي بالسجن 22 سنة في قضية أنستالينغو​


%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%86%D9%88%D8%B4%D9%8A.jpg

الغنوشي رفض المثول أمام المحكمة
تونس - صدرت أحكام قضائية مشددة بحق شخصيات سياسية تونسية الاربعاء، بما في ذلك رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ورئيس وزراء سابق، وكذلك صحافيين بتهمة "المساس بأمن الدولة"، وفق ما أفاد محامون.
وحُكم على الغنوشي الذي رفض المثول أمام القضاء في القضية بالسجن 22 عاما بالإضافة الى ابنيه معاذ الغنوشي 25 عاما وسمية الغنوشي 35 عاما وصهره رفيق بوشلاكة وزير الخارجية الأسبق 34 عاما وعلى رئيس الوزراء السابق هشام المشيشي 35 عاما، في حين حكم على الصحافية شذى الحاج مبارك بالسجن خمس سنوات، وفق المحامين.
والقضية، التي يطلق عليها اسم "انستالينغو" نسبة إلى شركة إنتاج محتوى رقمي، يعتبرها المتهمون مُسيسة.
وجاء أعلى حكم ضد مؤسس الشركة سالم الكحيلي 54 عاما والصادرة ضده بطاقة جلب دولية. ومن بين المتورطين في الملف المتحدث السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي والقيادي في حركة النهضة السيّد الفرجاني.
وحُكم على العروي بالسجن 16 عاما وعلى الفرجاني 13 عاما. وباشر القضاء التونسي التحقيق في هذه القضية منذ العام 2021.
ويحقق القضاء مع قرابة 50 شخصا في القضية التي اثارت جدلا واسعا في المجتمع التونسي وكشفت حجم نفوذ الإسلاميين وتجاوزهم للقانون. وهذه الأحكام ابتدائية ويحق لهيئة الدفاع الطعن ضدها لدى محكمة الاستئناف.
والغنوشي (82 عاما) كذلك رئيس البرلمان السابق وأحد أبرز قادة "جبهة الخلاص" المعارضة الرافضة للإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس التونسي قيس سعيّد السلطات في البلاد في يوليو 2021. ومن أبرزها حل مجلس القضاء والبرلمان وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية قاطعتها المعارضة.
وتحاول النهضة إضفاء طابع سياسي على القضايا المتهم فيها الغنوشي وعدد من قيادات الحركة في محاولة تشويه صورة الرئاسة التونسية. وقد مثل مرارا أمام القضاء للتحقيق في ملفات وتهم تنسب إليه بـ"تسفير إرهابيين" إلى سوريا و"تبييض الأموال".
وفي مايو 2023 صدرت مذكرة إيداع بالسجن بحق رئيس حركة النهضة في القضية المتعلقة بشركة مختصة في الإنتاج الإعلامي الرقمي، بتهم تتعلق بتبييض الأموال والاعتداء على أمن الدولة، وذلك رغم رفضه حضور جلسة المحاكمة.
ووجه القضاء للمشتبه بهم تهم "ارتكاب جرائم تتعلّق بغسيل الأموال، واستغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص التوظيف والنشاط المهني والاجتماعي، والاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضاً، وإثارة الهرج والقتل والسلب على الأراضي التونسية".alarab
الغنوشي انتهى سياسيا و قريبا حياتيا
الطمع في الكرسي اوصله الى هذه الحالة
 
عودة
أعلى